السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
---------------------
الاقتصادية ـ سان فرانسيسكو ـ رويترز:
سلمت شركة نيسان موتورز اليابانية لصناعة السيارات باكورة إنتاجها من السيارات التي تعمل بالكهرباء تماما إلى مستثمر في مجال التكنولوجيا في كاليفورنيا أمس الأول، في إطار محاولات الشركة تحقيق طفرة في السباق الجديد لإنتاج المركبات الصديقة للبيئة.
وكان أوليفيير تشالوتشي - وهو أول زبون يقود دراجة كهربائية للوصول إلى العمل - قد قام بتشغيل سيارته الجديدة بالكهرباء أمام آلات التصوير لشحن بطاريتها خارج مجلس بلدية سان فرانسيسكو. وتوجد قرب نقطة الشحن وهي واحدة من 400 في المنطقة لافتة رسمية خضراء تقول "معرض المركبة الخضراء".
والسيارة التي أطلق عليها اسمم "ليف"، هي واحدة من بضع مركبات تعمل بالكهرباء كليا أو جزئيا تعتزم الشركة طرحها تجاريا العام المقبل.
ومن المقرر أن تطرح السيارة ليف - التي تعمل ببطارية حاصلة على شهادة وكالة حماية البيئة الأمريكية تعمل لمسافة 120 كيلومترا في الساعة في حالة تمام شحنها - في صالات العرض هذا الشهر على نطاق محدود إلى جانب السيارة تشيفي فولت التي تنتجها "جنرال موتورز".
ومن المتوقع أن تسلم شركة فورد موتور أول سياراتها الكهربائية الصغيرة فوكاس في أواخر العام المقبل.
وقال كارلوس تافيراس رئيس "نيسان" في أمريكا الشمالية، إن شركته ستركز على تلبية طلبات أول 20 ألف عميل قبل أن تفتح الباب أمام تلقي مزيد من طلبات الشراء.
وقال للصحافيين "نحن لسنا في عجلة من أمرنا"، مؤكدا على خطة "نيسان" المضي قدما في طريق إنتاج السيارات التي لا تسبب انبعاثات ضارة خلافا لفولت التي يمكن لمحركها الذي يعمل بالبنزين أن يعيد شحن البطارية لإعطائها مدى سير أكبر.
وأضاف تافيراس أن العمل في مصنع "نيسان" في تينيسي جار لإنتاج 100 ألف بطارية تعمل بالكهرباء بحلول مطلع 2013. وأبلغ "رويترز" أن هذا ليس دليلا على الطلب المتوقع للسيارة.
وتعتزم "جنرال موتورز" تصنيع عشرة آلاف سيارة طراز فولت العام المقبل، و45 ألفا في 2012 وبدأت بحث سبل لزيادة إنتاجها مع زيادة الطلب.
وينظر إلى "ليف" و"فولت" على أنهما تقودان الطريق نحو تحول السيارات إلى استخدام الطاقة النظيفة. لكن السيارات التي تعمل بالبنزين والديزل، والأكثر توفيرا في الوقود، ينظر إليها على أنها ذات تأثير فوري أكبر في خفض الغازات المسببة للاحتباس الحراري خاصة، بسبب أعدادها الكبيرة.
وسيبلغ سعر ليف نحو 32780 دولارا قبل خصم ضريبة ائتمان اتحادية يمكن أن تخفض السعر إلى نحو 25280 دولارا، وإعفاء ضريبي يمكن أن يخفضه إلى نحو 20280 دولارا.
اللهم صل على محمد وال محمد
---------------------
الاقتصادية ـ سان فرانسيسكو ـ رويترز:
سلمت شركة نيسان موتورز اليابانية لصناعة السيارات باكورة إنتاجها من السيارات التي تعمل بالكهرباء تماما إلى مستثمر في مجال التكنولوجيا في كاليفورنيا أمس الأول، في إطار محاولات الشركة تحقيق طفرة في السباق الجديد لإنتاج المركبات الصديقة للبيئة.
وكان أوليفيير تشالوتشي - وهو أول زبون يقود دراجة كهربائية للوصول إلى العمل - قد قام بتشغيل سيارته الجديدة بالكهرباء أمام آلات التصوير لشحن بطاريتها خارج مجلس بلدية سان فرانسيسكو. وتوجد قرب نقطة الشحن وهي واحدة من 400 في المنطقة لافتة رسمية خضراء تقول "معرض المركبة الخضراء".
والسيارة التي أطلق عليها اسمم "ليف"، هي واحدة من بضع مركبات تعمل بالكهرباء كليا أو جزئيا تعتزم الشركة طرحها تجاريا العام المقبل.
ومن المقرر أن تطرح السيارة ليف - التي تعمل ببطارية حاصلة على شهادة وكالة حماية البيئة الأمريكية تعمل لمسافة 120 كيلومترا في الساعة في حالة تمام شحنها - في صالات العرض هذا الشهر على نطاق محدود إلى جانب السيارة تشيفي فولت التي تنتجها "جنرال موتورز".
ومن المتوقع أن تسلم شركة فورد موتور أول سياراتها الكهربائية الصغيرة فوكاس في أواخر العام المقبل.
وقال كارلوس تافيراس رئيس "نيسان" في أمريكا الشمالية، إن شركته ستركز على تلبية طلبات أول 20 ألف عميل قبل أن تفتح الباب أمام تلقي مزيد من طلبات الشراء.
وقال للصحافيين "نحن لسنا في عجلة من أمرنا"، مؤكدا على خطة "نيسان" المضي قدما في طريق إنتاج السيارات التي لا تسبب انبعاثات ضارة خلافا لفولت التي يمكن لمحركها الذي يعمل بالبنزين أن يعيد شحن البطارية لإعطائها مدى سير أكبر.
وأضاف تافيراس أن العمل في مصنع "نيسان" في تينيسي جار لإنتاج 100 ألف بطارية تعمل بالكهرباء بحلول مطلع 2013. وأبلغ "رويترز" أن هذا ليس دليلا على الطلب المتوقع للسيارة.
وتعتزم "جنرال موتورز" تصنيع عشرة آلاف سيارة طراز فولت العام المقبل، و45 ألفا في 2012 وبدأت بحث سبل لزيادة إنتاجها مع زيادة الطلب.
وينظر إلى "ليف" و"فولت" على أنهما تقودان الطريق نحو تحول السيارات إلى استخدام الطاقة النظيفة. لكن السيارات التي تعمل بالبنزين والديزل، والأكثر توفيرا في الوقود، ينظر إليها على أنها ذات تأثير فوري أكبر في خفض الغازات المسببة للاحتباس الحراري خاصة، بسبب أعدادها الكبيرة.
وسيبلغ سعر ليف نحو 32780 دولارا قبل خصم ضريبة ائتمان اتحادية يمكن أن تخفض السعر إلى نحو 25280 دولارا، وإعفاء ضريبي يمكن أن يخفضه إلى نحو 20280 دولارا.