إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بعض ادلة تفضيل الحوراء زينب (ع) على السيده مريم (ع)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بعض ادلة تفضيل الحوراء زينب (ع) على السيده مريم (ع)



    بمناسبة مولود الصديقة الصغرى السيدة المقدسه ذات الصبر الذي اذهل الانبياء و اعجب ملائكة السماء ابنت فاطمة الزهراء (ع) السيده زينب الكبرى (ع) اهنئ مولاي الأعظم صاحب الزمان صلى الله عليه ، ثم اهنئ بعده جميع شيعته في مشارق الارض و مغاربها ، و لا سيما اعضاء (( منتدى الكفيل )) المبارك .


    مولاتي الحوراء ... سيدتي يا بطلة كربلاء ، يا فلك الصبر ، و يا مجرة الاباء ، و طود العزة الشماء ، و شمس الكبرياء ، و روح القوة و الصلابه ، و مرآة البلاغة و النجابه ، يا بنت محمد المصطفى (ص) و بنت علي المرتضى (ع) و بنت فاطمة الزهراء (ع) ، يا بنت ابي طالب (ع) و خديجة الكبرى (ع) ... أمددينا من عندك صبرا .


    ورد عن الامام الصادق (ع) أنّه قال : { ... إنّ مريم كانت سيدة نساء عالمها و إنّ الله عزَّ و جلَّ جعلك (اي الزهراء -ع- ) سيدة نساء عالمك و عالمها و سيدة نساء الأولين و الآخرين } .( الطبري : دلائل الامامه ص81 ، 152 )


    و عن المفضل بن عمر ، قال : { قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أخبرني عن قول رسول الله صلى الله عليه وآله في فاطمة أنها سيدة نساء العالمين ، أهي سيدة نساء عالمها ؟ فقال : ذاك لمريم ، كانت سيدة نساء عالمها ، و
    فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين } ( معاني الاخبار : ص 107 ، ح 1 )


    في هذين الخبرين ، و في غيرهما ، هناك تقييد واضح ان السيدة مريم (ع) كانت "سيدة نساء عالمها" ، و الامام الصادق (ع) لم يبين مرتبة مريم (ع) على مستوى الاولين و الآخرين ، و انما اقتصر على القول انها "سيدة نساء عالمها" ، و لذلك لا يوجد دليل نصي صريح ان السيدة مريم (ع) هي مثلاً خير النساء جميعاً بعد الزهراء (ع) او بعد السيدة خديجه (ع) !! ،
    و فيما يلي بعض الادله على تفضيل السيدة الصديقة الصغرى زينب الكبرى (ع) على السيدة مريم (ع) بعد ان تبين ان الدليل النصي مفقود في البين :-
    عاملان هما الابرز دوراً و الاهم فاعليةً في تفاضل العباد فيما بينهم ، و هما (( الصبر و العلم )) ، فهذان العاملان هما اهم وسيلة لرفع الدرجات و تكامل الارواح ، و لذلك ورد ان اكثر الناس بلاءاً هم الانبياء و الاوصياء ثم الامثل فالأمثل ، و قال تعالى «و سيجزي الله الصابرين» ، و ورد عن امير المؤمنين (ع) : {{ ان الله اذا احب عبداً ابتلاه ، فإن صبر اجتباه و ان رضي اصطفاه }} ، فالصبر على المصائب يوصل الى درجة الاجتباء اما الرضا (( و هو اعلى من الصبر )) فيوصل الى درجة الاصطفاء الالهي ،
    و بذلك فإنه كلما ابتلي الانسان اكثر فصبر على بلائه او رضي عنه كلما ارتفع عند الله اكثر و صار حبيباً لله اكثر ، و من هنا نجد ان اهل البيت (ع) و هم سادة الخلق كانوا اكثر الناس بلاءاً حتى ان انبياء الله جميعاً كانوا يتذاكرون بلائاتهم فيبكون و ينتحبون ،
    اما العلم ، فيقول الله تبارك و تعالى في كتابه «يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات» ، و لا يخفى كثرة الروايات الوارده في فضل العلم و العلماء ، و ما لهم من الشأن و الكرامه عند الله جل جلاله ،


    و لقد كانت الصديقة الصغرى الحوراء زينب (ع) ، سيدة الصبر بلا منازع و بطلة ميدان العلم بلا مدافع ! ،
    فلا احد يجهل المصائب العظمى التي صبت على رأس مولاتنا الحوراء العقيله (ع) ، كذلك فإن الحوراء ابنت الحوراء الانسيه (ع) ، لم تقابل المصائب و البلايا التي واجهتها بالصبر .... ، نعم لم تقابلها بالصبر ،
    بل قابلتها بما هو اعظم من الصبر ألآ و هو الرضا و مطلق التسليم بقضاء الله ، حين وقفت على جسد اخيها سيد الشهداء (ع) و قالت (( اللهم تقبل منا هذا القربان )) فكان ذلك منها عين الرضا و التسليم المطلق لما شاء الله ان يراه !! ، و لم يصدر من الحوراء (صلوات الله عليها) منذ المصيبة الاولى التي رأتها و هي استشهاد جدها (ص) الى آخر رمق من حياتها المقدسه ، لم يصدر منها اي ما يوحي بالتبرم و الضجر ، بل العكس تماماً كانت في كل مشهد تقف موقفاً يشير الى اعظم التسليم و اتم الرضا !! ،
    و هنا نسأل هل واجهت السيدة مريم (عليها السلام) ما وجهته السيده الحوراء (ع) ؟؟! ، لا بل هل واجهت نصف ما واجهته الحوراء (ع) !!!؟؟ ، لا و الله لم تبلغ مصائب مريم (ع) نصف ما بلغته مصائب ام المصائب و بلاياها !!،
    و قد ثبت ان الله يبلو عباده و يختبرهم على قدر حبه تعالى لهم (( ان الله اذا احب عبداً ابتلاه )) ، و حين ثبت ان بلاء الحوراء (ع) اكثر و اعظم من بلاء العذراء (ع) ثبت ان الله يحبها اكثر و حب الله بالضرورة مما لا شك فيه يعني الافضليه !! ،
    اما العلم ، فقد قال لها امامها و ابن اخيها السجاد زين العابدين (صلوات الله عليه) المقولة المشهوره {{ يا عمة اسكتي ففي الباقي من الماضي اعتبار ، وانت بحمد الله عالمة غير معلمة ، فهمة غير مفهمة }} . ( بحار الأنوار ،ج 45 /ص 164 ) . و هذا الحديث الوارد عن لسان المعصوم (ع) لا يشير الى سعة علم الحوراء و غزارته فقط !! ،
    بل يشير الى ان لدى الصديقة الحوراء (ع) علماً لدنّي قذف في قلبها و لم تتلقه (ع) من مخلوق ! ، لذلك قال لها (عليه السلام) (( عالمة **غير معلمه** ، فهمة غير **مفهمه** )) ، فعلم الصديقة الحوراء (ع) لم يكن علماً اكتسابياً بواسطة الكتب و العلماء ، بل كان علماً الهياً لدنياً هبةً من الله لها (ع) !! ،
    و لم توصف السيده مريم العذراء(ع) بهذا الوصف ، و لم يذكر انه كان لها علماً كعلم الصديقة الحوراء (ع) ، و انها كانت عالمةً غير معلمه ! ،
    و بهذا فإن الصديقة الحوراء (ع) تفوقت بأهم درجتين في التفاضل و نالتهما بأعلى درجات كمالهما ، فأما في الصبر فقد كانت الراضية المرضيه ، و اما في العلم فقد كانت العالمة ذات العلم الالهي اللدني ،
    و هذا ما لم يتوفر في السيدة مريم و لا السيده آسيه (ع) و لا في كثير من نساء العالمين !! ،


    و الامر الآخر ، هو دور الصديقة الحوراء (ع) في الحفاظ على الاسلام و الدفاع عن دين الله ، فنحن نعلم انه لولا واقعة الطف و استشهاد سيد الشهداء (ع) لما بقي من الاسلام الا اسمه و من القرآن الا رسمه ، ثم ان واقعة الطف لم تكن لتكتمل معالمها و تتم مراسمها لولا المرحلة الاخرى منها ، و هي مرحلة "السبي" ، و قد كانت الصديقة الحوراء (ع) بعد امامها السجاد (ع) ، صاحبة الدور الاعظم في مرحلة السبي ، و لولا ما قامت به الصديقه الحوراء (ع) خلال سبيها ، لما اكتملت مراحل الطف بكل تفاصيلها و لاصبحت ناقصة غير تامه ، و لا يمكن لها بعد ذلك ان تحيي الاسلام لأنها تكون في هذه الحاله ناقصه ، و بما اكملت السيده الصديقه الحوراء (ع) دور اخيها سيد الشهداء (ع) الذي هو امتداد لدور جدهما سيد الخلق محمد (ص) كانت صاحبة الفضل العظيم في بقاء الاسلام و دوامه ، و وصوله الينا خالصاً نظيفاً صحيحا ، و من هنا تتفاصل الحوراء على العذراء (عليهما السلام) ، من نقطتين ،
    النقطة الاولى : لم يكن للسيده العذراء مريم (ع) الدور الذي كان للسيدة الحوراء (ع) في نشر دين كل منهما ، لان القرآن و روايات الائمه (ع) و التاريخ و النقولات لم تأتي لنا او تنقل دور السيده مريم (ع) في الدفاع عن دينها بالشكل الذي نقلت فيه دور الحوراء (ع) ، فقد ساهمت الحوراء في نشر دينها "الاسلام" اكثر بكثير من مساهمة العذراء (ع) في نشر دينها ، الدين المسيحي في وقته ، و بالتأكيد فإن الدفاع عن الدين الصواب ( اياً كان الدين ) و التسبب في بقائه و استمراره ، من وسائل المفاضله فيما بين الناس .


    النقطة الثانيه : حتى لو فرصنا انه كان للسيدة مريم (ع) ما كان للسيدة الحوراء (ع) من الدور و الاهميه في نشر الدين الصواب في زمن كل منهما ، فتبقى الافضليه و الاهميه للحوراء (ع) ، لأن الدين الذي حمته الصديقة الحوراء (ع) بوجودها و كيانها كان هو الدين الاعظم عند الله ، و هو الدين الباقي الذي لن يتغير بفرع من فروعه الى يوم القيامه !! ، و لكل امر عظيم شخص عظيم و لكل امر اعظم شخص اعظم ، و لما كان الاسلام هو الاعظم من دين عيسى (ع) و من كل الاديان كانت المحافظة عليه و هي السيده الحوراء (ع) هي الشخص الاعظم !! ،


    كذلك ما ورد في عدة من الاخبار ان انبياء الله ، كالنبي آدم و النبي موسى كليم الله (ع) و هو من انبياء اولي العزم ، انهم تمنوا و دعوا الله ان يجعلهم من "امة محمد -ص-" ، و قد عجب موسى (ع) من قدر امة النبي الاعظم (ع) عند الله ،
    فعن الرضا (ع) عن آبائه (ع) قال : قال رسول الله (ص) : { ان موسى سأل ربه عز و جل قال يا رب احعلني من امة محمد -ص- ، فأوحى الله اليك يا موسى انك لا تصل الى ذلك } ( عيون اخبار الرضا-ع- 200 )
    و غيره من الاخبار التي تشير الى تمني الانبياء ان يكونوا من ضمن امة النبي (ص) ، و بلا شك فإن الصديقة الحوراء (ع) هي من امة رسول الله (ص) ، لا بل من افضل الامة اطلاقاً ! ، و ان كان موسى (ع) ( و هو افضل من مريم -ع- ) ، يتمنى ان يكون من امة النبي (ص) مما يشير الى ان للأفراد العظماء من امة رسول الله (ص) بعض الخواص التي يتميزون بها و يتقدمون بها حتى على كليم الله (ع) بحيث يتمنى ان يكون منهم ، مما يعني ان افراد هذه الامه من امثال السيده الصديقه الحوراء (ع) لديهم بعض الامتيازات و الخصائص التي ليس لموسى (ع) ، اي هم افضل منه من هذه النواحي ، و اذا كانت السيده الحوراء (ع) لها بعض جوانب الافضليه على موسى (ع) بأعتبارها من امة النبي (ص) ، فهي من باب اولىً يكون لها امتيازات و افضليات على السيده مريم (ع) لأن مريم بعد موسى (ع) في الفضل !! ،


    و عن مروان عن أبي عبد الله (ع) قال سمعته يقول : {{ خلقنا الله من نور عظمته ثم صور خلقنا من طينة مخزونة مكنونة من تحت العرش فأسكن ذلك النور فيه فكنا نحن خلقنا نورانيين لم يجعل لاحد في مثل الذي خلقنا منه نصيبا وخلق أرواح شيعتنا من أبداننا وأبدانهم من طينة مخزونة مكنونة أسفل من ذلك الطينة ولم يجعل الله لاحد في مثل ذلك الذي خلقهم منه نصيبا الا الأنبياء والمرسلين ... }} ( بصائر الدرجات في فضائل آل محمد (ع) ص 40 ) ، هذا الخبر يشير الى ان الله خلق شيعة محمد و آل محمد (ص) بنفس الطينة التي خلق بها الانبياء و المرسلين (ع) ، مما يشير الى بعض التساوي و التشابه فيما بينهم ، و قطعاً ان الحوراء الصديقه (ع) من شيعة محمد و آل محمد (ص) ، و بموجب هذا الحديث فإن السيدة زينب (ع) تتساوى طينتها الطيبه مع طينة خليل الله ابراهيم (ع) ، مما يشير الى افضليتها (ع) على مريم (ع) بعد ان تساوت في عالم الخليقة طينتها مع انبياء اولي العزم (ع) !! ،


    الانبياء المرسلين و العباد الممتحنين :-
    عن المنخل عن جابر قال قال أبو جعفر عليه السلام قال رسول الله صلى الله عليه وآله : { ان حديث آل محمد
    صعب مستصعب لا يؤمن به الا ملك مقرب أو نبي مرسل أو عبد امتحن الله قلبه للايمان ... }
    ( بصائر الدرجات ص 41 ) .
    هذا الحديث هنا يجعل العباد الممتحنين بمستوى الانبياء المرسلين ، لأن كلاً من تلك الاصناف الثلاثه (( الملك المقرب و النبي المرسل و العبد الممتحن )) ، قد وعى و احتمل حديث آل محمد صلوات الله و سلامه عليهم ، و بذلك فإن العبد الممتحن من هذه الناحيه يفوق النبي الغير مرسل ، لأن من الانبياء مرسل و غير مرسل ! ،
    و لا شك ان الحوراء (ع) من العباد الممتحنين ، و من الذين يحتملون و يعون جيداً حديث آل محمد (ص) ، فهي اذاً في مصافي الانبياء المرسلين ، و هذا ايضاً يوجب تفضيلها على السيده مريم (ع) ! .


    و ارجو ان اكون قد وفقت في سوق الادله على تفضيل مولاتي و سيدتي السيده الصديقه الحوراء زينب (ع) على السيدة مريم العذراء (ع) .
    و الصلاة و السلام على سادة خلقه و خيرته محمد و آل محمد .


    أفـهـل لمــريم مـثل زيـنــب والــدٌ
    ام هل لبنت مزاحم مثل العقيلة اخوةُ ***


    رفع ابن مريم عيسى سالماً و تنــ
    ـاوــلت اجــسـاد اولاد العـقيلة حـربةُ ***


    او انسى للعقيلة صبرا ما وعى
    بمثله القلب و ادعي ان عيني بصيرةُ ***


    و اظنـها حين التجات مريم لنخلة
    كـان لهـا في العـقـيـلة زينبُ اســوةُ ***


    كاد ان يجزع من مريم القلب لكن
    في ذكرى العـقـيلة هانـت محـنةُ ***


    ام المصائب بعد امها بضعة احمــ
    ــد و هي من ابيها عـلي بضعةُ ***


    يا سيدة النسوان ثالثةً بعد امــــك
    الــزهراء فاطم و الكبرى خديجةُ ***
    sigpic
    عن الامام المهدي صلوات الله عليه قال { نحن صنائع ربنا والخلق بعد صنائعنا }(( الأنوار البهية - ص293 ))

  • #2
    احسنت
    في ميزان حسناتك



    تعليق


    • #3
      السلام عليك ياعقيلة الهاشميين بيوم مولدك الاغر
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      احسنت بارك الله فيك في ميزان حسناتك

      حسين منجل العكيلي

      تعليق


      • #4
        اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
        الاخ الفاضل حياك الله تعالى
        واشكرك على هذا الموضوع القيم في خصوص السيدة زينب الكبرى عليها السلام
        من المتعارف ان يقاس الطالب على استاذه في اخذ العلوم فكلما كان الاستاذ ذو ورع وتقوى وعلم غزير فلاشك بان تلميذه سوف ينهل من عنده ؟
        فكيف بمن كان استاذها امير المؤمنين والسيدة الزهراء والحسن والحسين فمنذ طفولتها ارتبطت برباط روحي متين مع معدن الوحي والتنزيل

        فالسلام على بنت علي المرتضى وسليلة الاولياء
        .
        ـــــ التوقيع ـــــ
        أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
        و العصيان والطغيان،..
        أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
        والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم جميعاً ...
          اشكر الاخوين ( حسين سلطاني و ابو علاء العكيلي ) على مرورهما الكريم ،
          و شكر خاص للأستاذ المشرف (( الهادي )) ، لا سيما على اضافته الرائعه ، و بالفعل فإن من تربى في حجر سادات الوجود (ع) لا يقاس به من لم تتحقق له تلك الفضيله ، او بالأحرى تلك "الأفضليه" .
          فسلام الله و صلواته و تحياته على الحوراء ما بقي الليل و النهار .
          sigpic
          عن الامام المهدي صلوات الله عليه قال { نحن صنائع ربنا والخلق بعد صنائعنا }(( الأنوار البهية - ص293 ))

          تعليق


          • #6
            السلامعلى من تربت وسارت على نهج النبي وآل بيته
            السلام على من تربت بأحضان الزهراء وكنف ابيها مدينة العلم الامام علي

            بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أنصار المذبوح مشاهدة المشاركة
              السلامعلى من تربت وسارت على نهج النبي وآل بيته
              السلام على من تربت بأحضان الزهراء وكنف ابيها مدينة العلم الامام علي

              بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
              اشكرك اختي ( انصار المذبوح ) على مرورك ، بارك الله فيك و جزاك خير الجزاء ،

              و سلام الله على ربيبة حجر سادات الوجود و معدن العلوم و ابواب الحكمه و سادات الامه و اولياء النعم ( صلوات الله عليها و عليهم ) .
              sigpic
              عن الامام المهدي صلوات الله عليه قال { نحن صنائع ربنا والخلق بعد صنائعنا }(( الأنوار البهية - ص293 ))

              تعليق


              • #8
                بارك الله تعالى بهذه البصيرة النافذة

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                x
                يعمل...
                X