إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيف نوظف مواقف عاشوراء في زمن الأنتظار ؟؟؟ (:وهو يمثل موقف المساندة المالحلقة الأولى)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف نوظف مواقف عاشوراء في زمن الأنتظار ؟؟؟ (:وهو يمثل موقف المساندة المالحلقة الأولى)

    بسم الله الرحمن الرحيم (المساندة المحدودة)
    أعظم الله لكم الأجر بأستشهاد سيد الشهداء
    والثلة الطيبة من اهل بيته وأصحابه
    {عليهم السلام}

    كم من الدروس حوت مدرسة عاشوراء تلك الدروس التي لو قرأناها مليا لأدركنا معنى العظمة التي تحملها
    وسأبين لكم درسا عسى نتخذه عبرة لنا ،موقف عبيد الله بن الحر الجعفي :وهو يمثل موقف المساندة المحدودة ، جاء اليه الأمام الحسين {عليه السلام}بنفسه وقال له (اعلم ان الله عزوجل مؤأخذك بما كسبت وأسلفت من الذنوب في الأيام الخالية) أي أن سجلك مليء بالذنوب ،في اشارة من الأمام الى مواقف هذا الرجل في حرب صفين ،ومشاركته في الحرب الى جانب معاوية ضد أمير المؤمنين {عليه السلام} ....
    ولكن الأمام يقول له :انا ادعوك في وقتي هذا الى توبة تغسل بها ما عليك من الذنوب ، ادعوك الى نصرتنا اهل البيت ).... يذكّر الأمام هذا الرجل ان كانت الذنوب قد كونت الرين على قلبه فهو {عليه السلام}يذكره بأنه من اهل البيت الذين أوصى بهم النبي والحق معهم وهم مطهرون منزهون ،والأمام يريد هدايته بأعتباره أمام زمانه ..ولكن من كان قد جبّل على المعاصي وأكل الحرام ووالا أعداء الله فما ننتظر منهم ؟؟ وهذا الحديث لم يختص بهذا الرجل وانما النداء يتردد على مسامع الأجيال على مر القرون ((هل من ناصر ينصرنا ))،وما زال مدويا ،فالأعداء تكالبوا اليوم من كل مكان لمحو أسم الحسين {عليه السلام}وعندما نقرأ زيارة عاشوراء وما تضم من ذكر لأشياع بني امية وأتباعهم ،واذا بالأحداث اليوم تكشف عن استمرارية الخط الأموي والناصبي .......
    فكان جواب هذا الرجل : ((والله اني لأعلم ان من شايعك كان السعيد في الآخرة ،ولكن ما عسى ان أغني عنك فأنشدك الله ان تحملني على هذه الخطة فان نفسي لم تسمح بالموت ،وهذه فرسي ملمة ، والله ماطلبت عليها شيئا الا أذقته حياض الموت ولا طلبت عليها فلحقت وخذ سيفي هذا فوالله ما ضربت به الا قطعت ))

    فقال له الأمام الحسين {عليه السلام} :يابن الحر ! ما جئنا لفرسك وسيفك ، انما اتيناك لنسألك النصرة فان كنت بخلت علينا بنفسك فلا حاجة لنا في شيء من مالك ..... لم يتقبل الأمام منه شيئا لأن ذلك اليوم كان يتطلّب العطاء الكلي وليست مساندة محدودة ... ان الكل بالنتيجة سيموت ،فقد مات الجعفي غرقا عندما هرب من أعداء يطاردونه ،وبموقف واحد كان بامكانه ان يكون كأحد أصحاب الأمام الحسين {عليه السلام} المستشهدين بين يديه واللذين يقف والعظماء والعباد وملايين المؤمنين ويقولون (بأبي أنت وأمي......) في الزيارة التي علّمها الأمام الصادق {عليه السلام} لصفوان ....
    أين الدرس من هذا الموقف ؟؟؟
    نحن فعلا ننتظر ونسمي أنفسنا من المنتظرين فأن كانت الدعوة هذه لي.. بيني وبين الله مامدى استجابتي لها ؟؟؟
    وأنا أعلم بأني سأموت هل ستكون أستجابتي محدودة ، خذ يامولاي كل أموالي وأشتري به السلاح وخذ سيارتي فانها حديثة وسريعة ولكن لا تقل لي أذهب وقاتل فأنا أحب الحياة ولا رغبة لي بالموت !!!فلنعكس مواقف عاشوراء على واقعنا ونعيد النظر ولنصحح الأوراق ، وهذا الحشد الشعبي الذي لبى نداء المرجعية بالجهاد وبذل الأنفس هو أستجابة لنداء المولى أبو عبد الله {عليه السلام} وندائه ((هل من ناصر ينصرنا)........
    وهذا النداء قد سمعناه ونحن في عالم الذر فتهيئة له الأرواح قبل الأجساد وسيبقى هذا الأستعداد الى الظهور المبارك .
    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 28-10-2014, 11:23 AM.

  • #2

    ندعو من الله حسن العاقبة ليوفقنا الله لنكون تحت ركاب المولى صاحب الأمر عجل الله فرجه الشريف
    نحن بحاجه لندعم صفة الإيثار من مواقف عاشوراء لنكون بالقدر الذي يلائم رؤيته المقدسه.
    جزيتم خيراً أختي
    sigpic

    تعليق


    • #3




      المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة

      ندعو من الله حسن العاقبة ليوفقنا الله لنكون تحت ركاب المولى صاحب الأمر عجل الله فرجه الشريف
      نحن بحاجه لندعم صفة الإيثار من مواقف عاشوراء لنكون بالقدر الذي يلائم رؤيته المقدسه.
      جزيتم خيراً أختي

      شكرا لمروركم الراقي وبارك الله بكم
      جعلكم الله تعالى في ركابه المقدس ان شاء الله

      تعليق


      • #4
        لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء
        ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات
        ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون


        مع الحسين (ع) كل هزيمة انتصار
        وبدون الحسين (ع) كل انتصار هزيمة

        لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء)).

        أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟

        اعتمد الحسين (ع) على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا

        قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة، أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة


        احسنتم النشر اختي (شجون فاطمه) جزاكم الله خيرا

        تعليق


        • #5
          الى الفتاة التي تتدعي حبها و ولائها الى الامام الحسين عليه السلام
          وتلبس االسواد لكونها مفجوعة للمصيبة التي حصلت في يوم عاشوراء!
          ولكن وجهها زرق ورق مكياج !
          او السواد متمثل بالملابس الضيقة او القصيرة!!
          حبيبتي اخلعي الاسود واكرمينة بعدم اغتيابك!
          لأنك بتصرفكِ هذا تسيئين للامام و ليس تنصرينه أو حزينة.
          فالحسين رسالة وخرج للاصلاح فأين الاصلاح في ملبسكِ؟
          وبهذا الاسلوب ستكونين سبباً لزيادة حزن صاحب الزمان عجل الله فرجه
          لأنك ادعيتي و تماديتي.
          التعديل الأخير تم بواسطة رحيق الزكية; الساعة 01-11-2014, 05:20 PM.
          اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


          تعليق


          • #6
            في كل يوم محرم ينبوع يروي عطش قلوبنا..

            و ينبوع اليوم :-شاب عزم النصر والجهاد بين يدي سيده واخيه حين كان يراه متألما من قلة الأنصار وكثرة الاعداء ...
            مرة يتأمل في امامة ومرة يتألم لانين الاطفال والنساء الثكالى..
            رجل عرف مهمته وشخّص خطوات ماينبغي عليه فعله ليفجر ثوره العاطفة والإقبال..
            وليترك اثرها متغللاً في أعماق طوال الازمان .
            هذا الشاب كان كل همه ان يوصل إلينا رسالته وليقول انا قد أديت ما علي..
            اعطيت دمي.. نفذت مهمتي.. وقضيت نحبي من اجلكم..
            فأوفوا لي ولاتحيدوا عن دربي

            كونوا لإمام زمانكم كما كان لإمام زمانه ..
            فهو محتاج الى عباس كعباس الحسين.. لا تجعلوا مهدي زمانكم ينادي الا هل من ناصر !!

            منقول لــ#مشروع_بادر_شبابك

            عزيزتي شجون فاطمة
            أحسنتِ الاختيار وليس هذا بجديد عليك
            فدائماً مواضيعك راقية وهادفة ونافعة
            الرد الاول اضفته هنا للالم الذي اعتصرني من رؤية الفتيات المدعيات..
            والثاني مما نال اعجابي من مشروع بادرشبابك الذي اتابعه للفائدة ونقلته ليستفاد الجميع.
            فتقبلي مروري

            الملفات المرفقة
            اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
              لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء
              ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات
              ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون


              مع الحسين (ع) كل هزيمة انتصار
              وبدون الحسين (ع) كل انتصار هزيمة

              لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء)).

              أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟

              اعتمد الحسين (ع) على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا

              قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة، أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة


              احسنتم النشر اختي (شجون فاطمه) جزاكم الله خيرا

              ( كربلاء الحسين ) بوركتم لردكم الطيب ولكني أفتح معكم نافذة من مواقف عاشوراء وهي الأعتذار من الأمام الحسين {عليه السلام } من القتال والنصرة من قبل رجل أسمه الضحّاك بن عبد الله المشرقي وصاحبه وقد أقبلا ليسلما على الأمام وليجددا به العهد وهما يعلمان بمقام سيد الشهداء{عليه السلام}فلما ارادا الأنصراف سألهما الأمام ((فما يمنعكما من نصرتي ))؟؟ فصاحب الضحّ وهو مالك بن النضر الأرحبي أراح نفسه فقال ((عليّ دين ولي عيال))وأنصرف لشأنه ، فقد أقبلت السعادة والتوفيق لحسن عاقبته وىخرته الا انه اعرض عنها !!! وأما الضحّاك فكان جوابة ملتوي ومعقد ،وموقفه هذا فيه شريحة واسعة من النفوس والمواقف جوابه كان أيضا ((ان علّ دين وان لي لعيالا))........
              وعجيب كلام الرجلان من ليس له عيال وماداموا في الدنيا فانهم اما ان يكونوا دائنين او مدانين !!..... والله تعالى بين في كتابه الكريم ((زين للناس حب الشهوات ........))وقد سمى الله تعالى المال والبنين بالشهوات ،ومن قال ان الأنسان يتخلى عن عياله وماله ولكن من صلب الأسلام وتعليماته وتوجيهاته ان يتحرر الأنسان من سلطان العيال والمال ،وكلام اوضح وتعبير ادق ان السلام يرفض ان يتحول العيال والمال في حياة الأنسان الى عوائق تعيق حركة الأنسان ،كما عاقت حركة مالك والضحّاك.... وهانحن ان شاء الله في زمن الظهور وعلاماته تلوح بالأفق كيف سنقف مع امامنا المهدي هل نعتذر عن الدفاع عن الدين والعقيدة ؟؟ ام نتحمل التبعات من فقد الولد والمال ؟؟؟ام ونجعل الشهوات عوائق تمنعنا من نصرة امام زماننا ، وفي حينها لا ينفعنا قول ياليتنا كنا معكم ؟؟!!
              التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 01-11-2014, 10:35 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
                ( كربلاء الحسين ) بوركتم لردكم الطيب ولكني أفتح معكم نافذة من مواقف عاشوراء وهي الأعتذار من الأمام الحسين {عليه السلام } من القتال والنصرة من قبل رجل أسمه الضحّاك بن عبد الله المشرقي وصاحبه وقد أقبلا ليسلما على الأمام وليجددا به العهد وهما يعلمان بمقام سيد الشهداء{عليه السلام}فلما ارادا الأنصراف سألهما الأمام ((فما يمنعكما من نصرتي ))؟؟ فصاحب الضحّ وهو مالك بن النضر الأرحبي أراح نفسه فقال ((عليّ دين ولي عيال))وأنصرف لشأنه ، فقد أقبلت السعادة والتوفيق لحسن عاقبته وىخرته الا انه اعرض عنها !!! وأما الضحّاك فكان جوابة ملتوي ومعقد ،وموقفه هذا فيه شريحة واسعة من النفوس والمواقف جوابه كان أيضا ((ان علّ دين وان لي لعيالا))........
                وعجيب كلام الرجلان من ليس له عيال وماداموا في الدنيا فانهم اما ان يكونوا دائنين او مدانين !!..... والله تعالى بين في كتابه الكريم ((زين للناس حب الشهوات ........))وقد سمى الله تعالى المال والبنين بالشهوات ،ومن قال ان الأنسان يتخلى عن عياله وماله ولكن من صلب الأسلام وتعليماته وتوجيهاته ان يتحرر الأنسان من سلطان العيال والمال ،وكلام اوضح وتعبير ادق ان السلام يرفض ان يتحول العيال والمال في حياة الأنسان الى عوائق تعيق حركة الأنسان ،كما عاقت حركة مالك والضحّاك.... وهانحن ان شاء الله في زمن الظهور وعلاماته تلوح بالأفق كيف سنقف مع امامنا المهدي هل نعتذر عن الدفاع عن الدين والعقيدة ؟؟ ام نتحمل التبعات من فقد الولد والمال ؟؟؟ام ونجعل الشهوات عوائق تمنعنا من نصرة امام زماننا ، وفي حينها لا ينفعنا قول ياليتنا كنا معكم ؟؟!!









                عظم الله اجوركم وسلمت. اناملكم لطرح هكذا موضوع جعل في نظر الامام إنشاء الله اقول ان نداء الحسين (الأ من ناصر ينصرنا )صرخة علت عبر العصور والتاريخ والأجيال نداء دوى من الأرض الى جميع الإرجاء لكن لمن كان النداء ،،،،،،،،،،،،،،،هل. كان لمن كان في المعركة وقد تيقن الحسين ان هؤلاء قوم قد قست قلوبهم كالحجارة بل هي اشد قسوه وعرف انه لن ينصره الأمن استشهد معه من النجوم والأقمار
                هل كان يريد ان يلقي الحجة على العصاة الطغاة
                ام هل كان النداء من الحسين ( ع) موجه لنا
                نحن أيها المحبين،،،،
                فهل سألنا انفسنا عندما نسمع نداء الحبيب فما سيكون جوابنا
                هل نكون ممن أغلقوا آذانهم وتوجهوا الى حربه ؟
                ام هل سنكون ممن يرحل مع الراحلين في أستار الليل وتحل نفسك من قتاله او نصرته؟ ام ستلبي النداء نداء الحبيب لكن بعد ان يقتل مرة أخرى ،،،،،،،ام هل ستصرخ لبيك ياحسين لبيك يا ابن الحسين ،،،،لبيك داعي الله ،،،،،،،
                ان لم يجبك بدني عند استغاثتك فقد أجابك قلبي وعقلي وسمعي ولساني ،،،،،
                جعلكم الله من أنصار المهدي عج
                sigpic

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
                  الى الفتاة التي تتدعي حبها و ولائها الى الامام الحسين عليه السلام
                  وتلبس االسواد لكونها مفجوعة للمصيبة التي حصلت في يوم عاشوراء!
                  ولكن وجهها زرق ورق مكياج !
                  او السواد متمثل بالملابس الضيقة او القصيرة!!
                  حبيبتي اخلعي الاسود واكرمينة بعدم اغتيابك!
                  لأنك بتصرفكِ هذا تسيئين للامام و ليس تنصرينه أو حزينة.
                  فالحسين رسالة وخرج للاصلاح فأين الاصلاح في ملبسكِ؟
                  وبهذا الاسلوب ستكونين سبباً لزيادة حزن صاحب الزمان عجل الله فرجه
                  لأنك ادعيتي و تماديتي.


                  غاليتي (رحيق الزكية )اشكر لكم حظوركم وكلماتكم الولائية الصادقة عزيزتي ان ابن سعد اللعين تجرا على قتل المولى{ سيد الشهداء}وهو يعلم منزلته السامية ،وقد دعاه الأمام قبل الواقعة للرجوع الى طريق الحق بالتي هي أحسن تحجج بحجج واهية ليس فيها اي نوع من المصداقية الأيمانية الأ انه بعد الواقعة صلى على قتلاهم اللعناء وترك سيد شباب أهل الجنةوصحبه على رمال كربلاء، وقد كان اللعين يصلي ويقراء القرآن وربما كان يحفظه المهم (جوهر العبادة) وهي التقوى(مفقود) ،كلامي هذا للتي تتالمين بلباسها الأسود مع التزين فهي لا تختلف كثيرا عن عمر بن سعد وهو يصلي ويقتل ريحانة النبي عزيزتي نحن من يجب ان نحمل راية الأصلاح بالكلام الطيب ،وهذه الكلمة التي استخدمها سيد الشهداء والقى الحجة عليهم وفي نهاية المطاف اجبروه على القتال ومبدا الأصلاح هذا دفع له ثمنا باهضا وهو دمه الطاهرلذلك فلنحاول بشتى الطرق في السير على نهجه المبارك فنأمر بالمعروف وننهى عن المنكر.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
                    في كل يوم محرم ينبوع يروي عطش قلوبنا..

                    و ينبوع اليوم :-شاب عزم النصر والجهاد بين يدي سيده واخيه حين كان يراه متألما من قلة الأنصار وكثرة الاعداء ...
                    مرة يتأمل في امامة ومرة يتألم لانين الاطفال والنساء الثكالى..
                    رجل عرف مهمته وشخّص خطوات ماينبغي عليه فعله ليفجر ثوره العاطفة والإقبال..
                    وليترك اثرها متغللاً في أعماق طوال الازمان .
                    هذا الشاب كان كل همه ان يوصل إلينا رسالته وليقول انا قد أديت ما علي..
                    اعطيت دمي.. نفذت مهمتي.. وقضيت نحبي من اجلكم..
                    فأوفوا لي ولاتحيدوا عن دربي

                    كونوا لإمام زمانكم كما كان لإمام زمانه ..
                    فهو محتاج الى عباس كعباس الحسين.. لا تجعلوا مهدي زمانكم ينادي الا هل من ناصر !!

                    منقول لــ#مشروع_بادر_شبابك

                    عزيزتي شجون فاطمة
                    أحسنتِ الاختيار وليس هذا بجديد عليك
                    فدائماً مواضيعك راقية وهادفة ونافعة
                    الرد الاول اضفته هنا للالم الذي اعتصرني من رؤية الفتيات المدعيات..
                    والثاني مما نال اعجابي من مشروع بادرشبابك الذي اتابعه للفائدة ونقلته ليستفاد الجميع.
                    فتقبلي مروري



                    عزيزتي رحيق الزكية سلمت اناملكم وأشكر استجابتكم لتسجيل اسمكم في قافلة المولى سيد الشهداء بحديثكم الراقي والهادف ، عزيزتي سأدخل معكم في موضوع آخر وهو(الأستجابة المشروطة) أكمل قضية الضحّاك الذي قبل نصرة المولى سيد الشهداء (بشروط)وهو انه يدافع الأانه اذا راى ان الدفاع عن المولى لافائدة منه اي ان المولى سيقتل على كل حال فانه سيترك المولى وسيكون حلا من البيعة !!!ومع أنه قاتل بين يدّي الأمام والأمام دعا له الا اننا نجد عنده احساسا محدودا بالمسؤولية أتجاه الموقف ، وتقتيرا شديدا في العطاء فهو يعطي من نفسه لله تعالى عطاء مشروط ، ومحدود وبحساب وضمن تقديرات دقيقة ،وليس كما قال الله تعالى ((ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بأنّ لهم الجنة )) والدقة في محاسبة النفس محمودة في الحديث (حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا )،ولكن عندما يكون الطرف الحساب هو الله تعالى بهذه الدقة وهذه القيود يكون امرا قبيحا . ولا يطلب سيد الشهداء {عليه السلام } امثال الضحّاك في حركته هذه بل أولئك اللذين وطنوا انفسهم على الموت وهم يتنافسون ويتسابقون الى المنية ومن دون قيود وحدود ...........
                    لأن كلام المولى سيد الشهداء {عليه السلام } كان واضحا عند خروجه من المدينة
                    ((ألا من كان فينا باذلا مهجته ،موطنّا على لقاء الله نفسه ، فليرحل معنا ، فأني راحل مصبحاّ ان شاء الله )). ولا شك هذا العطاء الشحيح(للضحّاك) لا يمكن ان يساير المولى سيد الشهداء {عليه السلام}. وهو موقف عكس موقف أصحابه الخلّص كزهير وبرير ونافع وأبن عوسجة وحبيب {رضوان الله تعالى عليهم } وعلى رأسهم قمر العشيرة الذي كان كالّيث المستميت من أجل قضية المبدأ وأطاعة مولاه وامام زمانه فلنكن عباسيون المبدأ والدفاع وزهيريون الفداء وعابسيون في الحب والوفاء ،لأن هذه الصفات هي التي تقربنا من أمام زماننا لكي نعطي كل الولاء وكل الفداء من غير شروط لا سامح الله بل عطاء بلا حدود واستجابة عامة وعندما يكون عطاء العبد لله من دون حساب وقيود فان جزاء الله تعالى له يكون من غير حساب وتقدير يقول سبحانه : ((انمّا يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )).......

                    {وهذا الموضوع اللذي نقلتموه راقي جدا بمضامينه واصلي النقل عزيزتي لو كان فيه بقية }
                    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 02-11-2014, 05:55 PM.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X