إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من خصائص فاطمة عليها السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من خصائص فاطمة عليها السلام

    من خصائص فاطمة عليها السلام

    قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

    «لو كان الحسن شخصاً لكان فاطمة، بل هي أعظم، فإنّ فاطمة ابنتي خير أهل الأرض

    عنصراً وشرفاً وكرماً»(1).

    لو قرأنا زيارة الجامعة الكبيرة الواردة بسند صحيح عن الإمام الهادي (عليه ا
    لسلام)والتي تعدّ من أفضل وأعظم الزيارات، لوجدناها تذكر وتبيّن شؤون الإمامة

    بصورة عامّة، ومعرفة الإمام بمعرفة مشتركة لكلّ الأئمة الأطهار (عليهم السلام)،

    فكلّ واحد منهم ينطبق عليه أنّه عيبة علمه وخازن وحيه.

    إلاّ أنّ فاطمة الزهراء (عليها السلام) لا تزار بهذه الزيارة، فلا يقال في شأنها:

    موضع سرّ الله، خزّان علم الله، عيبة علم الله... فهذا كلّه من شؤون حجّة الله على الخلق،

    وفاطمة الزهراء هي حجّة الله على الحجج، كما ورد عن الإمام العسكري (عليه

    السلام): «نحن حجج الله على الخلق، وفاطمة الزهراء حجّة الله علينا».

    ثمّ فاطمة الزهراء هي ليلة القدر، فهي مجهولة القدر كليلة القدر في شهر

    رمضان، فلا يمكن تعريفها وأنّ الخلق فطموا عن معرفتها. ولا زيارة خاصّة لها،

    ربما لأنّ أهل المدينة بعيدون عن ولايتها ويجهلون قبرها فكيف تزار، أو يقال: لا

    يمكن للزهراء أن تعرّف في قوالب الألفاظ، فإنّ الشخص تارةً يعرف بأنّه عالم ورع،

    واُخرى يقال: فلان لا يمكن وصفه ومعرفته، فالزهراء (عليها السلام) إمام على ما

    جاء في زيارة الجامعة الكبيرة.

    كما أنّه ورد في توقيعات صاحب الأمر (عليه السلام) أنّ اُسوته ومقتداه اُمّه فاطمة

    الزهراء (عليها السلام)، فالجامعة زيارة الإمام، ولكن اُسوة الأئمة وحجّة الله

    عليهم هي فاطمة الزهراء، فلا يمكن وصفها وبيان قدرها.

    ومن خصائصها: كما أنّ لها مبان خاصّة في الفقه والعقائد والمعارف السامية، إلاّ

    أنّه من خصائصها أنّ حبّها ينفع في مئة موطن، وحبّ الأئمة الأطهار (عليهم السلام)

    ينفع في سبع مواطن للنجاة من أهوال يوم القيامة.

    ومنها: أنّها في خلقتها النورية تساوي النبيّ، فهي كما قال النبيّ: روحه التي

    بين جنبيه، وربما الجنبين إشارة إلى جنب العلم وجنب العمل، فهي واجدة روح

    النبيّ بعلمه وعمله وكلّ كمالاته إلاّ النبوّة فهي الأحمد الثاني، فهي علم الرسول

    وتقواه وروحه.

    ويحتمل أن تكون إشارة الجنبين إلى النبوّة المطلقة والولاية، فقد ورد في

    الخبر النبوي الشريف: «ظاهري النبوّة وباطني الولاية» التكوينية والتشريعية

    على كلّ العوالم، كما ورد: «ظاهري النبوّة وباطني غيب لا يدرك»، وأنفسنا في

    آية المباهلة تجلّيها وظهورها ومصداقها هو أمير المؤمنين عليّ (عليه السلام)،

    فالزهراء يعني رسول الله وأمير المؤمنين، فهي مظهر النبوّة والولاية، وهي مجمع

    النورين: النور المحمّدي والنور العلوي، وكما ورد في تمثيل نور الله في سورة النور

    وآيتها: {اللهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ}(2) بأنّه كالمشكاة، وورد في تفسيره وتأويله

    أنّ المشكاة فاطمة الزهراء وفي هذه المشكاة نور رسول الله وأمير المؤمنين ثمّ

    بعد ذلك الأئمة الأطهار (عليهم السلام) يهدي الله لنوره من يشاء.

    فالنبوّة والإمامة في وجودها، وهذا من معاني (والسرّ المستودع فيها) فهي تحمل

    أسرار النبوّة والولاية، تحمل أسرار الكون وما فيه، تحمل أسرار الأئمة

    وعلومهم، تحمل أسرار الخلقة وفلسفة الحياة.

    ولا فرق بين الأحد والأحمد إلاّ ميم الممكنات الغارقة فيها، والاُمّ تحمل جنينها

    وولدها، وفاطمة الزهراء (عليها السلام) اُمّ أبيها، فهي تحمل النبيّ في أسرار

    نبوّته وودائعها، كما تحمل كلّ الممكنات في جواهرها وأعراضها، فخلاصة النبوّة

    تحملها فاطمة فهي اُمّ أبيها.

    ومن خصائصها: أنّها تساوي النبيّ والوليّ في قالبها الطيني والصوري في عرش الله،

    كما في الروايات فيما يلتفت آدم إلى العرش ويرى الأشباح الخمسة النورانية في العرش.

    ومن خصائصها: أنّ خلقتها العنصري ليس كخلقة آدم (عليه السلام)، فإنّه خلق من

    طين وبواسطة الملائكة، ولكنّ خلق فاطمة إنّما كان بيد الله، بيد القدرة ومن شجرة

    الجنّة ومن عنصر ملكوتي في صورة إنسان، فهي حوراء إنسية كما ورد في الأخبار،

    وإنّ النبيّ كان يقبّلها ويشمّها ويقول: أشمّ رائحة الجنّة من فاطمة، ففاطمة

    الزهراء خير أهل الأرض عنصراً وشرفاً وكرماً.

    ومن خصائصها: أنّ الله خلق السماوات والأرض من نورها الأنور،

    وازدهرت الدنيا بنورها بعدما اظلمّت كما في خبر ابن مسعود، وهذا معنى اشتقاق

    فاطمة من الفاطر بمعنى الخالق الذي فطر السماوات والأرض، ففطر الخلائق بفاطمة

    الزهراء (عليها السلام) ونورها الأزهر.

    ولمثل هذه الخصائص الإلهيّة كان النبيّ يقول: فداها أبوها، وأنّها اُمّ أبيها،

    وكان يقوم أمامها إجلالا لها وتكريماً ويجلسها مجلسه، ويقبّل يديها وصدرها

    قائلا: أشمّ رائحة الجنّة من صدرها، ذلك الصدر الذي كان مخزن العلوم ومصداق

    السرّ المستودع فيها. وقد كسر الظالمون ضلعها وعصروها بين الباب والجدار

    وأسقطوا ما في أحشائها محسناً (عليه السلام):

    ولست أدري خبر المسمارِ سل صدرها خزانة الأسرارِ

    للباحث عادل العلوي

    __________
    1- فرائد السمطين 2: 68.

    2- النور: 35.
    التعديل الأخير تم بواسطة سجاد القزويني; الساعة 28-03-2014, 11:58 AM.


    (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

  • #2
    اللهم صل على محمد و آل محمد ....

    بحث جميل جداً و راقي ... احسنت سيدنا ، في ميزان حسناتك ، حشرك الله مع الزهراء (ع) ،

    السلام على أم أبيها الحوراء الأنسيه ، سيدة الوجود .
    sigpic
    عن الامام المهدي صلوات الله عليه قال { نحن صنائع ربنا والخلق بعد صنائعنا }(( الأنوار البهية - ص293 ))

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة هذب يراعك مشاهدة المشاركة
      اللهم صل على محمد و آل محمد ....

      بحث جميل جداً و راقي ... احسنت سيدنا ، في ميزان حسناتك ، حشرك الله مع الزهراء (ع) ،

      السلام على أم أبيها الحوراء الأنسيه ، سيدة الوجود .

      اهلا وسهلا بوجودكم اخي الفاضل شكرا لمروركم الكريم رزقكم الله شفاعة سيدة النساء انه حميد مجيد تشرفت بوجودكم الكريم


      (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

      تعليق


      • #4



        لولاك يامحمد(ص) لما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما



        جزاك الله خيراً وأحسنتم كثيرا

        اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

        عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
























        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ~ أين صاحب يوم الفتح ~ مشاهدة المشاركة



          لولاك يامحمد(ص) لما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما



          جزاك الله خيراً وأحسنتم كثيرا

          اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

          عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
          شكرا جزيلا لمروركم الكريم تشرفنا بوجودكم ونرجوا منكم ان تذكروا لنا مصدر الحديث القدسي لو سمحتم


          (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

          تعليق


          • #6
            احسنتم على الطرح الرائع فهناك التفاتات دقيقة جدا
            وفقتم لكل خير
            جعلكم الله من الحب الجيد الذي تلتقطه الزهراء عليها السلام يوم القيامة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سجاد القزويني مشاهدة المشاركة
              من خصائص فاطمة عليها السلامقال رسول الله (صلى الله عليه وآله):«لو كان الحسن شخصاً لكان فاطمة، بل هي أعظم، فإنّ فاطمة ابنتي خير أهل الأرض عنصراً وشرفاً وكرماً»(1).لو قرأنا زيارة الجامعة الكبيرة الواردة بسند صحيح عن الإمام الهادي (عليه السلام)والتي تعدّ من أفضل وأعظم الزيارات، لوجدناها تذكر وتبيّن شؤون الإمامة بصورة عامّة، ومعرفة الإمام بمعرفة مشتركة لكلّ الأئمة الأطهار (عليهم السلام)، فكلّ واحد منهم ينطبق عليه أنّه عيبة علمه وخازن وحيه.إلاّ أنّ فاطمة الزهراء (عليها السلام) لا تزار بهذه الزيارة، فلا يقال في شأنها: موضع سرّ الله، خزّان علم الله، عيبة علم الله... فهذا كلّه من شؤون حجّة الله على الخلق، وفاطمة الزهراء هي حجّة الله على الحجج، كما ورد عن الإمام العسكري (عليه السلام): «نحن حجج الله على الخلق، وفاطمة الزهراء حجّة الله علينا».ثمّ فاطمة الزهراء هي ليلة القدر، فهي مجهولة القدر كليلة القدر في شهررمضان، فلا يمكن تعريفها وأنّ الخلق فطموا عن معرفتها. ولا زيارة خاصّة لها، ربما لأنّ أهل المدينة بعيدون عن ولايتها ويجهلون قبرها فكيف تزار، أو يقال: لا يمكن للزهراء أن تعرّف في قوالب الألفاظ، فإنّ الشخص تارةً يعرف بأنّه عالم ورع، واُخرى يقال: فلان لا يمكن وصفه ومعرفته، فالزهراء (عليها السلام) إمام على ما جاء في زيارة الجامعة الكبيرة.كما أنّه ورد في توقيعات صاحب الأمر (عليه السلام) أنّ اُسوته ومقتداه اُمّه فاطمة الزهراء (عليها السلام)، فالجامعة زيارة الإمام، ولكن اُسوة الأئمة وحجّة الله عليهم هي فاطمة الزهراء، فلا يمكن وصفها وبيان قدرها.ومن خصائصها: كما أنّ لها مبان خاصّة في الفقه والعقائد والمعارف السامية، إلاّ أنّه من خصائصها أنّ حبّها ينفع في مئة موطن، وحبّ الأئمة الأطهار (عليهم السلام) ينفع في سبع مواطن للنجاة من أهوال يوم القيامة.ومنها: أنّها في خلقتها النورية تساوي النبيّ، فهي كما قال النبيّ: روحه التي بين جنبيه، وربما الجنبين إشارة إلى جنب العلم وجنب العمل، فهي واجدة روح النبيّ بعلمه وعمله وكلّ كمالاته إلاّ النبوّة فهي الأحمد الثاني، فهي علم الرسول وتقواه وروحه.ويحتمل أن تكون إشارة الجنبين إلى النبوّة المطلقة والولاية، فقد ورد في الخبر النبوي الشريف: «ظاهري النبوّة وباطني الولاية» التكوينية والتشريعية على كلّ العوالم، كما ورد: «ظاهري النبوّة وباطني غيب لا يدرك»، وأنفسنا في آية المباهلة تجلّيها وظهورها ومصداقها هو أمير المؤمنين عليّ (عليه السلام)، فالزهراء يعني رسول الله وأمير المؤمنين، فهي مظهر النبوّة والولاية، وهي مجمع النورين: النور المحمّدي والنور العلوي، وكما ورد في تمثيل نور الله في سورة النور وآيتها: {اللهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ}(2) بأنّه كالمشكاة، وورد في تفسيره وتأويله أنّ المشكاة فاطمة الزهراء وفي هذه المشكاة نور رسول الله وأمير المؤمنين ثمّ بعد ذلك الأئمة الأطهار (عليهم السلام) يهدي الله لنوره من يشاء.فالنبوّة والإمامة في وجودها، وهذا من معاني (والسرّ المستودع فيها) فهي تحمل أسرار النبوّة والولاية، تحمل أسرار الكون وما فيه، تحمل أسرار الأئمة وعلومهم، تحمل أسرار الخلقة وفلسفة الحياة.ولا فرق بين الأحد والأحمد إلاّ ميم الممكنات الغارقة فيها، والاُمّ تحمل جنينها وولدها، وفاطمة الزهراء (عليها السلام) اُمّ أبيها، فهي تحمل النبيّ في أسرار نبوّته وودائعها، كما تحمل كلّ الممكنات في جواهرها وأعراضها، فخلاصة النبوّة تحملها فاطمة فهي اُمّ أبيها.ومن خصائصها: أنّها تساوي النبيّ والوليّ في قالبها الطيني والصوري في عرش الله، كما في الروايات فيما يلتفت آدم إلى العرش ويرى الأشباح الخمسة النورانية في العرش.ومن خصائصها: أنّ خلقتها العنصري ليس كخلقة آدم (عليه السلام)، فإنّه خلق من طين وبواسطة الملائكة، ولكنّ خلق فاطمة إنّما كان بيد الله، بيد القدرة ومن شجرة الجنّة ومن عنصر ملكوتي في صورة إنسان، فهي حوراء إنسية كما ورد في الأخبار، وإنّ النبيّ كان يقبّلها ويشمّها ويقول: أشمّ رائحة الجنّة من فاطمة، ففاطمة الزهراء خير أهل الأرض عنصراً وشرفاً وكرماً.ومن خصائصها: أنّ الله خلق السماوات والأرض من نورها الأنور،وازدهرت الدنيا بنورها بعدما اظلمّت كما في خبر ابن مسعود، وهذا معنى اشتقاق فاطمة من الفاطر بمعنى الخالق الذي فطر السماوات والأرض، ففطر الخلائق بفاطمة الزهراء (عليها السلام) ونورها الأزهر.ولمثل هذه الخصائص الإلهيّة كان النبيّ يقول: فداها أبوها، وأنّها اُمّ أبيها، وكان يقوم أمامها إجلالا لها وتكريماً ويجلسها مجلسه، ويقبّل يديها وصدرها قائلا: أشمّ رائحة الجنّة من صدرها، ذلك الصدر الذي كان مخزن العلوم ومصداق السرّ المستودع فيها. وقد كسر الظالمون ضلعها وعصروها بين الباب والجدار وأسقطوا ما في أحشائها محسناً (عليه السلام):ولست أدري خبر المسمارِ سل صدرها خزانة الأسرارِللباحث عادل العلوي__________1- فرائد السمطين 2: 68.2- النور: 35.
              أسألك الدعاء سيدنا
              sigpic
              إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
              ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
              ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
              لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أريج النبوة مشاهدة المشاركة
                احسنتم على الطرح الرائع فهناك التفاتات دقيقة جدا
                وفقتم لكل خير
                جعلكم الله من الحب الجيد الذي تلتقطه الزهراء عليها السلام يوم القيامة
                الله .......
                ما اجمله من دعاء وما اروعه من مرور شكرا لطيب دعائكم النابع من اصولكم الطيبة شكرا للمروركم الكريم


                (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين مشاهدة المشاركة
                  أسألك الدعاء سيدنا

                  اللهم بفاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ان يفرج همومكم ويقضي حوائجكم ويسدد خطاكم ويرحمكم ووالديكم ويجعل الجنان مسكنكم ومن الكوثر سقياكم وفي حياتكم العلمية يوفقكم انه حميد مجيد فعال لما يريد شكرا لمروركم


                  (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

                  تعليق


                  • #10
                    بحار الأنوار : ج15 ص28 ب1 ح48 وقد حكى الحديث الشريف عن كتاب الجنّة العاصمة في تاريخ فاطمة (عليها السلام) : ص148 للسيّد مير جهاني ، نقلا عن مخطوطة (كشف اللئالي) لابن العرندس الحلّي الذي هو من علماء وشعراء القرن التاسع الهجري كما تلاحظ ترجمته في كتاب الغدير : ج7 ص13 .

                    وجاء الحديث الشريف في العوالم : ج7 قسم1 ص350 ، وعلل الشرائع : ج1 ص173 .

                    وفي الجنّة العاصمة بسند آخر « ياأحمد لولاك لما خلقت الأفلاك ، ولولا علي لما خلقتك ، ولولا فاطمة لما خلقتكما ... » .

                    هذا ما طالته يداي في بحثهم عن مصادر هذا الحديث وإلتمس لي العذر مولانا إن كنت مقصرة أو متأخرة في إجابتي
                    وإذا وجدت مصدر آخر فسأظيفه هنا

                    جزاك الله خيرا ووفقك لرضاه ونصرة محمد وآل محمد





                    التعديل الأخير تم بواسطة ~ أين صاحب يوم الفتح ~; الساعة 28-03-2014, 10:02 PM.
























                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X