تويت
--برنامج أنين السنين--
قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم
( الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة )
برنامج أنين السنين تستمعون إليه من إذاعة الكفيل من العتبة العباسية المقدسة صباح كل ثلاثاء في الساعة العاشرة والنصف ويعاد يوم السبت في الساعة السادسة مساء .
هذا البرنامج يهتم بفئة كبار السن وسنسلط الضوء من خلال حلقاته على كل ما يهم هذه الفئة المجتمعية المهمة سواء من الناحية النفسية أو الاجتماعية أو الأسرية وحتى الاقتصادية .
وذلك لأنهم ثروة حقيقية تملك من الخبرة والتجربة الغنية التي لايمكن أن يستغنى عنها , وان استثمارها يعزز تنمية المجتمع بشكل كبير , فإضافة إلى خبراتهم التي تنفع الأجيال التي تتبعهم , هناك الكثير من الأعمال التطوعية التي في الإمكان أن يقوموا بها إذا ما أبدى المجتمع استعداده لتهيئة الظروف لهم للقيام بها وهذا بدوره يعود بمنافع صحية ونفسية كبيرة على المسنين لأنة يشعرهم بقيمة أنفسهم وان المجتمع مازال يقدرهم وينتظر عطائهم .
وسبب اختيارنا لهذا البرنامج هو لتوعية المجتمع من ناحيتين :
من ناحية كيفية التعامل الصحي السليم مع كبار السن
ومن ناحية ثانية تأهيل كل أفراد المجتمع وتوعيتهم لاستقبال مرحلة الكهولة والشيخوخة
وقد أثبتت دراسات عديدة قد جرت في بلدان متعددة أن الأفراد في السنين الأولى المشرفة على الشيخوخة إذا كانوا مستعدين لاستقبال هذه المرحلة العمرية يمكنهم أن يظلوا سنين عديدة مواطنين منتجين ونشطين .
قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم
( الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة )
برنامج أنين السنين تستمعون إليه من إذاعة الكفيل من العتبة العباسية المقدسة صباح كل ثلاثاء في الساعة العاشرة والنصف ويعاد يوم السبت في الساعة السادسة مساء .
هذا البرنامج يهتم بفئة كبار السن وسنسلط الضوء من خلال حلقاته على كل ما يهم هذه الفئة المجتمعية المهمة سواء من الناحية النفسية أو الاجتماعية أو الأسرية وحتى الاقتصادية .
وذلك لأنهم ثروة حقيقية تملك من الخبرة والتجربة الغنية التي لايمكن أن يستغنى عنها , وان استثمارها يعزز تنمية المجتمع بشكل كبير , فإضافة إلى خبراتهم التي تنفع الأجيال التي تتبعهم , هناك الكثير من الأعمال التطوعية التي في الإمكان أن يقوموا بها إذا ما أبدى المجتمع استعداده لتهيئة الظروف لهم للقيام بها وهذا بدوره يعود بمنافع صحية ونفسية كبيرة على المسنين لأنة يشعرهم بقيمة أنفسهم وان المجتمع مازال يقدرهم وينتظر عطائهم .
وسبب اختيارنا لهذا البرنامج هو لتوعية المجتمع من ناحيتين :
من ناحية كيفية التعامل الصحي السليم مع كبار السن
ومن ناحية ثانية تأهيل كل أفراد المجتمع وتوعيتهم لاستقبال مرحلة الكهولة والشيخوخة
وقد أثبتت دراسات عديدة قد جرت في بلدان متعددة أن الأفراد في السنين الأولى المشرفة على الشيخوخة إذا كانوا مستعدين لاستقبال هذه المرحلة العمرية يمكنهم أن يظلوا سنين عديدة مواطنين منتجين ونشطين .