إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجنة تشتاق الى فاطمة عليها السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجنة تشتاق الى فاطمة عليها السلام



    ابن طريف، عن ابن علوان، عن جعفر، عن أبيه، عن جدّه عليهم السلام قال:

    قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله: لمّا اُسري بي إلى السماء و انتهيت إلى سدرة المنتهى... قال:

    إنّ الورقة منها تظلّ الدنيا، و على كلّ ورقة ملك يسبّح اللَّه، يخرج من أفواههم الدّرّ والياقوت، تبصر اللؤلؤ مقدار خمسمائة عام، و ما يسقط من ذلك الدرّ والياقوت يخرجونه ملائكة موكّلين به، يلقونه في بحر من نور، يخرجون كلّ ليلة جمعة إلى السدرة المنتهى، فلمّا نظروا إليّ رحّبوا بي و قالوا: يا محمّد! مرحباً بك.

    فسمعت اضطراب ريح السدرة، و خفقة أبواب الجنان قد اهتزّت فرحاً لمحبّيك، فسمعت الجنان تنادي: و اشوقاه! إلى عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

  • #2
    ​تشتاق إليكم الجنان وحفظكم الرحمن من حبائل الشيطان
    sigpic

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة
      ​تشتاق إليكم الجنان وحفظكم الرحمن من حبائل الشيطان
      ........​وفقكم الله تعالى لكل خير غاليتي المستغيثة بالحجة وشكراااا لدعواتكم الطيبة ومروركم العطر

      تعليق


      • #4
        الأخت الكريمة ( ام التقى )
        بارك الله فيك ورزقنا الله وإياك شفاعة فاطمة الزهراء عليها السلام
        وأقول جاء عن سلمان المحمدي أنه قال :
        كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المسجد إذ دخل العباس بن عبد المطلب، فسلم، فرد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورحب به، فقال: يا رسول الله بما فضل الله علينا أهل البيت علي بن أبي طالب والمعادن واحدة؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: إذن أخبرك يا عم، إن الله خلقني وخلق علي ولا سماء ولا أرض ولا جنة ولا نار ولا لوح ولا قلم. فلما أراد الله عز وجل بدو خلقنا تكلم بكلمة فكانت نورا، ثم تكلم بكلمة ثانية فكانت روحا، فمزج فيما بينهما واعتدلا، فخلقني وعلياً منهما. ثم فتق من نوري نور العرش، فأنا أجل من العرش. ثم فتق من نور عليّ نور السماوات، فعلي أجلّ من السماوات ثم فتق من نور الحسن نور الشمس، ومن نور الحسين نور القمر، فهما أجل من الشمس والقمر. وكانت الملائكة تسبح لله تعالى وتقول في تسبيحها: (سبوح قدوس من أنوار ما أكرمها على الله تعالى)!

        فلما أراد الله تعالى أن يبلو الملائكة أرسل عليهم سحابا من ظلمة، وكانت الملائكة لا تنظر أولها من آخرها ولا آخرها من أولها، فقالت الملائكة: إلهنا وسيدنا منذ خلقنا ما رأينا مثل ما نحن فيه، فنسألك بحق هذه الأنوار إلا ما كشفت عنا. فقال الله عز وجل: وعزتي وجلالي لأفعلن؛ فخلق نور فاطمة الزهراء عليها السلام يومئذ كالقنديل، وعلقه في قرط العرش، فزهرت السماوات السبع، من أجل ذلك سميت فاطمة (الزهراء). وكانت الملائكة تسبح الله وتقدسه، فقال الله: وعزتي وجلالي، لأجعلن ثواب تسبيحكم وتقديسكم إلى يوم القيامة لمحبي هذه المرأة وأبيها وبعلها وبنيها .
        البحار ج 43 ص 17

        ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
        فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

        فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
        وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
        كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

        [/CENTER]

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الرضا مشاهدة المشاركة
          الأخت الكريمة ( ام التقى )
          بارك الله فيك ورزقنا الله وإياك شفاعة فاطمة الزهراء عليها السلام
          وأقول جاء عن سلمان المحمدي أنه قال :
          كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المسجد إذ دخل العباس بن عبد المطلب، فسلم، فرد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورحب به، فقال: يا رسول الله بما فضل الله علينا أهل البيت علي بن أبي طالب والمعادن واحدة؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: إذن أخبرك يا عم، إن الله خلقني وخلق علي ولا سماء ولا أرض ولا جنة ولا نار ولا لوح ولا قلم. فلما أراد الله عز وجل بدو خلقنا تكلم بكلمة فكانت نورا، ثم تكلم بكلمة ثانية فكانت روحا، فمزج فيما بينهما واعتدلا، فخلقني وعلياً منهما. ثم فتق من نوري نور العرش، فأنا أجل من العرش. ثم فتق من نور عليّ نور السماوات، فعلي أجلّ من السماوات ثم فتق من نور الحسن نور الشمس، ومن نور الحسين نور القمر، فهما أجل من الشمس والقمر. وكانت الملائكة تسبح لله تعالى وتقول في تسبيحها: (سبوح قدوس من أنوار ما أكرمها على الله تعالى)!

          فلما أراد الله تعالى أن يبلو الملائكة أرسل عليهم سحابا من ظلمة، وكانت الملائكة لا تنظر أولها من آخرها ولا آخرها من أولها، فقالت الملائكة: إلهنا وسيدنا منذ خلقنا ما رأينا مثل ما نحن فيه، فنسألك بحق هذه الأنوار إلا ما كشفت عنا. فقال الله عز وجل: وعزتي وجلالي لأفعلن؛ فخلق نور فاطمة الزهراء عليها السلام يومئذ كالقنديل، وعلقه في قرط العرش، فزهرت السماوات السبع، من أجل ذلك سميت فاطمة (الزهراء). وكانت الملائكة تسبح الله وتقدسه، فقال الله: وعزتي وجلالي، لأجعلن ثواب تسبيحكم وتقديسكم إلى يوم القيامة لمحبي هذه المرأة وأبيها وبعلها وبنيها .
          البحار ج 43 ص 17
          .....احسنتم اخي الكريم الرضا على هذه الاضافة الطيبة جعلها الله تعالى في ميزان حسناتكم..وفقكم الله تعالى وقضى حوائجكم بحق محمد واهل بيته الطاهرين وشكراااا لمروركم العطر

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X