إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 22......

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور برنامج منتدى الكفيل 22......

    الشاب المؤمن


    عضو فضي
    الحالة :
    رقم العضوية : 3681
    تاريخ التسجيل : 03-07-2010
    المشاركات : 1,136
    التقييم : 10


    امرأة في عصرنا !






    فإن من الخير بالنساء ذكر النماذج المضيئة منهن
    ليكن أسوة للباحثات عن الأسوة في زمن الهجوم الإعلامي التغريبي على المراة



    1- الأم والزوجة والأخت والبنت ومع هذا كله فهي تعطي كل ذي حقه حقه ؛ فنعم الزوجة هي ،ونعم البنت هي ،ونعم الأم هي ،ونعم الأخت هي ؛ لا يُعدم أحد الخير منها ولا يغيب الفضل عنها .


    2- وهي قد تكون موظفة أيضاً في نهارها من الوظائف التي تناسب طبيعتها

    وتحفظ حشمتها ، ومع هذا فهي لا تقضي بقية اليوم في النوم والكسل ثم في المساء تجدها بنفس دورها الرسالي للتربية بالاسرة

    فالمساء عندها لا يختلف عن الصباح فحياتها كلها إنجاز .


    3- وهي تحضر الأفراح والمناسبات ؛ لكن لها حضوراً مميزاً فلم تغرها ملابس النساء الفاضحة ولا المكياج

    المبتذل


    4- وهي تستخدم التقنية وتعرف برامج التواصل لكن شعارها (إن أريد إلا الاصلاح ما استطعت)


    5- وهي تذهب للسوق وهي تتلو (ولا يخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ).


    6 - وهي تخرج من بيتها لحاجتها ؛ لكنها في حلة سوداء كسواد الليل أو أشد ؛ لا يرى منها غير محرم ولو قدر أنملة .
    ولها طريقة خاصة في مشيتها فهي تمشي كما قال الله تعالى ( تمشي على استحياء ).


    7- وهي تعلم أن الحياة الدنيا ليست مكان السعادة التامة ولا الطمأنينة الدائمة فتصبر على ما يكدر خاطرها ويضيق صدرها ، وتغض الطرف عن أخطاء زوجها حتى إذا ما كلمها زوجها وجدها خير من نفسه لنفسه ؛ وكأنما عناها الحديث بذاتها ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة )


    8- ولا يخلو برنامجها الأسبوعي من حضور محاضرة أو إلقاء كلمة أو كتابة مقال .


    9- وهي ذكية فطنة تعلم أنها المقصود من برامج التغريب ودعاوى تمكينها من كامل الحقوق .



    وتعلم أن قوة الأمة تنطلق منها ، وأن هجوم الأعداء ينصب عليها ؛ فتردد

    ( معاذ الله أن يؤتى الإسلام من قبلي )


    ***********************************
    ***********************
    *************

    اللهم صل على محمد وال محمد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    محورنا لهذا الاسبوع هو محور عن المراة ولكن ليس معنى هذا اننا نريد فقط ردود عضواتنا فقط

    بل نتحتاج لاراء الرجال معنا لكي لايكون محورنا واراءنا نسوية بحته

    فالمجتمع يتكون من (الرجل والمراة )

    كل ذلك لتكتمل الفكرة ويصل النفع للجميع

    كما لاننسى ان نشكر كاتب المحور الاخ الفاضل (الشاب المؤمن )

    على مانشر من موضوع هادف مهم .....

    وفق الله الجميع لطاعته ومرضاته ونيل عطاياه وكراماته ......









    التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 16-06-2014, 05:41 PM.

  • #2

    اللهم صل على محمد وال محمد

    سندخل بمحوركم المبارك لهذا الاسبوع بعدة اسئلة منها :

    كلنا نطمح ان نكون بمستوى هكذا امراة فكيف طريق الوصول الى ذلك ؟؟؟؟

    وهل ذلك ممكن ام فرض محال فقط ؟؟؟وهل للمراة ان تكون رسالية تحمل على عاتقها هموم الاسلام


    سواء اكان بالتواصل بعملها المنزلي ؟؟؟؟ ام مع الوظيفة ؟؟؟؟ ام مع المجتمع عامة ؟؟؟؟

    واكيد ان لهكذا امراة دورا كبيرا في تشجيع الرجل لها سواء اكان اباً او اخا ً او زوجا ً....

    كل ذلك مما سنعرفه من خلال ردودكم الطيبة والابواب الكبيرة التي

    ستفتحوها لنا بنظرتكم الاكمل والاوسع اعضاءنا وعضواتنا الكريمات .....

    بوركتم وبتواصلكم تتم وتكتمل الافكار .....







    تعليق


    • #3


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اعجبتني كثيرا الية هذا المنتدى ككل وبرنامجكم الراقي هنا في هذا القسم الجميل

      وبعد اذنكم سارد

      من خلال احتكاكنا بالاخوات بالجامعة قد نجد الامر عسيرا قليلا لان المراة هناك ومع الاسف الكثير ممنهن

      لهن منحى اخر رغم انننا الطبقة المثقفة بالمجتمع وقادته !!!!

      لكن توجد بعض النماذج الرسالية الطيبة لدينا (فلو خليت قلبت )ومن هنا نشدد ونؤكد على الاخوات الجامعيات ان لا يسرن وراء الاجوف من الكلمات

      ووراء الفارغ من الشخصيات فكلما اجتمعت الفتاة مع نساء رساليات ونهضويات كلما تفاعلت مع منهجهن اكثر واكثر


      وختاما لك جزيل شكري عزيزتي """مقدمة البرنامج """واعذريني ان كان هنالك خلل بالرد فانا اول مرة احوز على شرف الرد على محوركم المهم جدا






      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة بالله ثقتي مشاهدة المشاركة


        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        اعجبتني كثيرا الية هذا المنتدى ككل وبرنامجكم الراقي هنا في هذا القسم الجميل

        وبعد اذنكم سارد

        من خلال احتكاكنا بالاخوات بالجامعة قد نجد الامر عسيرا قليلا لان المراة هناك ومع الاسف الكثير ممنهن

        لهن منحى اخر رغم انننا الطبقة المثقفة بالمجتمع وقادته !!!!

        لكن توجد بعض النماذج الرسالية الطيبة لدينا (فلو خليت قلبت )ومن هنا نشدد ونؤكد على الاخوات الجامعيات ان لا يسرن وراء الاجوف من الكلمات

        ووراء الفارغ من الشخصيات فكلما اجتمعت الفتاة مع نساء رساليات ونهضويات كلما تفاعلت مع منهجهن اكثر واكثر


        وختاما لك جزيل شكري عزيزتي """مقدمة البرنامج """واعذريني ان كان هنالك خلل بالرد فانا اول مرة احوز على شرف الرد على محوركم المهم جدا







        اللهم صل على محمد وال محمد

        عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        واهلا وسهلا ومرحبا بعضوتنا الجديدة في المنتدى اختي (بالله ثقتي )

        وفقك الباري ولا حرمك من الثقة المتجددة به وطبعا لك ولاي عضو حق الرد على المحور فهو منكم واليكم ولنا الفخر بردودكم

        وقد فتحتي بابا مهما وجانبا راقيا لنا وساسميه بعنوان

        ((المراة الجامعية ))

        فهي من النخبة والطبقة الراقية من المجتمع لكن اشاطرك بالراي ان هناك شرخا كبيرا لديها بين الدين وبين الثقافة مع الاسف

        رغم ان كلاهما واحد واحدهما يعاضد الاخر والدين اهم واوجب وهو الموصل للثقافة

        والشرخ هنا سببه عدة امور على راسها :

        الابتعاد عن الله تعالى والتقرب من وساوس الشيطان بسبب

        اما الغرور ....التكبر ....الجهل ....اللامبالاة في الاتباع


        التقليد الاعمى .....القدوة السيئة ....الجو الجمعي للمعصية وووووغيرها كثير ...

        وكل ذلك سيؤدي بالانجرار وراء خطوات الشيطان شيئا فشيئا ...

        او فقدان الوضوح في رؤية الباطل والحق وتشخيصهما وهو اهم شيء للانسان كرجل او امراة في عصرنا (عصر الظهور )

        والحل بذلك عدة امور منها ماذكرتيه هو


        الاجتماع بالصالحات والثلة المؤمنة دائما


        قال تعالى (واصبر نفسك مع الذين امنوا )

        ليكونوا نعم العون على وضوح الرؤية

        الابتعاد عن التالف مع المنكر لانه يهدم لدى الانسان حصن الابتعاد عن الوقوع بالحرام

        وامور كثيرة منها القراءة والاطلاع والسماع لما ينفع دائما لان النفس ميالة دائما للهو واللعب

        قال زين العابدين وسيد الساجدين شاكيا في مناجاته لله تعالى :


        إلهِي إليْكَ أَشْكُو نَفْساً بِالسُّوءِ أَمَّارَةً، وَإلَى الْخَطيئَةِ مُبادِرَةً، وَبِمَعاصِيكَ مُولَعَةً، وَلِسَخَطِكَ مُتَعَرِّضَةً، تسْلُكُ بِي مَسالِكَ الْمَهالِكِ، وَتَجْعَلُنِي عِنْدَكَ أَهْوَنَ هالِك، كَثِيرَةَ الْعِلَلِ طَوِيلَةَ الاَمَلِ، إنْ مَسَّهَا الشَّرُّ تَجْزَعُ، وَإنْ مَسَّهَا الْخَيْرُ تَمْنَعُ، مَيَّالَةً إلَى اللَّعِبِ وَاللَّهْوِ، مَمْلُوَّةً بِالْغَفْلَةِ وَالسَّهُوِ، تُسْرِعُ بِي إلَى الْحَوْبَةِ، وَتُسَوِّفُنِي بِالتَّوْبَةِ.


        اعتذر عن الاطاله لكن العنوان تطلب منا ذلك

        افرحنا تواصلك معنا بوركتي ....










        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          في بداية الكلام نقول اللهم وفق وانصر كل المجاهدات الفاطميات الزينبيات الذين يدافعن عن الحق وأهل الحق وينصرن الحق
          أما بعد
          نتكلم عن دور المرأة الرسالية
          قد لايستطيع المرء في بعض الاحيان أن يدافع عن حقه لأن كثرة الظروف المختلفه تحيط به من كل جانب بحيث لايستطيع فعل أي شيء ولكن
          هناك خط رسالي للمشاركه به وفيه الكثير من الامثلة وأشهرها
          ما حدث وجرى على مولاتنا الزهراء ع أذ أنها طلبت حقها في فدك وكذالك بحق زوجها في الخلافه أمام العنف والباطل من حيث قامت بدورها الرسالي في توظيح الحق والرد على الشبهات التي كانت بالمجتمع حيث كان يعاني المجتمع من هذه الشبهات لكن وقفت الزهراء ع بوجه الدوله الطاغيه بذاتها وطلبت حقها في المجلس أمام الكل فكان عمرها الشريف مايقارب
          19 سنه
          وكذالك ماجرى للسيده زينب المظلومه وما مر به الرجال من القتل فلولادورها البارز الشجاع وتلك الوقفه العظيمه لما كان لثورة كربلاء الذكر بل أنطوت في طي النسيان فدورها كان عظيم في لقاء الخطب والمواعظ حتى أنها أشرفت على قافلة سبايا اهل البيت عليهم السلام وتولت العنايه بهم جميعاً وفضحت حكام بني أميه بخطبها الغره وشجاعتها وقوتها البارزة
          من حيث زينب بنت شهيد *واخت شهيد *وام شهيد *وعمة شهيد*فخطبت خطابات حاده صلبه قويه ذات عزم من حيث أصبحت رمز الخلود في ملحمة كربلاء ورمز في توعية الناس
          فعلى المرأه الرساليه ان تخطو خطا الزهراء ع والسيده زينب ع من خلال فهمها ومن خلال تعلمها الفقه والاصول والمنطق لكي تصبح المرأه الرساليه الخالده الواعيه لنصرة الامام عج
          من حيث أنها تمتلك الايمان الحقيقي الذي هو اقوى كل سلاح فتاك

          فأنتنَ يابنات الزهراء تقع عليكن مسؤوليه وهي ان تعرفوا العالم من الثقافه والعالم الحقيقي يحمل مع الايمان يحمل مع الدين ومع رسالة السماء كما حملتها فاطمه ع فهيه الام العظيمه والقدوه لكل أمرأة لأنها المثل الاعلى في الاسلام وفي العالم والثقافه الاسلاميه الدينيه أن الثقافه هي ليس بالمعنى التي ارادها الاستعمار لنا لكن الثقافه هي ثقافه فقهيه اصوليه عقائديه اخلاقيه
          فأنت بدورك البارز سوف يعرف العالم عن طريقكي الفعال ان العلم يجب ان يكون الى جانب الايمان وليس العلم هو التبرج ولاالسفور ولا الميول الى الشهوات
          لكن العلم الحقيقي هو نابع من صميم قلب المؤمن
          وهو الايمان والاخلاص لله سبحانه
          وارجو النصره والثبات لكل مؤمنه صادقه وناصره للحق واهل الحق وان يجعلها الله ممن علمت فعملت وعملت فأحسنت وادت ما عليها من نصرة سيدها ومولاها الحجه المنتضر عج ويجعلها ممن تنصر الدين وهو دين الحق والعدل
          أنه سميع مجيب
          والحمد لله رب العالمين نشكركم على اختيار الموضوع وجعله في ميزان حسناتكم وانشاءالله قدوتنا وقدوتكم السيده الزهراء وزينب عليهم السلام نعم المرأه الرسالية جزيتم خيرا يأاختي زهراءاللهم يزهر طريقكم




          التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 18-06-2014, 12:28 AM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
            بسم الله الرحمن الرحيم
            في بداية الكلام نقول اللهم وفق وانصر كل المجاهدات الفاطميات الزينبيات الذين يدافعن عن الحق وأهل الحق وينصرن الحق
            أما بعد
            نتكلم عن دور المرأة الرسالية
            قد لايستطيع المرء في بعض الاحيان أن يدافع عن حقه لأن كثرة الظروف المختلفه تحيط به من كل جانب بحيث لايستطيع فعل أي شيء ولكن
            هناك خط رسالي للمشاركه به وفيه الكثير من الامثلة وأشهرها
            ما حدث وجرى على مولاتنا الزهراء ع أذ أنها طلبت حقها في فدك وكذالك بحق زوجها في الخلافه أمام العنف والباطل من حيث قامت بدورها الرسالي في توظيح الحق والرد على الشبهات التي كانت بالمجتمع حيث كان يعاني المجتمع من هذه الشبهات لكن وقفت الزهراء ع بوجه الدوله الطاغيه بذاتها وطلبت حقها في المجلس أمام الكل فكان عمرها الشريف مايقارب
            19 سنه
            وكذالك ماجرى للسيده زينب المظلومه وما مر به الرجال من القتل فلولادورها البارز الشجاع وتلك الوقفه العظيمه لما كان لثورة كربلاء الذكر بل أنطوت في طي النسيان فدورها كان عظيم في لقاء الخطب والمواعظ حتى أنها أشرفت على قافلة سبايا اهل البيت عليهم السلام وتولت العنايه بهم جميعاً وفضحت حكام بني أميه بخطبها الغره وشجاعتها وقوتها البارزة
            من حيث زينب بنت شهيد *واخت شهيد *وام شهيد *وعمة شهيد*فخطبت خطابات حاده صلبه قويه ذات عزم من حيث أصبحت رمز الخلود في ملحمة كربلاء ورمز في توعية الناس
            فعلى المرأه الرساليه ان تخطو خطا الزهراء ع والسيده زينب ع من خلال فهمها ومن خلال تعلمها الفقه والاصول والمنطق لكي تصبح المرأه الرساليه الخالده الواعيه لنصرة الامام عج
            من حيث أنها تمتلك الايمان الحقيقي الذي هو اقوى كل سلاح فتاك

            فأنتنَ يابنات الزهراء تقع عليكن مسؤوليه وهي ان تعرفوا العالم من الثقافه والعالم الحقيقي يحمل مع الايمان يحمل مع الدين ومع رسالة السماء كما حملتها فاطمه ع فهيه الام العظيمه والقدوه لكل أمرأة لأنها المثل الاعلى في الاسلام وفي العالم والثقافه الاسلاميه الدينيه أن الثقافه هي ليس بالمعنى التي ارادها الاستعمار لنا لكن الثقافه هي ثقافه فقهيه اصوليه عقائديه اخلاقيه
            فأنت بدورك البارز سوف يعرف العالم عن طريقكي الفعال ان العلم يجب ان يكون الى جانب الايمان وليس العلم هو التبرج ولاالسفور ولا الميول الى الشهوات
            لكن العلم الحقيقي هو نابع من صميم قلب المؤمن
            وهو الايمان والاخلاص لله سبحانه
            وارجو النصره والثبات لكل مؤمنه صادقه وناصره للحق واهل الحق وان يجعلها الله ممن علمت فعملت وعملت فأحسنت وادت ما عليها من نصرة سيدها ومولاها الحجه المنتضر عج ويجعلها ممن تنصر الدين وهو دين الحق والعدل
            أنه سميع مجيب
            والحمد لله رب العالمين نشكركم على اختيار الموضوع وجعله في ميزان حسناتكم وانشاءالله قدوتنا وقدوتكم السيده الزهراء وزينب عليهم السلام نعم المرأه الرسالية جزيتم خيرا يأاختي زهراءاللهم يزهر طريقكم





            اللهم صل على محمد وال محمد

            وشكرا لردك الطيب والواعي اختي ومستمعتنا العزيزة (كربلاء الحسين )

            وجميل جدا انك ربطتي مع القدوة والاسوة لسيدة نساء العالمين وانا سارد بعنوان


            ((الزهراء والحوراء انموذجا ))

            من طبيعة الانسان كونه اجتماعي ويحب المحاكاة والمسايرة مع سلوك الاخرين لكي لايشذ عنهم

            وكثيرا ما نجد عند اغلب الناس رجالا ونساءا انهم يطمحون للوصول القدوة او رمز وضعوه في فكرهم وعقلهم

            بغض النظر من ان هذا الشخص يستحق التقليد او لا ....

            وذلك يحدد بمدى بعد افق نظرة ذلك الانسان واتساع رؤيته وعقله ....


            والمراة كانسانة تحب التواصل كثيرا مع سيرة الاخريات وتقليد سلوكهن وهذا امر نافع ومفيد يعزز الطموح

            ويوضح الهدف اكثر ان كانت (الزهراء والحوراء انموذجا )وكل امراة سارت على نهجهما الكريم


            لكن المشكلة ان كانت المسلسلات والممثلات والمغنيات والخليعات انموذجا

            هنا ستسير الحياة بمسيرة عكسية مغلوطة لن تحقق لا سعادة ولاراحة الدنيا ولا الاخرة

            واذا ورد سؤال لماذا ومالضرر في ذلك ؟؟؟؟


            اجبنا ان طريق الحق هو فقط مع محمد وال محمد ومع القران لن يفترقا حتى يردا على الرسول الحوض

            وما سواهما محظ وهم وزيف وقشور لالب لها .....


            بوركتي ولك كل شكري وتقديري لتواصلك الدائم مع محوركم عكس الله كلماتك بسعادة الدنيا والاخرة ....










            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              في بداية الكلام أحب ان اتقدم بجزيل الشكر والثناء الى الكادر الذي قام بأختيار موضوعي المتواضع والشكر الخاص الى مقدمة البرنامج المبدعة وفقها الله تعالى لكل خير انه سميع مجيب الدعاء .
              وبعد.........
              أن المشكلة التي تقع فيها اغلب النساء العربيات المؤمنات هي أنها تدعي بانها لا تستطيع ان تقوم بكل ما يكون تحت مسؤوليتها وتصرفها فتجدها محبطة ولكن عندما تكون على أرض الواقع تراها هي قمة في الإبداع والتقدم في كل مجالات الحياة الإنسانية
              تجدها تقدم للزوج والأبن والإسرة والمجتمع والعمل ولنفسها وللثقافة والعلم والدين وتكون هي بحد ذاتها رسالة خالصة تسير على الأرض ينهل من مناهلها المستفيد ....
              فخير دليل على ذلك
              سيدة نساء العالمين الزهراء عليها السلام القدوة الحسنة لهن والمثال الاعلى في التعامل والتقدم بكل مجالات الحياة.....
              وزينب الكبرى سلام الله عليها الروح المثالية والنجمة الاعلامية الخالدة على مر التأريخ وصاحبة الدور الرسالي العظيم.....
              ام البنين الاربعة صاحبة اعظم موقف رسالي خالد في تربية الأولاد وفي التعامل مع أولاد الشريكة وكيف خطت لنا منهجا رساليا في ذلك.....
              فكل أمراة تستطيع ان تنظر الى قدوتها ممن ذكرت وتسير وتعمل على ذلك....
              لكن الذي أحب أن اوجه الى الاخوات المؤمنات هو ......

              من كان مع الله كان الله معه
              فاالعمل مع الله عز وجل يسهل كثير من الأمور التي تقوم بها المراة
              أخلصن مع الله تكن رساليات خالدات ...

              وشكرا لكم على كل شيء
              اعتذر عن الإطالة
              اخوكم
              الشاب المؤمن

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين

                يعتقد الكثيرون ان الانسان إذا اراد أن يصل الى درجة التكامل الفكري والنفسي، فأنه يحتاج الى أن يركز اهتمامه على المنهج العبادي والعلمي الذي جاء به الدين الحنيف، ويعزف عن غير ذلك من الانشغالات بشكل عام.

                ولكن الزهراء (عليها السلام) أثبتت عكس هذه النظرية، فإنها (عليها السلام) على ما هي عليه من المكانة الروحية والعلمية لم ترابط في المسجد للعبادة، ولم تقض كل عمرها بين حلقات التعليم والدراسة، بل كانت (سلام الله عليها) على ما هي عليه من منزلة تطحن الحب بيديها حتى تمجل، وتكنس البيت حتى تغبر ملابسها، وتعتني بأولادها اشد العناية، وتداري زوجها بأحسن ما تكون المداراة.

                إذن... الزهراء (عليه السلام) ضربت بسيرتها مثلاً مهماً للنساء مفاده:

                إن تكامل الانسان يرتبط بأداء الدور الخاص به على الوجه الامثل، ودور المرأة الاساسي: لمّ شمل الأسرة وتقوية دعائمها، وإنشاء جيل صالح ينطلق منها، واحاطة البيت بفيض العاطفة الذي لا يستطيع أي انسان غير المرأة أن يجود بمثله.

                نعم... لا يعني ذلك اهمال غيره من الجوانب، فقد ورد أن للزهراء (عليها السلام) حلقات درس كانت تعقدها لتعليم النساء، وتحرص اشد ما يكون الحرص على أداء العبادة في أسمى مراتبها، ولكن تبقى السمة الطاغية على حياتها: انها الزوجة المثالية في البيت المثالي.

                على النساء أن تعلم: ان الاسرة الصالحة هي اللبنة الاساسية التي يقوم عليها بناء مجتمع صالح، وان قوام الاسرة يعتمد على أداء المرأة لدورها المحوري في هذا الكيان الصغير، بذلك نعرف أن بذرة صلاح المجتمع تقع بيد المرأة، وكفى بذلك فخراً لها.

                لذا... حريّ بكل امرأة تدّعي الانتماء الى منهج أهل البيت (عليهم السلام) ان تدرس سيرة الزهراء (عليها السلام) دراسة عميقة، وتقتبس منها الاسس والمناهج الفضلى التي تعود على المجتمع بالصحة والهناء والتطور.

                الاخت القديرة (مقدمة البرنامج) بارك الله فيك في انتقائكِ مواضيع البرنامج
                الاخ القدير (الشاب المؤمن) بارك الله فيك على النشر الواعي

                زادكم الله من فضله ونعمه...

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة

                  ((المراة الجامعية ))

                  فهي من النخبة والطبقة الراقية من المجتمع لكن اشاطرك بالراي ان هناك شرخا كبيرا لديها بين الدين وبين الثقافة مع الاسف

                  رغم ان كلاهما واحد واحدهما يعاضد الاخر والدين اهم واوجب وهو الموصل للثقافة

                  والشرخ هنا سببه عدة امور على راسها :

                  الابتعاد عن الله تعالى والتقرب من وساوس الشيطان بسبب

                  اما الغرور ....التكبر ....الجهل ....اللامبالاة في الاتباع


                  التقليد الاعمى .....القدوة السيئة ....الجو الجمعي للمعصية وووووغيرها كثير ...

                  وكل ذلك سيؤدي بالانجرار وراء خطوات الشيطان شيئا فشيئا ...

                  او فقدان الوضوح في رؤية الباطل والحق وتشخيصهما وهو اهم شيء للانسان كرجل او امراة في عصرنا (عصر الظهور )

                  والحل بذلك عدة امور منها ماذكرتيه هو


                  الاجتماع بالصالحات والثلة المؤمنة دائما


                  قال تعالى (واصبر نفسك مع الذين امنوا )

                  ليكونوا نعم العون على وضوح الرؤية

                  الابتعاد عن التالف مع المنكر لانه يهدم لدى الانسان حصن الابتعاد عن الوقوع بالحرام

                  وامور كثيرة منها القراءة والاطلاع والسماع لما ينفع دائما لان النفس ميالة دائما للهو واللعب

                  قال زين العابدين وسيد الساجدين شاكيا في مناجاته لله تعالى :


                  إلهِي إليْكَ أَشْكُو نَفْساً بِالسُّوءِ أَمَّارَةً، وَإلَى الْخَطيئَةِ مُبادِرَةً، وَبِمَعاصِيكَ مُولَعَةً، وَلِسَخَطِكَ مُتَعَرِّضَةً، تسْلُكُ بِي مَسالِكَ الْمَهالِكِ، وَتَجْعَلُنِي عِنْدَكَ أَهْوَنَ هالِك، كَثِيرَةَ الْعِلَلِ طَوِيلَةَ الاَمَلِ، إنْ مَسَّهَا الشَّرُّ تَجْزَعُ، وَإنْ مَسَّهَا الْخَيْرُ تَمْنَعُ، مَيَّالَةً إلَى اللَّعِبِ وَاللَّهْوِ، مَمْلُوَّةً بِالْغَفْلَةِ وَالسَّهُوِ، تُسْرِعُ بِي إلَى الْحَوْبَةِ، وَتُسَوِّفُنِي بِالتَّوْبَةِ.


                  اعتذر عن الاطاله لكن العنوان تطلب منا ذلك

                  افرحنا تواصلك معنا بوركتي ....










                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صل على محمد وآل محمد


                  لفت انتباهي النقطة التي أشرتِ إليها حول (المرأة الجامعية)

                  فتبدل المفاهيم الاخلاقية اليوم حال بين نساء المسلمين وبين السيرة العملية الاحسن التي رسمها الاسلام للمرأة، ما جرّ الى مجتمعاتنا النكبات والمصائب الاجتماعية والاخلاقية.

                  فأذا علمت رجلاً فإنك تعلم فرداً، وإذا علمت إمرأة فإنك تعلم أمةً، تقع على عاتق المرأة مسؤوليه بناء الجيل، فهي المدرسة الاولى التي سينطلق منها الفرد نحو ميادين الحياة فهي مدرسة بعطائها مدرسة بمسؤولياتها الجسيمة، فهي كالمهندس الذي يبني البيت فإذا كان قوام هيكل البناء صحيحاً ومعتدلاً كان البناء معتدلاً اذا كان العكس كان البناء معوجاً.

                  ولكن تجد جامعتنا اليوم ومدارسنا تعاني سوء التعليم والطالبات لا يحسسن بمسؤولياتهن، تجد اهتمامهن بالملبس والمنظر اكثر مما تستفيد من المناهج التعليمية والتربوية والسبب يعود للكوادر التدريسية والطالبات، والطامة الكبرى تتخرج الطالبات وهن فارغات غير قادرات على فهم واستيعاب ابسط مشاكل الحياة، بل ابسط امور دينهن لا يعرفنها، فالتعليم ليس بارتياد الجامعة والمدرسة بل بالسعي والانصات والاستماع لكل ما يرفع من مستواهن، فالأمية ليست امية القراءة والكتابة بل الجهل بمبادىء الحياة.


                  الاخت القديرة (مقدمة البرنامج) بارك في جهودك المثمرة

                  ،،،تقبلي مروري وأضافتي

                  تعليق


                  • #10


                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

                    اود في بادئ الامـــــر أن أشكر ومن خلالكم الأخ المؤمن
                    (الشاب المؤمن) لبحوثه وإطروحاته التي أغلبها يخص المرأة ودورها ،،وفقه الله لكل خيــــــــــر وأيده وسدده


                    والشكـــــــر موصول لفراشتنا التي ما فتئت تدور بين أزهـــــــار المنتدى لتنتقي منها كل جميل ورائع كي تحط

                    عنده وهي الاروع طبعا
                    (مقدمتنا الغالية)



                    وأقول فيما يخص الموضوع والطرح المهم لهذي الحلقة بأن كثيرا منا نحن العنصر الاساسي لرقي المجتمعات قد أغفلت عن أهمية ذلك الدور وتناست انه يجب عليــــــــــها أن تنهض بدورها على أتم وجه

                    أخواتي الفاضلات علينا أن نعرف نحن من ومن أتباع أي مدرسة ومن قدواتنا لكي نستطيع تأدية مهمتنا الكبيرة وتأدية المهام تحتاج إلى تنظيم ودقة وإحترام للوقت والاهتمام بكل جوانب الحياة ومعرفة ما ينبغي معرفته عنها وإنما يجب على المرأة أن لا تنسى كذلك كونها إمرأة مهما إنغمست وتعمقت في المجتمع ومهما كبرت مسؤوليتها فالعفة والحياء والالتزام الديني يجب أن يكون أمام ناظريها ،،،يجب أن تحافظ على حجابها وتحمي نفسها من ذئاب كثرت ،،

                    فما التبذل ثقافة ولا السفور حداثة ولا التبرج أناقة ، إعرفي أختاه حقائق المصطلحات وحقائق الدين

                    واسلكي طريقا يرتفع بك وتؤدين من خلاله دورك بأكمل وجه دون أن ترتكبي ما يغضب مولاك وخالقك ،،


                    ونســـــــــــــأل الله الهداية لنا جميعـــــــــــــا وأن يمن علينا بنعمة الستر والعفاف وتأدية هدف خلقنا بعبادته

                    تعالى شأنه حق العبادة

                    (( أسأل منكم جميـــــــــعا أن تدعو لي بالثبات والهداية ))

                    التعديل الأخير تم بواسطة ~ أين صاحب يوم الفتح ~; الساعة 18-06-2014, 06:26 PM.
























                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X