المؤمن يحاول استثمار هذه المناسبات الولائية: إمّا حضوراً عند مشاهِدِهِم، وإمّا توسّلاً بهم في أيامِهم!.. حيث إنه قد يأخذ في يومِ ميلاد الإمام الحسين (عليه السلام) من سيد الشهداء ما لا يأخذه في يوم عاشوراء!.. فيوم عاشوراء هو يوم الشهادةِ والحزن، ولكن في الثالث من شعبان
فليطرق أبواب المعصومين قائلاً: يا رسول الله ()، أعطني هدية هذا الحفيد.. يا مولاي يا أبا الحسن، أسألُك هدية هذا المولود.. يا مولاتي يا فاطمة، أسالُكِ هديّة هذا المولود.. وأما في النصفِ من شهرِ شعبان التي هي ليلةِ القدرِ الصُغرى، يُهيئ الإنسان نفسه للجائزة الكُبرى، إذ بإمكان المؤمن أن يعقد صفقة كبرى في ذلك اليوم، يدخل من خلالها في زُمرةِ أنصار الحجة (عليه السلام) وأعوانه، وفي زُمرةِ الخُلَّص من أوتاده وأبداله
.((جعلنا الله وإياكـــــــــم منهم إن شاء الله بحق الحسين الوجيه وجده وأبيه وأمه وأخيه))
*الشيخ حبيب الكاظمي*
متباركين بمواليد أقمار كربلاء كل عام وأنتم بألف خيــــــــــــــــــر
فليطرق أبواب المعصومين قائلاً: يا رسول الله ()، أعطني هدية هذا الحفيد.. يا مولاي يا أبا الحسن، أسألُك هدية هذا المولود.. يا مولاتي يا فاطمة، أسالُكِ هديّة هذا المولود.. وأما في النصفِ من شهرِ شعبان التي هي ليلةِ القدرِ الصُغرى، يُهيئ الإنسان نفسه للجائزة الكُبرى، إذ بإمكان المؤمن أن يعقد صفقة كبرى في ذلك اليوم، يدخل من خلالها في زُمرةِ أنصار الحجة (عليه السلام) وأعوانه، وفي زُمرةِ الخُلَّص من أوتاده وأبداله
.((جعلنا الله وإياكـــــــــم منهم إن شاء الله بحق الحسين الوجيه وجده وأبيه وأمه وأخيه))
*الشيخ حبيب الكاظمي*
متباركين بمواليد أقمار كربلاء كل عام وأنتم بألف خيــــــــــــــــــر
تعليق