تويت
اللهم صلي علي محمد وال محمد
بمناسبه قرب حلول عيد الغدير حبيت اشاركم القصه كل عام وجميع الاعضاء بصحه وسلامه والثبات علي ولايه علي وال البيت عليهم السلام اووهذي القصه...........................
يروه انه هناك فتي اسمه احمد وهذا الفتي قد مات والده في يوم عيد الغدير الاغر فذهب احمد الى الشيخ وقال اه احمد:آه ياشيخ ......... اليوم ابات يتيما لقد مات ابي ... ورتمى في حضنه باكيا فقال الشيخ : انا الى الله وانا اليه راجعون ... لاحول ولا قوه الى بالله العلي العظيم تصبر يابني وتوكل على الله الذي لايبلي عبثا ولاظلما ولاسهو
فقال احمد:هلم ياشيخ نواري جسد ابي وندفنه ... هيا بنارفض الشيخ طلب احمد وقال له: ان اباك شارب خمر فلايحق لي الصلاه عليه فخرج احمد من بيت الشيخ حزين لايعرف ماذا يفعل وتلهف حار يرفع يديه الى اللذي لايخيب من باب ( الرب الكريم) متمتما شجيا ودعي الله بحق هذه الليله العظيمه .......بحق علي المرتضى وبحقالمؤمنين والمؤمنا فيحن الليل بسواده حتي يكمل مسره الحياه كما يلحف الشيخ اللحاف كغيره ....وقد راى نفسه ....... في ارض قاحله يلفها السواد . يبحث عن من ينقذه من ذك الظلام .وقد راى صوت ونور يشع فقل الشيخ : هل انت صاحب هذه الليله*
فقال له الامام : نعم فاراد تقبيل الامام لكنه رفض.. فندهش الشيخ قائلا :لماذا رفضني ياسيدي ؟؟ فال له الامام:ياشيخ اويلجا اليك المؤمن ورفضه ويدخل عليك احد موالى فترفظه؟
انت لست ربه فتحاسبه اوسيده فتعاقبه ..فان كنت تريد رضا الله واهل البيت ...قم شيع الرجل.....فعلا حين ان حلى الصباح ذهب الشيخ وشيع الرجل وعندما انهى من شييع الجنازه ...... ذهب الى بيت الرجل وسال زوجه عن افعال زوجها الخمار فقالت له : انه ماكان يغتاب مؤمن اويؤذيه ...ولا رايته قط حقد على اي انسان كما انه في يوم حكى لي موقف حصل له فقال لي:منذ زمن ليس بعيد كان هنالك قوم قد احضروا منشدا علي مصيبه اباعبد الله الحسين عليه السلام ولم يجدوا له كرسي اومرتفع يجلس عليه فحتاروا .....وعندما علمت بمشكلتهم ابيت ان اكون انا الكرسي .لكني يازوجتي لم اشعر بالالم ..حتي اني شاركتهم البكاء والنحيب علي الحسين عليه السلام*
.................................................. ................................
لكن هذا ليس معناه ان نتماده في الرذائل والقصير في اوامر الله*
ونندرج تحت قوله "خلطوا عملا صالحا واخر سيا" صدق الله العلي العظيم
بمناسبه قرب حلول عيد الغدير حبيت اشاركم القصه كل عام وجميع الاعضاء بصحه وسلامه والثبات علي ولايه علي وال البيت عليهم السلام اووهذي القصه...........................
يروه انه هناك فتي اسمه احمد وهذا الفتي قد مات والده في يوم عيد الغدير الاغر فذهب احمد الى الشيخ وقال اه احمد:آه ياشيخ ......... اليوم ابات يتيما لقد مات ابي ... ورتمى في حضنه باكيا فقال الشيخ : انا الى الله وانا اليه راجعون ... لاحول ولا قوه الى بالله العلي العظيم تصبر يابني وتوكل على الله الذي لايبلي عبثا ولاظلما ولاسهو
فقال احمد:هلم ياشيخ نواري جسد ابي وندفنه ... هيا بنارفض الشيخ طلب احمد وقال له: ان اباك شارب خمر فلايحق لي الصلاه عليه فخرج احمد من بيت الشيخ حزين لايعرف ماذا يفعل وتلهف حار يرفع يديه الى اللذي لايخيب من باب ( الرب الكريم) متمتما شجيا ودعي الله بحق هذه الليله العظيمه .......بحق علي المرتضى وبحقالمؤمنين والمؤمنا فيحن الليل بسواده حتي يكمل مسره الحياه كما يلحف الشيخ اللحاف كغيره ....وقد راى نفسه ....... في ارض قاحله يلفها السواد . يبحث عن من ينقذه من ذك الظلام .وقد راى صوت ونور يشع فقل الشيخ : هل انت صاحب هذه الليله*
فقال له الامام : نعم فاراد تقبيل الامام لكنه رفض.. فندهش الشيخ قائلا :لماذا رفضني ياسيدي ؟؟ فال له الامام:ياشيخ اويلجا اليك المؤمن ورفضه ويدخل عليك احد موالى فترفظه؟
انت لست ربه فتحاسبه اوسيده فتعاقبه ..فان كنت تريد رضا الله واهل البيت ...قم شيع الرجل.....فعلا حين ان حلى الصباح ذهب الشيخ وشيع الرجل وعندما انهى من شييع الجنازه ...... ذهب الى بيت الرجل وسال زوجه عن افعال زوجها الخمار فقالت له : انه ماكان يغتاب مؤمن اويؤذيه ...ولا رايته قط حقد على اي انسان كما انه في يوم حكى لي موقف حصل له فقال لي:منذ زمن ليس بعيد كان هنالك قوم قد احضروا منشدا علي مصيبه اباعبد الله الحسين عليه السلام ولم يجدوا له كرسي اومرتفع يجلس عليه فحتاروا .....وعندما علمت بمشكلتهم ابيت ان اكون انا الكرسي .لكني يازوجتي لم اشعر بالالم ..حتي اني شاركتهم البكاء والنحيب علي الحسين عليه السلام*
.................................................. ................................
لكن هذا ليس معناه ان نتماده في الرذائل والقصير في اوامر الله*
ونندرج تحت قوله "خلطوا عملا صالحا واخر سيا" صدق الله العلي العظيم
تعليق