تويت
👑 للإمام الرضا عليه السلام خمسة عشر لقباً منها سراج اللَّـــ?
🔶إن للسراج صفتين: النور والحرارة ، وقد وصف اللَّـــ? تعالى الشمس بأنها سراج، في قوله: 🔸تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً. (١)
🔶وقد وصف اللَّـــ? تعالى النبي صلى اللَّـــ? عليه وآله بأنه سراج فقال: 🔸يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً. وَدَاعِياً إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً. (٢)
🔶فكما أن منظومة الكون المادي لها سراج هي الشمس تعطيها الضوء والحرارة، فكذلك المنظومة الإنساينة لها سراج أيضاً!
🔶والإمام الرضا عليه الصلاة والسلام هو امتداد شمس النبوة في الأرض، وهو شمس له من بينهم خصوصيته التي أعطاه الله إياها!
🔶فالإمام الرضا عليه السلام سراج مادي ومعنوي منسوب الى الله تعالى، والسراج مضاف الى اسم 🔸(الله) تعالى من بين أسمائه الحسنى.
🔶كما أن الإمام الرضا عليه السلام بذاته سراج، فمعدن روحه المقدسة ونفسه القديسة، منبع للنور والحرارة، كما في قول اللَّـــ? تعالى: 🔸(يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِئُ وَلَو لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ)؟ (٣)
🔶أما عندما تضاف الى اللَّـــ? تعالى وتتصل ب 🔸(كُنْ فَيَكُونُ) (٤) فإن صفتها تكون: 🔸(نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ) (٥)
📗(١) سورة الفرقان: 61
📗(٢) سورة الأحزاب: 45-46
📗(٣) سورة النور: 35
📗(٤) سورة يس: 82
📗(٥) سورة النور: 35
🔶إن للسراج صفتين: النور والحرارة ، وقد وصف اللَّـــ? تعالى الشمس بأنها سراج، في قوله: 🔸تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً. (١)
🔶وقد وصف اللَّـــ? تعالى النبي صلى اللَّـــ? عليه وآله بأنه سراج فقال: 🔸يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً. وَدَاعِياً إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً. (٢)
🔶فكما أن منظومة الكون المادي لها سراج هي الشمس تعطيها الضوء والحرارة، فكذلك المنظومة الإنساينة لها سراج أيضاً!
🔶والإمام الرضا عليه الصلاة والسلام هو امتداد شمس النبوة في الأرض، وهو شمس له من بينهم خصوصيته التي أعطاه الله إياها!
🔶فالإمام الرضا عليه السلام سراج مادي ومعنوي منسوب الى الله تعالى، والسراج مضاف الى اسم 🔸(الله) تعالى من بين أسمائه الحسنى.
🔶كما أن الإمام الرضا عليه السلام بذاته سراج، فمعدن روحه المقدسة ونفسه القديسة، منبع للنور والحرارة، كما في قول اللَّـــ? تعالى: 🔸(يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِئُ وَلَو لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ)؟ (٣)
🔶أما عندما تضاف الى اللَّـــ? تعالى وتتصل ب 🔸(كُنْ فَيَكُونُ) (٤) فإن صفتها تكون: 🔸(نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ) (٥)
📗(١) سورة الفرقان: 61
📗(٢) سورة الأحزاب: 45-46
📗(٣) سورة النور: 35
📗(٤) سورة يس: 82
📗(٥) سورة النور: 35