بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
بتوفيق من الله ومنه اقيمت احتفالية اذاعة الكفيل بمناسبة دخولها عامها الثامن في قاعة الامام الحسن (عليه السلام)
تحت شعار
((من طف كربلاء نرتشف اعلاما زينبيا هادفا))
وتشرفنا بحضور نخبة من اخواتنا الطيبات من ضيفات ومستمعات ومن مثلن المؤسسات التي تمت دعوتهم الى الاحتفالية
وابتدأنا الاحتفالية بالذكر الحكيم تلتها كلمة مسؤولة شعبة الاذاعة الاستاذة رؤى علي واليكم ما اقتبسنا منها:-
(( نحتاج الى أن يكون الإعلام إعلاماً هادفاً وموجّهاً متّزناً وواعياً يمتلك مضامين هادفة تنبع من القيم والمفاهيم الإسلامية، وتنهض بالوعي العام للمجتمع، ونحتاج الى متلقّي مدرك لما يُبَثّ اليه من رسائل فضائية بحيث يميّز الغثّ من السمين، كذلك نحن بحاجة الى نساء واعيات تلقى عليهنّ مسؤوليةٌ كبرى تبدأ من عدم التسامح بنقل الأحكام الشرعية كيفما شاءت دون علم ودراية، وصعوداً الى تمييز ما يُسمع ويُرى على قنوات التواصل الاجتماعي من شبهات عقدية تفتك بالنسيج الفكري والعقائدي لأفراد المجتمع، وكلّ ذلك يحتاج الى حركةٍ فعليّة وجادّة في هذا السبيل وكلٌّ بحسبه)).
تلتها كلمة المستمعات التي القتها مستمعتنا ام زمزم ثم الجلسة البحثية بين مقدمات الاذاعة ككل وتم التناقش على ما قدم من برامج هادفة خلال هذه السنة بمشاركة آراء الحاضرين، بعدها تم تكريم عدد من الضيوف والمستمعات منهن من نالت درع التميز ومنهن من نالت شهادة تقديرية اضافة الى تكريم كادر الاذاعة وكذلك تكريم الاطباء وغيرهم ممن ساهموا في انجاح برامج الاذاعة.
اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
بتوفيق من الله ومنه اقيمت احتفالية اذاعة الكفيل بمناسبة دخولها عامها الثامن في قاعة الامام الحسن (عليه السلام)
تحت شعار
((من طف كربلاء نرتشف اعلاما زينبيا هادفا))
وتشرفنا بحضور نخبة من اخواتنا الطيبات من ضيفات ومستمعات ومن مثلن المؤسسات التي تمت دعوتهم الى الاحتفالية
وابتدأنا الاحتفالية بالذكر الحكيم تلتها كلمة مسؤولة شعبة الاذاعة الاستاذة رؤى علي واليكم ما اقتبسنا منها:-
(( نحتاج الى أن يكون الإعلام إعلاماً هادفاً وموجّهاً متّزناً وواعياً يمتلك مضامين هادفة تنبع من القيم والمفاهيم الإسلامية، وتنهض بالوعي العام للمجتمع، ونحتاج الى متلقّي مدرك لما يُبَثّ اليه من رسائل فضائية بحيث يميّز الغثّ من السمين، كذلك نحن بحاجة الى نساء واعيات تلقى عليهنّ مسؤوليةٌ كبرى تبدأ من عدم التسامح بنقل الأحكام الشرعية كيفما شاءت دون علم ودراية، وصعوداً الى تمييز ما يُسمع ويُرى على قنوات التواصل الاجتماعي من شبهات عقدية تفتك بالنسيج الفكري والعقائدي لأفراد المجتمع، وكلّ ذلك يحتاج الى حركةٍ فعليّة وجادّة في هذا السبيل وكلٌّ بحسبه)).
تلتها كلمة المستمعات التي القتها مستمعتنا ام زمزم ثم الجلسة البحثية بين مقدمات الاذاعة ككل وتم التناقش على ما قدم من برامج هادفة خلال هذه السنة بمشاركة آراء الحاضرين، بعدها تم تكريم عدد من الضيوف والمستمعات منهن من نالت درع التميز ومنهن من نالت شهادة تقديرية اضافة الى تكريم كادر الاذاعة وكذلك تكريم الاطباء وغيرهم ممن ساهموا في انجاح برامج الاذاعة.
تعليق