صدمة صديق كيف نواجهها

[كربلاء الحسين]

كثيرا ما نتعرض فى حياتنا .. لصدمات .. من أعز أصدقائنا ..


مواقف تهزنا وتؤثر على مشاعرنا .. وتخدش صداقتنا ..


ترى كيف نتصرف ..!!!


هل نتجاهلها .. ؟


أم نواجهها بعنف ..؟


أم نصفح ونسامح ... ؟


ننتظر آرائكم .. وأفكاركم النيرة

[نور الساقي]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

أتجاهلها... وكأنه لم يحدث شيء

بارك الله فيك

[روحـ]

سلام عليكم
دائما نتعرض لهذه المواقف المؤلمه
التسامح شي حلو ولكن ليس مع االجميع
يوجد اصدقاء يستحقون التجاهل حتى يشعرون بأخطائهم
موضوع رائع ويستحق النقاش
تسلم ايدك
تحياتي

[كربلاء الحسين]

نشكر مروركم الطيب احسنتم على المشاركة والأراء النيرة

[هدى الكرعاوي]

إنما الحياة دروس والكيس هو من يأخذ العبر منها فإذا ما صُدم الشخص بصديق ما فليعتبر ان القضية هي كشف للحقائق فقط وان هذا الصديق ظهر ما يضمره بداخله والموقف هذا لصالحه وإن كان صعباً فمن لا يتألم لا يتعلم ..

وعليه أن يحسن أكثر بإختيار الأصدقاء وعدم أعطاء الثقة غير المحدودة لمن لا يعرفهم جيداً ولم يتأكد بعد من صفاء نواياهم ..

أما الرد والمواجهة فيرجع لنفس الموقف فاحياناً لا بد من التكلم والدفاع عن النفس لو أستوجب الامر ذلك وبالتأكيد عدم رد الإساءة بالإساءة فحينها لا يكون فرقاً بين الطرفين فكلاهما أساء ....

وأما المسامحة والصفح فهي من صفات الصالحين فإذا استطاع فليصفح لكن هذا لا يعني بأن ترجع الأمور والعلاقة كما كانت من قبل فالشاطر لا يُلذغ مرتين ..

موضوع قيم
بارك الله بكم وحفظكم من كل شر

[رحيق الزكية]

السلام عليكم روحمة الله وبركاته

الحياة مدرسة وهنالك من يتعلم من الدروس التي تقدمها له ، فأذا صدمت من شخص كنت اظنه صديق ، فهنالك حالتان:

1- في حالة كون ذلك الشخص قام بجرحي مباشرة ووجها لوجه كأن عرف اني علمت بخيانته لي ، لربما ساغتاظ قليلاً ولكن اتركه للقدر ولله وسأحذر منه اكثر .
2- في حالة قام طعني بظهري ولكن ليس وجها لوجه اي بصورة غير مباشرة او ظن اني لا زلت مغشوش بقناع صداقته عندها ايضا سأغتاظ قليلاً بسبب سوء اختياري والثقة التي منحتها لشخص غير مناسب ولكن ساتجاهل الامر وأحاول ان لا اشعره بأني علمت بطعنته لي ، وسأكون عندها على اتم اليقضة و الحذر من جهته.

اي في حالتين سيعطي لنا درسّ ان لا نثق بالاخرين ثقة عمياء فلابد من ان نحتفظ ببعض الاسرار لأنفسنا..مهما كان الشخص مقرب ، ونضع امام اعيننا بان البشر ليسوا معصومون ويوما ما سيخذلك شخص ما حتى في حال طعنه ايك ، لاتسقط دون نهوض ..

ولتكن هذه المقولة دستور لنا في الحياة
قال لقمان لابنه: استعذ بالله من شرار الناس، وكن من خيارهم على حذر..

القديرة كربلاء الحسين
موضوع جيد اتمنى اكون قد افتدك

[التقي]

اللهم صل محمد وآل محمد

اعتقد ان ردة الفعل تتوقف على عدة عوامل :

ـــ منزلة ذلك الصديق ومدى قربه منّا .

ـــ الموقف الذي صدره منه ومدى قوته وشدّته على النفس .

ـــ هل ان ذلك الموقف صدر منه عن عمد واصرار ام عن جهل وغفلة ؟ .

ـــ الحالة النفسية التي يعيشها متلقي الموقف فمثلاً البعض منّا يتحسس لابسط موقف وتقوم الدنيا ولا تقعد لان صديقه او صاحبه صدر منه ذلك الموقف .

ـــ هل هي المرة الاولى التي يصدر منه مثل ذلك الموقف السلبي ام ان المرات تكررت قبل ذلك ؟؟.


هذه الامور وامور اخرى اعتقد ان لها الدور الكبير في اتخاذ الاجراء المناسب للموقف السلبي الذي صدر من الصديق .


عافانا الله واياكم ورزقنا حسن العاقبة .

[كربلاء الحسين]

السلام عليكم روحمة الله وبركاته

الحياة مدرسة وهنالك من يتعلم من الدروس التي تقدمها له ، فأذا صدمت من شخص كنت اظنه صديق ، فهنالك حالتان:

1- في حالة كون ذلك الشخص قام بجرحي مباشرة ووجها لوجه كأن عرف اني علمت بخيانته لي ، لربما ساغتاظ قليلاً ولكن اتركه للقدر ولله وسأحذر منه اكثر .
2- في حالة قام طعني بظهري ولكن ليس وجها لوجه اي بصورة غير مباشرة او ظن اني لا زلت مغشوش بقناع صداقته عندها ايضا سأغتاظ قليلاً بسبب سوء اختياري والثقة التي منحتها لشخص غير مناسب ولكن ساتجاهل الامر وأحاول ان لا اشعره بأني علمت بطعنته لي ، وسأكون عندها على اتم اليقضة و الحذر من جهته.

اي في حالتين سيعطي لنا درسّ ان لا نثق بالاخرين ثقة عمياء فلابد من ان نحتفظ ببعض الاسرار لأنفسنا..مهما كان الشخص مقرب ، ونضع امام اعيننا بان البشر ليسوا معصومون ويوما ما سيخذلك شخص ما حتى في حال طعنه ايك ، لاتسقط دون نهوض ..

ولتكن هذه المقولة دستور لنا في الحياة
قال لقمان لابنه: استعذ بالله من شرار الناس، وكن من خيارهم على حذر..

القديرة كربلاء الحسين
موضوع جيد اتمنى اكون قد افتدك

صح لسانك

[كربلاء الحسين]

إنما الحياة دروس والكيس هو من يأخذ العبر منها فإذا ما صُدم الشخص بصديق ما فليعتبر ان القضية هي كشف للحقائق فقط وان هذا الصديق ظهر ما يضمره بداخله والموقف هذا لصالحه وإن كان صعباً فمن لا يتألم لا يتعلم ..

وعليه أن يحسن أكثر بإختيار الأصدقاء وعدم أعطاء الثقة غير المحدودة لمن لا يعرفهم جيداً ولم يتأكد بعد من صفاء نواياهم ..

أما الرد والمواجهة فيرجع لنفس الموقف فاحياناً لا بد من التكلم والدفاع عن النفس لو أستوجب الامر ذلك وبالتأكيد عدم رد الإساءة بالإساءة فحينها لا يكون فرقاً بين الطرفين فكلاهما أساء ....

وأما المسامحة والصفح فهي من صفات الصالحين فإذا استطاع فليصفح لكن هذا لا يعني بأن ترجع الأمور والعلاقة كما كانت من قبل فالشاطر لا يُلذغ مرتين ..

موضوع قيم
بارك الله بكم وحفظكم من كل شر

[كربلاء الحسين]

اللهم صل محمد وآل محمد

اعتقد ان ردة الفعل تتوقف على عدة عوامل :

ـــ منزلة ذلك الصديق ومدى قربه منّا .

ـــ الموقف الذي صدره منه ومدى قوته وشدّته على النفس .

ـــ هل ان ذلك الموقف صدر منه عن عمد واصرار ام عن جهل وغفلة ؟ .

ـــ الحالة النفسية التي يعيشها متلقي الموقف فمثلاً البعض منّا يتحسس لابسط موقف وتقوم الدنيا ولا تقعد لان صديقه او صاحبه صدر منه ذلك الموقف .

ـــ هل هي المرة الاولى التي يصدر منه مثل ذلك الموقف السلبي ام ان المرات تكررت قبل ذلك ؟؟.


هذه الامور وامور اخرى اعتقد ان لها الدور الكبير في اتخاذ الاجراء المناسب للموقف السلبي الذي صدر من الصديق .


عافانا الله واياكم ورزقنا حسن العاقبة .