إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 25.....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور برنامج منتدى الكفيل 25.....




    عضو متميز
    الحالة :
    رقم العضوية : 34066
    تاريخ التسجيل : 14-01-2012
    الجنسية : العراق
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 501
    التقييم : 10

    اغتنام شهر رمضان لتعليم الاطفال العادات الحسنة والخصال الحميدة



    شهر رمضان المبارك فرصة عظيمة للدعاء له جل وعلا لتربية الأطفال تربيةً سليمة، فهو شهرالنفحات والخير والبركة .

    تعلم الصبر



    يمكننا أن نعلم أطفالنا الصبر من خلال هذا الشهر عن طريق ممارسة الاطفال لصوم بسيط لساعات قليلة وهو ( صوم العصافير ) وبتعريفهم أنالامتناع عن الجوع والعطش وتحمّل الامتناع عن الأكل يعلمنا الصبر على الطاعات وان جزاء الصائمين هو الجنة .



    زيادة الترابط الأسري وصلة الرحم



    فالأسرة تجتمع غالبًامرّتين في اليوم على مائدة الطعام وهذا له أ كبر تأثير على تماسك شخصية الطفل وقوتها.
    فالطفل الذي يعيش في أسرة مترابطة يكون أكثر استقرارًا من الناحية النفسيةوالذهنية، بالإضافة إلى اشراكهم بالزيارات العائلية للأجداد والأعمام...


    تعلم المراقبة الذاتية وضبط النفس



    فالصوم بينه وبين الله ولا أحد غير الله يراه، وهنا نستطيع أن نقوّي في نفسه ونشجعه على الاخلاص في العمل .



    حب الذهاب إلى المسجد والمجالس الحسينية



    فاصطحابه الى المساجد او المجالس الحسينية ينمي عندمه حالة حب ارتيادهذه الاماكن المباركة وخاصة اذا رافق هذا الاصطحاب بعض الامور التشجيعية



    حب القرآن والتعلق به



    حين يرى الطفل والديه وإخوته يتلون القرآن الكريم ليلًا ونهارًا، سيسعى لتقليدهم والاقتداء بهم،وصولاالى مراحل حفظ القرآن الكريم وترتيله.



    المداومة على الجود والكرم والانفاق في سبيل الله



    من خلال مشاهدتهم لآبائهم يخرجون الصدقات والحقوق الشرعية في شهر رمضان الكريم او في العيد .

    اغتنام بعض مناسبات الشهر

    ومنها ولادات ووفيات الائمة (عليهم السلام)به



    ***********************************
    اللهم صل على محمد وال محمد

    وشهر خير وبركات ورحمات علينا وعليكم اعضاءنا الكرام

    محوركم سيكون موضوع الاخ الفاضل الواعي ((الميزان )) عن تربية الابناء وتعليمهم الخصال الحسنة

    والمباركة في شهرنا الاعظم فله جزيل الشكر على مانشر من موضوع طيب وواعي ومهم يجب

    ان نتزود به كلنا باعتبار ان الاسرة هي نواة المجتمع واللبنة الاساسية فيه


    ولتكن الانطلاقة من شهرنا المبارك لخير التربية ومن الله التسديد للجميع


    **************************
    ********************











  • #2


    اللهم صل على محمد وال محمد

    ومرحبا بكم اعضاءنا وعضواتنا الكريمات لمحورنا الجديد لاسبوعنا القادم

    وهو محور مهم جدا طالما اردنا ان ندخل له لكن رووعة نشركم وكثرة المواضيع التي نود طرحها اجلت الامر قليلا

    وهاهو محوركم عن التربية للاطفال بين ايديكم وسنفتح فيه ابوابا كثيرة منها :

    كيف نجعل ابناءنا وبناتنا امتدادا صالحا لنا بعد وفاتنا ؟؟؟؟

    وقول الرسول الاكرم محمد (صلوات ربي وسلامه عليه ):

    (إذا مات ابن آدم
    انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعوا له ).


    كيف نحصنهم بما هو صالح من الاداب لمواجهة موجات غزو الغرب الفاجر

    وكيف نستثمر فرصة شهر الله المبارك

    ونستشهد بقول امير البلاغة (سلام ربي عليه وصلواته )

    حرض بنيك على الاداب بالصغر .........كيما تقر بهم عيناك بالكبر

    فننتضر اراءكم الاروع ...وردودكم الارقى ....كما تعودنا عليها

    لنتعرف ونتناقش في موضوعنا المهم ....














    لحجر

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتقبل الله طاعاتكم :شكرا لكم أختي المتألقة مقدمة البرنامج لأنتخابكم هذا الموضوع المهم من نشر الاخ الفاضل (الميزان ) لاشك ان لللأسرة الدور الكبير في صقل شخصية الأبناء وتوجيههم للطريق القويم، فالأسرة بدورها هذا تحصل على نتائج أهمها :
      رضا الله سبحانه و تعالى في انشاء مجتمع فاضل يأتمر بأمر الله وينتهي بنواهيه وكل طفل يشكل أمة من الناس فبأحياء روح الأولاد نحيّ أمم واعية وتتخذ التقوى شعارا لها ومن ثم فهم كصدقة جارية للوالدين (بعد عمر طويل )هذا بصورة عامة، والصورة الخاصة تكون في شهر الرحمة وهو تطبيق عملي للعبادة فيرى الطفل العائلة تغتنم الوقت للعبادة وتكثر من قول الأحاديث التي تخص الشهر الفضيل وتقضي ساعاتها بتلاوة القران والتفسير ،ذلك مما يثير اهتمام الطفل ايضا فيبدا بالسوال وهنا يجب ان تكون الأجابة بسيطة ودقيقة حتى يستوعب فكرة الصيام مما يجعله يقلد العائلة ،ومن الأمور التي تحبب العبادة للطفل هو ان يشعر أن له خصوصية مثل سجادة صغيرة ومسبحة ومصحف صغير يحفظ به الصور القصار وبتوجيه الوالدين ،فيكون شهر الرحمة محطة انطلاق وشحن ولمدة طويلة لنا ولأبنائنا فنكون بذلك قد بذرنا بذرة خير في شهر الخير فالثمر لاشك سيكون ثمر خير انشاء الله تعالى

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
        اللهم صلِ على محمد و ال محمد


        لا شك أن الأولاد قرة عين الإنسان ومصدر سعادته، بهم تحلو الحياة وتعقد الآمال، فإذا كان الأب يرى في أولاده العون والامتداد وقوة الجانب؛ فإن الأم ترى فيهم أمل الحياة، وفرحة القلب، وأمان المستقبل، كل هذا يتوقف على شيء هام جداً، أتدرون ما هو؟
        إنه حسن التربية، فإن أحسن الوالدين تربية ابنائهم؛ فإن خيرهم يعود على والديهم وعلى مجتمعهم والناس أجميعن، ويتمثل فيهم قول الله تعالى [[
        الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا]] [الكهف : 46].
        أما إن أُهملت تربيتهم، وأُسيء تكوين شخصياتهم؛ كانوا وبالاً على الوالدين، وشراً مستطيراً على المجتمع والناس.
        ونحن هنا نوجه حديثنا للأم المسلمة التي تدرك رسالتها التربوية في الحياة، وتدرك مسؤوليتها في تربية الأولاد وتكوين شخصياتهم، وهي لا شك مسؤولية أكبر من مسؤولية الأب؛ لقرب الأولاد من الأم، ولطول الوقت الذي يقضونه معها.
        وهذه المسؤولية قد عبَّر عنها القرآن بقوله تعالى: [[
        يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ]] [التحريم : 6]
        وعبر عنها رسولنا الحبيب صلى الله عليه واله وسلم بقوله:
        [[ "
        كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته .... "... والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ]].

        تحمل المسؤولية يعني الصحة النفسية:
        من خصائص الشخصية التي تتمتع بالصحة النفسية قدرة الفرد على تحمل المسؤولية، فالتي تستطيع أن تتحمل الأبناء وتربيتهم هي شخصية تتمتع بقدر كبير من الصحة النفسية، لأن الهروب من المسؤولية دليل على عدم النضج وعدم السواء النفسي والشخصي.
        ومن هنا كانت الأم مسؤولة عن تربية أولادها تربية إسلامية، وتنشئتهم التنشئة الصالحة القائمة على مكارم الإخلاق التي أخبر الرسول الكريم أنه ما بُعث إلى لتميمها وتأصيلها في حياة الناس [[
        إنما بُعثتُ لأتمم مكارم الأخلاق ]].
        وهنا نقف وقفة مع أنفسنا ونتساءل:
        ما المرجعية التي نربي عليها أولادنا؟ وما الوسائل التي تساعدنا على تربية أولادنا؟
        أولاً: للإجابة على السؤال الأول لا بد أن تسأل كل أم نفسها هذا السؤال:
        ما مرجعيتي في تربية أولادي؟ وعلى ماذا أربيهم؟
        وبعد ذلك نقوم بدورنا نحن في الإجابة:
        إن المرجعية الأساسية لكل أم مسلمة في تربية أبنائها هى الإسلام بشريعتة الصافية،وبذلك تكون التربية لها أصول واضحة وأهداف سامية.

        فعلى ماذا نربي أولادنا إذًا؟
        إن الأم المسلمة تربي أولادها على حسن الخلق واستقامة السلوك، تربيهم على تعظيم شعائر الله، فيتربون على الصلاة إذا بلغوا سبع سنين، وعلى الارتباط بكتاب الله، والذهاب إلى المسجد حيث أهل الخير والرفقة الصالحة.

        وكذلك يتربون على إحياء سنة النبي صلى الله عليه و اله وسلم، ومعرفة سيرته ومغازيه؛ ليأخذ الأولاد منها الصبر والعظات التي تكوِّن شخصيتهم.
        ويتربون على حب الآخرين، وصلة الرحم، والعطف على الضعيف، واحترام الكبير، والرحمة بالصغير، وارتياح لفعل الخير، وصدق في القول والفعل، ووفاء بالوعد، ويتربون على استقامة السلوك عن طريق:

        1
        - التحذير من التشبه والتقليد الأعمى.
        2- عدم الاستغراق في التنعم.
        3-الابتعاد عن اللهو الباطل من الغناء والموسيقى والنظر إلى المحرمات.
        4-عدم التشبه بالنساء بالنسبة للأولاد.
        5- عدم السفور والتبرج والاختلاط بالنسبة للبنات.
        6- عدم ارتياد أي مكان فيه منكر أو لهو باطل أو مضيع للأوقات .

        وبذلك يتربى الأولاد على الطهارة والعفة والشجاعة والزهد في سفاسف الأمور وملاهي الحياة، كي ينشئوا مسلمين يعيشون للإسلام وبالإسلام.

        ثانياً: الوسائل التي تساعدنا على تربية الأبناء هي:
        1
        - التربية بالعادة.
        2- التربية بالقدوة .
        3- التربية بالموعظة.
        4- التربية بالملاحظة.
        5- التربية بالعقوبة.

        وسوف نركز هنا على الوسيلة الأولى من وسائل التربية، وهي التربية بالعادة.
        لأن التربية بالعادة والتأديب منذ الصغر هي من أقوى وسائل التربية في تنشئة الأبناء إيمانياً وخلقياً.
        ومن الأمور المقررة في شريعة الإسلام أن الإنسان مفطور منذ خلقته على التوحيد الخالص والإيمان بالله، مصداقاً لقوله تعالى: [[
        فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ]] [ الروم:30 ]
        ومصداقاً لقوله صلى الله عليه و اله وسلم: [[
        كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ]].
        ومن هنا يأتي دور التعويد والتلقين والتأديب في نشأة الأبناء، وتعويدهم على مكارم الأخلاق وآداب الشرع الحنيف.
        وعلى الأم عند تعويد الأبناء على خصال الخير اتباع أسلوب التشجيع بالكلمة الطيبة حيناً، وبمنح الهدايا أحياناً، وانتهاج أسلوب الترغيب تارة، واستعمال طريقة الترهيب تارة أخرى.
        وقد تضطر الأم في بعض الحالات أن تلجأ إلى العقوبة الزاجرة، إذا رأت فيها مصلحة الأبناء في تقويم الانحراف والاعوجاج.
        وعلى الأم أن تميز في إصلاح الأبناء وفي تعويدهم بين سِنَّين: الصغار و الكبار، فكلٌ له منهجه وطريقته في التعليم والتربية.
        فمنهج الإسلام في إصلاح الصغار يعتمد على شيئين أساسيين:
        1
        - التلقين وهو الجانب النظري.
        2- التعويد وهو الجانب العملي في التربية.

        فمن التلقين: أن الرسول الله صلى الله عليه و اله وسلم أمر المربين أن يلقنوا أولادهم كلمة
        لا إله إلا الله، ومن هنا سُن الآذان في أذن المولود.
        ومن التعويد: قال صلى الله عليه و اله وسلم: [[ مُروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرّقوا بينهم في المضاجع ]].
        حتى تصبح الصلاة عنده خلقاً وعادة وعندما يبلغ تصبح عبادة

        ومنهج الإسلام في إصلاح الكبار يقوم على أسس ثلاثة وهي:
        1
        - الربط بالعقيدة: فيتولد عند الكبير الشعور بالمراقبة، والخشية من الله في السر والعلن، وهذا يقوِّي في نفسه الإرادة الذاتية؛ فيكف عن المحرمات، ويتحلى بأكرم الأخلاق .
        2- تعرية الشر: يقتنع الكبير بترك المفاسد، ويعزم كل العزم على التخلي عن الرذائل، بل يكون عنده الطمأيننة النفسية والقلبية لهجر كل ما هو آثم وفاجر.
        3- تغيير البيئة الاجتماعية: فالبئية الصالحة لها أثرها في إصلاح الفرد وتربيته وإعداده،


        عزيزتي الأم المسلمة عوِّدي أبناءك الخير، فإن الخير عادة
        مشرفتنا الكريمة مقدمة البرنامج
        الاخ الكـــــــريم الـــــــميزان
        تمنياتي لكم بالتوفيق و اسأل الله لكم دوام الصحة و العافية و ان يوفقكم لخدمة
        محمد و ال محمد

        تقبلوا مروري
        مع خالص تحياتي

        التعديل الأخير تم بواسطة نور العترة; الساعة 08-07-2014, 04:37 AM.
        الهي كفى بي عزاً
        ان اكون لك عبداً
        و كفى بي فخرا ً
        ان تكون لي رباً
        انت كما احب فاجعلني كما تحب


        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
          موضوع رائع ...وإختيار موفق
          جربت هذا الأمر مع أبنائي جعفر وعمره 11 سنة وزينب وعمرها 7 سنوات وخلقت بينهم جوا تنافسياً من أجل تدريبهم على الصوم ...
          ولم أصدق النتيجة ... صاموا جميع الأيام الماضية دون أن يبدوا أي تضجر .. بل هم فرحون بإنجازهم هذا ... وهم في طريقهم لإكمال الشهر المبارك إن شاء الله تعالى
          وهذه خطوة رائعة من أجل تدريبهم على العبادة وزرع الأخلاق الطيبة في نفوسهم
          والتعلم في الصغر كالنقش على الحجر

          التعديل الأخير تم بواسطة صادق مهدي حسن; الساعة 08-07-2014, 10:20 AM.
          يا أرحم الراحمين

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم نشكرالأخ الميزان والاخت مقدمه البرنامج ام ساره المحترمه لاأختيار الموضوع جزاكم الف خير وجعلها ميزان حسناتكم لنعلم اولادنا الصوم ولنأخذ من شهررجب وشهر شعبان ليستعد لشهر رمضان ونحببهم بالصيام ونحفزهم بالكلمه الطيبه وجائزه تقديريه اكله يحبوه زياره المراقد زياره الأهل لان الطفل يقلد الأهل لنجعل من شهررمضان لاأولادنا شهر الفرح والسعاده والتراحم وعلينا ان نربي اولادنا على حب الله والطاعه والعباده والفرح والقناعه والصبر وتنظيم الوقت وتذكر بعطش الامام الحسين ع وجوع ايتام اهل البيت وجوع وعطش يوم القيامه
            طرق رائعه لإستغلال الشهر في تنمية الوازع الديني للطفل
            راق لي إعتماد التدرج في التربيه ومراعاة العمر وطاقة الطفل
            فالأطفال كقطعة عجين لن تتشكل إلاّ بالتدرج والتأني حتى نحسن تشكيلها إن الطفل كالمرآة يعكس كل حركة يراها أو كلمة يسمعها ممن يعيش بينهم داخل الاسره هذه الطرق بالنسبه لي اتبعتها لاأولادي ولله الحمدوفي الختام صيام مقبول وذنب مغفور اللهم اصلح ابنائنا وذرارينا بمحبه الله ورسوله نسئلكم الدعاءوندعو لاولادنا لأغتنام من رمضان فرصه لقرأه القرأن والصلاه والسلوكيات الحسنه تحياتي كربلاءالحسين اقر الله عينك في رمضان ولذه الاسحاروصحبه الاخيارورحمه الغفار وجنه الابرار

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتقبل الله طاعاتكم :شكرا لكم أختي المتألقة مقدمة البرنامج لأنتخابكم هذا الموضوع المهم من نشر الاخ الفاضل (الميزان ) لاشك ان لللأسرة الدور الكبير في صقل شخصية الأبناء وتوجيههم للطريق القويم، فالأسرة بدورها هذا تحصل على نتائج أهمها :
              رضا الله سبحانه و تعالى في انشاء مجتمع فاضل يأتمر بأمر الله وينتهي بنواهيه وكل طفل يشكل أمة من الناس فبأحياء روح الأولاد نحيّ أمم واعية وتتخذ التقوى شعارا لها ومن ثم فهم كصدقة جارية للوالدين (بعد عمر طويل )هذا بصورة عامة، والصورة الخاصة تكون في شهر الرحمة وهو تطبيق عملي للعبادة فيرى الطفل العائلة تغتنم الوقت للعبادة وتكثر من قول الأحاديث التي تخص الشهر الفضيل وتقضي ساعاتها بتلاوة القران والتفسير ،ذلك مما يثير اهتمام الطفل ايضا فيبدا بالسوال وهنا يجب ان تكون الأجابة بسيطة ودقيقة حتى يستوعب فكرة الصيام مما يجعله يقلد العائلة ،ومن الأمور التي تحبب العبادة للطفل هو ان يشعر أن له خصوصية مثل سجادة صغيرة ومسبحة ومصحف صغير يحفظ به الصور القصار وبتوجيه الوالدين ،فيكون شهر الرحمة محطة انطلاق وشحن ولمدة طويلة لنا ولأبنائنا فنكون بذلك قد بذرنا بذرة خير في شهر الخير فالثمر لاشك سيكون ثمر خير انشاء الله تعالى



              اللهم صل على محمد وال محمد

              وبسم الله نبدا وبه نستعين بكل الاوقات وعلى كل الامور

              ونرحب بالسباقة للخيرات العضوة والمستمعة العزيزة
              (شجون فاطمة )

              وبوركتي على طرحك وردك الطيب على محور برنامجكم عن تربية الابناء وساخذ من ردك المبارك عنوان لاسميه باسم

              ((بذور الصلاح ))

              فابناءنا كالواحات الخصبة ان احسنا حرثها وبذرها ببذور الصلاح وسقايتها بالحب للاخرين والاحسان لهم

              واكملنا لها العناية الطيبة بكل انواعها سنحصد نتاجها ومحصولها اليانع
              حتى ولو بعد حين وصبر وانتظار وجهد والا فلا يمكن ان ننتظر من ارض لم نتعهدها بخير صلاحا ولعلنا ان مشينا عليها وجدناها جدباء مقفرة نتعثر باشواكها

              اذن لنبذر بذورنا بتنمية الحب والعطاء والايمان والتقوى بقلوبهم وننتظر ....

              ولنستذكر اننا كنا كذلك عندما كنا صغارا فكم حرص علينا اهلنا ونحن نضيع ونهمل هنا وهناك

              لكن اثمرت اراضي قلوبنا لانها سُقيت بالمكرمات


              واستشهد بقول الشاعر :


              هي الاخلاق تنبت كالنبات ..........اذا سقيت بماء المكرمات


















              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نور العترة مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                اللهم صلِ على محمد و ال محمد


                لا شك أن الأولاد قرة عين الإنسان ومصدر سعادته، بهم تحلو الحياة وتعقد الآمال، فإذا كان الأب يرى في أولاده العون والامتداد وقوة الجانب؛ فإن الأم ترى فيهم أمل الحياة، وفرحة القلب، وأمان المستقبل، كل هذا يتوقف على شيء هام جداً، أتدرون ما هو؟
                إنه حسن التربية، فإن أحسن الوالدين تربية ابنائهم؛ فإن خيرهم يعود على والديهم وعلى مجتمعهم والناس أجميعن، ويتمثل فيهم قول الله تعالى [[
                الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا]] [الكهف : 46].
                أما إن أُهملت تربيتهم، وأُسيء تكوين شخصياتهم؛ كانوا وبالاً على الوالدين، وشراً مستطيراً على المجتمع والناس.
                ونحن هنا نوجه حديثنا للأم المسلمة التي تدرك رسالتها التربوية في الحياة، وتدرك مسؤوليتها في تربية الأولاد وتكوين شخصياتهم، وهي لا شك مسؤولية أكبر من مسؤولية الأب؛ لقرب الأولاد من الأم، ولطول الوقت الذي يقضونه معها.
                وهذه المسؤولية قد عبَّر عنها القرآن بقوله تعالى: [[
                يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ]] [التحريم : 6]
                وعبر عنها رسولنا الحبيب صلى الله عليه واله وسلم بقوله:
                [[ "
                كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته .... "... والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ]].

                تحمل المسؤولية يعني الصحة النفسية:
                من خصائص الشخصية التي تتمتع بالصحة النفسية قدرة الفرد على تحمل المسؤولية، فالتي تستطيع أن تتحمل الأبناء وتربيتهم هي شخصية تتمتع بقدر كبير من الصحة النفسية، لأن الهروب من المسؤولية دليل على عدم النضج وعدم السواء النفسي والشخصي.
                ومن هنا كانت الأم مسؤولة عن تربية أولادها تربية إسلامية، وتنشئتهم التنشئة الصالحة القائمة على مكارم الإخلاق التي أخبر الرسول الكريم أنه ما بُعث إلى لتميمها وتأصيلها في حياة الناس [[
                إنما بُعثتُ لأتمم مكارم الأخلاق ]].
                وهنا نقف وقفة مع أنفسنا ونتساءل:
                ما المرجعية التي نربي عليها أولادنا؟ وما الوسائل التي تساعدنا على تربية أولادنا؟
                أولاً: للإجابة على السؤال الأول لا بد أن تسأل كل أم نفسها هذا السؤال:
                ما مرجعيتي في تربية أولادي؟ وعلى ماذا أربيهم؟
                وبعد ذلك نقوم بدورنا نحن في الإجابة:
                إن المرجعية الأساسية لكل أم مسلمة في تربية أبنائها هى الإسلام بشريعتة الصافية،وبذلك تكون التربية لها أصول واضحة وأهداف سامية.

                فعلى ماذا نربي أولادنا إذًا؟
                إن الأم المسلمة تربي أولادها على حسن الخلق واستقامة السلوك، تربيهم على تعظيم شعائر الله، فيتربون على الصلاة إذا بلغوا سبع سنين، وعلى الارتباط بكتاب الله، والذهاب إلى المسجد حيث أهل الخير والرفقة الصالحة.

                وكذلك يتربون على إحياء سنة النبي صلى الله عليه و اله وسلم، ومعرفة سيرته ومغازيه؛ ليأخذ الأولاد منها الصبر والعظات التي تكوِّن شخصيتهم.
                ويتربون على حب الآخرين، وصلة الرحم، والعطف على الضعيف، واحترام الكبير، والرحمة بالصغير، وارتياح لفعل الخير، وصدق في القول والفعل، ووفاء بالوعد، ويتربون على استقامة السلوك عن طريق:

                1
                - التحذير من التشبه والتقليد الأعمى.
                2- عدم الاستغراق في التنعم.
                3-الابتعاد عن اللهو الباطل من الغناء والموسيقى والنظر إلى المحرمات.
                4-عدم التشبه بالنساء بالنسبة للأولاد.
                5- عدم السفور والتبرج والاختلاط بالنسبة للبنات.
                6- عدم ارتياد أي مكان فيه منكر أو لهو باطل أو مضيع للأوقات .

                وبذلك يتربى الأولاد على الطهارة والعفة والشجاعة والزهد في سفاسف الأمور وملاهي الحياة، كي ينشئوا مسلمين يعيشون للإسلام وبالإسلام.

                ثانياً: الوسائل التي تساعدنا على تربية الأبناء هي:
                1
                - التربية بالعادة.
                2- التربية بالقدوة .
                3- التربية بالموعظة.
                4- التربية بالملاحظة.
                5- التربية بالعقوبة.

                وسوف نركز هنا على الوسيلة الأولى من وسائل التربية، وهي التربية بالعادة.
                لأن التربية بالعادة والتأديب منذ الصغر هي من أقوى وسائل التربية في تنشئة الأبناء إيمانياً وخلقياً.
                ومن الأمور المقررة في شريعة الإسلام أن الإنسان مفطور منذ خلقته على التوحيد الخالص والإيمان بالله، مصداقاً لقوله تعالى: [[
                فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ]] [ الروم:30 ]
                ومصداقاً لقوله صلى الله عليه و اله وسلم: [[
                كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ]].
                ومن هنا يأتي دور التعويد والتلقين والتأديب في نشأة الأبناء، وتعويدهم على مكارم الأخلاق وآداب الشرع الحنيف.
                وعلى الأم عند تعويد الأبناء على خصال الخير اتباع أسلوب التشجيع بالكلمة الطيبة حيناً، وبمنح الهدايا أحياناً، وانتهاج أسلوب الترغيب تارة، واستعمال طريقة الترهيب تارة أخرى.
                وقد تضطر الأم في بعض الحالات أن تلجأ إلى العقوبة الزاجرة، إذا رأت فيها مصلحة الأبناء في تقويم الانحراف والاعوجاج.
                وعلى الأم أن تميز في إصلاح الأبناء وفي تعويدهم بين سِنَّين: الصغار و الكبار، فكلٌ له منهجه وطريقته في التعليم والتربية.
                فمنهج الإسلام في إصلاح الصغار يعتمد على شيئين أساسيين:
                1
                - التلقين وهو الجانب النظري.
                2- التعويد وهو الجانب العملي في التربية.

                فمن التلقين: أن الرسول الله صلى الله عليه و اله وسلم أمر المربين أن يلقنوا أولادهم كلمة
                لا إله إلا الله، ومن هنا سُن الآذان في أذن المولود.
                ومن التعويد: قال صلى الله عليه و اله وسلم: [[ مُروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرّقوا بينهم في المضاجع ]].
                حتى تصبح الصلاة عنده خلقاً وعادة وعندما يبلغ تصبح عبادة

                ومنهج الإسلام في إصلاح الكبار يقوم على أسس ثلاثة وهي:
                1
                - الربط بالعقيدة: فيتولد عند الكبير الشعور بالمراقبة، والخشية من الله في السر والعلن، وهذا يقوِّي في نفسه الإرادة الذاتية؛ فيكف عن المحرمات، ويتحلى بأكرم الأخلاق .
                2- تعرية الشر: يقتنع الكبير بترك المفاسد، ويعزم كل العزم على التخلي عن الرذائل، بل يكون عنده الطمأيننة النفسية والقلبية لهجر كل ما هو آثم وفاجر.
                3- تغيير البيئة الاجتماعية: فالبئية الصالحة لها أثرها في إصلاح الفرد وتربيته وإعداده،


                عزيزتي الأم المسلمة عوِّدي أبناءك الخير، فإن الخير عادة
                مشرفتنا الكريمة مقدمة البرنامج
                الاخ الكـــــــريم الـــــــميزان
                تمنياتي لكم بالتوفيق و اسأل الله لكم دوام الصحة و العافية و ان يوفقكم لخدمة
                محمد و ال محمد

                تقبلوا مروري
                مع خالص تحياتي



                اللهم صل على محمد وال محمد

                العزيزة الغالية
                (نور العترة )

                بارك الله بكلماتك الطيبة وشرحك المفصل لموضوع التربية للابناء وكم من المهم اتخاذ خطوات كثيرة لذلك

                وبودي ان اكون صريحة لاقول كنت ومازلت مقصرة في هذا الموضوع وهو
                (تربية الابناء)

                او قد يكون الاباء كل ماقدموا لاولادهم يبقون يشعرون بالتقصير لفرط حبهم لهم وحرصهم على ان يكون ابناءهم

                افضل واحسن واكمل بكل شيء ....

                وكل ما كانت الام اكثر عملا والتزاما مع جهات عدة وبعطاء متنوع مثلنا كلما قلت فرص تواجدها وتواصلها مع الابناء

                ولو اننا بتنظيم الوقت وبتوفيقات نور العين وحامل اللواء (عليه السلام )

                نحقق جزءا من ذلك الاتزان المطلوب منا....

                لكن ما صبرني وشد على قلبي هو موضوع من نشرك المبارك بقسم الاسرة اعجبني كثيرا

                وزاد من عزمي بان كل ما نقدمه لله سيعود بتوفيقات على ابناءنا وتزويدهم بالخير

                وسانقل رابط هذا الموضوع هنا ليستفيد منه كل من يشاهد هذا المحور




                ولك جزيل الشكر على نشرك المتميز بالنفع دائما

                ممتنة لك ياغالية .....








                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
                  موضوع رائع ...وإختيار موفق
                  جربت هذا الأمر مع أبنائي جعفر وعمره 11 سنة وزينب وعمرها 7 سنوات وخلقت بينهم جوا تنافسياً من أجل تدريبهم على الصوم ...
                  ولم أصدق النتيجة ... صاموا جميع الأيام الماضية دون أن يبدوا أي تضجر .. بل هم فرحون بإنجازهم هذا ... وهم في طريقهم لإكمال الشهر المبارك إن شاء الله تعالى
                  وهذه خطوة رائعة من أجل تدريبهم على العبادة وزرع الأخلاق الطيبة في نفوسهم
                  والتعلم في الصغر كالنقش على الحجر

                  اللهم صل على محمد وال محمد

                  عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  اهلا ومرحبا باخينا الفاضل (صادق مهدي حسن )

                  بوركت ووفقك الباري بطريقتك التي استخدمتها مع ابناءك (زينب وجعفر )

                  وجعلهم الباري لك من الذرية الصالحة وسادخل بردي لكم على اسلوب اخر وهو قريب مما طرحتوه وهو

                  ((اسلوب الثواب والعقاب ))

                  كل انسان سواء اكان صغيرا او كبيرا يحب ان يمدح او يثاب على مايفعل

                  ويكره ان يزجر او يعاقب....

                  وهذا الامر يتجذر اكثر لدى الاطفال لانهم لايعرفون سوى ابويهم فيرغبون دائما باكتساب رضاهم وحبهم وقبولهم على الاعمال

                  ومن الجميل جدا ان نعزز هذا المفهوم عندهم اكثر مع سنوات العمر بان هناك مثيبا ومعاقبا وهو الله تعالى

                  وهو بنفس الوقت رقيب وحسيب على كل الاعمال عند الانسان

                  ونبسط هذا المفهوم حسب الفئة العمرية طبعا ونقربه بامثلة طيبة وجميلة توضح الفكرة اكثر واكثر

                  لكن هناك التفاتة مهمة يجب الا شارة اليها بهذا الصدد

                  وهي ان لانربط الخوف من العقاب دائما عندهم مع الله بالفاظ منها

                  ((شديد العقاب،سيدخلك النار ،الله يعذبك ،يعاقبك ،يكرهك وووو))
                  فيبدا الطفل يتعلم بان علاقته مع الله علاقة خوف وعذاب وجزاء صارم فقط

                  بل لنعلمه ان الله (رحيم ،يحبك كثيرا ،سيدخلك الجنة ،يرزقك ،ينجحك ،يفرج همك وووو))

                  لان نحن ككبار ننفر من انسان يتوعد بنا ويهددنا بعذاب الله دائما

                  فكيف بالطفل الصغير الذي لم يعرف عن الله شيء وهو بفطرته مقبل عليه

                  وبودي ان لايفهم من حديثنا ان نمتنع عن القول لاطفالنا ان هناك نار او عقوبة للمخطئ ابدا

                  بل لنتبع سبيل الترغيب اكثر لانه انفع ويترك انطباعا ايجابيا اكثر بنفس الطفل .....

                  بوركت اخي الفاضل وشاكرة لمرورك العفوي والتجربة الطيبة .....

















                  التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 09-07-2014, 12:22 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة


                    اللهم صل على محمد وال محمد

                    العزيزة الغالية
                    (نور العترة )

                    بارك الله بكلماتك الطيبة وشرحك المفصل لموضوع التربية للابناء وكم من المهم اتخاذ خطوات كثيرة لذلك

                    وبودي ان اكون صريحة لاقول كنت ومازلت مقصرة في هذا الموضوع وهو
                    (تربية الابناء)

                    او قد يكون الاباء كل ماقدموا لاولادهم يبقون يشعرون بالتقصير لفرط حبهم لهم وحرصهم على ان يكون ابناءهم

                    افضل واحسن واكمل بكل شيء ....

                    وكل ما كانت الام اكثر عملا والتزاما مع جهات عدة وبعطاء متنوع مثلنا كلما قلت فرص تواجدها وتواصلها مع الابناء

                    ولو اننا بتنظيم الوقت وبتوفيقات نور العين وحامل اللواء (عليه السلام )

                    نحقق جزءا من ذلك الاتزان المطلوب منا....

                    لكن ما صبرني وشد على قلبي هو موضوع من نشرك المبارك بقسم الاسرة اعجبني كثيرا

                    وزاد من عزمي بان كل ما نقدمه لله سيعود بتوفيقات على ابناءنا وتزويدهم بالخير

                    وسانقل رابط هذا الموضوع هنا ليستفيد منه كل من يشاهد هذا المحور




                    ولك جزيل الشكر على نشرك المتميز بالنفع دائما

                    ممتنة لك ياغالية .....








                    ارجوا من الله اولا و منكم ثانياً ان تصفحوا عن تقصيري
                    عافاكم الله و سدد خطاكم و بلغكم ما تتمنون و افرح قلوبكم باولادكم
                    اعذروني مرة اخرى
                    الهي كفى بي عزاً
                    ان اكون لك عبداً
                    و كفى بي فخرا ً
                    ان تكون لي رباً
                    انت كما احب فاجعلني كما تحب


                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X