تويت
صفوي رافضي شيعي إمامي@حسيني جعفري هذا إعتقادي
صفوي رافضي شيعي إمامي@حسيني جعفري هذا إعتقادي
تحت هذه العناوين نتهم بين الحين والأخر ولايعلم الذي يتهمنا بمعاني هذه الكلمات اعلاه وماتعني لنا اقول صادقا واعيذكم بالله من البهتان علينا بغير ما اكتسبنا وقبل قولي احذركم من البهتان والتكلم بغير معرفة فان: البهتان: - وهو إتّهام المؤمن، والتجني عليه، بما لم يفعله، وهو أشد إثماً وأعظم جرماً من الغيبة، كما قال اللّه عز وجل: «ومن يكسب خطيئة أو إثماً، ثم يَرمِ به بريئاً، فقد احتمل بهتاناً وإثماً مبيناً» (النساء: 112).
وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: «من بهت مؤمناً أو مومنة، أو قال فيه ما ليس فيه، أقامه اللّه تعالى يوم القيامة على تلٍّ من نار، حتى يخرج مما قاله فيه»( سفينة البحار م 1 ص 110).
يأتي من ليس له معرفة ويتكلم عن الصفويين وكأنما خارجين عن الدين بينما ان الصفويون هم
السلالة الصفوية هي سلاله شيعية، تولت الحكم في إيران عام 1502. لقب الصفويون بهذا الإسم نسبة إلى الشيخ صفي الدين, وهو قائد ديني اسلامي عاش في القرنين الثالث عشر والرابع عشر.
مؤسس السلالة الصفوية هو شاه إسماعيل الأول، حررعام 1502 إيران وبعد ذلك حرر أجزاءً من العراق. وبعد استلامه الحكم أعلن الشاه إسماعيل الأول عن المذهب الشيعي الدين الرسمي للمملكه. أما الحاكم الصفوي شاه عباس إلاول ( حكم بين السنوات 1588 – 1629 ) حدد عاصمته مدينة أصفهان. ومنذ ذلك الحين مثلت هذه المدينة مركزًا للثقافة والفنون.
اهكذا نتكلم على مالانعرف تاركين العدوا المشترك والكافر الذي يريد من المسلمين كما ذكر احد وزراء بريطانية وهو يهودي (يجب علينا ان نسحب بساط الاسلام من المسلمين ليمزقوا القرآن بهدوء.نعم ان كل الحقد على مذهب اهل البيت(ع)لانهم ضد الباطل وضد الاحتلال وضد الكفرلذلك تصدى من هم( عبيد للاجانب... ولكن على ابناء جلدتهم اسود) ام اسرائيل التي تحتل المنطقة وتجند مايسمى( بالداعية)مع احترامي للدعاة الحقيقين المخلصين.ليبهتوا المؤمنين ويلصقوا عليهم التهم الباطلة.
واما الروافض فسبب التسمية انهم رفضوا ظلم وطغيان بني امية واما الالقاب الاخرى فهي معروفة وواضحة للعيان ونفتخر بها يوم لاينفع مال ولابنون واقول كما قال احدهم عندما كذبوه بيوم المعاد(يوم القيامة)(قال المنجم والطبيب كلاهما الا معاد@فقلت ذاك اليكما...ان صح قولكما فلست بخاسر وان صح قولي فالوبال عليكما)وتحياتي وِأسال الله ان يصلح كل فاسد وينتبه لما يحاك ضدنا ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم.............
تحت هذه العناوين نتهم بين الحين والأخر ولايعلم الذي يتهمنا بمعاني هذه الكلمات اعلاه وماتعني لنا اقول صادقا واعيذكم بالله من البهتان علينا بغير ما اكتسبنا وقبل قولي احذركم من البهتان والتكلم بغير معرفة فان: البهتان: - وهو إتّهام المؤمن، والتجني عليه، بما لم يفعله، وهو أشد إثماً وأعظم جرماً من الغيبة، كما قال اللّه عز وجل: «ومن يكسب خطيئة أو إثماً، ثم يَرمِ به بريئاً، فقد احتمل بهتاناً وإثماً مبيناً» (النساء: 112).
وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: «من بهت مؤمناً أو مومنة، أو قال فيه ما ليس فيه، أقامه اللّه تعالى يوم القيامة على تلٍّ من نار، حتى يخرج مما قاله فيه»( سفينة البحار م 1 ص 110).
يأتي من ليس له معرفة ويتكلم عن الصفويين وكأنما خارجين عن الدين بينما ان الصفويون هم
السلالة الصفوية هي سلاله شيعية، تولت الحكم في إيران عام 1502. لقب الصفويون بهذا الإسم نسبة إلى الشيخ صفي الدين, وهو قائد ديني اسلامي عاش في القرنين الثالث عشر والرابع عشر.
مؤسس السلالة الصفوية هو شاه إسماعيل الأول، حررعام 1502 إيران وبعد ذلك حرر أجزاءً من العراق. وبعد استلامه الحكم أعلن الشاه إسماعيل الأول عن المذهب الشيعي الدين الرسمي للمملكه. أما الحاكم الصفوي شاه عباس إلاول ( حكم بين السنوات 1588 – 1629 ) حدد عاصمته مدينة أصفهان. ومنذ ذلك الحين مثلت هذه المدينة مركزًا للثقافة والفنون.
اهكذا نتكلم على مالانعرف تاركين العدوا المشترك والكافر الذي يريد من المسلمين كما ذكر احد وزراء بريطانية وهو يهودي (يجب علينا ان نسحب بساط الاسلام من المسلمين ليمزقوا القرآن بهدوء.نعم ان كل الحقد على مذهب اهل البيت(ع)لانهم ضد الباطل وضد الاحتلال وضد الكفرلذلك تصدى من هم( عبيد للاجانب... ولكن على ابناء جلدتهم اسود) ام اسرائيل التي تحتل المنطقة وتجند مايسمى( بالداعية)مع احترامي للدعاة الحقيقين المخلصين.ليبهتوا المؤمنين ويلصقوا عليهم التهم الباطلة.
واما الروافض فسبب التسمية انهم رفضوا ظلم وطغيان بني امية واما الالقاب الاخرى فهي معروفة وواضحة للعيان ونفتخر بها يوم لاينفع مال ولابنون واقول كما قال احدهم عندما كذبوه بيوم المعاد(يوم القيامة)(قال المنجم والطبيب كلاهما الا معاد@فقلت ذاك اليكما...ان صح قولكما فلست بخاسر وان صح قولي فالوبال عليكما)وتحياتي وِأسال الله ان يصلح كل فاسد وينتبه لما يحاك ضدنا ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم.............
تعليق