على خطى زينب ع // من هي زينب الكبرى؟
بنت مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع).
وتعرف بالعقيلة.
أمها فاطمة الزهراء بنت رسول الله (ص).
فضلها (ع):
كانت زينب (ع) من فضليات النساء. وفضلها أشهر من أن يذكر وأبين من أن يسطر. وتعلم جلالة شانها وعلو مكانها وقوة حجتها ورجاحة عقلها وثبات جنانها وفصاحة لسانها وبلاغة مقالها حتى كأنها تفرع عن لسان أبيها أمير المؤمنين (ع) من خطبها بالكوفة والشام واحتجاجها على يزيد وابن زياد بما فحمهما حتى لجا إلى سوء القول والشتم وإظهار الشماتة والسباب الذي هو سلاح العاجز عن إقامة الحجة...
وليس عجيبا من زينب أن تكون كذلك وهي فرع من فروع الشجرة الطيبة النبوية والأرومة الهاشمية جدها الرسول وأبوها الوصي وأمها البتول وأخواها لأبيها وأمها الحسنان ولا بدع أن جاء الفرع على منهاج أصله.
وأتمنى ان يقتدين النساء بهذة المرأة الصبورة ام المصائب عليها السلام
بحجابها بعفتها بصبرها باخلاقها مع أخيها الحسين ع
*****************
مما أعجبني
مغزى القصه مستمعتي أن الانسان عندما يواجه بعض المشاكل يستطيع كيف يواجهها
ويتصرف بكل جدية والتوكل على الله والرضا بالقضاء والقدر . لكن البعض يرونه محظوظ
ولايعلمون كيف اصبح ذاك الرجل محظوظا بالصبر والعقل والحكمة
*************************
من اعدادك
أشكر الاخت الفاضلة أم حسن على محورها الرائع وبارك الله بها في ميزان حسناتها
الكثير منا يلجأ الى الاستخارة عند مرورهم بشي من الصعوبات في حياتهم لكن
هل يجب علي المستخير الالتزام بالاستخارة؟ وهل يجوز له اعادة الخيرة بعد مضي وقت؟
ينبغي العمل بموجبها ولا تعاد الا بتبديل الموضوع ولوبالصدقة.
كيف تكون الاستخارة ؟ ما هي كيفيتها ؟ واذا كنت محتارة بين شيئين وظهر لي بعد الاستخارة ان احدهما سلبي فهل يجب علي الا افعله واذا فعلته ما هو الحكم ؟
الجواب: الاستخارة طلب الخير من الله تعالى وهي دعاء فربما يستجاب وربما لا يستجاب وعلى كل حال فليس لها طريقة خاصة واردة في الشرع وانما دأب العلماء على فتح القرآن بعد التوجه الى الله تعالى وطلب الخير منه ويستدل بالآية الاولى في يمين الصفحة على كون العمل خيرا او شرا ولا يوجب ذلك تكليفا ولا يدل على الواقع فالغيب لا يعلمه الا الله تعالى ولم يجعل الله لنا نافذة للغيب ولكن الاستخارة تفيد في وقت الحيرة وعدم امكان الرجحان في احد الطرفين فتكون هي مرجحة لاحدهما ولا تحرم مخالفتها.
وتعرف بالعقيلة.
أمها فاطمة الزهراء بنت رسول الله (ص).
فضلها (ع):
كانت زينب (ع) من فضليات النساء. وفضلها أشهر من أن يذكر وأبين من أن يسطر. وتعلم جلالة شانها وعلو مكانها وقوة حجتها ورجاحة عقلها وثبات جنانها وفصاحة لسانها وبلاغة مقالها حتى كأنها تفرع عن لسان أبيها أمير المؤمنين (ع) من خطبها بالكوفة والشام واحتجاجها على يزيد وابن زياد بما فحمهما حتى لجا إلى سوء القول والشتم وإظهار الشماتة والسباب الذي هو سلاح العاجز عن إقامة الحجة...
وليس عجيبا من زينب أن تكون كذلك وهي فرع من فروع الشجرة الطيبة النبوية والأرومة الهاشمية جدها الرسول وأبوها الوصي وأمها البتول وأخواها لأبيها وأمها الحسنان ولا بدع أن جاء الفرع على منهاج أصله.
وأتمنى ان يقتدين النساء بهذة المرأة الصبورة ام المصائب عليها السلام
بحجابها بعفتها بصبرها باخلاقها مع أخيها الحسين ع
*****************
مما أعجبني
مغزى القصه مستمعتي أن الانسان عندما يواجه بعض المشاكل يستطيع كيف يواجهها
ويتصرف بكل جدية والتوكل على الله والرضا بالقضاء والقدر . لكن البعض يرونه محظوظ
ولايعلمون كيف اصبح ذاك الرجل محظوظا بالصبر والعقل والحكمة
*************************
من اعدادك
أشكر الاخت الفاضلة أم حسن على محورها الرائع وبارك الله بها في ميزان حسناتها
الكثير منا يلجأ الى الاستخارة عند مرورهم بشي من الصعوبات في حياتهم لكن
هل يجب علي المستخير الالتزام بالاستخارة؟ وهل يجوز له اعادة الخيرة بعد مضي وقت؟
ينبغي العمل بموجبها ولا تعاد الا بتبديل الموضوع ولوبالصدقة.
كيف تكون الاستخارة ؟ ما هي كيفيتها ؟ واذا كنت محتارة بين شيئين وظهر لي بعد الاستخارة ان احدهما سلبي فهل يجب علي الا افعله واذا فعلته ما هو الحكم ؟
الجواب: الاستخارة طلب الخير من الله تعالى وهي دعاء فربما يستجاب وربما لا يستجاب وعلى كل حال فليس لها طريقة خاصة واردة في الشرع وانما دأب العلماء على فتح القرآن بعد التوجه الى الله تعالى وطلب الخير منه ويستدل بالآية الاولى في يمين الصفحة على كون العمل خيرا او شرا ولا يوجب ذلك تكليفا ولا يدل على الواقع فالغيب لا يعلمه الا الله تعالى ولم يجعل الله لنا نافذة للغيب ولكن الاستخارة تفيد في وقت الحيرة وعدم امكان الرجحان في احد الطرفين فتكون هي مرجحة لاحدهما ولا تحرم مخالفتها.