تويت
🏆نبذة مختصره عن نبي الرحمه (ص) 👇
أسمائه :
محمد [ و أحمد ] و عبد الله ويس والفتاح والخاتم والحاشر والعاقب والماحي والقائد ونبي الله وصفي الله وحبيب الله .... و غيرها .
📚«الغيبة للنعماني ص 79»
كنيته و سبب التكنية بها :
[ أبو القاسم ] لأن الله عزوجل يقسم به يوم القيامة قسمة الجنة و النار ، فمن كفر به من الاولين والآخرين ففي النار ، و من آمن به و أقرَّ بنبوته ففي الجنة .
📚«بحار الأنوار / ج13 /ص94»
آبائه و أجداده :
آبائه جميعاً من لدن آدم إلى عبد الله (عليهم السلام) طاهرون موحدون أبرارُ صدِّيقون و أمه آمنة (عليها السلام) صدِّيقة مسلمه و لم ينتقل نور النبي إلاّ في الأصلاب الطاهره و الأرحام المطهره في خير فرقة وأكرم سبط وأمنع رهط وأكلأ حمل و أودع حجر .
📚« الاعتقادات ص 110 • تصحيح إعتقادات الإمامية – للشيخ المفيد / ص 7 . • مجمع البيان – للطبرسي / ج 4/ ص 78. • بحار الأنوار – للعلامة المجلسي / ج 15 / ص 117 • الكافي ج1 ص444 »
شمائله و صفاته و جماله :
كان صلوات الله عليه وآله أبيض مشرب حمرة أدعج العينين، مقرون الحاجبين، شثن الأطراف، كأن الذهب أفرغ على براثنه، عظيم مشاشة المنكبين، إذا التفت يلتفت جميعا من شدة استرساله، سربته سائلة من لبته إلى سرته، كأنها وسط الفضة المصفاة، وكأن عنقه إلى كاهله إبريق فضة، يكاد أنفه إذا شرب أن يرد الماء وإذا مشى تكفأ كأنه ينزل في صبب لم ير مثله قبله ولا بعده لم يكن له فيئ وكان لا يمر في طريق فيمر فيه بعد يومين أو ثلاثة إلا عرف أنه قد مر فيه لطيب عرفه وكان لا يمر بحجر ولا بشجر إلا سجد له و كان أحسن الناس وجهاً و قد فاق في جماله و حسنه جمال يوسف الصدّيق (ع) .
📚« الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - الصفحة 442 / 243 • علل الشرايع للصدوق ج1 ص73 »
مقامه و عَظَمته و منزلته :
أكرم خلق الله على الله ، وأحبهم إلى الله ، لم يخلق الله ملكا مكرما ولا نبيا مرسلا من آدم فمن سواه خيرا عند الله ولا أحب إلى الله منه ، يُشفعه يوم القيامة في كل من يشفع فيه ، بإسمه جرى القلم في اللوح المحفوظ ( محمد رسول الله ) من أجله خلق الله الخلق و أوجد الوجود و هو سيد الاولين و الآخرين و خير من جبرئيل وإسرافيل ، وحملة العرش ، وجميع الملائكة المقربين ، وأنبياء الله المرسلين ، و الأئمة الصادقين و صاحب الشفاعة والحوض الشريف .
📚« الغيبة للنعماني ص 80 • مروج الذهب:1/32 • كمال الدين : 151 و 152 »
مظلوميته و صبره :
رسول الله أشدّ الناس بلاءاً و اكثر الخلق مظلوميةً و اعظمهم صبراً ، و ذلك لما ورد ان اشدَّ الناس بلاءاً هم الانبياء و الاوصياء صلوات الله عليهم و ان اشد الانبياء بلاءاً و إيذاءاً على الإطلاق هو رسو الله (ص) و بهذا يكون النبي هو الأشدُّ بلاءاً من بين البشر .
📚« بحار الأنوار 39 : 56 • الكافي ج2 ص259 »
وفاته و كيفيتها :
قتل -بأبي هو و أمي- مسموماً على يد شرار خلق الله الذين غدروا به ، و قد كان هدفهم من قتله هو الإستيلاء على الحكم بعده و تبوأ مقعده و غصب الحق من اهله ، فدبروا الأمر بمكيدة خبيثه تمكنوا بها من إغتيال نبي الرحمه و شفيع الأمه صلى الله عليه وآله .
📚« تفسير العياشي ج1 ص200 • تفسير القمي ج2 ص376 »
حال أهل البيت (ع) بعد شهادته :
لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله بات آل محمد عليهم السلام بأطول ليلة حتى ظنوا أن لا سماء تظلهم ولا أرض تقلهم لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وتر الأقربين والأبعدين في الله و قد نزل بأمير المؤمنين (ع) بعد وفاته (ص) ما لم تكن الجبال لو حملته عنوة كانت تنهض به ، و كان أهل بيته بين جازع لا يملك جزعه و لا يضبط نفسه ، قد أذهب الجزع صبره ، و حال بينه و بين الفهم و الإفهام ، أما فاطمه صلوات الله عليها فلم تُر ضاحكةً بعد وفاة ابيها قطُّ حتى توفيت .
📚« الكافي ج1 ص445 • الخصال للصدوق 1 : 370 • نور الأبصار ص 53 »
منزله في الجنه و من معه في درجته :
منزله في الجنه أشرف و أفضل و أقرب منزل الى عرش الله و معه في هذا المنزل الرفيع اهل بيته الطاهرون صلوات الله عليهم : علي و فاطمة و الحسن و الحسين و تسعة من ولد الحسين سلام الله عليهم أجمعين .
📚« سليم بن قيس (رض) / ص 363 »
أسمائه :
محمد [ و أحمد ] و عبد الله ويس والفتاح والخاتم والحاشر والعاقب والماحي والقائد ونبي الله وصفي الله وحبيب الله .... و غيرها .
📚«الغيبة للنعماني ص 79»
كنيته و سبب التكنية بها :
[ أبو القاسم ] لأن الله عزوجل يقسم به يوم القيامة قسمة الجنة و النار ، فمن كفر به من الاولين والآخرين ففي النار ، و من آمن به و أقرَّ بنبوته ففي الجنة .
📚«بحار الأنوار / ج13 /ص94»
آبائه و أجداده :
آبائه جميعاً من لدن آدم إلى عبد الله (عليهم السلام) طاهرون موحدون أبرارُ صدِّيقون و أمه آمنة (عليها السلام) صدِّيقة مسلمه و لم ينتقل نور النبي إلاّ في الأصلاب الطاهره و الأرحام المطهره في خير فرقة وأكرم سبط وأمنع رهط وأكلأ حمل و أودع حجر .
📚« الاعتقادات ص 110 • تصحيح إعتقادات الإمامية – للشيخ المفيد / ص 7 . • مجمع البيان – للطبرسي / ج 4/ ص 78. • بحار الأنوار – للعلامة المجلسي / ج 15 / ص 117 • الكافي ج1 ص444 »
شمائله و صفاته و جماله :
كان صلوات الله عليه وآله أبيض مشرب حمرة أدعج العينين، مقرون الحاجبين، شثن الأطراف، كأن الذهب أفرغ على براثنه، عظيم مشاشة المنكبين، إذا التفت يلتفت جميعا من شدة استرساله، سربته سائلة من لبته إلى سرته، كأنها وسط الفضة المصفاة، وكأن عنقه إلى كاهله إبريق فضة، يكاد أنفه إذا شرب أن يرد الماء وإذا مشى تكفأ كأنه ينزل في صبب لم ير مثله قبله ولا بعده لم يكن له فيئ وكان لا يمر في طريق فيمر فيه بعد يومين أو ثلاثة إلا عرف أنه قد مر فيه لطيب عرفه وكان لا يمر بحجر ولا بشجر إلا سجد له و كان أحسن الناس وجهاً و قد فاق في جماله و حسنه جمال يوسف الصدّيق (ع) .
📚« الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - الصفحة 442 / 243 • علل الشرايع للصدوق ج1 ص73 »
مقامه و عَظَمته و منزلته :
أكرم خلق الله على الله ، وأحبهم إلى الله ، لم يخلق الله ملكا مكرما ولا نبيا مرسلا من آدم فمن سواه خيرا عند الله ولا أحب إلى الله منه ، يُشفعه يوم القيامة في كل من يشفع فيه ، بإسمه جرى القلم في اللوح المحفوظ ( محمد رسول الله ) من أجله خلق الله الخلق و أوجد الوجود و هو سيد الاولين و الآخرين و خير من جبرئيل وإسرافيل ، وحملة العرش ، وجميع الملائكة المقربين ، وأنبياء الله المرسلين ، و الأئمة الصادقين و صاحب الشفاعة والحوض الشريف .
📚« الغيبة للنعماني ص 80 • مروج الذهب:1/32 • كمال الدين : 151 و 152 »
مظلوميته و صبره :
رسول الله أشدّ الناس بلاءاً و اكثر الخلق مظلوميةً و اعظمهم صبراً ، و ذلك لما ورد ان اشدَّ الناس بلاءاً هم الانبياء و الاوصياء صلوات الله عليهم و ان اشد الانبياء بلاءاً و إيذاءاً على الإطلاق هو رسو الله (ص) و بهذا يكون النبي هو الأشدُّ بلاءاً من بين البشر .
📚« بحار الأنوار 39 : 56 • الكافي ج2 ص259 »
وفاته و كيفيتها :
قتل -بأبي هو و أمي- مسموماً على يد شرار خلق الله الذين غدروا به ، و قد كان هدفهم من قتله هو الإستيلاء على الحكم بعده و تبوأ مقعده و غصب الحق من اهله ، فدبروا الأمر بمكيدة خبيثه تمكنوا بها من إغتيال نبي الرحمه و شفيع الأمه صلى الله عليه وآله .
📚« تفسير العياشي ج1 ص200 • تفسير القمي ج2 ص376 »
حال أهل البيت (ع) بعد شهادته :
لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله بات آل محمد عليهم السلام بأطول ليلة حتى ظنوا أن لا سماء تظلهم ولا أرض تقلهم لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وتر الأقربين والأبعدين في الله و قد نزل بأمير المؤمنين (ع) بعد وفاته (ص) ما لم تكن الجبال لو حملته عنوة كانت تنهض به ، و كان أهل بيته بين جازع لا يملك جزعه و لا يضبط نفسه ، قد أذهب الجزع صبره ، و حال بينه و بين الفهم و الإفهام ، أما فاطمه صلوات الله عليها فلم تُر ضاحكةً بعد وفاة ابيها قطُّ حتى توفيت .
📚« الكافي ج1 ص445 • الخصال للصدوق 1 : 370 • نور الأبصار ص 53 »
منزله في الجنه و من معه في درجته :
منزله في الجنه أشرف و أفضل و أقرب منزل الى عرش الله و معه في هذا المنزل الرفيع اهل بيته الطاهرون صلوات الله عليهم : علي و فاطمة و الحسن و الحسين و تسعة من ولد الحسين سلام الله عليهم أجمعين .
📚« سليم بن قيس (رض) / ص 363 »
تعليق