
من أجمل ما قاله المفكر علي شريعتي
لا بد أن نعيد القرآن الكريم ثانية من القبور والمآتم الى الحياة و تفاعلاتها، وأن نقرأه على مسامع الأحياء لا الموتى، وأن نسحبه من على الرفوف و نفتحه أمام عيون الطلاب والدارسين بمختلف نوعيات دراستهم و مستوياتها..
فقد عجز عدونا عن القضاء على القرآن، ولكنه عمل على تنحيته بعيدا، مغلقا في زاوية مهملة بعيدة، بعد أن أحاطه بهالة من الاحترام اللازم(للكتاب المقدس) الذي لا يمس !..
علينا أن نعيده كتابا للقراءة والدراسة والعمل أي المعنى الذي يؤكده لفظ القرآن الذي سمي به
تعليق