تويت
إنتاج ضمادات تخفض الألم ومضادة للعدوى
تمكن فريق من الباحثين الإيرانيين من إنتاج ضمادة طبية تتصف بخاصية تخفض الألم نحو ۳ حتی ۱۰ أضعاف أكثر من حبة الأسبرين.
وقال الباحث محمد مهدی ثقفي: ان الضمادات المنتجة تتكون من الأنواع المختلفة من العقاقير الطبية منها مادة Hyperfin التي تتسم بخواص مراقبة نمو الخلايا الليمفاوية في الجهاز المناعي فضلا عن كونها مضادة للعدوى والفيروس والألم.
ويوسع مكون هيبرفورين العروق الدموية إلی جانب تسريع عملية علاج الحروق وترميم الأنسجة المصدومة بتحسين ضغط الدم.
والضمادة النباتية لاتترك أية مضاعفات علی جسم الإنسان حيث تتمكن من علاج حروق من الدرجة الأولی حتی الدرجة الثالثة نظير الحروق الناجمة عن المواد الكيمياوية وحروق الشمس.
وقد توصل الباحثون الإيرانيون إلی إنتاج نوع من الأغطية بالألياف النانوية المضادة للجراثيم تتسم بقابلية مص الدم والعدوی والقيح في الحروق.
وقد قالت الباحثة عادلة قلي بور ?نعاني بجامعة «اميركبير» الإيرانية للصناعة والتكنولوجيا: ان الاغطية تتكون من بوليمرات الشيتوزان وبولي كابرولاكتان ما يساعد علی علاج الإصابات الجلدية مثل الحروق من الدرجة الثالثة نظرا إلی أنها تخترق الأعصاب والعضلات والأنسجة الداخلية في حالات الحروق العميقة لدرجة أن المصاب لا يشعر بأيّ ألم لأن النهايات العصبية توقفت عن تأدية وظيفتها، كما تستخدم في الصناعات الطبية لإنتاج الأدوية.
وأردفت، أنه تم إنتاج هذا الغطاء جراء الكشف عن خواص مادة الشيتوزان التي تستعمل لإزالة الدهون من الجسم من جلد الجمبري وكونها المضادة للجراثيم، مضيفة أنه بإستخدام هذا الغطاء لم تعد الحاجة إلی المضادات الحيوية، الذي يساعد وضعه علی الجروح والحروق العميقة لتحسينها أسرع مما يمكن كما يتسم بقابلية مص الدم والعدوى من الجروح.
واكدت، أن هذا المشروع تمخض عنه تسجيل براءة ۳ إختراعات أخری في مجال تصنيع المعدات والأجهزة الطبية.
وقال الباحث محمد مهدی ثقفي: ان الضمادات المنتجة تتكون من الأنواع المختلفة من العقاقير الطبية منها مادة Hyperfin التي تتسم بخواص مراقبة نمو الخلايا الليمفاوية في الجهاز المناعي فضلا عن كونها مضادة للعدوى والفيروس والألم.
ويوسع مكون هيبرفورين العروق الدموية إلی جانب تسريع عملية علاج الحروق وترميم الأنسجة المصدومة بتحسين ضغط الدم.
والضمادة النباتية لاتترك أية مضاعفات علی جسم الإنسان حيث تتمكن من علاج حروق من الدرجة الأولی حتی الدرجة الثالثة نظير الحروق الناجمة عن المواد الكيمياوية وحروق الشمس.
وقد توصل الباحثون الإيرانيون إلی إنتاج نوع من الأغطية بالألياف النانوية المضادة للجراثيم تتسم بقابلية مص الدم والعدوی والقيح في الحروق.
وقد قالت الباحثة عادلة قلي بور ?نعاني بجامعة «اميركبير» الإيرانية للصناعة والتكنولوجيا: ان الاغطية تتكون من بوليمرات الشيتوزان وبولي كابرولاكتان ما يساعد علی علاج الإصابات الجلدية مثل الحروق من الدرجة الثالثة نظرا إلی أنها تخترق الأعصاب والعضلات والأنسجة الداخلية في حالات الحروق العميقة لدرجة أن المصاب لا يشعر بأيّ ألم لأن النهايات العصبية توقفت عن تأدية وظيفتها، كما تستخدم في الصناعات الطبية لإنتاج الأدوية.
وأردفت، أنه تم إنتاج هذا الغطاء جراء الكشف عن خواص مادة الشيتوزان التي تستعمل لإزالة الدهون من الجسم من جلد الجمبري وكونها المضادة للجراثيم، مضيفة أنه بإستخدام هذا الغطاء لم تعد الحاجة إلی المضادات الحيوية، الذي يساعد وضعه علی الجروح والحروق العميقة لتحسينها أسرع مما يمكن كما يتسم بقابلية مص الدم والعدوى من الجروح.
واكدت، أن هذا المشروع تمخض عنه تسجيل براءة ۳ إختراعات أخری في مجال تصنيع المعدات والأجهزة الطبية.
حسين منجل العكيلي
تعليق