عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال : (من قرأ سورة الانبياء ، حاسبه الله حسابا
يسيرا ، وصافحه وسلم عليه كل نبي ذكر اسمه في القرآن )
بارك الله بكم اخواتي ام زهراء
ام محمد جمال
ام محمد عبد الرسول
زهراء
ام محمد جاسم
ام زمزم
ام حوراء
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (1) مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2) لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ (3) قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (4) بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِآيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ (5) مَا آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ (6) وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (7) وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لَا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ (8) ثُمَّ صَدَقْنَاهُمُ الْوَعْدَ فَأَنْجَيْنَاهُمْ وَمَنْ نَشَاءُ وَأَهْلَكْنَا الْمُسْرِفِينَ (9) لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (10)
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
السؤال لماذا قدم الله الشر على الخير في الاية 35 من سورة الانبياء؟؟
ويبتلى الإنسان أحياناً بالخير وأحيانا بالشر.
قال تعالى : كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِٱلشَّرِّ وَٱلْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ... سورة الانبياء.
فإن شكر الانسان ربه على الخير ، وصبر على الشر كان ناجحًا في الابتلاء.
أما اذا لم يشكر على النعماء ، ولم يصبر على الضراء كان راسبًا.
ولا علاقة للإيمان أو الكفر بمسألة الابتلاء سواء بالخير أو بالشر.
بل ربما يكون الابتلاء بالخير لأهل الكفر ولأهل المعاصي أكثر من الابتلاء بالشر.
فيعتقد المقصر والعاصي أن الله ما دام يعطيه من أمور الدنيا إذن هو راضٍ عنه.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
القائزه اليوم // الاخت الفاضلة // أم محمد عبد الرسول
يسيرا ، وصافحه وسلم عليه كل نبي ذكر اسمه في القرآن )
بارك الله بكم اخواتي ام زهراء
ام محمد جمال
ام محمد عبد الرسول
زهراء
ام محمد جاسم
ام زمزم
ام حوراء
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (1) مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2) لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ (3) قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (4) بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِآيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ (5) مَا آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ (6) وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (7) وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لَا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ (8) ثُمَّ صَدَقْنَاهُمُ الْوَعْدَ فَأَنْجَيْنَاهُمْ وَمَنْ نَشَاءُ وَأَهْلَكْنَا الْمُسْرِفِينَ (9) لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (10)
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
السؤال لماذا قدم الله الشر على الخير في الاية 35 من سورة الانبياء؟؟
ويبتلى الإنسان أحياناً بالخير وأحيانا بالشر.
قال تعالى : كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ ٱلْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِٱلشَّرِّ وَٱلْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ... سورة الانبياء.
فإن شكر الانسان ربه على الخير ، وصبر على الشر كان ناجحًا في الابتلاء.
أما اذا لم يشكر على النعماء ، ولم يصبر على الضراء كان راسبًا.
ولا علاقة للإيمان أو الكفر بمسألة الابتلاء سواء بالخير أو بالشر.
بل ربما يكون الابتلاء بالخير لأهل الكفر ولأهل المعاصي أكثر من الابتلاء بالشر.
فيعتقد المقصر والعاصي أن الله ما دام يعطيه من أمور الدنيا إذن هو راضٍ عنه.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
القائزه اليوم // الاخت الفاضلة // أم محمد عبد الرسول