أثارت إنتباهي في كثير من المرات قضية أدت في كثير من الاحيان الى العديد من الصراعات
و الخلافات قد تصل الى حد القطيعة بين هذا الفرد و ذاك.
و الخلافات قد تصل الى حد القطيعة بين هذا الفرد و ذاك.

المسألة التي أتحدث عنها هي الفضول لدى الانسان بشكل عام و لا يمكن ان نستثني آدم من القضية,
الامر ازدادحدة خصوصا عندما ظهرت مختلف التطورات التكنولوجية
الحديثة من هاتف نقال و كاميرا فيديو و أيبود ... الى
غير ذالك من الادوات دون إغفال الباقي مثل المذكرات مثلا.
الامر ازدادحدة خصوصا عندما ظهرت مختلف التطورات التكنولوجية
الحديثة من هاتف نقال و كاميرا فيديو و أيبود ... الى
غير ذالك من الادوات دون إغفال الباقي مثل المذكرات مثلا.

فبعض الاشخاص مثلا بمجرد ما يرون هاتفا نقالا من نوع جديد حتى يبادروا الى اخذه و محاولة
النبش فيه دون أخذ الادن من مالكه, لانه ربما قد يكون وضع فيه أشياء شخصية جدا جدا,
أما مسألة الكاميرا فحدث و لا حرج, فالفضول يدفعهم الى الرغبة و بقوة في الاطلاع على
ما في هذه الكاميرا من صور لا تعنيه لا من قريب
و لا من بعيد اللهم الفضول و فقط.
النبش فيه دون أخذ الادن من مالكه, لانه ربما قد يكون وضع فيه أشياء شخصية جدا جدا,
أما مسألة الكاميرا فحدث و لا حرج, فالفضول يدفعهم الى الرغبة و بقوة في الاطلاع على
ما في هذه الكاميرا من صور لا تعنيه لا من قريب
و لا من بعيد اللهم الفضول و فقط.

تتعدد الامثلة و يبقى الفعل واحد, و تتعدد الوسائل و الفضول من هذا الى ذاك في تزايد, لا أريد
أن ابالغ و لكن القضية و عن جد تخلق الكثير من المشاكل بين الافراد لذا حبذا لو حاولنا
ان ننقض من فضولنا اتجاه الاشياء الشخصية للاشخاص الاخرين.
أن ابالغ و لكن القضية و عن جد تخلق الكثير من المشاكل بين الافراد لذا حبذا لو حاولنا
ان ننقض من فضولنا اتجاه الاشياء الشخصية للاشخاص الاخرين.

و يقول تعالى في كتابه العزيز: " و لا تسألوا عن اشياء ان تبدى لكم تسؤكم " صدق الله العظيم.
:::: الاسئلة النقاشية ::::
= هل ترى ان هذه الظاهرة موجودة و بقوة ؟
= هل تخص آدم أم حواء أم هما معا ؟
= ما السبب في هذا الفضول ؟
= كيف نعالج الامر ؟
= كلمة أخيرة ...اشكر للجميع
تعليق