تويت
ذات الأشاجع :
وهي أصول الأصابع التي تتصل بعصب ظاهر الكف ?ما في اللمعة الحجرية : ج 2 باب الأطعمة ص 278
المراد منها من الحيوان ما جاوز الظلف من الأعصاب
الحاشية علي اللمعة من نفس المصدر
ذات الرقاع :
راجع "صلاة ذات الرقاع
ذات عرق :
آخر العقيق راجع "مسلخ" بلفظه
ذات الشهور :
وهي التي لا يحصل لها الحيض المعتاد وهي في سن من تحيض سواء كانت مسترابة ?ما عبر به كثير أم انقطع عنها الحيض لعارض من مرض وحمل ورضاع اللمعة الحجرية : ج 2 ص 136 إن كانت لا تحيض وهي في سن من تحيض إما لكونها لم تبلغ الحد ألذي تري الحيض غالب النساء واما لانقطاعه لمرض أو حمل أو رضاع التحرير : عدة الطلاق
ذات عوار : عوار- بفتح العين وضمها- مطلق العيب اللمعة الحجرية : ج 1 ص 165
الذبيحة :
وهو تعارف عند الأعراب بأن يقفوا شاة علي أن ي?ون الذكر منها ذبيحة "أي يذبح" ويؤكل والأنثي منها فسيحة أي تبقي و ينتفع بها وهذه أيضا كأمها وهكذا، ومثل هذا الوقف باطل عند الفقهاء عن رسالة الحكيم باب الوقف
الذراري :
جمع ذرية وهي اسم يجمع نسل الإنسان من ذكر وأنثي
وذراري المشركين أولادهم الذين لم يبلغوا الحلم
المجمع وحاشية الشرائع ص 90 لو قال وقفت علي ذريتي عم البنين والبنات وأولادهم بلا واسطة ومعها ذكورا وإناثا التحرير : الوقف
ذرع القي صاحبه :
غلبه و سبق إلي فيه "فمه" أقرب الموارد
الذريرة :
فتاة قصب الطيب، وهو قصب يؤتي به من الهند حكاه المصباح والمسالك ج 1 ص 13
الذراع :
ستة قبضات، والقبضة أربعة أصابع، والإصبع سبع شعيرات، والشعيرة سبع شعرات من أوسط شعر البرذون راجع الفرسخ وقيل كل ذراع ونصف يساوي مترا- راجع "متر"- فالذراع يساوي 66، 66 سنتم تقريبا
وبمراجعة ما جاء في الفرسخ نحصل علي ما يلي :
الذراع يساوي : 5300 م x 100 سنتم= 530000 سنتم / 12000= 16، 44 سنتم
ذرق الطائر :
وهو منه كالتغوط من الإنسان المصباح
الذقن :
مجتمع اللحيين من أسفلها أقرب الموارد ونقله اللسان عن إبن سيدة ما دارت عليه قبضة الإبهام و السبابة عن بعض المحققين
الذكر :
يطلق في الرسالة علي التسبيحات الكبري سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر مقابل القراءة للفاتحة والسورة ويطلق أيضا علي ذكر الركوع والسجود وغيرهما من الأذكار الواجبة والمندوبة راجع التحرير : الركوع والسجود والقراءة والقنوت
الذمام :
الأمان الجواهر ج 21 ص 92
الذمة :
العهد والأمان والضمان والحرمة والحق وأهل الذمة سموا بذلك لأنهم دخلوا في ضمان المسلمين وعهدهم
المجمع
راجع "الجزية
ذنب السرحان :
راجع لفظ "الفجر الكاذب
الذنوب :
الدلو الملاء المسالك ج 1 ص 19
الذهن :
قوة تنطبع فيها صور الأشياء المنطق : ج 1 في الحاجة إلي مباحث الألفاظ
استعداد النفس لاكتساب العلوم يسمي ذهنا و جودة ذل? الاستعداد تسمي فطنة شرح الإشارات لابن سينا
ذو المجاز :
راجع "عرفة" بلفظها
ذو النفس السائلة :
ذو الدم السائل لأن من معاني النفس الدم
"ذي النفس أي الدم القوي ألذي يخرج من العرق عند قطعه" اللمعة- الطهارة ج 1 ص 21
ذوق المرق :
اختباره باللسان لمعرفة طعمه
الذوق : إدراك طعم الشيء المصباح
وهي أصول الأصابع التي تتصل بعصب ظاهر الكف ?ما في اللمعة الحجرية : ج 2 باب الأطعمة ص 278
المراد منها من الحيوان ما جاوز الظلف من الأعصاب
الحاشية علي اللمعة من نفس المصدر
ذات الرقاع :
راجع "صلاة ذات الرقاع
ذات عرق :
آخر العقيق راجع "مسلخ" بلفظه
ذات الشهور :
وهي التي لا يحصل لها الحيض المعتاد وهي في سن من تحيض سواء كانت مسترابة ?ما عبر به كثير أم انقطع عنها الحيض لعارض من مرض وحمل ورضاع اللمعة الحجرية : ج 2 ص 136 إن كانت لا تحيض وهي في سن من تحيض إما لكونها لم تبلغ الحد ألذي تري الحيض غالب النساء واما لانقطاعه لمرض أو حمل أو رضاع التحرير : عدة الطلاق
ذات عوار : عوار- بفتح العين وضمها- مطلق العيب اللمعة الحجرية : ج 1 ص 165
الذبيحة :
وهو تعارف عند الأعراب بأن يقفوا شاة علي أن ي?ون الذكر منها ذبيحة "أي يذبح" ويؤكل والأنثي منها فسيحة أي تبقي و ينتفع بها وهذه أيضا كأمها وهكذا، ومثل هذا الوقف باطل عند الفقهاء عن رسالة الحكيم باب الوقف
الذراري :
جمع ذرية وهي اسم يجمع نسل الإنسان من ذكر وأنثي
وذراري المشركين أولادهم الذين لم يبلغوا الحلم
المجمع وحاشية الشرائع ص 90 لو قال وقفت علي ذريتي عم البنين والبنات وأولادهم بلا واسطة ومعها ذكورا وإناثا التحرير : الوقف
ذرع القي صاحبه :
غلبه و سبق إلي فيه "فمه" أقرب الموارد
الذريرة :
فتاة قصب الطيب، وهو قصب يؤتي به من الهند حكاه المصباح والمسالك ج 1 ص 13
الذراع :
ستة قبضات، والقبضة أربعة أصابع، والإصبع سبع شعيرات، والشعيرة سبع شعرات من أوسط شعر البرذون راجع الفرسخ وقيل كل ذراع ونصف يساوي مترا- راجع "متر"- فالذراع يساوي 66، 66 سنتم تقريبا
وبمراجعة ما جاء في الفرسخ نحصل علي ما يلي :
الذراع يساوي : 5300 م x 100 سنتم= 530000 سنتم / 12000= 16، 44 سنتم
ذرق الطائر :
وهو منه كالتغوط من الإنسان المصباح
الذقن :
مجتمع اللحيين من أسفلها أقرب الموارد ونقله اللسان عن إبن سيدة ما دارت عليه قبضة الإبهام و السبابة عن بعض المحققين
الذكر :
يطلق في الرسالة علي التسبيحات الكبري سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر مقابل القراءة للفاتحة والسورة ويطلق أيضا علي ذكر الركوع والسجود وغيرهما من الأذكار الواجبة والمندوبة راجع التحرير : الركوع والسجود والقراءة والقنوت
الذمام :
الأمان الجواهر ج 21 ص 92
الذمة :
العهد والأمان والضمان والحرمة والحق وأهل الذمة سموا بذلك لأنهم دخلوا في ضمان المسلمين وعهدهم
المجمع
راجع "الجزية
ذنب السرحان :
راجع لفظ "الفجر الكاذب
الذنوب :
الدلو الملاء المسالك ج 1 ص 19
الذهن :
قوة تنطبع فيها صور الأشياء المنطق : ج 1 في الحاجة إلي مباحث الألفاظ
استعداد النفس لاكتساب العلوم يسمي ذهنا و جودة ذل? الاستعداد تسمي فطنة شرح الإشارات لابن سينا
ذو المجاز :
راجع "عرفة" بلفظها
ذو النفس السائلة :
ذو الدم السائل لأن من معاني النفس الدم
"ذي النفس أي الدم القوي ألذي يخرج من العرق عند قطعه" اللمعة- الطهارة ج 1 ص 21
ذوق المرق :
اختباره باللسان لمعرفة طعمه
الذوق : إدراك طعم الشيء المصباح