اللهم صل على محمد وآل محمد
برنامج تربوي اسري هادف يرتبط بتعاليم الاسلام واهل البيت ع
وتعليم ابنائنا بالسير على نهج رسول الله والاقتداء به
بينت الاخت المعده خديجه الموسوي ومن تقديم ساره الابراهيمي
طرق تربيه الاطفال بالقدوه الحسنه وهو رسول الله محمد ص
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا
يحس الطفل بالحاجة إلى الانضواء تحت راية كائن مرموق ، فيتجه إلى الاقتداء بالوالدين أو الإخوة أو المعلمين أو الأصدقاء ، ثم يتحول الاقتداء إلى عملية فكرية يمتزج فيها الوعي والانتماء بالمحاكاة والاعتزاز ، ويظل محتاجاً إلى القدوة في كل مراحل حياته
والاقتداء من أعظم عوامل الإصلاح إضافة إلى أنه يشبع الحاجة الغريزية المذكورة آنفا لأن الطفل لديه قدرة عجيبة على المحاكاة بوعي أو بغير وعي وهو يعتقد أن كل ما يفعله الكبار صحيح من آباء وأمهات وأجداد وجدات وإخوة كبار ، إذ هم أكمل الناس عنده .
ويوصي علماء التربية بالاهتمام بتربية الولد البكر ذكراً كان أم أنثى ، لأن إخوته يقلدونه ويتأثرون به
وعلى الوالدين أن يحققا إسلامهما في كل صغيرة وكبيرة ليتربى ولدهما تربية إسلامية وإذا كان أحدهما مبتلى بمعصية أو بدعة فعليه أن يستخفي بها عن أولاده كالتدخين وترك الصلاة وغيرها .
وكلما كبر الطفل تعدد الأشخاص الذين ينالون إعجابه ويقتدي بهم كالرفقة والمعلم والجار ، وقد تكون بيئة الطفل واسعة ، فيها الجد والجدة واللذين يؤثران في سلوك الطفل لعلاقتهما الحميمة به ، كما أن وجود الخدم والمربيات واهتمامهم بالطفل يجعله مقتدياً بهم ، يقتبس من سلوكهم حسب محبته لهم واختلاطه بهم
برنامج تربوي اسري هادف يرتبط بتعاليم الاسلام واهل البيت ع
وتعليم ابنائنا بالسير على نهج رسول الله والاقتداء به
بينت الاخت المعده خديجه الموسوي ومن تقديم ساره الابراهيمي
طرق تربيه الاطفال بالقدوه الحسنه وهو رسول الله محمد ص
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا
يحس الطفل بالحاجة إلى الانضواء تحت راية كائن مرموق ، فيتجه إلى الاقتداء بالوالدين أو الإخوة أو المعلمين أو الأصدقاء ، ثم يتحول الاقتداء إلى عملية فكرية يمتزج فيها الوعي والانتماء بالمحاكاة والاعتزاز ، ويظل محتاجاً إلى القدوة في كل مراحل حياته
والاقتداء من أعظم عوامل الإصلاح إضافة إلى أنه يشبع الحاجة الغريزية المذكورة آنفا لأن الطفل لديه قدرة عجيبة على المحاكاة بوعي أو بغير وعي وهو يعتقد أن كل ما يفعله الكبار صحيح من آباء وأمهات وأجداد وجدات وإخوة كبار ، إذ هم أكمل الناس عنده .
ويوصي علماء التربية بالاهتمام بتربية الولد البكر ذكراً كان أم أنثى ، لأن إخوته يقلدونه ويتأثرون به
وعلى الوالدين أن يحققا إسلامهما في كل صغيرة وكبيرة ليتربى ولدهما تربية إسلامية وإذا كان أحدهما مبتلى بمعصية أو بدعة فعليه أن يستخفي بها عن أولاده كالتدخين وترك الصلاة وغيرها .
وكلما كبر الطفل تعدد الأشخاص الذين ينالون إعجابه ويقتدي بهم كالرفقة والمعلم والجار ، وقد تكون بيئة الطفل واسعة ، فيها الجد والجدة واللذين يؤثران في سلوك الطفل لعلاقتهما الحميمة به ، كما أن وجود الخدم والمربيات واهتمامهم بالطفل يجعله مقتدياً بهم ، يقتبس من سلوكهم حسب محبته لهم واختلاطه بهم
تعليق