تويت
السلام على ابنة الدلاىل الواضحات
والايات البينات
والمعجزات الباهرات ... والبراهين الظاهرات
السلام على المولوده في معقل العصمة والتقى ومهبط الوحي والهدى ..
وموروثة عظيم الفضل والندى ..
سلام على المراة الصالحه والمجاهدة الناصحه والحرة الابيه واللبوه الطالبيه والمعجزه المحمديه .. والذخيرة الحيدريه .. والوديعة الفاطميه ..
كانت زينب صوت الحسين وصولته ودم الحسين وديمومته وشخص الحسين وشخصيته وبصر الحسين وبصيرته
فخرها انها ورثت العلم من جدها رسول الله صل الله عليه واله وسلم
وشجاعه من شجاعة ابيها علي .. ومن صلابة امها فاطمة الزهراء ومن حلم اخيها الحسن ومن جهاد اخيها الحسين فاصبحت ملتقى فضاىل اهل البيت ع
فقد كانت سيف الحسين الناطق وتلك فضيلة اخرى من فضاىلها
قتلو الحسين لكي يسكتو صوته .. فنطقت عن لسانه ومااستطاعو اسكاتها .. كما كانت امها فاطمة الزهراء ام ابيها في المدينه اصبحت زينب ام اخيها الحسين في كربلاء
وعندما ياس الحسين من الرجال.. كان قلبه مطماىنا بان زينب ستحمل رايته وستنصبها في كل مكان ..
لكي لايبقى على وجه الارض رجلا وامراة لم يسمع باسم الحسين وعاشوراء وكربلا ..
لقد القى القدر عليها مرة واحده بكل حماىل القضية فتحاملت على نفسها وحملت رايتها وتحملت مسوليتها لتقول للعالم ان حمل الرسالة ثقيل فلايجوز التهاون بها ولوان فاطمة الزهراء حاضرت في كربلاء لفعلت مافعلته زينب .. ولوكان الامام علي حاضرا في عاشوراء لفعل ايضا مافعله الحسين .....
خسا اللذين لايعرفون ان للمراة كرا مة وهم يرون كيف ان الله اكرم زينب بالعلم والمعرفه والشجاعه والفصاحة والصبر وكل مافي القاموس مت مناقبيات وفضاىل ..
ثلاثة نساء حملن مع ثلاثة رجال اثقال اخر الديانات .. خديجة مع النبي .. وفاطمة مع علي .. وزينب مع الحسين .. نعم انها المراة التي يجب ان تكون .. وفي الموقع الاذي يجب ان يكون .. وفي الشكل اللذي يجب ان تكون .. لقد ابت عدالة الله الا ان تكون الى جانب رجل عظيم وانها حجة الله على كل نساء الارض ان لا يسكتن على كضة ظالم ولاسغب مظلوم .. وان يتحملن مسوليتهن قبل الرجال ومع الرجال وبعد الرجال ..
لان المراة راعية مستقلة لرعيتها ومسولة عنها ..
في الشام كانت غريبة واسيرة ومظلومة ومكظومة .. لكنها لم تكن مهزومة .. وبذلك اثبتت ان امراة واحده يمكنها ان تتحدى امبراطورية باكملها وان تساهم في تقويضها باذن الله ...
كما كانت مريم ابنة عمران حاملة الام المسيح فقد حملت زينب بنت علي الام اهل البيت وهي وليدة الاكارم وام المكارم وصاحبة المكارم وابنة الشهداء واخت الشهداء وام الشهداء هكذا هي زينب ومن قبل كانت .. فسلام لك ياسيدتي مني مابقيت وبقي الليل والنهار ونحن على العهد ساىرون
والايات البينات
والمعجزات الباهرات ... والبراهين الظاهرات
السلام على المولوده في معقل العصمة والتقى ومهبط الوحي والهدى ..
وموروثة عظيم الفضل والندى ..
سلام على المراة الصالحه والمجاهدة الناصحه والحرة الابيه واللبوه الطالبيه والمعجزه المحمديه .. والذخيرة الحيدريه .. والوديعة الفاطميه ..
كانت زينب صوت الحسين وصولته ودم الحسين وديمومته وشخص الحسين وشخصيته وبصر الحسين وبصيرته
فخرها انها ورثت العلم من جدها رسول الله صل الله عليه واله وسلم
وشجاعه من شجاعة ابيها علي .. ومن صلابة امها فاطمة الزهراء ومن حلم اخيها الحسن ومن جهاد اخيها الحسين فاصبحت ملتقى فضاىل اهل البيت ع
فقد كانت سيف الحسين الناطق وتلك فضيلة اخرى من فضاىلها
قتلو الحسين لكي يسكتو صوته .. فنطقت عن لسانه ومااستطاعو اسكاتها .. كما كانت امها فاطمة الزهراء ام ابيها في المدينه اصبحت زينب ام اخيها الحسين في كربلاء
وعندما ياس الحسين من الرجال.. كان قلبه مطماىنا بان زينب ستحمل رايته وستنصبها في كل مكان ..
لكي لايبقى على وجه الارض رجلا وامراة لم يسمع باسم الحسين وعاشوراء وكربلا ..
لقد القى القدر عليها مرة واحده بكل حماىل القضية فتحاملت على نفسها وحملت رايتها وتحملت مسوليتها لتقول للعالم ان حمل الرسالة ثقيل فلايجوز التهاون بها ولوان فاطمة الزهراء حاضرت في كربلاء لفعلت مافعلته زينب .. ولوكان الامام علي حاضرا في عاشوراء لفعل ايضا مافعله الحسين .....
خسا اللذين لايعرفون ان للمراة كرا مة وهم يرون كيف ان الله اكرم زينب بالعلم والمعرفه والشجاعه والفصاحة والصبر وكل مافي القاموس مت مناقبيات وفضاىل ..
ثلاثة نساء حملن مع ثلاثة رجال اثقال اخر الديانات .. خديجة مع النبي .. وفاطمة مع علي .. وزينب مع الحسين .. نعم انها المراة التي يجب ان تكون .. وفي الموقع الاذي يجب ان يكون .. وفي الشكل اللذي يجب ان تكون .. لقد ابت عدالة الله الا ان تكون الى جانب رجل عظيم وانها حجة الله على كل نساء الارض ان لا يسكتن على كضة ظالم ولاسغب مظلوم .. وان يتحملن مسوليتهن قبل الرجال ومع الرجال وبعد الرجال ..
لان المراة راعية مستقلة لرعيتها ومسولة عنها ..
في الشام كانت غريبة واسيرة ومظلومة ومكظومة .. لكنها لم تكن مهزومة .. وبذلك اثبتت ان امراة واحده يمكنها ان تتحدى امبراطورية باكملها وان تساهم في تقويضها باذن الله ...
كما كانت مريم ابنة عمران حاملة الام المسيح فقد حملت زينب بنت علي الام اهل البيت وهي وليدة الاكارم وام المكارم وصاحبة المكارم وابنة الشهداء واخت الشهداء وام الشهداء هكذا هي زينب ومن قبل كانت .. فسلام لك ياسيدتي مني مابقيت وبقي الليل والنهار ونحن على العهد ساىرون
تعليق