اللهم صل على محمد وآل محمد
برنامج قصصي رائع يحكي كل يوم قصه احد الجار او غيرهم في مجتمعنا
تحيه بين الام والبنت حين رات الام تسقي االسنابل وتحس وتقول تتاملين نضجها
كان نحن ننضج ونكبر فهي تتمنى تنمو السنابل كعمل الخير للناس
اعداد سعديه الساعدي وت/ سوسن عبد الله وم/ ساره الابراهيمي
******************************
﴿مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾. [سورة البقره 261
************************************************
وموضوع الحلقه عن الجار وبينت اهمية الجار في الاسلام
والقران اشار الى صنفين
الجار ذو القربى اي القرابه في النسب
والجار الجنب الاجنبي الذي ليس بيني وبينه قرابه
وتنطبق صفه الجار من الناحيه المكانيه ولا ينحصر بتقديم المال بل الاهتمام به وعدم
اشاعه الاساءة له والسعي في احتياجاته وعد م اظهار عيوبه واحترامه وبالاخص اليتيم
والفاقد المعيل وان يكون ندب لافرض عليه
وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْن السبيل وماملكت ايمانكم
**************************************
والتعاطف والتكافل مع الجار واعتبار ذلك من حقوق الاسلام
ونقرا بعض الاحاديث في دعوات للنبي ص (ماآمن بي من بات شبعان وجاره المسلم جائع )
************************************************** *****
اشار الرسول التكافل المادي والمعنوي
ان استغثك اغثته
وحذر اشد التحذير من التقصير ضد الجار ومن اساء الى جاره
وكانو اهل البيت يسيرون على نهج الرسول وآله
اخواتي ياريت الكل يتعض ويلتزم بتعاليم اهل البيت ع
وكذلك من ادعيه السجاد ع في الصحيفه السجاديه
وحقوق الجار
**********************************
تمعّن في هذا الدّعاء من أدعية الصحيفة السجادية، الذي يفيض بالمعاني، ويحمل أجمل المشاعر : ـ «اللّهُمَّ تولَّني في جيراني باقامة سُنَّتكَ، والاَخذ بمحاسن أدَبك في إرفاقِ ضعيفهم، وسدْ خلّتهم، وتَعهُّد قادمهم، وعيادة مريضهم، وهداية مسترشدهم، وكتمان أسرارهم، وستر عوراتهم، ونصرة مظلومهم، وحُسن مواساتهم بالماعون، والعود عليهم بالجدَةِ والاِفضال، واعطاء ما يجبُ لهم قبل السؤالِ والجود بالنَّوال ـ اي العطاء ـ يا أرحم الراحمين»
برنامج قصصي رائع يحكي كل يوم قصه احد الجار او غيرهم في مجتمعنا
تحيه بين الام والبنت حين رات الام تسقي االسنابل وتحس وتقول تتاملين نضجها
كان نحن ننضج ونكبر فهي تتمنى تنمو السنابل كعمل الخير للناس
اعداد سعديه الساعدي وت/ سوسن عبد الله وم/ ساره الابراهيمي
******************************
﴿مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾. [سورة البقره 261
************************************************
وموضوع الحلقه عن الجار وبينت اهمية الجار في الاسلام
والقران اشار الى صنفين
الجار ذو القربى اي القرابه في النسب
والجار الجنب الاجنبي الذي ليس بيني وبينه قرابه
وتنطبق صفه الجار من الناحيه المكانيه ولا ينحصر بتقديم المال بل الاهتمام به وعدم
اشاعه الاساءة له والسعي في احتياجاته وعد م اظهار عيوبه واحترامه وبالاخص اليتيم
والفاقد المعيل وان يكون ندب لافرض عليه
وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْن السبيل وماملكت ايمانكم
**************************************
والتعاطف والتكافل مع الجار واعتبار ذلك من حقوق الاسلام
ونقرا بعض الاحاديث في دعوات للنبي ص (ماآمن بي من بات شبعان وجاره المسلم جائع )
************************************************** *****
اشار الرسول التكافل المادي والمعنوي
ان استغثك اغثته
وحذر اشد التحذير من التقصير ضد الجار ومن اساء الى جاره
وكانو اهل البيت يسيرون على نهج الرسول وآله
اخواتي ياريت الكل يتعض ويلتزم بتعاليم اهل البيت ع
وكذلك من ادعيه السجاد ع في الصحيفه السجاديه
وحقوق الجار
**********************************
تمعّن في هذا الدّعاء من أدعية الصحيفة السجادية، الذي يفيض بالمعاني، ويحمل أجمل المشاعر : ـ «اللّهُمَّ تولَّني في جيراني باقامة سُنَّتكَ، والاَخذ بمحاسن أدَبك في إرفاقِ ضعيفهم، وسدْ خلّتهم، وتَعهُّد قادمهم، وعيادة مريضهم، وهداية مسترشدهم، وكتمان أسرارهم، وستر عوراتهم، ونصرة مظلومهم، وحُسن مواساتهم بالماعون، والعود عليهم بالجدَةِ والاِفضال، واعطاء ما يجبُ لهم قبل السؤالِ والجود بالنَّوال ـ اي العطاء ـ يا أرحم الراحمين»