إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الإطلاقات النارية في المناسبات رصاصها ضد من ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الإطلاقات النارية في المناسبات رصاصها ضد من ؟؟؟

    المجتمع . الدين . القانون . العشائر . المنظمات الإنسانية .الدولة ! في مقابل حفنة من حملة السلاح وهم في الغالب من حملة شهادة الأمية في القراءة والكتابة والمسؤولية والشعور بحق الآخرين في الحياة الكريمة , جيل ترعرع وهو يرى رئيس جمهوريته يحمل الرشاش والمسدس ليعبر عن شعور زائف وفارغ ورخيص عبر ضجيج يشق الهدوء الجميل ليحمل رسالة للناس (أنا أسمعكم صوت رشاشي ,إذن أنا موجود ) أصوات ترعب الأطفال والنساء والمرضى لتزيد الناس كآبة ومرارة وحسرة لحظة طيش صبيانية تترك الألم والرعب والموت .
    1- ماهي أسباب الاطلاقات والمناسبات لاتستوجب هذه الجريمة ؟
    2- هل هو تعبير عن حدث خارجي أم تعبير عن تراكمات وأمراض نفسية ؟
    3- محاولة إجبار الناس على المشاركة في مناسبات الآخرين هل نوع من الإرهاب الفكري المترجم بصوت الرشاش ؟
    4- الكل يعرف الموقف الشرعي للمرجعية المباركة المندد بهذا العمل والمحذر منه رغم ذلك لايتورع الناس عن القيام بهذه (الجريمة )
    5- أين دور الأجهزة الأمنية ؟ رغم ان بعض الناس يروج أن بعض الذين يرمون ينتسبون لتلك الأجهزة وهو بعيد كل البعد عن مجانبة الواقع .
    6- من يستغل هذه الظاهرة ؟ وكيف ؟ ولماذا ؟

    حفظكم الله بدرعه الحصينة بحق محمد وال محمد
    التعديل الأخير تم بواسطة خليل علي الزبيدي; الساعة 09-02-2015, 09:52 PM.

  • #2
    اخي الفاضل
    جيل وان شاهد رئيسه يحمل رشاش لكني اذكر مرة في عرس احد الجيران عندما اطلقوا الرصاص جاء الشرطة وأخذوا العريس ولم يخرجوه حتى دفعوا غرامة معينه المشكلة ان مجتمعنا
    فقد القانون فكل واحد يتصرف حسب هواه دون احترام او خوف للقوانين ومن باب من آمن العقاب أساء الأدب من الذي يستفاد من هذه الظاهره ؟
    كل سياسي غير شريف يحاول الهاء الناس عن سرقاته وانحرافاته بهذه الأمور التافه حتى لا يدقق خلفه احد ولا يحاسبه احد
    لكن متى يستيقظ مجتمعنا ويعرف عدوه الحقيقي ويدرك ان مانحن فيه ما هي الاخطه مرسومه لإنهاء مجتمع طيب ومسالم
    اللهم احفظ العراق وأهله

    بارك الله بكم اخي

    sigpic

    تعليق


    • #3
      الأخت المستغيثة بالحجة السلام عليكم ورحمة الله شكرا لمروركم العطر وكلامكم الطيب
      عبارتكم
      ((كل سياسي غير شريف يحاول الهاء الناس عن سرقاته وانحرافاته بهذه الأمور التافهة حتى لا يدقق خلفه احد ولا يحاسبه احد ))
      نستطيع القول أن بعض الساسة مستفيد . إذن الرمي في الاماكن السكنية جزء من الفوضى المنظمة إن لم تكن غض نظر عما يجري
      وفقكم الباري وحفظكم من كل سوء بمحمد وال محمد

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابو امنة مشاهدة المشاركة
        المجتمع . الدين . القانون . العشائر . المنظمات الإنسانية .الدولة ! في مقابل حفنة من حملة السلاح وهم في الغالب من حملة شهادة الأمية في القراءة والكتابة والمسؤولية والشعور بحق الآخرين في الحياة الكريمة , جيل ترعرع وهو يرى رئيس جمهوريته يحمل الرشاش والمسدس ليعبر عن شعور زائف وفارغ ورخيص عبر ضجيج يشق الهدوء الجميل ليحمل رسالة للناس (أنا أسمعكم صوت رشاشي ,إذن أنا موجود ) أصوات ترعب الأطفال والنساء والمرضى لتزيد الناس كآبة ومرارة وحسرة لحظة طيش صبيانية تترك الألم والرعب والموت .
        1- ماهي أسباب الاطلاقات والمناسبات لاتستوجب هذه الجريمة ؟
        2- هل هو تعبير عن حدث خارجي أم تعبير عن تراكمات وأمراض نفسية ؟
        3- محاولة إجبار الناس على المشاركة في مناسبات الآخرين هل نوع من الإرهاب الفكري المترجم بصوت الرشاش ؟
        4- الكل يعرف الموقف الشرعي للمرجعية المباركة المندد بهذا العمل والمحذر منه رغم ذلك لايتورع الناس عن القيام بهذه (الجريمة )
        5- أين دور الأجهزة الأمنية ؟ رغم ان بعض الناس يروج أن بعض الذين يرمون ينتسبون لتلك الأجهزة وهو بعيد كل البعد عن مجانبة الواقع .
        6- من يستغل هذه الظاهرة ؟ وكيف ؟ ولماذا ؟

        حفظكم الله بدرعه الحصينة بحق محمد وال محمد

        اللهم صل على محمد وآل محمد
        أخي الفاضل العالم من حولنا يتطور ونحن لا زلنا ندور في نفس الدائرة
        في الأفراح وفي الأحزان يطلقون النار ولا نعرف ماهو معناها ،لو يجمعون هذه المبالغ ويعطونها الى
        العوائل الفقيرة ويجعلونهم سعداء لفترة خير من أزهاق النفوس من الأطفال والشباب والنساء
        المساكين ويزيدون أحزانهم لفقد أحبتهم ليس لديهم ذنب الا إنهم في مجتمع لا يعرف معنى للحرية
        اسأل الله لهم الهداية

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
          اللهم صل على محمد وآل محمد
          أخي الفاضل العالم من حولنا يتطور ونحن لا زلنا ندور في نفس الدائرة
          في الأفراح وفي الأحزان يطلقون النار ولا نعرف ماهو معناها ،لو يجمعون هذه المبالغ ويعطونها الى
          العوائل الفقيرة ويجعلونهم سعداء لفترة خير من أزهاق النفوس من الأطفال والشباب والنساء
          المساكين ويزيدون أحزانهم لفقد أحبتهم ليس لديهم ذنب الا إنهم في مجتمع لا يعرف معنى للحرية
          اسأل الله لهم الهداية

          الأخت الكريمة شجون فاطمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          نعم العالم يتطور ونحن ايضا نتطور ولكن بالظلم والعدوان وإرعاب الاخرين وقتلهم نفسيا وارغامهم على القبول بالأمر الواقع .
          ثقي أختي الكريمة واقولها بملأ فمي إن من يعرف حقوق الفقراء والايتام وحقوق الجوار والانسان بعيد كل البعد عن هذه الممارسات والقول المشهور عن إئمتنا ( من منع درهما في طاعة الله انفق دينارا في معصية الله ) نعم أختي الفاضلة نسأل لهم الهداية والتوبة النصوح .

          جزيل الشكر والإمتنان لتفضلكم بإبداء الرأي وفقكم الباري وحفظكم من كل سوء بمحمد وال محمد

          تعليق


          • #6

            في الحقيقة هذه ظاهرة منبوذة في المجتمع لما فيها من الأذى على الناس
            ولابد من وضع الحلول اللازمة للحد منها ومعاقبة المسيء ، للحفاظ على مجتمع
            آمن يسوده الأمان ، وكلنا يعرف موقف المرجعية الرشيدة من هذه الظاهرة المكروهة
            بالتحريم الشديد لما تسببه من الأذي والضرر الجسيم على الممتلكات والأرواح ، اللهم ارزقنا الأمن والأمان
            وأحسن عواقب امورنا يارب العالمين .
            الملفات المرفقة
            (الخـفــاجــي)


            تعليق


            • #7
              تلك الممارسات الشاذة التي تحدث بمناسبات الاعراس او عند فوز الفريق العراقي لكرة القدم او غيرها من الرياضات الخارجية او عند تشييع متوفي هي ممارسات يجب ان تنتقد اجتماعيا وان يحاسب عليها القانون لا ان يغض الطرف عنها بالرغم من اضرارها القاتلة والجارحة والمرهبة نتيجة عدم الشعور بالمسؤولية وعدم وجود الرقابة والمحاسبة الصارمة بحق من يستهتر بحياة وامن الناس والذي يهدر اموالا وطنية بشكل احمق …ومما يزيد الطين بلة ان يسعى تجارنا الى استيراد العاب الاطفال من متفجرات و( صعادات ) تشكل هي ايضا ضررا على حياة فلذات اكبادنا وتربيهم على العسكرة والعنف الامر الذي يؤثر على توازنهم النفسي والعقلي ليكونوا بالنتيجة اشخاصا عدوانيين .. وما علينا الا ان نضع في حساباتنا مصلحة البلاد والعباد وان نفكر بموضوعية ونبتعد عن اي سلوك اهوج يتجاوز الخطوط الحمر المتمثلة بحب الوطن والمواطنين والدفاع عن مصالحنا المشروعة …

              تعليق


              • #8

                تلك الممارسات الشاذة التي تحدث بمناسبات الاعراس او عند فوز الفريق العراقي لكرة القدم او غيرها من الرياضات الخارجية او عند تشييع متوفي هي ممارسات يجب ان تنتقد اجتماعيا وان يحاسب عليها القانون لا ان يغض الطرف عنها بالرغم من اضرارها القاتلة والجارحة والمرهبة نتيجة عدم الشعور بالمسؤولية وعدم وجود الرقابة والمحاسبة الصارمة بحق من يستهتر بحياة وامن الناس والذي يهدر اموالا وطنية بشكل احمق …
                ومما يزيد الطين بلة ان يسعى تجارنا الى استيراد العاب الاطفال من متفجرات و( صعادات ) تشكل هي ايضا ضررا على حياة فلذات اكبادنا وتربيهم على العسكرة والعنف الامر الذي يؤثر على توازنهم النفسي والعقلي ليكونوا بالنتيجة اشخاصا عدوانيين .. وما علينا الا ان نضع في حساباتنا مصلحة البلاد والعباد وان نفكر بموضوعية ونبتعد عن اي سلوك اهوج يتجاوز الخطوط الحمر المتمثلة بحب الوطن والمواطنين والدفاع عن مصالحنا المشروعة …

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الخفاجي14 مشاهدة المشاركة

                  في الحقيقة هذه ظاهرة منبوذة في المجتمع لما فيها من الأذى على الناس
                  ولابد من وضع الحلول اللازمة للحد منها ومعاقبة المسيء ، للحفاظ على مجتمع
                  آمن يسوده الأمان ، وكلنا يعرف موقف المرجعية الرشيدة من هذه الظاهرة المكروهة
                  بالتحريم الشديد لما تسببه من الأذي والضرر الجسيم على الممتلكات والأرواح ، اللهم ارزقنا الأمن والأمان
                  وأحسن عواقب امورنا يارب العالمين .
                  الاخ الخفاجي 14 شرفتم الموضوع بردكم ورأيكم المبارك
                  وفي نظركم ماهي الحلول المناسبة ؟
                  وفقكم الله بمحمد وال محمد

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة
                    تلك الممارسات الشاذة التي تحدث بمناسبات الاعراس او عند فوز الفريق العراقي لكرة القدم او غيرها من الرياضات الخارجية او عند تشييع متوفي هي ممارسات يجب ان تنتقد اجتماعيا وان يحاسب عليها القانون لا ان يغض الطرف عنها بالرغم من اضرارها القاتلة والجارحة والمرهبة نتيجة عدم الشعور بالمسؤولية وعدم وجود الرقابة والمحاسبة الصارمة بحق من يستهتر بحياة وامن الناس والذي يهدر اموالا وطنية بشكل احمق …ومما يزيد الطين بلة ان يسعى تجارنا الى استيراد العاب الاطفال من متفجرات و( صعادات ) تشكل هي ايضا ضررا على حياة فلذات اكبادنا وتربيهم على العسكرة والعنف الامر الذي يؤثر على توازنهم النفسي والعقلي ليكونوا بالنتيجة اشخاصا عدوانيين .. وما علينا الا ان نضع في حساباتنا مصلحة البلاد والعباد وان نفكر بموضوعية ونبتعد عن اي سلوك اهوج يتجاوز الخطوط الحمر المتمثلة بحب الوطن والمواطنين والدفاع عن مصالحنا المشروعة …
                    الاخ العزيز ابو محمد الذهبي ألف شكر لمروركم
                    أخي العزيز الظاهر أن الأجهزة المعنية (غير معنية ) بالموضوع فلو تأخر راتب المسؤول والشرطي لرأيت المضاهرات والانتقادات وقالو قطع الارزاق ولا قطع الاعناق ووووو
                    المسؤول غير مسؤول !
                    والحارس عاجز !
                    والمؤتمن مهمل !
                    وردهات الساسة لاأبالي !

                    الى الله المشتكى ...

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X