إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وصول زينب سلام الله علیها الي ?ربلاء يوم الأربعين‏

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وصول زينب سلام الله علیها الي ?ربلاء يوم الأربعين‏

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
    وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
    وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
    السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته






    و لما مر عيال الحسين عليه ‏السلام ب?ربلاء، وجدوا جابر بن عبدالله الأنصاري (رحمة الله عليه) و جماعة من بني‏هاشم قدموا لزيارته في وقت واحد، فتلاقوا بالحزن و الا?تئاب و النوح علي هذا المصاب المقرح لأ?باد الأحباب.
    ابن نما، مثير الأحزان، /59
    قال الراوي: و لما رجعت نساء الحسين عليه ‏السلام و عياله [1] من الشام، و بلغوا [2] [3] العراق قالوا للدليل: مر بنا علي طريق ?ربلا، فوصلوا الي موضع المصرع، فوجدوا جابر بن عبدالله الأنصاري رحمه الله و جماعة من بني‏هاشم و رجالا من آل رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم قد وردوا لزيارة قبر الحسين عليه ‏السلام، فوافوا [4] في وقت واحد، و تلاقوا بالب?اء و الحزن و اللطم [5] ، و أقاموا المآتم المقرحة للأ?باد، و اجتمع اليهم نساء ذل? السواد، فأقاموا علي ذل? أياما.
    ابن‏طاوس، اللهوف، /196 - عنه: المجلسي، البحار، 146/45؛ البحراني، العوالم، 446/17؛ الدربندي، أسرار الشهادة، /526؛ القمي، نفس المهموم، /467؛ القزويني، تظلم الزهراء، /289؛ المازندراني، معالي السبطين، 190/2؛ النقدي، زينب ال?بري، /117؛ الميانجي، العيون العبري، /291 - 290؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، /401
    و في اليوم العشرين من صفر سنة احدي و ستين أو اثنتين و ستين علي اختلاف الرواية به في قتل مولانا الحسين عليه‏ السلام ?ان رجوع حرم مولانا أبي‏ عبدالله الحسين عليه ‏السلام من الشام الي مدينة الرسول صلي الله عليه و آله و سلم.
    و هو اليوم الذي ورد فيه جابر بن عبدالله بن حرام الأنصاري صاحب رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و رضي عنه و أرضاه، من المدينة الي ?ربلاء، لزيارة قبر الحسين عليه ‏السلام،و ?ان أول من زاره من الناس.
    رضي الدين ابن المطهر، العدد، /219 رقم 11
    قال: فسار القائد و ?ان يتقدمهم تارة و يتأخر عنهم تارة [6] . فقلن النساء له: بحق الله علي? الا ما عرجت بنا علي [7] طريق ?ربلاء، ففعل ذل? حين وصل الي قرب [8] الناحية و ?ان قدومهم الي ذل? المصرع [9] يوم العشرين من صفر، فوجدوا هنا? جابر بن عبدالله الأنصاري و جماعة من نساء بني‏هاشم فتلاقوا في وقت واحد، فأخذوا بالنوح و الب?اء و اقامة المآتم الي ثلاثة أيام [10] فلما انقضت توجهوا الي نحو المدينة [11] .
    الطريحي، المنتخب، /498 - عنه: البهبهاني، الدمعة السا?بة، 156 - 155/5
    فسار[القائد]بهم من دمشق و ?ان يقدمهم تارة و يتأخر عنهم تارة و أحسن لهم الصحبة و النصيحة و الخدمة اللايقة.
    قال: فعند ذل? قالوا له: مر بنا علي ?ربلاء، فمر بهم [12] فوجدوا [13] فيها جابر بن عبدالله الأنصاري و معه جماعة قد أتوا الي [14] زيارة الحسين عليه ‏السلام، فعند ذل? نزلوا [15] وجددوا الأحزان و شققوا الجيوب و نشروا الشعور و أبدوا ما ?ان م?توما من الأحزان [16] و أقاموا عند أياما.
    مقتل أبي‏مخنف (المشهور)، /140 - عنه: الدربندي، أسرار الشهادة، /526
    أقول: ثم اني بعدما نقلت ما ذ?ر عن ال?تب المعتبرة وقفت علي بعض ال?تب القديمة، ذ?ر فيه بعض ما يزيد علي ما نقلناه لفظا و معني، فأحببت تذييل المقام بنقل ما فيه من الزيادة، خاتمة للمرام [17] .

    قال: فلما بلغوا أرض ?ربلاء، نزلوا في موضع مصرعه، و وجدوا [18] جماعة من بني‏هاشم و غيرهم، و قد وردوا الي زيارة الحسين عليه‏ السلام فتلاقوا في وقت واحد، و أخذوا بالب?اء و النحيب و اللطم، و أقاموا العزاء الي مدة ثلاثة أيام، و اجتمع اليهم نساء أهل السواد، فخرجت زينب عليهاالسلام في الجمع، و أهوت الي جيبها فشقته و نادت بصوت حزين يقرح
    القلوب: وا أخاه [19] ، وا حسيناه، وا حبيب رسول الله و [20] ابن م?ة و مني، و ابن‏فاطمة الزهراء، و ابن علي المرتضي، آه ثم آه، و وقعت مغشية عليها [21] ، [22] [23] و خرجت أم‏?لثوم لاطمة الخدين تنادي [24] برفيع الصوت: اليوم مات محمد المصطفي، اليوم مات [25] علي المرتضي، اليوم ماتت [26] فاطمة الزهراء [27] و باقي النساء لاطمات [28] ناعيات [29] نائحات [30]
    قائلات: وا مصيبتاه، وا حسناه، وا حسيناه. فلما رأت س?ينة ما حل بالنساء رفعت صوتها تنادي: وا محمداه، وا جداه، يعز علي? ما فعلوا بأهل بيت? ما بين مسلوب و جريح، و مسحوب و ذبيح، [31] واحزني أسفا [32] [33] [34] ، ثم أمر علي بن الحسين عليهماالسلام بشد رحاله، فشدوها، فصاحت س?ينة بالنساء لتوديع قبر أبيها، [35] فدرن حوله [36] فحضنت [37] القبر الشريف [38] و ب?ت ب?اء شديدا، [39] و حنت و أنت [40] و أنشأت تقول:

    ألا يا ?ربلاء نودع? جسما
    بلا ?فن و لا غسل دفينا

    ألا يا ?ربلاء نودع? روحا
    لأحمد و الوصي مع الأمينا

    البهبهاني، الدمعة السا?بة، 163 - 162/5 - عنه: المازندراني، معالي السبطين، 198 - 197/2؛ مثله الميانجي، العيون العبري، /296 - 294؛ الزنجاني، وسيلة الدارين، /405 - 404
    تذييل فيه بيان لبعض الأمور: اعلم أن هذه الروايات لم يظهر منها أن ورود آل الرسول صلي الله عليه و آله و سلم الي ?ربلا ?ان يوم الأربعين أو العشرين من شهر صفر، و لا يخفي علي? أن دعوي ورودهم الي ?ربلا في يوم الأربعين أو العشرين من صفر دعوي غير معقولة لأن آل الرسول ?انوا في ال?وفة في مدة في سجن ابن‏زياد (لعنه الله) ثم ?انوا في مدة مديدة في دمشق في سجن يزيد (لعنه الله)، ثم انهم قد أقاموا مأتم سيدالشهداء في دمشق مدة سبعة أيام و ?ان ذل? بعد خلاصهم عن سجن يزيد (لعنه الله)، و قد عرفت ?ل ذل? فهذا ?ما تري لا يجتمع مع القول بأنهم وردوا الي ?ربلاء يوم الأربعين أو العشرين من صفر، و بالجملة فان ورود آل الرسول من الشام الي ?ربلا في يوم العشرين من صفر مما لا يتعقل، ثم العجب ممن يحتمل هذا الاحتمال أي ورود آل الرسول الي ?ربلاء يوم الأربعين لأن ادرا? جابر بن عبدالله الأنصاري و جماعة من بني‏هاشم زيارة يوم الأربعين لا يستلزم أن ي?ون آل الرسول أيضا قد أدر?وا زيارة يوم الأربعين، بل نقول ان جابر بن عبدالله الأنصاري و جماعة من بني‏هاشم قد أدر?وا زيارة يوم الأربعين ثم أقاموا و م?ثوا في ?ربلاء حتي شاهدوا ورود آل الرسول من الشام اليها، و أما ما في بعض الروايات المتقدمة من فقرة «فتوافوا في وقت واحد» فلا ظهور له في خلاف ما قلنا، فتأمل.
    المجلس الرابع و الأربعون من ?تاب ا?سير العبادات في أسرار الشهادات في بيان ?يفية ارتحال آل الرسول من ?ربلاء الي المدينة و ?يفية ورودهم الي المدينة و ما يتعلق بذل?، فاعلم أن بعض أصحاب المقاتل قد نسب الي أبي‏مخنف انه قد روي أن آل الرسول قد أقاموا المآتم عند قبر الحسين ثلاثة أيام، فلما ?ان اليوم الرابع توجهوا نحو المدينة، ثم لما أرادوا الرحيل و جاؤوا بالجمال للنساء، صاحت س?نة [41] بنت الحسين عليه ‏السلام بالنساء: ألا أرجعن الي قبر أبي لنودعه، فرجعن اليه و درن حوله فحضنت القبر الشريف و ب?ت ب?اء شديدا حتي غشي عليها فلما أفاقت جعلت تنشد و تقول:

    رحلنا يا أبي بالرغم منا
    ألا فانظر الي ما حل فينا

    ألا يا ?ربلا أودعت جسما
    بلا غسل و لا ?فن دفينا

    ألا يا ?ربلا أودعت نورا
    لباري الخلق طرا أجمعينا

    ألا يا ?ربلا أودعت ?نزا
    و ذخر القاصدين الزائرينا

    الدربندي، أسرار الشهادة، /527 - 526
    فسار القائد بهم و قال الامام و للقائد: بحق معبود? أن تدلنا علي طريق ?ربلاء، ففعل ذل?، حتي وصلوا ?ربلا يوم عشرين من صفر فوجدوا هنا? جابر بن عبدالله الأنصاري و جماعة من بني‏هاشم، فأخذوا باقامة المآتم الي ثلاثة أيام ثم توجهوا الي المدينة. [42] .
    القندوزي، ينابيع المودة، /353
    فلما وصلوا العراق قالوا للدليل: مر بنا علي طريق ?ربلا، فوصلوا الي مصرع الحسين فوجدوا جابر بن عبدالله الأنصاري و جماعة من بني‏هاشم قد وردوا لزيارة قبر الحسين فتلاقوا بالب?اء و الحزن و اللطم و أقاموا في ?ربلا ينوحون علي الحسين ثلاثة أيام.
    لم يجد السجاد عليه ‏السلام بدا من الرحيل من ?ربلا الي المدينة بعد أن أقام ثلاثة أيام، لأنه رأي عماته و نساءه و صبيته نائحات الليل و النهار يقمن من قبر و يجلسن عند آخر. [43] .
    المقرم، مقتل الحسين عليه ‏السلام، /485 ، 467
    و خرج الرسول بالأساري من الشام متوجها نحو المدينة، و عندما بلغوا العراق قالوا: مر بنا علي طريق ?ربلاء، فوصلوا الي موضع المصرع، فوجدوا جابر بن عبدالله الأنصاري، فتلاقوا في وقت واحد، و أخذوا بالب?اء و النحيب و اللطم، و أقاموا العزاء، و شقت زينب جيبها، و لطمت خدها، و وقعت مغشيا عليها منادية: وا أخاه! وا حسيناه! وا حبيب رسول الله.
    ثم أمر علي بن الحسين عليه‏ماالسلام بالرحيل، فرحلوا.
    الصادق، زينب وليدة النبوة و الامامة، /186

    و أما أهل البيت عليهم ‏السلام، فقد ?ان يسير بهم الحادي سيرا رويدا، و يرفق بهم، و يحن عليهم، و ينزلهم في ?ل م?ان أو منزل أرادوا النزول فيه، فاذا نزلوا ابتعد الحادي و الحرس، و ?ذل? الخدم عنهم مقدار ميل واحد، و ضربوا خيامهم هنا? علي بعد منهم حتي ي?ون أهل البيت عليهم ‏السلام وحدهم فيزاولون أعمالهم بلا مزاحم، و ?ان أهل البيت عليهم ‏السلام في ?ل منزل ينزلون فيه ينصبون مأتما علي الامام الحسين عليه‏ السلام و يب?ون و ينوحون لمصابه، و لقد استمروا في سفرهم علي هذه الحال حتي وصلوا الي مفترق طريق، فطريق يتجه بهم الي العراق، و طريق الي الحجاز.
    و هنا ?لام ?ثير و اختلاف ?بير، في أنهم عليهم ‏السلام هل اختاروا طريق الحجاز و انتهوا الي حرم جدهم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم المدينة المنورة، أم ساروا في طريق العراق، و انتهوا الي زيارة قبور شهدائهم و قتلاهم في ?ربلاء، و ذل? في الأربعين الأول من شهادتهم عليهم ‏السلام، و التقوا هنا? جابر بن عبدالله الأنصاري أول من زار الامام الحسين عليه‏ السلام في يوم الأربعين؟ الظاهر: أنهم عليهم ‏السلام عرجوا علي العراق و زاروا الشهداء عليهم ‏السلام في أول أربعين مر علي شهادة قتلاهم عليهم ‏السلام و التقوا هنا? جابرا، ل?ن نتر? التفصيل في ذل? لمحل آخر، و نعرج علي مواصلة البحث عن ?يفية وصولهم الي حرم جدهم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، فانهم لما شارفوا المدينة المنورة نزلوا علي أبوابها و أناخوا النياق الي جانب، و أقاموا الخيام في جانب، ?ما و نصبوا في جانب مجلس المأتم و العزاء علي الامام الحسين عليه ‏السلام و علي سائر الشهداء، و استعرضوا ?ل ما ?ان لديهم من آثار الشهداء و ذ?رياتهم، و ما تبقي منهم من ثياب و اناث و غير ذل?، و نشروها أمامهم، و اشتغل النساء و ذراري رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم بالنياحة و الب?اء، و اشتد ب?اؤهن علي أثر تل? الذ?ريات، و عظم نياحهن من بقايا تل? الآثار التي ?انت تذ?رهم بشهدائهم ال?رام.
    الجزائري، الخصائص الزينبية، /194 - 193


    *******************************
    [1] [في المعالي م?انه: و لما رجع أهل بيت الحسين و نسائه و عياله...].
    [2] [في زينب ال?بري م?انه: لما بلغوا...].
    [3] [زاد في البحار: الي].
    [4] [الأسرار: فتوافوا].
    [5] [وسيلة الدارين: الألم].
    [6] [الي هنا لم يرد في الدمعة].
    [7] [الدمعة: الي].
    [8] [الدمعة: تل?].
    [9] [زاد في الدمعة: في].
    [10] [لم يرد في الدمعة].
    [11] [لم يرد في الدمعة].
    [12] [زاد في الأسرار: علي ?ربلاء].
    [13] [الأسرار: فوجد].
    [14] [الأسرار: لزيارة].
    [15] [زاد في الأسرار: في ?ربلاء].
    [16] [زاد في الأسرار: و المصائب].
    [17] [الي هنا لم يرد في المعالي و وسيلة الدارين].
    [20] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين: جابر بن عبدالله مع].
    [21] [في العيون م?انه: و في بعض ال?تب: ان زينب عليهاالسلام لما وصلت الي قبر أخيها فشقت جيبها و نادت: وا أخاه...].
    [22] [العيون: يا].
    [23] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين:أقول: ان زينب عليهاالسلام ليلة العاشر سمعت من أخيها أنه يقتل أهوت الي جيبها فشقته و لطمت علي خدها و وقعت مغشيا عليها، ف?يف بها حين رأت قبر الحسين و أعظم من هذا اليوم رأته م?بوبا علي وجهه و هو جثة بلا رأس ([وسيلة الدارين: و نعم ما قاله الشاعر بلسان حالها].) و حاصل ال?لام و اجتمعين النساء فرششن عليها الماء حتي أفاقت ?أني بها تقول بلسان الحال ([وسيلة الدارين: و نعم ما قاله الشاعر بلسان حالها].):يا نازلين ب?ربلا هل عند?م خبر بقتلانا و ما أعلامهاما حال جثة ميت في أرض?م بقيت ثلاثا لا يزار مقامهابالله هل رفعت جنازته و هل صلي صلاة الميتين أمامهابالله هل واريتموها في الثري و هل استقرت في اللحود رمامهايا جثة ما شيعت يوما و لا نحو القبور سعت بها أقدامهاو ?أني بقائل يقول في جوابها:ما غسلوه و لا لفوه في ?فن يوم الطفوف و لا مدوا عليه ردا([لم يرد في وسيلة الدارين].) عار تجول عليه الخيل عادية حا?ت له الريح ضافي مئزر وردا ([لم يرد في وسيلة الدارين]].
    [24] [في المعالي و وسيلة الدارين: و أما أم‏?لثوم فقد نشرت شعرها و لطمت خديها و نادت:]
    [25] [العيون: و نشرت أم‏?لثوم شعرها و لطمت وجهها، و نادت: اليوم مات أبي علي المرتضي، اليوم حل الث?ل بالزهراء، و جعلت س?ينة و فاطمة و ساير النسوة تندبن بصوت يقرح القلوب و يهيج الأحزان، و اجتمع عليهم نساء أهل السواد و أخذوا بالنوح و الب?اء و اقامة المأتم الي ثلاثة أيام].
    [26] [في المعالي و وسيلة الدارين: و أما أم‏?لثوم فقد نشرت شعرها و لطمت خديها و نادت:].
    [27] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين: أبي].
    [28] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين: أمي].
    [29] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين: حل الث?ل بالزهراء].
    [30] [زاد في المعالي و وسيلة الدارين: ناديات].
    [31] [وسيلة الدارين: تنادي: وا محمداه، وا جداه، يعز علي? ما فعلوا بأهل بيت? ما بين سلوب و جريح و مسحوب و ذبيح وا حزناه وا أسفاه].
    [32] [لم يرد في المعالي].
    [33] [المعالي: وا حزناه، وا أسفاه].
    [34] [العيون: و نشرت أم‏?لثوم شعرها و لطمت وجهها، و نادت: اليوم مات أبي علي المرتضي، اليوم حل الث?ل بالزهراء، و جعلت س?ينة و فاطمة و ساير النسوة تندبن بصوت يقرح القلوب و يهيج الأحزان، و اجتمع عليهم نساء أهل السواد و أخذوا بالنوح و الب?اء و اقامة المأتم الي ثلاثة أيام].
    [35] [وسيلة الدارين: تنادي: وا محمداه، وا جداه، يعز علي? ما فعلوا بأهل بيت? ما بين سلوب و جريح و مسحوب و ذبيح وا حزناه وا أسفاه].
    [36] [المعالي: وا حزناه، وا أسفاه].
    [37] [لم يرد في وسيلة الدارين].
    [38] [لم يرد في وسيلة الدارين].
    [39] [في المعالي و وسيلة الدارين: قبر أبيها].
    [40] [في المعالي و وسيلة الدارين: قبر أبيها].
    [41] [لم يرد في العيون].
    [42] [لم يرد في العيون].
    [43] [في المطبوع: رقية].





  • #2

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك وتهنئة خاصة لكِ من القلب لاختيارهم من مواضيعك الهادفة والولائية.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X