تويت
أفضل النصائح للاحتفاظ برشاقة الجسم في شهر رمضان
يمكنك سيدتي أن تحتفظي برشاقتكِ في شهر رمضان عند تناول الأطعمة المتنوعة، ويعد المحشي
من أكثر الأكلات المفضلة لدى العراقيين على الرغم من أنه ضد الرشاقة، لذلك نقدم لكِ مجموعة
نصائح يمكن من خلالها تناول المحشي ولكن بدون أضرار:
* تناولي المحشي ولكن يجب زيادة الخضرة أو اللحم المفروم بداخله والتقليل قدر الإمكان من
الأرز أمّا عدد الوحدات التي يمكنك تناولها فقط حتى لا تحدث زيادة في الوزن: (محشي الملفوف
"5 وحدات"، محشي البصل "3 وحدات"، محشى ورق العنب "5 وحدات"، محشى الباذنجان
"4 وحدات"، محشي الكوسة "7 وحدات"، محشي الطماطم "5 وحدات").
*أكد معظم خبراء التنحيف على ضرورة الإكثار من العصائر الطبيعية مثل عصير الليمون أو
البرتقال في رمضان للحفاظ على رشاقة الجسم وحيويته بشكل أكبر من العصائر الأخرى مثل قمر
الدين، وعرق السوس الذي يعد من أكثر العصائر التي تسبب حدوث ارتفاع في ضغط الدم وحجز الأملاح في الجسم.
* يمكن تناول عصير قمر الدين مرتين في الأسبوع، ولكن بشرط أن يكون اليومان متباعدين،
وأنسب وقت لتناول الحلويات يكون بعد الإفطار بثلاث ساعات حتى يتم هضم طعام الإفطار جيداً،
لأن تناول كميات كبيرة من الحلويات بعد الإفطار مباشرة تؤدى إلى تخزين الزائد على الحاجة في
صورة دهون تحت الجلد وهذا يؤدى إلى زيادة الوزن والبدانة ومن ثم ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
*يفضل جميع خبراء التنحيف التبكير في الإفطار والتأخير في السحور، إضافة إلى أن ذلك الأمر
يعد ضرورياً حتى يتم الهضم الكامل للطعام ولتجنب السمنة.
* أكد الخبراء على أهمية تناول التمر باللبن في حدود تمرتين، ويكون اللبن منزوع الدسم لأن
التمر باللبن يساعد على تنشيط الحركة الدموية للأمعاء الدقيقة والغليظة فيمتنع الإمساك، إضافة إلى
أن تناول التمر باللبن يساعد على إمداد الصائم بالطاقة الحرارية فتسد الشهية وتمنع الصائم من
تناول كمية كبيرة من الطعام.
أما في حالة عدم وجود التمر المنقوع فيفضل بالنسبة للراغبين في إنقاص سريع للوزن تناول
الشوربة الدافئة وهى من أهم المنبهات للمعدة لتبدأ ممارسة عملها.
* كما أكد الخبراء على أهمية وجبة السحور لأنها تسمح بتوزيع الطعام على فترتين (الإفطار
والسحور) وهي مهمة لتنشيط الجهاز الهضمي، وكذلك المحافظة على مستوى السكر في الدم في
فترة الصيام، وأكدوا على ضرورة تقسيم الإفطار على مرتين والسحور على مرتين حتى يتم تناول
الطعام بالقدر المعتدل وليس التهام الطعام بشراهة بعد الجوع الشديد فيؤدي إلى زيادة كمية الأكل
على الحاجة المطلوبة، وأيضاً تكون الأمعاء قد تنبهت بعد هذه الفترة الطويلة من الصيام، فتقوم
بعملية الامتصاص والهضم بصورة مثالية ولا تحدث زيادة في الوزن.
رفل عمار
تم نشره في المجلة العدد48
يمكنك سيدتي أن تحتفظي برشاقتكِ في شهر رمضان عند تناول الأطعمة المتنوعة، ويعد المحشي
من أكثر الأكلات المفضلة لدى العراقيين على الرغم من أنه ضد الرشاقة، لذلك نقدم لكِ مجموعة
نصائح يمكن من خلالها تناول المحشي ولكن بدون أضرار:
* تناولي المحشي ولكن يجب زيادة الخضرة أو اللحم المفروم بداخله والتقليل قدر الإمكان من
الأرز أمّا عدد الوحدات التي يمكنك تناولها فقط حتى لا تحدث زيادة في الوزن: (محشي الملفوف
"5 وحدات"، محشي البصل "3 وحدات"، محشى ورق العنب "5 وحدات"، محشى الباذنجان
"4 وحدات"، محشي الكوسة "7 وحدات"، محشي الطماطم "5 وحدات").
*أكد معظم خبراء التنحيف على ضرورة الإكثار من العصائر الطبيعية مثل عصير الليمون أو
البرتقال في رمضان للحفاظ على رشاقة الجسم وحيويته بشكل أكبر من العصائر الأخرى مثل قمر
الدين، وعرق السوس الذي يعد من أكثر العصائر التي تسبب حدوث ارتفاع في ضغط الدم وحجز الأملاح في الجسم.
* يمكن تناول عصير قمر الدين مرتين في الأسبوع، ولكن بشرط أن يكون اليومان متباعدين،
وأنسب وقت لتناول الحلويات يكون بعد الإفطار بثلاث ساعات حتى يتم هضم طعام الإفطار جيداً،
لأن تناول كميات كبيرة من الحلويات بعد الإفطار مباشرة تؤدى إلى تخزين الزائد على الحاجة في
صورة دهون تحت الجلد وهذا يؤدى إلى زيادة الوزن والبدانة ومن ثم ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
*يفضل جميع خبراء التنحيف التبكير في الإفطار والتأخير في السحور، إضافة إلى أن ذلك الأمر
يعد ضرورياً حتى يتم الهضم الكامل للطعام ولتجنب السمنة.
* أكد الخبراء على أهمية تناول التمر باللبن في حدود تمرتين، ويكون اللبن منزوع الدسم لأن
التمر باللبن يساعد على تنشيط الحركة الدموية للأمعاء الدقيقة والغليظة فيمتنع الإمساك، إضافة إلى
أن تناول التمر باللبن يساعد على إمداد الصائم بالطاقة الحرارية فتسد الشهية وتمنع الصائم من
تناول كمية كبيرة من الطعام.
أما في حالة عدم وجود التمر المنقوع فيفضل بالنسبة للراغبين في إنقاص سريع للوزن تناول
الشوربة الدافئة وهى من أهم المنبهات للمعدة لتبدأ ممارسة عملها.
* كما أكد الخبراء على أهمية وجبة السحور لأنها تسمح بتوزيع الطعام على فترتين (الإفطار
والسحور) وهي مهمة لتنشيط الجهاز الهضمي، وكذلك المحافظة على مستوى السكر في الدم في
فترة الصيام، وأكدوا على ضرورة تقسيم الإفطار على مرتين والسحور على مرتين حتى يتم تناول
الطعام بالقدر المعتدل وليس التهام الطعام بشراهة بعد الجوع الشديد فيؤدي إلى زيادة كمية الأكل
على الحاجة المطلوبة، وأيضاً تكون الأمعاء قد تنبهت بعد هذه الفترة الطويلة من الصيام، فتقوم
بعملية الامتصاص والهضم بصورة مثالية ولا تحدث زيادة في الوزن.
رفل عمار
تم نشره في المجلة العدد48
تعليق