تويت
الامام الحجة يأتي في كل عام الى الحج لتأدية المناسك ادخل وشاهد التفاصيل
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسمهِ تعالى :
الامام الحجة ارواحنا له الفدآء .. يأتي في كل سنة هجريه لتأدية مناسك الحج ويرى الناس والناس يرونه ولكن لايعرفونه ..
المسألة:
هل ثبت من خلال روايات أهل البيت عليهم السلام، أن الإمام الحجة المهدي المنتظر (عجّل الله فرجه الشريف) موجود في موسم الحج من كل عام هجري لتأدية المناسك المقدسة، وهل ثبت أيضا من خلال المصادر الشريفة، أنه (ع) يؤدي مناسك العمرة المفردة في كل شهري هجري من كل سنة؟
والسلام عليكم ورحمة من الله وبركاته.
الجواب:
الذي وجدتُه في الروايات الواردة عن أهل البيت عليهم السلام انَّ الإمام الحجَّة (ع) يحضر كلَّ موسم حج فيؤدي مناسك الحج ويرى الناس ويرونه ولكن لا يعرفونه.
ومنها: ما رواه الشيخ الصدوق بسنده عن عبيد بن زرارة قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: "يفقد الناس إمامهم فيشهد الموسم فيراهم ولا يرونه"(1).
ومنها: ما رواه الشيخ الصدوق بسنده عن محمد بن عثمان العمري قال: "سمعته يقول والله إن صاحب هذا الامر يحضر الموسم كل سنة فيرى الناس ويعرفهم، ويرونه ولا يعرفونه"(2).
1- كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 346.
2- كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 440.
بسمهِ تعالى :
الامام الحجة ارواحنا له الفدآء .. يأتي في كل سنة هجريه لتأدية مناسك الحج ويرى الناس والناس يرونه ولكن لايعرفونه ..
المسألة:
هل ثبت من خلال روايات أهل البيت عليهم السلام، أن الإمام الحجة المهدي المنتظر (عجّل الله فرجه الشريف) موجود في موسم الحج من كل عام هجري لتأدية المناسك المقدسة، وهل ثبت أيضا من خلال المصادر الشريفة، أنه (ع) يؤدي مناسك العمرة المفردة في كل شهري هجري من كل سنة؟
والسلام عليكم ورحمة من الله وبركاته.
الجواب:
الذي وجدتُه في الروايات الواردة عن أهل البيت عليهم السلام انَّ الإمام الحجَّة (ع) يحضر كلَّ موسم حج فيؤدي مناسك الحج ويرى الناس ويرونه ولكن لا يعرفونه.
ومنها: ما رواه الشيخ الصدوق بسنده عن عبيد بن زرارة قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: "يفقد الناس إمامهم فيشهد الموسم فيراهم ولا يرونه"(1).
ومنها: ما رواه الشيخ الصدوق بسنده عن محمد بن عثمان العمري قال: "سمعته يقول والله إن صاحب هذا الامر يحضر الموسم كل سنة فيرى الناس ويعرفهم، ويرونه ولا يعرفونه"(2).
1- كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 346.
2- كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 440.
تعليق