إعـــــــلان

**الجابري اليماني** · 18-07-2014, 03:51 AM

لفظ ثان للرواية :

- افتتحنا خيبر، ولم نغنم ذهبا أو فضة، إنما غنمنا البقر والإبل والمتاع والحوائط، ثم انصرفنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى وادي القرى، ومعه عبد له يقال له مدعم، أهداه له أُحُدٍ بني الضباب، فبينما هو يحط رحل رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ جاءه سهم عائر، حتى أصاب ذلك العبد، فقال الناس : هنيئا له الشهادة، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( بل، والذي نفسي بيده، إن الشملة التي أصابها يومَ خيبر من المغانم، لم تصبها المقاسم، لتشتعل عليه نارا ) فجاء رجلٌ حين سمع ذلك من النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بشراك أو بشراكين، فقال : هذا شيء كنتُ أصبته، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( شراك، - أو شراكان - من نار ) .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4234
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

الرابط :

هنا

لاتعليق ..!

**الجابري اليماني** · 18-07-2014, 03:52 AM

شاهد للروايات لدك عدالة الصحابة اجمعين

- إنَّ أولَ الناسِ يُقضى يومَ القيامَةِ عليه ، رجُلٌ استُشهِد. فأتى به فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها. قال: فما عمِلتَ فيها ؟ قال: قاتَلتُ فِيكَ حتى استُشهِدتُ. قال: كذَبتَ. ولكنَّكَ قاتَلتَ لِأَنْ يُقالَ جَريءٌ. فقد قيل. ثم أمَر به فسُحِب على وجهِه حتى أُلقِيَ في النارِ. ورجُلٌ تعلَّم العِلمَ وعلَّمه وقرَأ القرآنَ. فأُتِي به. فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها. قال: فما عمِلتَ فيها ؟ قال: تعلَّمتُ العِلمَ وعلَّمتُه وقرَأتُ فيكَ القرآنَ. قال: كذَبتَ ولكنَّكَ تعلَّمتَ العِلمَ لِيُقالَ عالِمٌ. وقرَأتُ القُرآنَ لِيُقالَ هو قارِئٌ. فقد قيل. ثم أمَر به فسُحِبَ على وجهِه حتى أُلقِي في النارِ. ورجُلٌ وسَّع اللهُ عليه وأعطاه مِن أصنافِ المالِ كلِّه. فأتَى به فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها. قال: فما عمِلتَ فيها ؟ قال: ما ترَكتُ مِن سبيلٍ تُحِبُّ أنْ يُنفَقَ فيها إلَّا أنفَقتُ فيها لكَ. قال: كذَبتَ. ولكنَّكَ فعَلتَ لِيُقالَ هو جَوَادٌ. فقد قيل. ثم أمَر به فسُحِب على وجهِه. ثم أُلقِي في النارِ

الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1905
خلاصة حكم المحدث: صحيح

من صحح الرواية :

الراوي: أبو هريرة المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 2/219 خلاصة حكم المحدث: صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث ابن جريج

الراوي: أبو هريرة المحدث: الذهبي - المصدر: تاريخ الإسلام - الصفحة أو الرقم: 7/102 خلاصة حكم المحدث: صحيح

الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 3137 خلاصة حكم المحدث: صحيح

الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2014 خلاصة حكم المحدث: صحيح

الراوي: سليمان بن يسار المحدث: الألباني - المصدر: اقتضاء العلم - الصفحة أو الرقم: 107 خلاصة حكم المحدث: صحيح وأخرجه مسلم من طرق أخرى

الرابط :

هنا

**الجابري اليماني** · 18-07-2014, 03:53 AM

شاهد ثالث للرواية :

- أن رجلًا من أصحابِ النبيِّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ توفي يومَ خيبرَ ، فذكروا ذلك لرسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ فقال : صلوا على صاحبِكم ، فتغيرت وجوهُ الناسِ لذلك ، فقال : إن صاحبَكم غلَّ في سبيلِ اللهِ ، ففتشنا متاعَه ، فوجدنا خرزًا من خرزِ يهودٍ ؛ لا يساوي درهمين
الراوي: [زيد بن خالد الجهني] المحدث: الألباني - المصدر: التعليقات الرضية - الصفحة أو الرقم: 447/1
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

من صحح الرواية :

الراوي: زيد بن خالد الجهني المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 5/170 خلاصة حكم المحدث: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)

الراوي: زيد بن خالد الجهني المحدث: الجورقاني - المصدر: الأباطيل والمناكير - الصفحة أو الرقم: 2/249 خلاصة حكم المحدث: صحيح

الراوي: زيد بن خالد الجهني المحدث: ابن عساكر - المصدر: معجم الشيوخ - الصفحة أو الرقم: 2/996 خلاصة حكم المحدث: حسن

الراوي: زيد بن خالد الجهني المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 2/271 خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

الراوي: زيد بن خالد الجهني المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4/84 خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]

الرابط :

هنا

مسند أحمد بن حنبل ، مؤسسة قرطبة - القاهرة " ج 5 ص 192 " برقم (21719) تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده محتمل للتحسين

**الهادي** · 18-07-2014, 11:14 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني مشاهدة المشاركة

لفظ ثان للرواية :

- افتتحنا خيبر، ولم نغنم ذهبا أو فضة، إنما غنمنا البقر والإبل والمتاع والحوائط، ثم انصرفنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى وادي القرى، ومعه عبد له يقال له مدعم، أهداه له أُحُدٍ بني الضباب، فبينما هو يحط رحل رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ جاءه سهم عائر، حتى أصاب ذلك العبد، فقال الناس : هنيئا له الشهادة، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( بل، والذي نفسي بيده، إن الشملة التي أصابها يومَ خيبر من المغانم، لم تصبها المقاسم، لتشتعل عليه نارا ) فجاء رجلٌ حين سمع ذلك من النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بشراك أو بشراكين، فقال : هذا شيء كنتُ أصبته، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( شراك، - أو شراكان - من نار ) .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4234
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

الرابط :

هنا

لاتعليق ..!

اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
الاخ الفاضل الجابري اليماني حياك الله تعالى
اشتقنا الى مواضيعك المميزة والقيمة , فنسال الله لك دوام التوفيق والسداد بمحمد واله خير العباد .
احسنت استاذنا الفاضل على هذا المجهود المبارك الذي ينسف عدالة الصحابة المزعومه
واقول :اذا كانت شملة قد اجتهد وأخذها (وهي قطعة قماش ) فكانت تشتعل عليه عليه ناراً ,فما بال الذين اخذوا جميع أموال المسلمين في زمن الخلفاء الثلاثة ؟
وماهو حال من اخذ ارض فدك من السيدة الزهراء غصباً ؟
وما هو حال معاوية حينما اخذ أموال الشام ولم يسلمها للخليفة الشرعي علي بن ابي طالب عليه السلام .
وما هو حال من اجتهد بأكبر من السرقات وحارب وقتل ال محمد وهم أولياء الله وأوصياءه واخذ مناصبهم التي نصبهم الله بها صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين.