إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل28

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور برنامج منتدى الكفيل28

    أنصار المذبوح


    عضو ذهبي

    الحالة :
    رقم العضوية : 132000
    تاريخ التسجيل : 23-08-2013
    الجنسية : العراق
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 16,638
    التقييم : 10

    كيف تتعامل مع جيرانك ؟؟








    بسم الله الرحمن الرحيم

    {وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً} [النساء:36].

    الاحترام المتبادل بين الجيران، وأداء حقوق الجار، والاهتمام بشأنه ومدّ يد العون له، من الخصال الأخلاقية الرفيعة التي طالما أوصى به الإسلام المتمثل بالقرآن الكريم وتعاليم العترة النبوية الطاهرة، الهدف منها تكريس المحبة وتفعيل مفاهيم العواطف النبيلة بين أفراد المجتمع المسلم، والمجتمع الإنساني بشكل عام.

    مراتب الجـيران:


    1- جار له حق واحد وهو المشرك له حق الجوار.

    2- وجار له حقان وهو الجار المسلم له حق الجوار وحق الإسلام.

    3- وجار له ثلاثة حقوق وهو الجار المسلم له رحم له حق الجوار وحق الإسلام وحق القربى.

    حقوق الجار في الاسلام:
    1- المبالغة في الاهتمام بالجار واحترامه قال الإمام علي عليه السلام مازال رسول الله(ص) يوصي بالجيران ختى ظننا أنه سيورثهم ..2- أن يتعاهد جيرانه ويطعمهم من طعامه إن رأوه أو شموا رائحته ويطفئ جوعهم إن علم بذلك وقدر عليه قال رسول الله صلى الله عليه وآله لأبي ذر : «يا أبا ذر إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها، وتعاهد جيرانك» .. وقال(ص): ما (آمن بي) من بات شبعاناً وجاره المسلم جائع"3- أن يقدم الجار الأقرب في الهدية قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله: " تَهَادَوْا ، فَإِنَّ الْهَدِيَّةَ تُذْهِبُ وَغَرَ الصَّدْرِ ، وَلَا يَحْقِرَنَّ جَارٌ لِجَارِهِ" .

    حقوق مبدئية أخرى للجار:
    أن يعينه إذا استعان به.أن يقرضه إذا استقرضه.أن يعوده إذا مرض.أن يهنئه إذا أصابه خير.أن يعزيه إذا أصابته مصيبة.أن يتبع جنازته إذا مات.أن لا يستطيل عليه بالبنيان فيحجب عنه الريح إلّا بإذنه.

    الجار في رسالة الحقوق:

    وورد حق الجار في رسالة الحقوق للامام زين العابدين عليه السلام:" قال: وأمّا حقّ الجار فحفظه غائباً، وكرامته شاهداً، ونصرته ومعونته في الحالين جميعاً، لا تتّبع له عورةً، ولا تبحث له عن سوء (ة) لتعرفها. فإن عرفتها منه عن غير إرادة منك ولا تكلّف، كنت لما علمت حصناً حصيناً وستراً ستيراً، لو بحثت الأسنّة عنه ضميراً لم تتّصل إليه لانطوائه عليه. لا تستمع عليه من حيث لا يعلم. لا تسلّمه عند شديدة ولا تحسده عند نعمة. تقيل عثرته وتغفر زلته. ولا تدّخر حلمك عنه إذا جهل عليك، ولا تخرج أن تكون سلماً له. تردّ عنه لسان الشتيمة، وتبطل فيه كيد حامل النصيحة، وتعاشره معاشرةً كريمةً، ولا حول ولا قوّة إلا بالله".

    وأخيرًا فإننا نؤكد على أن سعادة المجتمع وترابطه وشيوع المحبة بين أبنائه لا تتم إلا بالقيام بهذه الحقوق وغيرها مما جاءت به الشريعة، وإن واقع كثير من الناس ليشهد بقصور شديد في هذا الجانب حتى إن الجار قد لا يعرف اسم جاره الملاصق له في السكن، وحتى إن بعضهم ليغصب حق جاره، وإن بعضهم ليخون جاره ويعبث بعرضه وحريمه، وهذا والله من أكبر الكبائر.




    ************************************************
    ********************************************
    *****************

    اللهم صل على محمد وال محمد

    نعود مرة اخرى معكم ايها الاعضاء الكرام لاختيار محور لبرنامجكم (برنامج منتدى الكفيل )

    وسيكون هذه المرة عن الجار وحقوقة وكيفية التعامل معه لما له من عظيم المنزلة والحق علينا

    وسنكون مع الاخت العزيزة (انصار المذبوح )

    كاتبه المحور المبارك ولها كل شكرنا وامتناننا سائلين المولى ان نكون من المحسنين للقريب والبعيد

    باتباعنا لنهج محمد وال محمد

    الاطيبين الاطهرين (عليهم الاف التحية والسلام )

    وانزلنا محوركم قبل يوم ليتسنى لنا متابعة بعض ردوده

    ومراسلة كاتبته ...



    وننتظر ارائكم الطيبة وردودكم الواعية فكونوا معنا .....













  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد

    سيكون محوركم اجتماعيا لهذا الاسبوع وهو لنتعلم ونتعرف على مدى اهمية الاواصر الاجتماعية

    في مجتمعاتنا الاسلامية التي يريدها الله ان تكون كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا

    لنكون كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى

    ونفتح عليه بعض الاسئلة ومنها :

    هل تعاونا وتواصلنا وتفقدنا احوال جيراننا ؟؟؟؟

    والى اي مدى نحبهم ونفتقد تواجدهم ونزورهم بحلهم او ترحالهم ؟؟؟؟

    هل نجد هذه الامور مفعلة ؟؟؟ ام بتنا في وقت وزمان كل يغلق بابه على نفسه واسرته ؟؟؟؟؟


    واكيد ان رؤاكم هي الافضل والانفع لانها نابعة من تمسككم بنهج ال البيت (عليهم السلام )

    فبوركتم وننتظر جميل كلماتكم ووعي حروفكم ....












    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      تختلف العلاقات الاجتماعية بين الجيران من جيل الى جيل ومن زمن الى اخر فنرى ان الاواصر بين الجيران قديما كانت اقوى بينما نراها في زمننا هذا واهية وضعيفة ويرجع ذلك الى المتغيرات الخطيرة التي طرات على مجتمعنا العراقي والتي ادت الى طمس هويته الاصيلة وبهذا ضاعت قيمة كبيرة من قيم مجتمعنا الجميلة ولكن هذا لايعني انه لاتوجد روابط بين البعض مع جيرانهم فالجار مهما كان يبقى الاقرب الى العائلة بعد الاهل خصوصا اذا كان ممن يحافظ على القيم التي نفتقدنا يوما بعد يوم كما وان الجار ذكر في القران الكريم وكذلك اوصى رسولنا الكريم صلى الله عليه واله وسلم بالجار بقوله: "ما زال جبرئيل عليه السلام يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" الامالي للطوسي ج2 ص97

      تعليق


      • #4
        ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :أحسنتم عزيزتي (أم سارة)لأختياركم الطيب من نشر الأخت العزيزة (أنصار المذبوح )،نعم الجار له دور في حياة المؤمن حسب الشارع المقدس ،له حقوق وعليه واجبات وتتعلق اعمالنا وترد أو تضاعف في بعض الأحيان بميزان هذه العلائق ،ويكفينا ان الله تبارك وتعالى فصل في آيات محكمات درجات الجيرة في كتابه الكريم وكذلك وصى نبي الرحمة محمد (ص) بالجار لما للجار من دور في ترابط المجتمع الأسلامي ،ونحن اليوم نحتاج هذه العلقة مع الجار في زمن الشدة والجهاد ،فنرى الجار يذهب للدفاع عن الدين والشرف والعقيدة فيوصى جاره ببيته وعرضه وماله فيكون هذا الأخير أيضا مجاهدا ومدافعا عن الشرف والعرض والمال .أسأل الله تعالى أن يوفق الجميع في معرفة حق الجار وأن لاتضطره الضروف ان يعادي جاره ،فكما قالت الزهراء (ع):الجار قبل الدار

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          تختلف العلاقات الاجتماعية بين الجيران من جيل الى جيل ومن زمن الى اخر فنرى ان الاواصر بين الجيران قديما كانت اقوى بينما نراها في زمننا هذا واهية وضعيفة ويرجع ذلك الى المتغيرات الخطيرة التي طرات على مجتمعنا العراقي والتي ادت الى طمس هويته الاصيلة وبهذا ضاعت قيمة كبيرة من قيم مجتمعنا الجميلة ولكن هذا لايعني انه لاتوجد روابط بين البعض مع جيرانهم فالجار مهما كان يبقى الاقرب الى العائلة بعد الاهل خصوصا اذا كان ممن يحافظ على القيم التي نفتقدنا يوما بعد يوم كما وان الجار ذكر في القران االكريم وكذلك اوصى رسولنا الكريم صلى الله عليه واله وسلم بالجار بقوله: "ما زال جبرئيل عليه السلام يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" الامالي للطوسي ج2 ص97

          السلام عليكم اختي مديرة تحرير رياض الزهراء نشكر ردودكم وجعلها في ميزان حسناتكم جزاكم الله خيرا انشاءالله اكون ضيفه خفيفه الظل عليكم
          لقد كانت العلاقة بين الجيران في الماضي علاقة قوية ومتينة
          حتى أنهم كانوا في علاقتهم كالأهل وليس جيراناً فقط
          .


          أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته بمراعاة حق الجوار ، والسعي إلى تحقيقه في الواقع ، وركز على ذلك باعتباره من وصايا الله تعالى له ، قال صلى الله عليه وآله وسلم : « مازال جبرئيل عليه السلام يوصيني بالجار حتى ظننت أنّه سيورثه » .
          وقال أمير المؤمنين عليه السلام : « والله الله في جيرانكم ، فإنّهم وصية نبيكم، مازال يوصي بهم حتى ظنّنا أنه سيورّثهم »



          ولكن هذه العلاقة اختلفت في زماننا الحاضر فضعفت حتى أنها اصبحت شبه معدومة ،
          فأصبحنا نرى الجيران لا يعرفون بعضهم إلا بالسلام عند أبواب المنازل ،

          والبعض الآخر لايعرف جيرانه إطلاقاً
          .






          ربما لازالت تلك العلاقة الجميلة بين الجيران موجودة في زماننا الحاضر ،
          ولكنها على نطاق ضيق في الاحياء القديمة في
          المدن والتي تسمى بـ( الأحياء الشعبية ) ،
          أو في القرى
          .نسئل الله ان يعيننا والمسلمين على القيام بحقوق الجوار

          تعليق


          • #6
            [QUOTE=شجون فاطمة;419816]ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :أحسنتم عزيزتي (أم سارة)لأختياركم الطيب من نشر الأخت العزيزة (أنصار المذبوح )،نعم الجار له دور في حياة المؤمن حسب الشارع المقدس ،له حقوق وعليه واجبات وتتعلق اعمالنا وترد أو تضاعف في بعض الأحيان بميزان هذه العلائق ،ويكفينا ان الله تبارك وتعالى فصل في آيات محكمات درجات الجيرة في كتابه الكريم وكذلك وصى نبي الرحمة محمد (ص) بالجار لما للجار من دور في ترابط المجتمع الأسلامي ،ونحن اليوم نحتاج هذه العلقة مع الجار في زمن الشدة والجهاد ،فنرى الجار يذهب للدفاع عن الدين والشرف والعقيدة فيوصى جاره ببيته وعرضه وماله فيكون هذا الأخير أيضا مجاهدا ومدافعا عن الشرف والعرض والمال .أسأل الله تعالى أن يوفق الجميع في معرفة حق الجار وأن لاتضطره الضروف ان يعادي جاره ،فكما قالت الزهراء (ع):الجار قبل الدار السلام عليكم اختي شجون فاطمه ارجوان تقبلي مروري على ردكم على المحور الاخت انصار المذبوح وجزاكم الف خير تقبل الله صيامكم وطاعاتكم كل عام وانتم بألف خيرنشكركم على فتح ابواب كثيره لمعرفه حقوق الجاروقد جعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إكرام الجار من علامات الايمان فقال : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره » (6).
            واستعاذ صلى الله عليه وآله وسلم من جار السوء الذي أطبقت الانانية على مشاعره ومواقفه فقال : « اعوذ بالله من جار السوء في دار إقامة ، تراك عيناه ويرعاك قلبه ، إن رآك بخير ساءه ، وإن رآك بشر سرّه »
            حسن الجوار :
            إنّ حسن الجوار من الأوامر الالهية ، كما قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام : « عليكم بحسن الجوار ، فإنّ الله عزَّ وجلَّ أمر بذلك »
            فأصبح معظم الناس يفضلون عدم الاختلاط بجيرانهم
            لأنهم يعتقدون بأنه لن يكون بينهم توافق
            نظرا لإختلاف الثقافات .

            ولكنني اقول لهذه الفئة من الناس تذكروا ،،،،قوله سبحانه وتعالى :
            {{ ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وإنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا
            إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير



            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              للاسف الشديد اصبح واقعنا الذي نعيش فيه ينسى الشخص حقوقه وواجباته الشرعية فتباعدت القلوب وتنافرت النفوس فأصبح عقوق الوالدين وقطع الأخ أخاه وهجر الجار جاره فضاعت الحقوق الا ما نذر تجد الحقوق موجودة
              اصبحت المصالح هي الاولى في علاقاتنا بالجار و الأهل
              اللهم لا تجعلنا من هؤلاء ياربي العالمين
              تحياتي للجميع وكل عام وانتم بالف خير

              تعليق


              • #8
                [QUOTE=مخرجة برنامج المن[/QUOTE]السلام عليكم اختي مخرجه البرنامج كل عام وانتم بألف خير تقبل الله صيامكم عيد سعيد
                طبعا ما نستطيع نعمم على كل الناس ولازم نكون متفائلين ،، اكيد كل الناس تبحث عن تحقيق مصالحها لكن ليس كلهم يبني علاقاته بحسب مصلحته مع الاخر ....

                السبب يا اختي الكريمة ان اخلاق الناس تغيرت ، اصبح الكثير منهم يبحث عن ملذاته الدنيوية ويسعى لتحقيقها مهما كلف الثمن نـــعم يوجــد من الأصدقاء من لا يعرفــك إلا آذا
                أحتــاج إليـــك


                فــهم أصدقاء مصــلحـه عندما ينتهون من
                حاجتـهم يتركونكِ..!

                والمؤسف المؤسف إذا كانوا أخوه يربــطهم
                دم واحــد ولا يعرفون بعــضهم إلا إذا اذا احتاجوا لبعض...!

                ولاكــن صدقيني ليــس كــل الناس لا تعرفك إلا إذا احتاجت لكِ
                فالبعـــض منــهم مثال للتضحيــه
                وقال النبي محمد صلى الله عليه واله : «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليحسن إلى جاره

                وانظر كيف حض النبي صلى الله عليه واله وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه: "...ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره". وعند مسلم: "فليحسن إلى جاره".
                بل وصل الأمر إلى درجة جعل فيها الشرع محبة الخير للجيران من الإيمان، قال صلى الله عليه واله وسلم: "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه".
                والذي يحسن إلى جاره هو خير الناس عند الله: "خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نبارك لكم حلول عيد الفطر السعيد اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات داعية من المولى عزوجل ان يعيده علينا وعليكم بالخير والامن والامان لبلدنا الحبيب ماضر جاري أن أجاوره/أن لايكون لبابه ستر أعمى اذا ما جارتي خرجت/حتى يواري جارتي الخدر
                  ناري ونار الجار واحدة/واليه واحدة قبلي ينزل القدر
                  لقد اوصانا أهل بيت العصمة والطهارة ع/بالجيران خيرا في كثير من أحاديثهم الشريفة *فقد روي عن خير من حفظ الجار محمد ص*(أحسن مجاورة من جاورك تكن مؤمنا وحرمة الجار على الانسان كحرمة أمه)وقال الامام الكاظم ع/ليس حسن الجوار كف الأذى ولكن حسن الجوار الصبرعلى الأذى)فلا تؤذ جيرانك بل راع فيهم حق الجار ولا تنظر في بيوتهم لتطلع على عوراتهم وتراقب أعمالهم ولاتجعل ميزابك يصب في بيوتهم ولا ترم التراب والقذارة عند باب بيوتهم ولا تؤذهم بدخان بيتك ورائحة طعامك وواسهم فقد قال رسول الله ص/(من أذى جاره حرم الله عليه ريح الجنة ومأواه جهنم وبئس المصير ومن ضيع حق جاره فليس منا)وأياك أن تنام في الليل ملئي البطن وهم جائعون أو تمضي في راحة وهم في شدة وعناء من البرد والقلة يئنون أذ يقول النبي ص/ليس من المؤمنين الذي يشبع وجاره جائع الى جنبه /قال الصادق ع/(حسن الجوار زيادة في الأعمار وعمارة في الديار)وفي حديث للرسول ص/أتدرون ماحق الجار ؟أن استعان بك أعنته وأن أستنصرك نصرته وأن أستقرضك أقرضته وأن افتقر عدت عليه وان مرض عدته وان مات تبعت جنازته وان أصابته مصيبه عزيته وان أصابه خيرا هنأته ولا تستعل عليه بالبناء فتحجب عنه الريح الأ بأذنه واذا اشتريت فاكهة فأهد له فأن لن تفعل فأدخلها سرا ولا يخرج ولدك ليغيظ ولده /وقال ص*أن من سعادة المسلم المسكن الواسع والجار الصالح والمركب الهني

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    نبارك لكم حلول عيد الفطر السعيد اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات
                    داعية من المولى عزوجل ان يعيده علينا وعليكم بالخير والامن والامان لبلدنا الحبيب
                    ماضر جاري أن أجاوره/أن لايكون لبابه ستر
                    أعمى اذا ما جارتي خرجت/حتى يواري جارتي الخدر

                    ناري ونار الجار واحدة/واليه قبلي ينزل القدر
                    لقد اوصانا أهل بيت العصمة والطهارة ع/بالجيران خيرا في كثير من أحاديثهم الشريفة *فقد روي عن خير من حفظ الجار محمد ص*(أحسن مجاورة من جاورك تكن مؤمنا وحرمة الجار على الانسان كحرمة أمه)وقال الامام الكاظم ع/ليس حسن الجوار كف الأذى ولكن حسن الجوار الصبرعلى الأذى)فلا تؤذ جيرانك بل راع فيهم حق الجار ولا تنظر في بيوتهم لتطلع على عوراتهم وتراقب أعمالهم ولاتجعل ميزابك يصب في بيوتهم ولا ترم التراب والقذارة عند باب بيوتهم ولا تؤذهم بدخان بيتك ورائحة طعامك وواسهم فقد قال رسول الله ص/(من أذى جاره حرم الله عليه ريح الجنة ومأواه جهنم وبئس المصير ومن ضيع حق جاره فليس منا)وأياك أن تنام في الليل ملئي البطن وهم جائعون أو تمضي في راحة وهم في شدة وعناء من البرد والقلة يئنون أذ يقول النبي ص/ليس من المؤمنين الذي يشبع وجاره جائع الى جنبه /قال الصادق ع/(حسن الجوار زيادة في الأعمار وعمارة في الديار)وفي حديث للرسول ص/أتدرون ماحق الجار ؟أن استعان بك أعنته وأن أستنصرك نصرته وأن أستقرضك أقرضته وأن افتقر عدت عليه وان مرض عدته وان مات تبعت جنازته وان أصابته مصيبه عزيته وان أصابه خيرا هنأته ولا تستعل عليه بالبناء فتحجب عنه الريح الأ بأذنه واذا اشتريت فاكهة فأهد له فأن لن تفعل فأدخلها سرا ولا يخرج ولدك ليغيظ ولده /وقال ص*أن من سعادة المسلم المسكن الواسع والجار الصالح والمركب الهني

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X