إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الصفات الرائدة في شريك الحياة ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الصفات الرائدة في شريك الحياة ..

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
    أن الله سبحانه وتعالى لم يخلق الرجل كاملآ وكذا المرأة. وأن أحدهما يكمل الاخر
    ولا يتحقق الكمال الا في ظل الزواج وأقامة علاقات زوجية ناجحة
    والاسلام لا يقف حجر عثرة في أختيار الفتاة شريك حياتها بل أن أختيار شريك الحياة المناسب من جانب المرأة أمر طبيعي في أطار القيم الالهية

    ماهي أهم الصفات الرائدة التي ينبغي توفرها في شريك حياتك؟؟

    بأنتظار مشاركاتكم

  • #2
    ماهي أهم الصفات الرائدة التي ينبغي توفرها في شريك حياتك؟؟

    اللهم صل على محمد وال محمد


    الجواب .. حديثين شريفين صدرتا من اشرف الخلق والذي لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
    اختاروا لنطفكم فان العرق دساس فانه يضربب الى 99

    اياكم وخضراء الدمن . فقيل ما خضراء الدمن . فقال صلى الله عليه واله
    الفتاة الجميله في منبت السوء

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اختي الكريمة لدي سؤال
      هل السؤال موجه الى المرأة و الرجل ام الى احدهما ؟؟؟

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        بأمكان جميع أعضاء منتدى الكفيل الكرام المشاركة في المسابقة الشهرية لقسم المرأة.

        مع التقدير

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم

          بسم الله الرحمن الرحيم



          موضوع مفيد


          اشكر الاستاذة مشرفة قسم المراة المحترمة على هذه الاسئلة المفيدة حقا



          ان الاختيار ينبغي أن يكون صاحب دين او صاحبة دين


          قال تعالى: {وَأَنْكِحُواالْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْيَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} النور:32،


          قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ: «إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ»



          فقد أمر النبي صلى الله عليه واله وسلم في هذا الحديث بتزويج من كان مَرْضِي الدين والخُلُقُ،


          وهذا يدل على أنه من كان فاسد الدين سيئ الخلق لاينبغي تزويجه، ففيه حث على اختيار الأزواج، واعتبار المؤهلات الشرعية،وبعض من الأولياء لا يُعِير هذا الجانب اهتماما عند تزويج موليته، فلا يختار لها الرجل الذي أرشد إليه الرسول، وإنما يختار لها الرجل الذي يهواه هو، حتى ولو كان فاسدًا في دينه، سيئًا في خلقه، لا مصلحة للمرأة من الزواج به


          فكم سمعنا من مشاكل النساء اللاتي وقعن في سوء الاختيار


          - هذه تقول: إنها بليت بزوج لايصلي


          - وهذه تقول: إن زوجها يشرب المسكرات ويتعاطى المخدرات


          - وهذه تقول: أن زوجها أمرها بالسفور وإلقاء الحجاب


          - وهذه تقول: إن زوجها لا يبيت عندها لأنه يسهر مع الفسقة.


          والمسؤول عن ذلك هو وليها الذي أساء الاختيار لها، وخان أمانته عليها.


          ومن المعلوم أن اختيار الولي للزوج الصالح هواختيارٌ لصلاح البنت وأولادها،


          أن تأثير الزوج كبير، وهو مؤثر في تنشئة ذريته على الصلاح أوالفساد، وتنشئة الفاسد لذريته على الفساد أمر معهود


          وأوصى النبي صلى الله عليه واله وسلم بقبول من اجتمعت فيه صفتان


          هما:الدينُ والخلقُ فقال: «إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ


          وإذا تفاوت الرجال في الصفات فلا شك أن من أقربهم منزلة إلى قلوب الناس مرضي الدين والخلق كما أنه هو الأقرب منزلاً يوم القيامة من النبي صلى الله عليه واله وسلم، فعَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ مِنْ أَحَبِّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَسِنَكُمْ أَخْلاقًا.


          وإن الخلق الطيب هو من أبرز معالم الدين، ولذا قرنه النبي صلى الله عليه واله وسلم به فقال: «مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ» وحصر النبي صلى الله عليه واله وسلم البر في حسن الخلق فقال: «الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ» ، ويتبين بذلك أن الخلق الحسن من بدهيات الدين القويم وأساسياته، ولمنفرد الحديث عن الخلق الطيب مع دخوله في الدين دخولاً أولياً إلا لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم أفرده فقال: «مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ». وذلك احتياطاً منه للنساء من الأنذال من الرجال الذين يعملوا سوء الخلق وسيء الطباع،فيؤذون المرأة في نفسها بالضرب في الوجه وتقبيح صورتها ونحو ذلك مما يؤذي المرأة جداً.


          وأمر آخر في إفراد الخلق عن الدين هوأن مفهوماً سيئاً منتشراً يقضي بأن صاحبَ الدين هو صاحبُ الخلق مباشرة دون سؤال عن خلقه، والحقيقة أنه لا تلازم بين الدين والخلق عند البعض من الناس في هذا الزمان،فكان لزاماً على كل ولي أن يسأل عن توفر الشرطين وهما


          الدين والخلق ولا يغني أحدهما عن الآخر خاصة في هذا الزمن الذي انتشر فيه الجهل وامتلأ بالمتناقضات.


          الزوجة


          عن الامام الصادق عليه السلام قال: اغلب الاعداء للمؤمن زوجة السوء.


          إذا فعلى الزوج ان ينظر من يتقلد بها في حياته, والمرأة زينة الرجل وسره وتقواه وعضده.


          المرأة الصالحة كالقرآن وكما ان القرآن يصنع الانسان وكذلك المرأة تصنع الانسان فأي دور اعظم وأدق وأكبر من هذا الدور الحساس والخطير الذي اوكل الى المرأة حتى انها ان ادت ما عليها من حق ووظيفة اصبحت كالقرآن في تربية الانسان وتهذيبه وتزكيته.


          فعلى سواعدها الخيرة وجهودها الطيبة تتوقف مصلحة الاسرة ومصلحة المجتمع ,لأن المجتمع يصلح اذا صلحت نساؤه, ويفسد اذا فسدت نساؤه


          فالصالحة هي من تصبر على زوجها مهما طال به المرض وتركه الناس تظل ترعاه وتسهر علىراحته حتى يأتيه الشفاء .


          فالصالحة من تخفي عيوب زوجها دون أن تفضحه .


          فالصالحة من تكون له سندا ساعة الضيق والاحباط .


          فالصالحة من تكتم أسراره وتصون عرضه في غيابه وترعاه بكل فرح وسرور .


          وتبقى الزوجة الصالحة تحمل هموم الزوج مهما كانت فضاحتها وهذا شرف لها أن تشارك الزوج همومه وتشاطره آلامه وتكون له الكهف الذي يخفي فيه أسراره وكنوزه .


          وحتى مهمة إصلاح الزوج هي مهمة المرأة فكم من رجل أضاع سبيل الهداية وبزواجه تحسن حاله والعينات كثيرة من كانت لها الفضل في إصلاح أزواجها باللين والرفق والصبر حتى تجعل منه زوجا صالحا وأبا فاضلا وعنصرا نافعا في المجتمع فهناك من الرجال الطيبيين يضيع الطريق إلى الهداية وبوجود المرأة الصالحة إلى جانبه يصلح حاله وهذا له الحق في الزوجة الصالحة لان أرضه خصبة وقابلة للعطاء فالطيب مهما انحرف إلا وياتي يوما ويعود إلى رشده وهذا شرف تؤِجر عنه المرأة, فبالفعل هناك من يحمل بذرة الخير وبسبب بعض الضغوطات انحرف وفقد طريق الهداية وبمجرد وجود من يعينه للعودة يتسعيدها ويظل تابثا وهذا فضل يكرم الله به بعض النساء لتفوز بالجنة بينما هناك من تتعب المرأة في إصلاحه فتخسر هي الاخرى دينها ودنياها لشدة الضغط عليها في بعض الحالات حفضنا الله وإياكم


          والصلاح هو بذرة علينا الاستفادة كلنا من ثمارها الطيبة


          وان كل هذا ينطبق على الرجل والمراة في الاختيار


          ان الاختيار والتأني وعدم الاستعجال مهم لكي يصل الى الشيء المراد تحقيقه لان الزواج ليس بضاعة او تجارة ان الزواج معاشرة وحياة منجمعة معا



          الحمد لله رب العالمين

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صل على محمد وال محمد

            ان اختيار المرأة مهم جدا ودقيق وان الدين الاسلامي قد حث الرجل على اختيار الزوجة المثالية وهذا حديث عن الرسول الكريم صلى الله عليه واله

            ((إن خير نساءكم الولود،الودود،العفيفة،العزيزة في اهلها،الذليلة مع بعلها،المتبرجة مع زوجها،الحصان على غيره،التي تسمع قوله وتطيع امره،وإذا خلا بها بذلت له مايريد منها،وام تبذل كتبذل الرجل))

            الحرص على اختيار الزوجة المثقفة في علمها وطباعها، فالجاهلة وقليلة العلم والحكمة قد لا تحسن التصرف في كثير من الأمور وان تكون وفية متخلقة بأخلاق السيدة زينب لزوجها وصابرة وان تحمد الله على السراء والضراء أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل وفي الحقيقة انا افضل الزواج من الاقرباء لانه يعرفها حق المعرفة من ناحية الاخلاق والتربية وهناك الكثير من الرجال تزوجوا من غير الاقارب لكن فشل الزواج في النهاية وهناك رجال تزوجوا من الاقارب وفشل الزواج لكن هناك سؤال كيف نستطيع ان ننجح الزواج من الاقارب الجواب :- ان الزوجة اذا تربت في ظل اب وام ملتزمين دينيا وخلقيا اكيد سوف تظهر الزوجة بمظهر اخلاقي وديني وانا اقول ان الزوجة المثالية هي التي تعلمت طاعت الاب والام فتطبقه في البيت الزوجي وفي الختام اقول كما قال الرسول العظيم
            ((اختارو لنطفكم فان العرق دساس))

            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            التعديل الأخير تم بواسطة لواء صاحب الزمان; الساعة 08-03-2010, 08:48 PM.

            تعليق


            • #7
              أجمل ما في المرأة حسن خلقها وطاعة زوجها وأن تكون ملتزمة بأوامر الله تعالى وأن يكون شعارها في الحياة (( لا مشكلة في الحياة إلا معصية الله )) وأن لا تكون مثالية تطلب ما لا يمكن تحقيقه في الحياة من أجل أن تعيش سعيدة كما تتصور ، بل ينبغي أن تخلق السعادة لزوجها بصبرها وشجاعتها وتحديها لظروف الحياة وكأنها تضحك من كل المشاكل التي تواجها وتقول : (( لا أخشى شيئاً في الدينا إلا سخط ربي وكل ما لم نحصل عليه من متع الدنيا يمكن أن يتحقق في أي لحظة لأن كل الأمور هي بيد الله تعالى )) فالإنسان عندما يلتفت إلى تعلق جميع الأمور بيد الله تعالى يمكن أن يعيش سعيداً مع شريك حياته .
              sigpic

              لاتسألني من انا والأهل أين
              هاك أسمي خادماً أم البنين

              تعليق


              • #8
                قال النبي الاكرم (ص واله ) ان جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا يكن في الارض فتنة وفساد كبير
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                تعليق


                • #9
                  أفادة رائعة موفقين بأذن الله...

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صلي على محمد وآل محمد

                  من أجل بناء حياة سعيدة فأن اختيار شريك الحياة المناسب هي أولى الخطوات للنجاح في الحياة الزوجية ومن حق الفتاة أن تختار شريك حياتها بكل حرية ومن غير أن تجّبر عليه لأنها هي التي ستعيش معه عمرآ

                  أن أختيار الزوج أمر يجب أن يهتم به ولي أمر الفتاة وأن يسأل عنه ويشاور أهل الصلاح فيه وأصحاب الرأي
                  وأيضآ أن يأخذ برأي والدة الفتاة وهذا يعني أن لا ينفرد الأب برأئه دون أستشارة الاخرين.

                  ومن أهم الصفات التي يجب توفرها في الزوج: الدين
                  فقال تعالى في كتابه العزيز
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  {وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ } ( البقرة 221 )
                  أن أهم صفة في الزوج هي أن يكون مؤمنآ بالله تعالى و ملتزمآ بأحكام القران الكريم وعاملآ بها في حياته )
                  وأيضآ قال تعالى (أن أكرمكم عند الله أتقاكم).
                  حيث جعل الله تبارك وتعالى أن أكرم الناس عنده أتقاهم
                  كما أن هذا المؤمن إذا أحب زوجته أكرمها، وإن كرهها لم يظلمها، لأنه ملتزم بكتاب الله الذي قال: {فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان} [البقرة: 229].

                  وقال الحبيب المصطفى محمد (ص)
                  (أذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)
                  الصفة الثانية :حسن الخلق فيجب أن يكون الزوج متخلقآ بأخلاق الرسول الكريم (ص) وأن يخاف الله تعلى في كل ما يعمله في حياته فقال عليه أفضل الصلاة والسلام(أنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)
                  فأذا كان الزوج حسن الخلق سيحترم الزوجة ويساعدها في أمور الدين والدنيا ولا يسمعها لفظآ بذيئآ ولا الكلمات التي تجرح مشاعرها وتخدش حياءها ولا يسبها أن اخطأت لانها ليست معصومة من الزلل
                  ويفضل أن يكون من عائلة طيبة ونسب معروف وأن يملك ما يكفيه من المال لتأمين حياة هانئة له ولزوجته ولأبنائة
                  .عن النبي (ص): أكثر ما تلج به أمتي ألجنّة تقوى الله وحسن الخلق يعمران الدار ويزيدان في الأعمار
                  وعن الأمام الصادق عليه السلام قال: الكفوء أن يكون عفيفآ وعنده يسار.

                  ويجب أن يكون الزوج قادرآ على تحمل مسؤليات الزواج عن الرسول (ص) قال :يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج.

                  ويكون عطوفآ مع الزوجة رحيمآ بها ويكافئها ان أحسنت ويحاول أصلاحها بالكلمة الطيبة لأن الكلمة الطيبة صدقة.

                  ويجب أن يأخذ رأي الزوجة في جميع الأمور ويحترم رأيها ويعطيها حقوقها .

                  ويجب على كل فتاة التأني في أختيار شريك الحياة (في التأني سلامة وفي العجلة ندامة)
                  وقبل هذا كله ومعه ينبغي التوجه إلى الله عز وجل بالدعاء واللجوء إليه سبحانه أن ييسر لك أمرك وأن يعينك على حسن الاختيار ويلهمك رشدك

                  اتمنى الموفقية للجميع وشكرآ على المسابقة فلقد أفادتنا كثيرآ
                  sigpic

                  تعليق


                  • #10
                    جواب المسابقة الشهرية

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    ان مسالة اختيار شريك الحياة خطوه مهمة نحو بناء حياة زوجية
                    والحياة تتوقف على اختيار الزوج سواء كان جيد ام سئ لذا ينبغي التريث قبل الاقدام وان تكون هناك دراسة شاملة لجيمع الجوانب ...الاختيار يكون ضمن القيم الالهي التي رسمها الله الينا في كتابة وسنته وفطرتنا ايضا
                    ونود ان نبين ان هناك امور اساسية وامور كمالية
                    الاساسية: وهي مخافة الله فخشية المولى تضع الحجر الاساس لشخصيته السليمة .ومخافة الله مسالة مهمة هي اكثر الصفات التي تبحث عنها الفتاة في الرجل لان الفتاة تكون متخوفة لانتقالها من حياة العزوبية الى حياة اخرى من شخص غريب وخوفها من ان تظلم في بيتها الزوجي!
                    ودينه وعقيدة لان اي انشطار بالدين والعقيدة يودي الى زعزعة الاستقرار الاسري وانعدام الانسجام وهذا بدور يؤثر سلبا على الاطفال
                    ان يكون حسن الخلق ..,معاشرة ..
                    ان يكون بار لوالدية فعلى قدر رضائهما يوفق الابن في حياته
                    الامور الكمالية ن الممكن ان يستغني عنه الانسان كتحصيلة الدراسي والامور المادية
                    انا برأي ان المال مهم _لاني الرفاهية مطلوبة والدين يدعونا الى العمل وابتعاد عن الكسل_ولكنه ليس الاهم فبالاضافة هو يحل كثير من المشاكل المادية ولكنه يخلق بالمقابل مشاكل اخرة الاغلب معنوية
                    ...ينبغي ان يكون الزوج اهلا لتحمل المسؤلية يمكن ان يعيشها برفاه وسعادة والسعادة لا تتحقق الا اذا وجد الانسان نفسة خالي من الذنوب ...والزوج هو نصف المكمل لحياة الفتاة فالافضل ان تحسن اختياره مراعيتا الظوابط التي وظعها الله تعالى لتفوز برضا الله ومن الله توفيق

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X