الشيخ الصدوق في عيون أخبار الرضا,حدثنا أحمد بن الحسن القطان قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد الحسيني قال: حدثني محمد بن إبراهيم بن الفزاري قال: حدثنا عبد الرحمن بن بحر الاهوازي قال: حدثني أبو الحسن علي بن عمرو قال: حدثنا الحسن بن محمد بن جمهور قال: حدثنا علي بن بلال عن علي بن موسى الرضا عليه السلام عن أبيه عن آبائه عن علي بن أبي طالب عليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وآله عن جبرئيل عن ميكائيل عن إسرافيل عن اللوح عن القلم قال: يقول الله عز وجل:
ولاية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي[1].[2]* محمد بن علي الطبري في بشارة المصطفى, أخبرنا الشيخ الفقيه أبو النجم محمد بن عبد الوهاب بن عيسى الرازي بالري في درب زامهران في مسجد الغربي بقراءتي عليه في صفر سنة عشرة وخمسمائة قال: أخبرنا أبو سعيد محمد بن أحمد النيشابوري قال: أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن عمر الفقيه المعروف بالناطقي بقراءتي عليه قال: أخبرنا أبو المفضل محمد بن عبد الله بن محمد الشيباني في داره ببغداد قال: حدثنا ناصر الحق الحسن بن علي قال: حدثنا محمد بن منصور قال: حدثنا يحيى بن طلحة اليربوعي قال: حدثنا أبو معاوية, عن ليث بن أبي سليم, عن طاووس, عن ابن عباس: أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: لو اجتمع الناس[3] على حب علي بن أبي طالب لما خلق الله النار.[4]* الشيخ الكليني في الكافي, محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن الحكم بن مسكين، عن إسحاق بن عمار، عن رجل، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: {إنا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوماً جهولاً}[5] قال: هي ولاية أمير المؤمنين عليه السلام.[6]* العلامة المجلسي في البحار, روى جعفر الاحمر, عن مسلم الاغور, عن حبة العرني قال: قال علي عليه السلام: من أحبني كان معي، أما إنك لو صمت الدهر كله وقمت الليل كله ثم قتلت بين الصفا والمروة أو قال بين الركن والمقام, لما بعثك الله إلا مع هواك بالغاً ما بلغ، إن في جنة ففي جنة وإن في نار ففي نار.[7]
* الشيخ الصدوق في الأمالي,حدثنا محمد بن أحمد السناني رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال: حدثنا موسى بن عمران النخعي, عن عمه الحسين بن يزيد, عن علي بن سالم, عن أبيه, عن أبان بن عثمان, عن أبان بن تغلب, عن عكرمة, عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: قال الله جل جلاله:لو اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار.[8]* العلامة الحلي في كشف اليقين, من كتاب الفردوس عن معاذ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة.[9]* الشيخ الصدوق في الأمالي,حدثنا محمد بن أحمد السناني رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال: حدثنا موسى بن عمران النخعي, عن عمه الحسين بن يزيد, عن علي بن سالم, عن أبيه, عن أبان بن عثمان, عن أبان بن تغلب, عن عكرمة, عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: قال الله جل جلاله:لو اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار.[10]* العلامة الحلي في كشف اليقين, من كتاب الفردوس عن معاذ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة.[11]* محمد بن علي الطبري في بشارة المصطفى, حدثنا الشيخ محمد بن علي, عن أبيه, عن جده عبد الصمد قال: حدثنا محمد بن القاسم الفارسي قال: حدثنا محمد بن إسماعيل العلوي إملاء, وحدثنا محمد بن عبد الله الانصاري, وحدثنا محمد بن الحسين النهاوندي, حدثنا صدقة بن موسى, حدثنا موسى بن جعفر ‘, عن أبيه جعفر بن محمد الصادق, عن أبيه عليهم السلام, عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إني لأرجو لأمتي في حب علي كما أرجو في قول لا إله إلا الله.[12]* الشيخ الطوسي في الأمالي, أخبرنا محمد بن محمد قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال: حدثنا علي بن العباس بن الوليد قال: حدثنا إبراهيم بن بشر بن خالد قال: حدثنا منصور بن يعقوب قال: حدثنا عمرو بن شمر, عن إبراهيم بن عبد الأعلى, عن سويد ابن غفلة, قال: سمعت علياً عليه السلام يقول: والله لو صببت الدنيا على المنافق صباً ما أحبني, ولو ضربت بسيفي هذا خيشوم المؤمن لأحبني, وذلك أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: يا علي, لا يحبك إلا مؤمن, ولا يبغضك إلا منافق.[13]* الشيخ الصدوق في فضائل الشيعة, حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب قال: حدثنا حماد بن يزيد عن أيوب عن عطاء عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حب على بن أبي طالب يأكل السيئات[14] كما تأكل النار الحطب[15].[16]* الشيخ الصدوق في الأمالي,حدثنا الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمي رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن القاسم الاسترآبادي & قال: حدثنا عبد الملك بن أحمد بن هارون قال: حدثنا عمار بن رجاء قال: حدثنا يزيد ابن هارون قال: أخبرنا محمد بن عمرو, عن أبي سلمة, عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وآله جاءه رجل, فقال: يا رسول الله, أما رأيت فلاناً ركب البحر ببضاعة يسيرة وخرج إلى الصين, فأسرع الكرة, وأعظم الغنيمة حتى قد حسده أهل وده, وأوسع قراباته وجيرانه, فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن مال الدنيا كلما ازداد كثرة وعظماً, ازداد صاحبه بلاء, فلا تغبطوا أصحاب الاموال إلا بمن جاد بماله في سبيل الله, ولكن ألا أخبركم بمن هو أقل من صاحبكم بضاعة, وأسرع منه كرة, وأعظم منه غنيمة, وما أعد له من الخيرات محفوظ له في خزائن عرش الرحمن؟ قالوا: بلى, يا رسول الله.فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: انظروا إلى هذا المقبل إليكم, فنظرنا فإذا رجل من الأنصار رث الهيئة, فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن هذا لقد صعد له في هذا اليوم إلى العلو من الخيرات والطاعات ما لو قُسم على جميع أهل السماوات والارض لكان نصيب أقلهم منه غفران ذنوبه ووجوب الجنة له, قالوا: بماذا, يا رسول الله؟ فقال: سلوه يخبركم عما صنع في هذا اليوم, فأقبل عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله, وقالوا له: هنيئاً لك بما بشّرك به رسول الله صلى الله عليه وآله, فماذا صنعت في يومك هذا حتى كُتب لك ما كُتب؟!فقال الرجل: ما أعلم أني صنعت شيئاً غير أني خرجت من بيتي, وأردت حاجة كنت أبطأت عنها, فخشيت أن تكون فاتتني, فقلت في نفسي لاعتاضن منها النظر إلى وجه علي بن أبي طالب عليه السلام, فقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: النظر إلى وجه علي عبادة, فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إي والله عبادة, وأي عبادة! إنك يا عبد الله ذهبت تبتغي أن تكتسب ديناراً لقوت عيالك ففاتك ذلك, فاعتضت منه النظر إلى وجه علي, وأنت له محب, ولفضله معتقد, وذلك خير لك من أن لو كانت الدنيا كلها لك ذهبة حمراء فأنفقتها في سبيل الله, ولتشفعن بعدد كل نفس تنفسته في مصيرك إليه في ألف رقبة يعتقهم الله من النار بشفاعتك.[17]* السيد ابن طاووس الحسني في اليقين, عن تفسير الحافظ محمد بن مؤمن النيشابوري بإسناده يرفعه قال: أقبل صخر بن حرب[18] حتى جلس إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا محمد، هذا الأمر لنا من بعدك أم لمن؟ قال: يا صخر، الأمر من بعدي لمن هو مني بمنزلة هارون من موسى, فأنزل الله تعالى {عم يتسائلون}[19]يعني: يسئلك أهل مكة عن خلافة علي بن أبي طالب {عن النبأ العظيم * الذي هم فيه مختلفون}[20] منهم المصدق بولايته وخلافته {كلا} وردَّ عليهم {سيعلمون}[21]سيعرفون خلافته بعدك إنها حق يكون {ثم كلا سيعلمون}[22] سيعرفون خلافته وولايته إذ يسئلون عنها في قبورهم فلا يبقى ميت في شرق ولا في غرب ولا في بر ولا في بحر إلا ومنكر ونكير يسئلانه عن ولاية علي أمير المؤمنين عليه السلام بعد الموت، يقولان للميت: من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ ومن إمامك؟[23]* محمد بن جرير الطبري في نوادر المعجزات, حدثنا بشر بن طريف، عن سفيان الثوري قال: حدثني أبو عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام قال: قال النبي صلى الله عليه وآله: أنه ليلة اسري بي إلى الله تعالى عرجت سماءاً سماءاً، وحاوزت الكروبيين, والملائكة الصافين وجاوزت موضعاً لم ينته إليه جبرئيل عليه السلام، وبلغت طوبى وسدرة المنتهى فأوحى إلي ربي ما أوحى, فقالت لي حملة العرش: بم بعثت يا محمد؟ فقلت: بولايتي وولاية أخي علي بن أبي طالب.[24]* إبن شهر آشوب في المناقب, أبو حمزة عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آبائكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الايمان}[25] قال: فإن الايمان ولاية علي بن أبي طالب.[26]* الموفق الخوارزمي في المناقب, أخبرني شهردار هذا أجازة, أخبرني أبو الفتح عبدوس بن عبد الله بن عبدوس الهمداني كتابة, أخبرنا الشيخ أبو طاهر الحسين بن علي بن سلمة من مسند زيد بن علي, حدثنا الفضل بن العباس, حدثنا أبو عبد الله محمد بن سهل, حدثنا محمد بن عبد الله الباكري, حدثني إبراهيم بن عبيدالله بن العلاء, حدثني أبي عن زيد بن علي, عن أبيه, عن جده, عن علي بن أبي طالب عليه السلام, عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال لعلي: يا علي لو أن عبداً عبد الله عز وجل مثل ما قام نوح في قومه وكان له مثل أُحد ذهباً فأنفقه في سبيل الله ومدّ في عمره حتى حج ألف عام على قدميه ثم قُتل بين الصفا والمروة مظلوماً ثم لم يوالك يا علي لم يشم رائحة الجنة ولم يدخلها.[27]* الشيخ الصدوق في معاني الأخبار, أبي & قال: حدثنا سعد بن عبد الله, عن محمد بن الحسين, عن محمد بن سنان, عن عمار بن مروان, عن المنخل, عن جابر, عن أبي جعفر عليه السلام قال سألته عن هذه الآية في قول الله عز وجل: {ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم}[28] قال فقال: أتدري ما سبيل الله؟ قال قلت: لا والله إلا أن أسمعه منك, قال: سبيل الله هو علي عليه السلام وذريته, وسبيل الله من قتل في ولايته قتل في سبيل الله ومن مات في ولايته مات في سبيل الله.[29]
[1] في أمالي الطوسي "أمن ناري".
[2] عيون أخبار الرضا × ج1 ص146، أمالي الصدوق ص306، عنهما البحار ج39 ص246، تأويل الآيات ج1 ص93، المناقب ج2 ص296، معاني الأخبار ص371, شواهد التنزيل ج1 ص170, الجواهر السنية ص225، تفسير كنز الدقائق ج1 ص505, تفسير نور الثقلين ج5 ص39.
[3] وفي الفضائل لإبن شاذان: لو اجتمعت الخلائق, والأمالي للطوسي: لو اجتمعت أمتك.
[4] بشارة المصطفى ص126, عنه البحار ج39 ص249, كشف الغمة ج1 ص98, عنه البحار ج39 ص248, مناقب آشوب ج3 ص35, عنه البحار ج39 ص248, كشف اليقين ص225, غاية المرام ج6 ص50, نوادر المعجزات ص75, الروضة ص125, مناقب الخوارزمي ص67, عوالي اللئالي ج4 ص86, الفضائل لإبن شاذان ص112 نحوه, الأمالي للطوسي ص642 نحوه, عنه مدينة المعاجز ج1 ص86, ينابيع المودة ج1 ص272/ ج2 ص243.
[5] سورة الأحزاب, الآية 72.
[6] الكافي ج1 ص413, بصائر الدرجات ص96, عنه البحار ج23 ص280, تأويل الآيات ج2 ص470, غاية المرام ج4 ص187, تفسير الثقلين ج4 ص312.
[7] البحار ج39 ص295/ ج65 ص75, الغارات ج2 ص588, شرح النهج ج4 ص105, غاية المرام ج6 ص64.
[8] أمالي الصدوق ص755، عنه البحار ج39 ص247، غاية المرام ج6 ص89, الجواهر السنية ص236.
[9] كشف اليقين ص225، المناقب ج3 ص2، كشف الغمة ج1 ص92، عنه البحار ج39 ص248، كتاب الروضة ص119، عنه البحار ج39 ص266, الفضائل لإبن شاذان ص96، عوالي اللئالي ج4 ص86، مناقب الخوارزمي ص76، غاية المرام ج3 ص61, ينابيع المودة ج1 ص270.
[10] أمالي الصدوق ص755، عنه البحار ج39 ص247، غاية المرام ج6 ص89, الجواهر السنية ص236.
[11] كشف اليقين ص225، المناقب ج3 ص2، كشف الغمة ج1 ص92، عنه البحار ج39 ص248، كتاب الروضة ص119، عنه البحار ج39 ص266, الفضائل لإبن شاذان ص96، عوالي اللئالي ج4 ص86، مناقب الخوارزمي ص76، غاية المرام ج3 ص61, ينابيع المودة ج1 ص270.
[12] بشارة المصطفى ص231، عنه البحار ج39 ص249.
[13] أمالي الطوسي ص206، عنه البحار ج39 ص251، نهج البلاغة ج4 ص13، روضة الواعظين ص295، كشف الغمة ج2 ص21، بشارة المصطفى ص153، إعلام الورى ج1 ص371، شرح الأخبار ج3 ص575، تفسير مجمع البيان ج6 ص455، الغارات ج1 43, غاية المرام ج6 ص64, مشكاة الأنوار ص151 نحوه.
[14] في رواية المناقب والصراط المستقيم وينابيع المودة وكتاب الفردوس: يأكل الذنوب.
[15] وفي رواية كتاب الروضة: يحرق الذنوب كما تحرق النيران الحطب.
[16] فضائل الشيعة ص11، عنه البحار ج27 ص136, مناقب آشوب ج3 ص3، الصراط المستقيم ج1 ص198، ينابيع المودة ج2 ص180, بحار الأنوار ج39 ص257 عن الفردوس, تأويل الآيات ج2 ص866, كتاب الروضة ص119, عنه البحار ج39 ص266.
[17] أمالي الصدوق ص443، عنه البحار ج38 ص197، غاية المرام ج6 ص196, بشارة المصطفى ص99، تأويل الآيات الظاهرة ج2 ص866.
[20] سورة النبأ, الآية 2, 3.
[23] اليقين ص410, عنه البحار ج6 ص216/ ج37 ص258, الطرائف ص95, مناقب آشوب ج2 ص276, تأويل الآيات ج2 ص758, غاية المرام ج2 ص51, نهج الإيمان ص507, شواهد التنزيل ج2 ص418.
[24] نوادر المعجزات ص71.
[30] أمالي الصدوق ص66، عنه البحار ج65 ص7، بشارة المصطفى ص42، غاية المرام ج6 ص88، روضة الواعظين ص296، مشكاة الأنوار ص151.
[31] أمالي الصدوق ص77، عنه البحار ج39 ص341، حلية الأبرار ج2 ص439، بشارة المصطفى ص247، روضة الواعظين ص111, غاية المرام ج1 ص166/ ج2 ص186/ ج6 ص149.
[32] أمالي الصدوق ص116، عنه البحار ج8 ص19/ ج40 ص4, عيون أخبار الرضا × ج2 ص264، عنه البحار ج39 ص211, غاية المرام ج5 ص120.
ولاية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي[1].[2]* محمد بن علي الطبري في بشارة المصطفى, أخبرنا الشيخ الفقيه أبو النجم محمد بن عبد الوهاب بن عيسى الرازي بالري في درب زامهران في مسجد الغربي بقراءتي عليه في صفر سنة عشرة وخمسمائة قال: أخبرنا أبو سعيد محمد بن أحمد النيشابوري قال: أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن عمر الفقيه المعروف بالناطقي بقراءتي عليه قال: أخبرنا أبو المفضل محمد بن عبد الله بن محمد الشيباني في داره ببغداد قال: حدثنا ناصر الحق الحسن بن علي قال: حدثنا محمد بن منصور قال: حدثنا يحيى بن طلحة اليربوعي قال: حدثنا أبو معاوية, عن ليث بن أبي سليم, عن طاووس, عن ابن عباس: أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: لو اجتمع الناس[3] على حب علي بن أبي طالب لما خلق الله النار.[4]* الشيخ الكليني في الكافي, محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن الحكم بن مسكين، عن إسحاق بن عمار، عن رجل، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: {إنا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوماً جهولاً}[5] قال: هي ولاية أمير المؤمنين عليه السلام.[6]* العلامة المجلسي في البحار, روى جعفر الاحمر, عن مسلم الاغور, عن حبة العرني قال: قال علي عليه السلام: من أحبني كان معي، أما إنك لو صمت الدهر كله وقمت الليل كله ثم قتلت بين الصفا والمروة أو قال بين الركن والمقام, لما بعثك الله إلا مع هواك بالغاً ما بلغ، إن في جنة ففي جنة وإن في نار ففي نار.[7]
* الشيخ الصدوق في الأمالي,حدثنا محمد بن أحمد السناني رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال: حدثنا موسى بن عمران النخعي, عن عمه الحسين بن يزيد, عن علي بن سالم, عن أبيه, عن أبان بن عثمان, عن أبان بن تغلب, عن عكرمة, عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: قال الله جل جلاله:لو اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار.[8]* العلامة الحلي في كشف اليقين, من كتاب الفردوس عن معاذ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة.[9]* الشيخ الصدوق في الأمالي,حدثنا محمد بن أحمد السناني رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال: حدثنا موسى بن عمران النخعي, عن عمه الحسين بن يزيد, عن علي بن سالم, عن أبيه, عن أبان بن عثمان, عن أبان بن تغلب, عن عكرمة, عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: قال الله جل جلاله:لو اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار.[10]* العلامة الحلي في كشف اليقين, من كتاب الفردوس عن معاذ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة.[11]* محمد بن علي الطبري في بشارة المصطفى, حدثنا الشيخ محمد بن علي, عن أبيه, عن جده عبد الصمد قال: حدثنا محمد بن القاسم الفارسي قال: حدثنا محمد بن إسماعيل العلوي إملاء, وحدثنا محمد بن عبد الله الانصاري, وحدثنا محمد بن الحسين النهاوندي, حدثنا صدقة بن موسى, حدثنا موسى بن جعفر ‘, عن أبيه جعفر بن محمد الصادق, عن أبيه عليهم السلام, عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إني لأرجو لأمتي في حب علي كما أرجو في قول لا إله إلا الله.[12]* الشيخ الطوسي في الأمالي, أخبرنا محمد بن محمد قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال: حدثنا علي بن العباس بن الوليد قال: حدثنا إبراهيم بن بشر بن خالد قال: حدثنا منصور بن يعقوب قال: حدثنا عمرو بن شمر, عن إبراهيم بن عبد الأعلى, عن سويد ابن غفلة, قال: سمعت علياً عليه السلام يقول: والله لو صببت الدنيا على المنافق صباً ما أحبني, ولو ضربت بسيفي هذا خيشوم المؤمن لأحبني, وذلك أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: يا علي, لا يحبك إلا مؤمن, ولا يبغضك إلا منافق.[13]* الشيخ الصدوق في فضائل الشيعة, حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب قال: حدثنا حماد بن يزيد عن أيوب عن عطاء عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حب على بن أبي طالب يأكل السيئات[14] كما تأكل النار الحطب[15].[16]* الشيخ الصدوق في الأمالي,حدثنا الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمي رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن القاسم الاسترآبادي & قال: حدثنا عبد الملك بن أحمد بن هارون قال: حدثنا عمار بن رجاء قال: حدثنا يزيد ابن هارون قال: أخبرنا محمد بن عمرو, عن أبي سلمة, عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وآله جاءه رجل, فقال: يا رسول الله, أما رأيت فلاناً ركب البحر ببضاعة يسيرة وخرج إلى الصين, فأسرع الكرة, وأعظم الغنيمة حتى قد حسده أهل وده, وأوسع قراباته وجيرانه, فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن مال الدنيا كلما ازداد كثرة وعظماً, ازداد صاحبه بلاء, فلا تغبطوا أصحاب الاموال إلا بمن جاد بماله في سبيل الله, ولكن ألا أخبركم بمن هو أقل من صاحبكم بضاعة, وأسرع منه كرة, وأعظم منه غنيمة, وما أعد له من الخيرات محفوظ له في خزائن عرش الرحمن؟ قالوا: بلى, يا رسول الله.فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: انظروا إلى هذا المقبل إليكم, فنظرنا فإذا رجل من الأنصار رث الهيئة, فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن هذا لقد صعد له في هذا اليوم إلى العلو من الخيرات والطاعات ما لو قُسم على جميع أهل السماوات والارض لكان نصيب أقلهم منه غفران ذنوبه ووجوب الجنة له, قالوا: بماذا, يا رسول الله؟ فقال: سلوه يخبركم عما صنع في هذا اليوم, فأقبل عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله, وقالوا له: هنيئاً لك بما بشّرك به رسول الله صلى الله عليه وآله, فماذا صنعت في يومك هذا حتى كُتب لك ما كُتب؟!فقال الرجل: ما أعلم أني صنعت شيئاً غير أني خرجت من بيتي, وأردت حاجة كنت أبطأت عنها, فخشيت أن تكون فاتتني, فقلت في نفسي لاعتاضن منها النظر إلى وجه علي بن أبي طالب عليه السلام, فقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: النظر إلى وجه علي عبادة, فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إي والله عبادة, وأي عبادة! إنك يا عبد الله ذهبت تبتغي أن تكتسب ديناراً لقوت عيالك ففاتك ذلك, فاعتضت منه النظر إلى وجه علي, وأنت له محب, ولفضله معتقد, وذلك خير لك من أن لو كانت الدنيا كلها لك ذهبة حمراء فأنفقتها في سبيل الله, ولتشفعن بعدد كل نفس تنفسته في مصيرك إليه في ألف رقبة يعتقهم الله من النار بشفاعتك.[17]* السيد ابن طاووس الحسني في اليقين, عن تفسير الحافظ محمد بن مؤمن النيشابوري بإسناده يرفعه قال: أقبل صخر بن حرب[18] حتى جلس إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا محمد، هذا الأمر لنا من بعدك أم لمن؟ قال: يا صخر، الأمر من بعدي لمن هو مني بمنزلة هارون من موسى, فأنزل الله تعالى {عم يتسائلون}[19]يعني: يسئلك أهل مكة عن خلافة علي بن أبي طالب {عن النبأ العظيم * الذي هم فيه مختلفون}[20] منهم المصدق بولايته وخلافته {كلا} وردَّ عليهم {سيعلمون}[21]سيعرفون خلافته بعدك إنها حق يكون {ثم كلا سيعلمون}[22] سيعرفون خلافته وولايته إذ يسئلون عنها في قبورهم فلا يبقى ميت في شرق ولا في غرب ولا في بر ولا في بحر إلا ومنكر ونكير يسئلانه عن ولاية علي أمير المؤمنين عليه السلام بعد الموت، يقولان للميت: من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ ومن إمامك؟[23]* محمد بن جرير الطبري في نوادر المعجزات, حدثنا بشر بن طريف، عن سفيان الثوري قال: حدثني أبو عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام قال: قال النبي صلى الله عليه وآله: أنه ليلة اسري بي إلى الله تعالى عرجت سماءاً سماءاً، وحاوزت الكروبيين, والملائكة الصافين وجاوزت موضعاً لم ينته إليه جبرئيل عليه السلام، وبلغت طوبى وسدرة المنتهى فأوحى إلي ربي ما أوحى, فقالت لي حملة العرش: بم بعثت يا محمد؟ فقلت: بولايتي وولاية أخي علي بن أبي طالب.[24]* إبن شهر آشوب في المناقب, أبو حمزة عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آبائكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الايمان}[25] قال: فإن الايمان ولاية علي بن أبي طالب.[26]* الموفق الخوارزمي في المناقب, أخبرني شهردار هذا أجازة, أخبرني أبو الفتح عبدوس بن عبد الله بن عبدوس الهمداني كتابة, أخبرنا الشيخ أبو طاهر الحسين بن علي بن سلمة من مسند زيد بن علي, حدثنا الفضل بن العباس, حدثنا أبو عبد الله محمد بن سهل, حدثنا محمد بن عبد الله الباكري, حدثني إبراهيم بن عبيدالله بن العلاء, حدثني أبي عن زيد بن علي, عن أبيه, عن جده, عن علي بن أبي طالب عليه السلام, عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال لعلي: يا علي لو أن عبداً عبد الله عز وجل مثل ما قام نوح في قومه وكان له مثل أُحد ذهباً فأنفقه في سبيل الله ومدّ في عمره حتى حج ألف عام على قدميه ثم قُتل بين الصفا والمروة مظلوماً ثم لم يوالك يا علي لم يشم رائحة الجنة ولم يدخلها.[27]* الشيخ الصدوق في معاني الأخبار, أبي & قال: حدثنا سعد بن عبد الله, عن محمد بن الحسين, عن محمد بن سنان, عن عمار بن مروان, عن المنخل, عن جابر, عن أبي جعفر عليه السلام قال سألته عن هذه الآية في قول الله عز وجل: {ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم}[28] قال فقال: أتدري ما سبيل الله؟ قال قلت: لا والله إلا أن أسمعه منك, قال: سبيل الله هو علي عليه السلام وذريته, وسبيل الله من قتل في ولايته قتل في سبيل الله ومن مات في ولايته مات في سبيل الله.[29]
* الشيخ الصدوق في الأمالي, حدثنا أحمد بن الحسن القطان قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد الحسني قال: أخبرنا أحمد بن عيسى بن أبي موسى العجلي، قال: حدثنا محمد ابن أحمد بن عبد الله بن زياد العرزمي قال: حدثنا علي بن حاتم المنقري قال: حدثنا شريك, عن سالم الأفطس, عن سعيد بن جبير, عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي, شيعتك هم الفائزون يوم القيامة, فمن أهان واحداً منهم فقد أهانك, ومن أهانك فقد أهانني, ومن أهانني أدخله الله نار جهنم خالداً فيها وبئس المصير, يا علي, أنت مني وأنا منك, روحك من روحي, وطينتك من طينتي, وشيعتك خلقوا من فضل طينتنا, فمن أحبهم فقد أحبنا, ومن أبغضهم فقد أبغضنا, ومن عاداهم فقد عادانا, ومن ودهم فقد ودنا.
يا علي, إن شيعتك مغفور لهم على ما كان فيهم من ذنوب وعيوب.يا علي, أنا الشفيع لشيعتك غداً إذا قمت المقام المحمود, فبشرهم بذلك.يا علي, شيعتك شيعة الله, وأنصارك أنصار الله, وأولياؤك أولياء الله وحزبك حزب الله. يا علي, سعد من تولاك, وشقي من عاداك, يا علي لك كنز في الجنة, وأنت ذو قرنيها.[30]* الشيخ الصدوق في الأمالي, حدثنا أبي & قال: حدثنا سعد بن عبد الله, عن الهيثم بن أبي مسروق النهدي, عن الحسين بن علوان, عن عمرو بن ثابت, عن أبيه عن سعد بن طريف, عن الاصبغ بن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام ذات يوم على منبر الكوفة: أنا سيد الوصيين, ووصي سيد النبيين, أنا إمام المسلمين, وقائد المتقين, ومولى المؤمنين, وزوج سيدة نساء العالمين, أنا المتختم باليمين, والمعفر للجبين, أنا الذي هاجرت الهجرتين, وبايعت البيعتين, أنا صاحب بدر وحنين, أنا الضارب بالسيفين, والحامل على فرسين, أنا وارث علم الأولين, وحجة الله على العالمين بعد الأنبياء, ومحمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله خاتم النبيين, أهل موالاتي مرحومون وأهل عداوتي ملعونون, ولقد كان حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله كثيراً ما يقول لي: يا علي, حبك تقوى وإيمان, وبغضك كفر ونفاق, وأنا بيت الحكمة, وأنت مفتاحه, وكذب من زعم أنه يحبني ويبغضك.[31]* الشيخ الصدوق في الأمالي, حدثنا حمزة بن محمد بن أحمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام, قال: أخبرني علي بن إبراهيم بن هاشم سنة سبع وثلاثمائة قال: حدثني أبي, عن علي بن معبد, عن الحسين بن خالد, عن علي بن موسى الرضا ‘, عن أبيه, عن آبائه عليهم السلام, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي, أنت أخي ووزيري وصاحب لوائي في الدنيا والآخرة, وأنت صاحب حوضي, من أحبك أحبني, ومن أبغضك أبغضني.[32][1] في أمالي الطوسي "أمن ناري".
[2] عيون أخبار الرضا × ج1 ص146، أمالي الصدوق ص306، عنهما البحار ج39 ص246، تأويل الآيات ج1 ص93، المناقب ج2 ص296، معاني الأخبار ص371, شواهد التنزيل ج1 ص170, الجواهر السنية ص225، تفسير كنز الدقائق ج1 ص505, تفسير نور الثقلين ج5 ص39.
[3] وفي الفضائل لإبن شاذان: لو اجتمعت الخلائق, والأمالي للطوسي: لو اجتمعت أمتك.
[4] بشارة المصطفى ص126, عنه البحار ج39 ص249, كشف الغمة ج1 ص98, عنه البحار ج39 ص248, مناقب آشوب ج3 ص35, عنه البحار ج39 ص248, كشف اليقين ص225, غاية المرام ج6 ص50, نوادر المعجزات ص75, الروضة ص125, مناقب الخوارزمي ص67, عوالي اللئالي ج4 ص86, الفضائل لإبن شاذان ص112 نحوه, الأمالي للطوسي ص642 نحوه, عنه مدينة المعاجز ج1 ص86, ينابيع المودة ج1 ص272/ ج2 ص243.
[5] سورة الأحزاب, الآية 72.
[6] الكافي ج1 ص413, بصائر الدرجات ص96, عنه البحار ج23 ص280, تأويل الآيات ج2 ص470, غاية المرام ج4 ص187, تفسير الثقلين ج4 ص312.
[7] البحار ج39 ص295/ ج65 ص75, الغارات ج2 ص588, شرح النهج ج4 ص105, غاية المرام ج6 ص64.
[8] أمالي الصدوق ص755، عنه البحار ج39 ص247، غاية المرام ج6 ص89, الجواهر السنية ص236.
[9] كشف اليقين ص225، المناقب ج3 ص2، كشف الغمة ج1 ص92، عنه البحار ج39 ص248، كتاب الروضة ص119، عنه البحار ج39 ص266, الفضائل لإبن شاذان ص96، عوالي اللئالي ج4 ص86، مناقب الخوارزمي ص76، غاية المرام ج3 ص61, ينابيع المودة ج1 ص270.
[10] أمالي الصدوق ص755، عنه البحار ج39 ص247، غاية المرام ج6 ص89, الجواهر السنية ص236.
[11] كشف اليقين ص225، المناقب ج3 ص2، كشف الغمة ج1 ص92، عنه البحار ج39 ص248، كتاب الروضة ص119، عنه البحار ج39 ص266, الفضائل لإبن شاذان ص96، عوالي اللئالي ج4 ص86، مناقب الخوارزمي ص76، غاية المرام ج3 ص61, ينابيع المودة ج1 ص270.
[12] بشارة المصطفى ص231، عنه البحار ج39 ص249.
[13] أمالي الطوسي ص206، عنه البحار ج39 ص251، نهج البلاغة ج4 ص13، روضة الواعظين ص295، كشف الغمة ج2 ص21، بشارة المصطفى ص153، إعلام الورى ج1 ص371، شرح الأخبار ج3 ص575، تفسير مجمع البيان ج6 ص455، الغارات ج1 43, غاية المرام ج6 ص64, مشكاة الأنوار ص151 نحوه.
[14] في رواية المناقب والصراط المستقيم وينابيع المودة وكتاب الفردوس: يأكل الذنوب.
[15] وفي رواية كتاب الروضة: يحرق الذنوب كما تحرق النيران الحطب.
[16] فضائل الشيعة ص11، عنه البحار ج27 ص136, مناقب آشوب ج3 ص3، الصراط المستقيم ج1 ص198، ينابيع المودة ج2 ص180, بحار الأنوار ج39 ص257 عن الفردوس, تأويل الآيات ج2 ص866, كتاب الروضة ص119, عنه البحار ج39 ص266.
[17] أمالي الصدوق ص443، عنه البحار ج38 ص197، غاية المرام ج6 ص196, بشارة المصطفى ص99، تأويل الآيات الظاهرة ج2 ص866.
[18] أي أبو سفيان لعنه الله.
[19] سورة النبأ, الآية 1. [20] سورة النبأ, الآية 2, 3.
[21] سورة النبأ, الآية 4.
[22] سورة النبأ, الآية 5.[23] اليقين ص410, عنه البحار ج6 ص216/ ج37 ص258, الطرائف ص95, مناقب آشوب ج2 ص276, تأويل الآيات ج2 ص758, غاية المرام ج2 ص51, نهج الإيمان ص507, شواهد التنزيل ج2 ص418.
[24] نوادر المعجزات ص71.
[25] سورة التوبة, الآية 23.
[26] مناقب آشوب ج2 ص290, عنه البحار ج35 ص340, تفسير أبي حمزة ص189.
[27] مناقب الخوارزمي ص67، المناقب ج3 ص2، كتاب الروضة ص132، كشف اليقين ص226، كشف الغمة ج1 ص100، بحار الأنوار ج39 ص256 عن كتاب إبن مردويه والفردوس لإبن شيرويه، بشارة المصطفى ص153، ينابيع المودة ج2 ص293.
[28] سورة آل عمران, الآبة 157.
[29] معاني الأخبار ص167، عنه البحار ج24 ص12، تفسير العياشي ج1 ص202، عنه البحار ج35 ص371، تفسير فرات ص98، تفسير نور الثقلين ج1 ص403، تفسير كنز الدقائق ج2 ص265 عن تفسير العياشي.[26] مناقب آشوب ج2 ص290, عنه البحار ج35 ص340, تفسير أبي حمزة ص189.
[27] مناقب الخوارزمي ص67، المناقب ج3 ص2، كتاب الروضة ص132، كشف اليقين ص226، كشف الغمة ج1 ص100، بحار الأنوار ج39 ص256 عن كتاب إبن مردويه والفردوس لإبن شيرويه، بشارة المصطفى ص153، ينابيع المودة ج2 ص293.
[28] سورة آل عمران, الآبة 157.
[30] أمالي الصدوق ص66، عنه البحار ج65 ص7، بشارة المصطفى ص42، غاية المرام ج6 ص88، روضة الواعظين ص296، مشكاة الأنوار ص151.
[31] أمالي الصدوق ص77، عنه البحار ج39 ص341، حلية الأبرار ج2 ص439، بشارة المصطفى ص247، روضة الواعظين ص111, غاية المرام ج1 ص166/ ج2 ص186/ ج6 ص149.
[32] أمالي الصدوق ص116، عنه البحار ج8 ص19/ ج40 ص4, عيون أخبار الرضا × ج2 ص264، عنه البحار ج39 ص211, غاية المرام ج5 ص120.