(((احذر...احذر ..لا تكون كابي حنيفة)))
(((اطلب الرزق من رسول الله مباشرة ومن الائمة المعصومين)))
الرواية وردت في مصادر عدة كوسائل الشيعة وغيرها وانا نقلتها من كنز الفوائد:
كنز الفوائد ؛ ج2 ؛ ص36
((أبو حنيفة مع الإمام الصادق فصل))
ذَكَرُوا أَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ أَكَلَ طَعَاماً مَعَ الْإِمَامِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ صلوات الله عليه فَلَمَّا رَفَعَ الصَّادِقُ صلوات الله عليه يَدَهُ مِنْ أَكْلِهِ قَالَ :
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ اللَّهُمَّ هَذَا مِنْكَ وَ مِنْ رَسُولِكَ صلوات الله عليه واله فَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ :
يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَ جَعَلْتَ مَعَ اللَّهِ شَرِيكاً ؟!!
فَقَالَ لَهُ :
وَيْلَكَ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ فِي كِتَابِهِ :
وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ
وَ يَقُولُ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ :
وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ
فَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ :
وَ اللَّهِ لَكَأَنِّي مَا قَرَأْتُهُمَا قَطُّ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَ لَا سَمِعْتُهُمَا إِلَّا فِي هَذَا الْوَقْتِ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صلوات الله عليه :
بَلَى قَدْ قَرَأْتَهُمَا وَ سَمِعْتَهُمَا وَ لَكِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَنْزَلَ فِيكَ وَ فِي أَشْبَاهِكَ
أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها .
وَ قَالَ:
كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ
(((اطلب الرزق من رسول الله مباشرة ومن الائمة المعصومين)))
الرواية وردت في مصادر عدة كوسائل الشيعة وغيرها وانا نقلتها من كنز الفوائد:
كنز الفوائد ؛ ج2 ؛ ص36
((أبو حنيفة مع الإمام الصادق فصل))
ذَكَرُوا أَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ أَكَلَ طَعَاماً مَعَ الْإِمَامِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ صلوات الله عليه فَلَمَّا رَفَعَ الصَّادِقُ صلوات الله عليه يَدَهُ مِنْ أَكْلِهِ قَالَ :
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ اللَّهُمَّ هَذَا مِنْكَ وَ مِنْ رَسُولِكَ صلوات الله عليه واله فَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ :
يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَ جَعَلْتَ مَعَ اللَّهِ شَرِيكاً ؟!!
فَقَالَ لَهُ :
وَيْلَكَ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ فِي كِتَابِهِ :
وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ
وَ يَقُولُ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ :
وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ
فَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ :
وَ اللَّهِ لَكَأَنِّي مَا قَرَأْتُهُمَا قَطُّ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَ لَا سَمِعْتُهُمَا إِلَّا فِي هَذَا الْوَقْتِ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صلوات الله عليه :
بَلَى قَدْ قَرَأْتَهُمَا وَ سَمِعْتَهُمَا وَ لَكِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَنْزَلَ فِيكَ وَ فِي أَشْبَاهِكَ
أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها .
وَ قَالَ:
كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ
تعليق