الجانب العقائدي : يتكون برهانياً من ثلاثة أمور:ـ
أ. الأعتقاد بتعلق الغرض الإلهي بإصلاح البشرية جمعاء وتنفيذ العدل المطلق .
ب. الأعتقاد بأن القائد المظفر في ذلك اليوم الموعود . وهو الإمام المهدي(عليه السلام) .
ت. الأعتقاد بأن المهدي القائد وهو محمد أبن الحسن العسكري (عليه السلام)
2 . الجانــــب النفسي للأنتظار : ويتكون من أمرين رئيسين
أ. الاستعداد الكامل لتطبيق الأطروحة العادلة الكاملة عليه كواحد من البشر على أقل تقدير إن لم يكن من الدعاة أليها والمضحين في سبيلها .
ب. توقع البدء بتطبيق الأطروحة العادلة الكاملة أو بزوغ فجر الظهور في أي وقت .
3 . الجانب الســــلوكي للأنتظار :
ويتمثل بالالتزام الكامل بتطبيق الأحكام الإلهية السارية في كل عصر على سائر علاقات الفرد وأفعاله وأقواله حتى يكون متبعاً للحق الكامل والهدى الصحيح . فيكتسب الأرادة القوية والإخلاص الحقيقي الذي يؤهل للتشرف بتحمل طرف من مسؤوليات اليوم الموعود .وأما المسلم الإمامي الذي يعلم بأن قائده معاصر معه يراقب أعماله ويعرف أقواله ويأسف لسوء تصرفه . فهو مضافاً إلى وجوب أعداد نفسه لليوم الموعود. ويجب أن يكون على مستوى المسؤولية في حاصره أيضاً وفي كل أيام حياته . لكي لا يكون عاصياً لقائده متمرد على تعاليمه . وهذا الأحساس نفسه يسرع بالفرد إلى النتيجة المطلوبة . وهو النجاح في التمحيص والأعداد لليوم الموعود . إذا كان الفرد في هذا المستوى الرفيع أستطاع أن يحرز الخير مستويات أربعة .
أ. إحراز الخير لنفسه ب. إحراز الخير لأمته .
ت. إحراز الخير .لا. لأمته فحسب . بل للبشرية جمعاء .
ث. يساهم في إرضاء إمامه المهدي(عليه السلام) .
أ. الأعتقاد بتعلق الغرض الإلهي بإصلاح البشرية جمعاء وتنفيذ العدل المطلق .
ب. الأعتقاد بأن القائد المظفر في ذلك اليوم الموعود . وهو الإمام المهدي(عليه السلام) .
ت. الأعتقاد بأن المهدي القائد وهو محمد أبن الحسن العسكري (عليه السلام)
2 . الجانــــب النفسي للأنتظار : ويتكون من أمرين رئيسين
أ. الاستعداد الكامل لتطبيق الأطروحة العادلة الكاملة عليه كواحد من البشر على أقل تقدير إن لم يكن من الدعاة أليها والمضحين في سبيلها .
ب. توقع البدء بتطبيق الأطروحة العادلة الكاملة أو بزوغ فجر الظهور في أي وقت .
3 . الجانب الســــلوكي للأنتظار :
ويتمثل بالالتزام الكامل بتطبيق الأحكام الإلهية السارية في كل عصر على سائر علاقات الفرد وأفعاله وأقواله حتى يكون متبعاً للحق الكامل والهدى الصحيح . فيكتسب الأرادة القوية والإخلاص الحقيقي الذي يؤهل للتشرف بتحمل طرف من مسؤوليات اليوم الموعود .وأما المسلم الإمامي الذي يعلم بأن قائده معاصر معه يراقب أعماله ويعرف أقواله ويأسف لسوء تصرفه . فهو مضافاً إلى وجوب أعداد نفسه لليوم الموعود. ويجب أن يكون على مستوى المسؤولية في حاصره أيضاً وفي كل أيام حياته . لكي لا يكون عاصياً لقائده متمرد على تعاليمه . وهذا الأحساس نفسه يسرع بالفرد إلى النتيجة المطلوبة . وهو النجاح في التمحيص والأعداد لليوم الموعود . إذا كان الفرد في هذا المستوى الرفيع أستطاع أن يحرز الخير مستويات أربعة .
أ. إحراز الخير لنفسه ب. إحراز الخير لأمته .
ت. إحراز الخير .لا. لأمته فحسب . بل للبشرية جمعاء .
ث. يساهم في إرضاء إمامه المهدي(عليه السلام) .
تعليق