إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علامات الظهور المقدس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علامات الظهور المقدس

    {{السلام عليكم ورحمة الله وبركاته}}
    25- ترون الحرام مغنماً :
    ورد في بشارة الاسلام عن ابن عباس عن النبي (ص) في ذكره للعلامات قوله : ( حتى ترون الحرام مغنماً ) . وهو تجاذب الناس للحرام بل وتسابقهم عليه ويعتبرونه غنيمة من دون خوف من الله ومع حدث بعد سقوط نظام صدام الملعون شاهد على ذلك بمصطلح ما يسمى ( الفرهود ) .
    26- الزكاة مغرماً :
    ورد في بشارة الاسلام عن ابن عباس عن النبي (ص) في ذكره للعلامات قوله : ( .... والزكاة مغرماً ) اي يعتبرون الزكاة غرامة وليس فريضة من الله منصوص عليها في القران ، وهذا يشمل الصدقات ايضاً ، وقد فاتهم ان الزكاة هي نماء لأحوالهم وليس غرامة على اموالهم .
    27- طاعة الرجل لزوجته :
    ورد عن النبي (ص) في ذكره للعلامات قوله : ( وأطاع الرجل زوجته) . وهو ما نراه في وقتنا الحاضر حيث أن بعض الرجال لا يتصرفون بالصغيرة او الكبيرة الا بعد موافقة زوجته وان كلمة الفصل هي بيد الزوجة لا بيد الزوج وهو عكس ما كان عليه الامر قبل هذا الزمان القريب .
    28- قعود الصبيان على المنابر :
    ورد في بشارة الاسلام عن ابن عباس عن النبي (ص) في ذكره للعلامات في قوله : ( وقعود الصبيان على المنابر ) وهذا موجود في يومنا الحاضر بكثرة حيث تجد الصبيان يجلسون على المنابر وهذا عكس ما كان عليه في السابق فقد كان المنبر لا يجلس عليه الا الرجل الكبير او الشيخ المسن ، فان طلبة الحوزة هذا اليوم تجدهم صغاراً في السن فيجلسون على المنابر وتستمع الناس لهم وكأن على رؤوسهم الطير .
    29- تقارب الاسواق
    ورد في بشارة الاسلام عن ابن عباس عن النبي (ص) في ذكره للعلامات قالفعندها تقارب الاسواق اذ قال هذا لم ابع شيئاً فلا ترى الا ذاماً لله) فاليوم قد تقارب الاسواق بشدة عكس ما كانت عليه والبعض يشكوا من عدم البيع والاخر يشكو من عدم الربح وهم بدل شكرهم لله فهم ساخطون وذامون لله.
    30- انتفاخ الأهلة
    ورد في(كتاب علائم الظهور في المستقبل المنظور) عن الرسول (ص) انه قالان من اقتراب الساعة ان يرى الهلال ليلته, فيقال:لليلتين) وعنه(ص): (من اشراط الساعة انتفاخ الاهلة). وهذه العلامة واضحة للعيان وحصل الاختلاف بين الناس بل بين شخصيات دينية واجتماعية على مستويات شتى بحيث انقسم العيد الى مجموعة اعياد وهكذا.
    31- التحية على المعرفة
    ورد في(كتاب علائم الظهور في المستقبل المنظور) عن النبي(ص) قال: (لاتقوم الساعة حتى يكون السلام على المعرفة, وان هذا عرفني من بينكم فسلم علي...) وروي عن النبي(ص) قال: (لاتقوم الساعة حتى يكون التسليم على الخاصة دون العامة). ولقد تحققت هذه العلامة حتى اصبح الناس يتثاقلون عن تادية السلام رغم ما فيه من اجر وثواب كبير وما يترتب عليه من تقويه للروابط الدينية والاجتماعية بين المسلمين, ود اصبح البعض من الناس يستعمل بدلا من تحية الاسلام تحية اخرى بعيدة عن الاسلام دون حياء.
    32- ظهور البواسير
    عن النبي (ص) في ذكره للعلامات في قوله: ( ظهور البواسير .... من اقتراب الساعة) . ان هذا المرض قد ظهر في هذا الزمان وانتشر وذاع صيته بينما كان هذا المرض غير ظاهر بالسابق وكانت الناس تخجل من هذا المرض بينما اليوم فان هذا المرض يعالج من غير احراج ويفحص المريض بهذا المرض ويقول المريض انه مصاب بالبواسير من غير تردد.
    33- الموت المفاجيء
    عن النبي (ص) في ذكره للعلامات في قوله: (وموت الفجاة .... من اقتراب الساعة) . لم يكن في السابق متعارف بين الناس الموت المفاجي اما اليوم فقد كثر في زماننا هذا موت الفجاة وبشكل غير اعتيادي .
    34- زيارة الامام الحسين(ع) سيراً على الاقدام بعد سقوط صدام
    ورد في بحار الانوار ج9 عن الامام الرضا(ع) عن ابائه عن امير المؤمنين(ع) انه قال: (...كأني بالمحامل تخرج من الكوفة الى قبر الحسين ، ولا تذهب الليالي والايام حتى يسار اليه من الافاق ، وذلك عند انقطاع ملك بني مروان) . ان المحامل هي المواكب التي يحملون فيها الرايات والاعلام التي تنطلق من الكوفة(والكوفة هنا في لفظ امير المؤمنين(ع) تعني الكوفة القديمة والتي كانت حدودها واسعة تشمل اغلب مناطق العراق حيث كانت عاصمة الدولة الاسلامية في عهد امير المؤمنين (ع) وليس حدود الكوفة الان فقط ) والناس بدأت تسير بحرية وكثافة عددية غير مسبوقة من العراق والدول العربية والاسلامية ومن كافة بقاع المعمورة ، وذلك بعد انقضاء ملك بني مروان الاموي المتمثل بسقوط الطاغية صدام .
    35- مشاركة المراة لزوجها في التجارة :
    ورد عن النبي (ص) في ذكره للعلامات في قوله : ( يا سلمان وعندها تشارك المراة زوجها في التجارة ) وهذه العلامة اصبحت منتشرة في زماننا اليوم عكس ما كانت عليه في الازمنة الغابرة حيث ان كثير من النساء تشارك ازواجها في مجال العمل والتجارة .
    36- كثرة الفتن وبيع الدين مقابل الدنيا :
    ورد في المستدرك عن ابن عمر عن النبي (ص) قال: ( ليغشين امتي من بعدي فتن كقطع الليل المظلم يصبح فيها مؤمناً ، ويمسي كافراً يبيع اقوام دينهم بعوض من الدنيا قليل ) ونحن نعيش اليوم هذه الفتن والتي ستأتي بعدها ، واما يبيع اقوام دينهم بعوض من الدنيا قليل ، فهذا موجود ايضاً فكثير من الناس باعو دينهم وانتموا الى احزاب علمانية وغير علمانية كالشيوعية وغيرها مقابل حفنة من الدولارات .
    37- كثرة القصور حول قبر الامام الحسين (ع):
    ورد عن امير المؤمنين (ع) انه قال في ذكره للعلامات : ( كأني بالقصور قد شيدت حول قبر الحسين (ع) ) . نرى الان القصور الفارهة والعمارات الفخمة الكثيرة قد شيدت حول المرقد الطاهر للامام الحسين (ع).
    38- قلة الوفاء وكثرة الخيانة :
    ورد عن النبي (ص) في ذكره للعلامات قوله : ( ويعامل الشركاء بالخيانة وقل الوفاء ). في وقتنا الحاضر لا يختلف اثنان ان الوفاء قد قل وان الشركاء قلما يكونون بينهم متعاملين بثقة ، وان الاكثرية منهم يتعاملون بالخيانة .
    39- انتشار الاحزاب الباطلة والمنظمات العاطلة :
    ورد في ضياء العالمين المجلد الاول عن النبي (ص) قال: ( ويل للعرب من شر قد اقترب ، افلح من كف يده ، افلح من كف عن الدخول في الفتن والاحزاب الباطلة والمنظمات العاطلة ) . لقد قدم رسول الله (ص) قوله : ( ويل للعرب من شر قد اقترب ) والتي ذكرها اهل بيت العصمة في رواياتهم وفسروها بمعنى الويل للعرب المكذبين والظامين من عذاب الله المسلط عليهم بسيف القائم (ع) ، قد قرن (ص) قرب الشر لطغاة العرب بظهور هذه الاحزاب الباطلة والمنظمات العاطلة التي التي تكاثرت في وقتنا الحاضر .
    40- تحقق الشورى الصغرى :
    ورد في مناقب العترة للشيخ احمد بن فهد الحلي عن حذيفة بن اليمان وجابر بن عبد الله الانصاري قال النبي (ص): ( الويل لأمتي من الشورى الكبرى والشورى الصغرى فسؤل عنها ،فقال (ص) : اما الشورى الكبرى فتنعقد في بلدتي بعد وفاتي لغصب خلافة اخي وغصب حق ابنتي ، واما الشورى الصغرى فتنعقد في الغيبة الكبرى في الزوراء لتغيير سنتي وتبديل احكامي ) . ان الشورى الكبرى هي واضحة ولا تحتاج الى تفصيل واما الشورى الصغرى فهي التي حدثت هذه الايام وهي جلسات صياغة الدستور التي انعقدت في بغداد واما قوله (ص ) ( لتغيير سنتي وتبديل أحكامي ) فهم يحرفونها بحجة الديمقراطية والفدرالية والحرية الشخصية وحق تقرير المصير وما الى ذالك من الحجج والمبررات التي تؤدي الى تغيير سنة رسول الله (ص) واحكام الدين الاسلامي الحنيف واللطيف انهم يكتبون في مجلسهم (وامرهم شورى بينهم )
    41- تعليم البنت لأمها :
    سئل رسول الله (ص) عن اشراط الساعة فقال اذا ولدت الأمة ربتها ) ألا وهو تعليم البنت لأمها رغم الفارق الكبير في المنزلة والسن والخبرة ، فتجد البنت وهي صغيرة السن تُعلم اُمها على (ألاتكيت) الاجتماعي فهذا يجوز وهذا لا يجوز ، ومن غير اللائق ان تتكلمي بهذه الكلمات الفلانية ويجب عليك ان تطرزي كلامك ببعض الكلمات المتحضرة ، ومن الضروري ان يكون لبسك كذا وكذا ، وعند خروجنا الى السوق يجب عليك ان تكوني مثلما اُريد ، وعندما تأتي صديقتي الى البيت فلا بد لك ان تتصرفي هكذا ...وهكذا ، وهذا كله من العقوق الذي لا يرضي الله سبحانه وتعالى ، وهذا الامر نعيشه الان وبكثرة .
    42- كثرة التفجيرات :
    ورد في كتاب مائتان وخمسون علامة عن الرسول الاكرم (ص) في (كثرة الصواعق عند اقتراب ساعة الظهور) فقال(ص): ( حتى يأتي الرجل فيقول من صعق قبلكم الغداة ؟ فيقولون فلان ). ان الصعق من (الصعقة والصاعق ) والصاعق هو احد العناصر الثلاثة التي يتم بموجبها التفجير وهي ( البطارية والصاعق والمادة المتفجرة ) اما قوله (من صعق ) يعني به صاعقة التفجير وليس الصواعق الطبيعة ومن صعق قبلكم الغداة ؟ فهو دلالة على حدوث التفجيرات بشكل كثير ومتسارع بحيث يحدد الغداة حتى لا يشتبه السؤال على المقابل فيخلط بين التفجيرات الذي وقع في الصباح مثلاً والظهر مثلاً اوالعصر ، وهو ما نعيشه الان في العراق بشكل خاص وعدة بقاع من العالم بشكل عام ، ففي العراق حدثت ولا زالت تحدث عدة تفجيرات في مكان واحد وفي عدة اماكن متفرقة ، والسؤال نطرحه على بعضنا بعد حدوث التفجير وخصوصاً في منطقة التفجير فيهب الاخ ليطمئن على اخيه او على قرابته بعد حدوث الانفجار .
    43- شرب الخمر وبيعه علناً :
    ورد في كتاب يوم الخلاص عن رسول الله (ص) قال: ( ليشربن اناس من امتي الخمر يسمونها بغير اسمها ....ويباع الشراب ظاهراً ليس له مانع ) ان هذه الافة الاجتماعية اخذت تنتشر بشكل واسع في صفوف مجتمعنا المسلم حيث نجد باعة الخمور يبيعون بضاعتهم في كل مكان من دون رادع او محاسب لهم شأنهم شأن غيرهم من الباعة وكأن الخمر أصبح حاله حال بقية المواد الضرورية الاخرى .
    44- استحلال شرب الخمر :
    ورد في كتاب مائتان وخمسون علامة عن رسول الله (ص): ( ليأتين على الناس زمان يستحلون الخمر عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين ) . وهذا ايضاً موجود فأن بعض الناس يستحلون الخمر ويشربونه بحجة انه علاج لبعض الامراض والمصيبة ان بعض الاطباء في يومنا الحاضر يصفون الخمر كعلاج لبعض هذه الامراض بل ويشجعون المريض على ذلك ، اما البيرة الاسلامية فهي عنوان جديد للخمر . .



  • #2
    أحسنتي أختنا الفاضلة جزاكي الله خيرا
    من لم يقدر على ما يكفر به ذنوبه فليكثر من الصلاة على محمد وآله فإنها تهدم الذنوب هدما

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      احسن الله لنا ولكم أخي مرتضى وجزيل الشكر للمرور المبارك


      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X