تويت
قصيدة / ثورة الاحرار طفّ الغاضريّه
.........................................
...............................
وا اماماه وا شهيداه
ثورة الاحرار طفّ الغاضريّه
وا اماماه وا شهيداه
يوم ناده حسين لا لابن الدعيّه
وا اماماه وا شهيداه
وا اماماه وا شهيداه
............................
ما مثل يومه الفخر حيدر علي وْ بضعة نبينه – عالعهد لام الحسن للموت من بَطّل نعينه
شْما يسوّي الناصبي شْميگول من يفتي علينه – ما نِبَطل النوح عنّه لا وحق ستر الامينه
دوم تنعاه المجالس – ما تِوَگّفها الدسايس
وْجور وارهاب وْ وساوس – من دواعش هالعصر واهل الرديّه
وا اماماه وا شهيداه
.........
لوله دمّ حسين لا دين اللي دام وْ لا صلاته – ثورته بْطف كربله ضدّ الظُلُم والعن طغاته
ذلّ ابن هنده اللعين الما عرف ربّه بْحياته – غايته وْهمّه الفسق والجور اطباعه وْصفاته
زال حكمه وْكل وجوده – والسقر آخر وروده
بيها تاليته وْ خلوده – الله يلعن هالخبيث ابن الشقيّه
وا اماماه واشهيداه
.........
كل سنه بْعاشور توصل كربله الشيعه بْملايين – ركضة طويرج هذا اكبر عزه وْيملي الميادين
بْكربله يْطوف العزه وْينعه الولي وْصحبه الميامين – وْيلعن اتباع الدعي وْبيت الكفر گوم الملاعين
رد عله اليفتون تكفير - لا مثيل الهالعزه يْصير
شْما يكون وْصار تفجير – كل سنه بْهاليوم ثوره الجعفريّه
واماماه واشهيداه
.........
يالنواصب يالدواعش عوفو الِحسين وْقضيته – امره صار وْيالجليل وْنفخر بْاسمه وْهويته
كلمنِ يْضدّه الاله يْصدّه ويْسوّد منيته – توبو يا اهل المكايد ربنه ما يترك رعيته
حسين عزنه وْما نعوفه – دوم ننعاه وْطفوفه
گبره فاز اللي يطوفه – هذا ابن خير البشر سيْد البريّه
واماماه وا شهيداه
.........
العالِم يْشوف وْيِتابع من يهل شهر الفجيعه – يْشاهد الشيعه وحِزنها اعله الجره بْولد الوديعه
كل شيعي يعلن بي حداد بْهالشهر يندب شفيعه - بالمجالس والمآتم تنملي الارض الوسيعه
الشيعه حزنانه الوليها – سبط ابو القاسم نبيها
تْذيع للعالم نعيها – والجره بْطف كربله بْولد الزچيّه
وا اماماه واشهيداه
.................................................
..................................
خادم اهل البيت ( ع )
الشاعر الحسيني
سعيد الفتلاوي الطويرجاوي
تعليق