اللهم صل على محمد وال محمد
***************
تعلمون كيف عرجت روح
الشيخ الوائلي إلى بارئها ؟؟
يقول العلامة الخباز :
وقد أخبرني الشيخ باقر القرشي ( رحمه الله ) أنه كان على علاقة شخصية وثيقة بالشيخ الوائلي وبعد انقطاعٍ بينهما مدة ١٥ سنة لم يرَ أحدهما الآخر بسبب مغادرة الشيخ الوائلي من العراق ، ولما منّ الله على العراق بالفرج والنصر ، عاد الشيخ الوائلي لبلده ولكن عاد مريضاً منهكاً ، فيقول الشيخ القرشي :
خرجت من النجف لبغداد لبيت ابنة الشيخ الوائلي لأراه ، ولكن عندما وصلت منعوني من الزيارة وقالو لي أنه لا يستطيع حتى الكلام ولكني أصررت على لقائه فسمع الشيخ صوتي وقال لهم ادخلو الشيخ ، فيقول الشيخ القرشي : دخلت على الشيخ ووجدته ( كومة ) من العظام
ثم قال لي :
قل لأبنائي أن يوضئوني حتى أصلي فامتنعو ولكنه كان مصراً وقال للشيخ القرشي ادنو مني فدنوت منه ، فقال قد رأيت الإمام الحسين ( عليه السلام ) وقلت له خذني معك وارحني مما أنا فيه . فقال لي : اذا دخلت للصلاة فسآخذك معي وأصر الشيخ أن يصلي في ذلك الوقت فقامو بتوضئته واجلاسه على المصلى وفي الركعة الثانية عرجت روحه الى ربه .
رحمك الله ياعميد المنبر الحسيني.
الفاتحة على روحه الطاهرة والى شيعة امير المؤمنين ع
***************
تعلمون كيف عرجت روح
الشيخ الوائلي إلى بارئها ؟؟
يقول العلامة الخباز :
وقد أخبرني الشيخ باقر القرشي ( رحمه الله ) أنه كان على علاقة شخصية وثيقة بالشيخ الوائلي وبعد انقطاعٍ بينهما مدة ١٥ سنة لم يرَ أحدهما الآخر بسبب مغادرة الشيخ الوائلي من العراق ، ولما منّ الله على العراق بالفرج والنصر ، عاد الشيخ الوائلي لبلده ولكن عاد مريضاً منهكاً ، فيقول الشيخ القرشي :
خرجت من النجف لبغداد لبيت ابنة الشيخ الوائلي لأراه ، ولكن عندما وصلت منعوني من الزيارة وقالو لي أنه لا يستطيع حتى الكلام ولكني أصررت على لقائه فسمع الشيخ صوتي وقال لهم ادخلو الشيخ ، فيقول الشيخ القرشي : دخلت على الشيخ ووجدته ( كومة ) من العظام
ثم قال لي :
قل لأبنائي أن يوضئوني حتى أصلي فامتنعو ولكنه كان مصراً وقال للشيخ القرشي ادنو مني فدنوت منه ، فقال قد رأيت الإمام الحسين ( عليه السلام ) وقلت له خذني معك وارحني مما أنا فيه . فقال لي : اذا دخلت للصلاة فسآخذك معي وأصر الشيخ أن يصلي في ذلك الوقت فقامو بتوضئته واجلاسه على المصلى وفي الركعة الثانية عرجت روحه الى ربه .
رحمك الله ياعميد المنبر الحسيني.
الفاتحة على روحه الطاهرة والى شيعة امير المؤمنين ع
تعليق