داءٌ بدأ يستفحل وينتشر،وظاهرة أقلقت العقلاء،وكبلت أيدي الكرماء،وأذلت طائفة من الأعزاء:إنها الديون؛تكاثرت الديون على بعض الناس حتى انتهى بهم الأمر إلى المحاكم أو للسجون أو إلى لجنة تبيع ممتلكاته التي أفنى حياته في جمعها أمام عينيه لتُعيد للدائنين أموالهم أو بعضها.ولكي لاتقع في مصيدة الديون يجب
1-ان تستشعرعاقبة الديون المفزعة.
2-لا تقترض إلا مضطراً واتق الله قبل الدَّين ومعه فإن العبد إذا أخذ مالاً ليرفع ضيقاً عن نفسه وأهله واتقى الله،وصدق العزم في رده،لقي العون من الله وكان الفرج بعد الشدة واليسر بعد العسر؛
3- تذكر بأن الديون همّ بالليل وذل بالنهار:فكم من الرجال اختفى عن أعين الناس خوفاً من عتاب الدائنين وهروباً من مطالباتهم؛
4-دراسة الجدوى قبل الوقوع في البلوى:فلمجرد أن فلاناً من الناس نجح في مشروع تجاري أو ربح في الأسهم مثلاً تجد آخرين يجمعون الأموال من هنا وهناك ثم يتسابقون للقيام بنفس الشيء؛وغالباً ما تكون العاقبة الخسارة ومن ثمَّ الغرق في الديون،ولاشك أن التوفيق بيد الله إلا أن عدم دراسة للجدوى الاقتصادية سببٌ من أسباب الفشل،فينبغي النظر إلى الأمور من جميع الجوانب ومن أهمها الشرعية منها.
5-لا تكلف نفسك مالا تطيق قال تعالى:{ لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا}.
1-ان تستشعرعاقبة الديون المفزعة.
2-لا تقترض إلا مضطراً واتق الله قبل الدَّين ومعه فإن العبد إذا أخذ مالاً ليرفع ضيقاً عن نفسه وأهله واتقى الله،وصدق العزم في رده،لقي العون من الله وكان الفرج بعد الشدة واليسر بعد العسر؛
3- تذكر بأن الديون همّ بالليل وذل بالنهار:فكم من الرجال اختفى عن أعين الناس خوفاً من عتاب الدائنين وهروباً من مطالباتهم؛
4-دراسة الجدوى قبل الوقوع في البلوى:فلمجرد أن فلاناً من الناس نجح في مشروع تجاري أو ربح في الأسهم مثلاً تجد آخرين يجمعون الأموال من هنا وهناك ثم يتسابقون للقيام بنفس الشيء؛وغالباً ما تكون العاقبة الخسارة ومن ثمَّ الغرق في الديون،ولاشك أن التوفيق بيد الله إلا أن عدم دراسة للجدوى الاقتصادية سببٌ من أسباب الفشل،فينبغي النظر إلى الأمور من جميع الجوانب ومن أهمها الشرعية منها.
5-لا تكلف نفسك مالا تطيق قال تعالى:{ لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا}.
تعليق