إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نور العيون حلقةخاصةعن مولانا علي الاكبر (سلام الله عليه) يوم الخميس تمام العاشرةصباحا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نور العيون حلقةخاصةعن مولانا علي الاكبر (سلام الله عليه) يوم الخميس تمام العاشرةصباحا

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الاطهار

    نور العيون

    من اعداد وتقديم
    زهراء حكمت
    اخراج
    سرى المسلماني


    عليُّ الأكبر في الميدان
    عَلَيٌّ في ربُوعِ الطَّفِّ قَدْ صَالا
    وَجَنْدلَ في ثَنَايَا الحرْبِ أَبْطَالا
    كأنَّ المرتضَى بالسّيْفِ قد جَـالا

    عـلَيُّ الأكـبرُ المِقْـدَامُ في الطّـفِّ
    أتى يخْـتَالُ بـينَ الجَـمْع بالسّـيْفِ
    فَفَـرّتْ منْـهُ آلافٌ مِـنَ الخـوْفِ
    كأنَّ المرتـضى قـد جَـاءَ بالحَـتْفِ
    يصبُّ الأكْبَرُ الآجَالَ مِدْرارا
    فسَـالَ الدّمُّ في الميدانِ أنْهارا
    كصَبِّ المزْنِ يسقي الأرْضَ هَطّالا
    موعدكم يوم الخميس تمام الساعة العاشرة صباحا
    مع برنامج
    نور العيون
    مولانا علي الاكبر (عليه السلام)
    لو نظرنا وتمعنا موقف مولانا علي الاكبر وربطناه بواقعنا الذي نعيشه اليوم مع ابطالنا من الحشد الشعبي
    لوجدنا نقطة مشتركة وهي
    (طاعة القيادة)
    هذا ما سنناقشه ان شاء الله
    مع فضيلة الشيخ
    (علي الاسدي)
    (دامت توفيقاته وتبريكاته)
    وبإنتظار جميل طرحكم
    وفي سجل حسناتكم



    sigpic

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد

    سلمت الايادي لمخرجتنا ومشرفتنا الطيبة (سرى المسلماني )

    وعظم الله لك الاجر واحسن لك العزاء بمصائب محرم الحرام


    ونسأل الله القبول والتسديد للقليل من العمل


    وهذا البرنامج سيكون خطوة لمزج عبير عاشوراء مع عبير الشهادة لحشدنا الشعبي


    والدفاع عن المقدسات والعرض


    لنربطها مع شبيه رسول الله خلقا وخُلقاً ومنطقا .....


    وبتواصل الجميع يتم النفع والفائدة ...










    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

      مقتل علي الأكبر (عليه السلام)
      في خروج شبل الحسين علي الأكبر للقتال، خرجت روح الحسين عليه السلام من الحزن والبكاء والإنكسار بقلبه عليه السلام وكان الحسين في حالة يرثى لها، ففقد الأبناء عظيم وعظيم على قلوب الآباء وخاصة إن كان إبن مثل علي الأكبر أشبه الناس بجده المصطفى، نعم في تلك الحالة جرت دموع الوداع بين الإمام الحسين المظلوم وبين ولده الذي آلمته نار العطش والتي كانت تستعر بقلبه، وقد وقف أمام أبيه الحسين واستأذنه بالخروج.
      فنظر إليه نظرة آيس منه، وأرخى عليه السلام عينه وبكى.
      ثم قال: «اللهم اشهد، فقد برز إليهم غلامٌ أشبه الناس خلقاً وخلقاً ومنطقاً برسولك صلى الله عليه وآله، وكنا إذا اشتقنا إلى نبيك نظرنا إليه».
      فصاح وقال: «يابن سعد قطع الله رحمك كما قطعت رحمي».
      وتقدم عليه السلام نحو القوم، فقاتل قتالاً شديداً وقتل جمعاً كثيراً.
      وكان الحسين (ع) حينما واقفاً بباب الخيمة، وليلى أم الأكبر تنظر في وجه الحسين (ع)، فتراه مسروراً بشجاعة ولده الأكبر، وإذا بها ترى وجه الحسين (ع) قد تغير فجأة، فبادرتهُ بالسؤال مذهولةً: "سيدي أرى وجهك قد تغير، هل أصيب ولدي بشيء"؟ فقال لها الحسين (ع): "لا يا ليلى، ولكن برز اليه من يخاف منه عليه، يا ليلى ادعي لولدك فإن دعاء الام مستجاب بحق ولدها".
      دخلت ليلى الخيمة، ورفعت يديها إلى السماء قائلة: "إلهي بغربة أبي عبد الله، إلهي بعطش أبي عبد الله، ياراد يوسف إلى يعقوب أردد إلي ولدي علي"
      فاستجاب الله دعاء ليلى، ونصر علي الأكبر على بكر بن غانم فقتلهُ، وجاء الى ابيه، وهو يقول:
      صيد الملوك أرانب وثعالب * وإذا برزت فصيدي الأبطال
      وأقبل الأكبر بعد ان قتل بكر بن غانم الى ابيه يطلب شربة من الماء، وهو يقول: "يا أبه العطش قتلني، وثقل الحديد قد أجهدني، فهل الى شربة ماء من سبيل أتقوى بها على الأعداء". فأجابه الحسين (ع): "بني علي اصبر قليلاً، سيسيقيك جدك المصطفى، بكأسه الأوفى شربةً لا تظمأ بعدها أبداً". ثم قال له: "ولدي علي اذهب الى امك وادركها قبل ان تموت، فإنها مغمى عليها في الخيمة".
      وفي رواية أخرى تهز القلب تصف حال علي الأكبر بعد رجوعه:
      رجع إلى أبيه وقال: يا أبه، العطش قد قتلني، وثقل الحديد قد أجهدني، فهل إلى شربة ماء من سبيل؟
      فبكى الحسين عليه السلام وقال: «واغوثاه يا بني، من أين آتي بالماء قاتل قليلاً، فما أسرع ما تلقى جدك محمداً عليه السلام، فيسقيك بكأسه الأوفى شربةً لا تظلمأ بعدها».
      فبرز علي الأكبر نحو المعركة شاهراً سيفه قائلاً:
      أنا علي بن الحسين بن علي
      نحن وبيت الله أولى بالنبي
      تالله لا يحكم فينا ابن الدعي
      أضربكم بالسيف أحمي عن ابي
      أطعنكم بالرمح حتى ينثني
      طعن غلام هاشمي علوي
      فحمل ثانية واقبل نحو القوم يضرب فيهم ضربا قويا حتى أكمل عددهم على المئتين، إلى أن جزعوا لكثرة ما قتل منهم فكمن له عند ذلك مرة بن منقذ العبدي عليه اللعنة فما ولى اللعين حتى ضرب علي الاكبر على رأسه فتعلق علي بالجواد فجال به الفرس بين الجيش الى ان قطعوه بالسيوف إربا اربا واستغاث بابيه الحسين مناديا: أبه عليك مني السلام، يا أبتاه أدركني، سمع صوته الحسين، أقبل اليه، كشف عنه الأعداء، جلس عنده: بني لعن الله قوما قتلوك ما أجرأهم على الرحمن وعلى انتهاك حرمة الرسول، بني، بني علي، على الدنيا بعدك العف
      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        يالعندج شباب ورايح امحسر @@@@ذكري القاسم وذكري علي الاكبر
        يالعندج شباب ادموعج أجريها @@@وني ويه أم علي الأكبر وذكريها
        تركي أمصيبتج واتهون خليها @@@وابجي الحال ليلى والدمع ينثر
        ذكري حال ليلى وذكري ابجاها @@@من راح الولد عنها وخلاها
        وضيع كل تعبها وضيع ارباها @@@وخلاها نحيله ولونها اتغير
        @@@@

        تعليق


        • #5
          زيارة علي الأكبر (عليه السلام)
          اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ نَبِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْحُسَيْنِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الشَّهيدُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمَظْلُومُ وَابْنُ الْمَظْلُومِ، لَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً ظَلَمَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضَيِتْ بِهِ.
          اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ، لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَميعِ الْمُسْلِمينَ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَاَبْرَأُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكَ مِنْهُمْ.
          حمل سيدنا الحسين جسد ابنه الشهيد و وضعه فوق جواده ، و عاد .
          من بعيد كانت النسوة يراقبن الموكب الحزين ، و شيئاً فشيئاً كان الموكب يقترب ، و رأى الجميع منظراً مؤثراً .
          كان سيدنا الحسين يقود الجواهر ، و هو يبكي بصمت ، و كان جسد الشهيد ينزف الدماء ، عشرات الجراح تنزف دماً طاهراً .
          وُضع الجثمان الطاهر في خيمة الشهداء ، جاءت عمّته زينب ، و صاحت .
          ألقتْ عمّته المفجوعة بنفسها على جسد الشهيد ، و راحت تبكي بلوعة ، تبكي من أجل الشاب الذي قدّم نفسه قرباناً في سبيل المبادئ التي آمن بها والده العظيم .
          جاء سيدنا الحسين و قاد أُخته إلى خيمتها . و في خيمة " ليلى " أم عليّ الأكبر ، كانت النسوة تبكي من أجل الشهيد .
          المجد للشهداء
          و اليوم لم تعد كربلاء صحراء على شاطئ الفرات . أصبحت مدينة الشهداء ، اصبح العراق ارض الشهداء قدم الملايين من الشباب المؤمن الذين ضحوا بملذات الدنيا لتسير في درب علي الاكبر وهو طريق حب الحسين (ع)
          اللهم يحفظ جميع شبابنا ويرحم شهدائنا الأبرار
          sigpic

          تعليق


          • #6
            السلام عليك يا ابا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك عليك مني سلام الله ابدا
            ما بقيت وبقي الليل والنهار
            ( يسيرون والمنايا تسري اليهم )
            كلمات قالها في استرجاعه سيد الشهداء {عليه السلام} وهو يبين لولده علي الأكبر السبب الذي جعله
            يسترجع ...شاب وفي مقتبل العمر وجاهة جمال مكانة إلا أنه طوع امر إمامه فضلاً عن كون المولى
            سيد الشهداء {عليه السلام} والده هذه الإطاعة المطلقة
            الغير مشروطة تعلمها شبابنا المجاهد من شباب علي الأكبر بعد أن سمعوا فتوى الوالد الحنون المدافع
            عن الدين فهبوا لا يبالون بالأرواح ماداموا على الحق وما داموا بالطريق الصحيح وبأتجاه ركب
            قافلة سيد الشهداء{عليهم السلام} فهم يرون الموت أحلى من العسل
            لنصرة الدين وللإعزاز المؤمنين ....فبارك الله بكم أيها
            المحامون عن الدين والعقيدة ومبارك لكم هذا السعي الطيب وشكر الله تعالى سعيكم وجزاكم الجنة
            مع الأولياء والصالحون إن شاء الله تعالى

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              سلمت انامل مخرجتنا المبدعة دائما ست سرى التي سطرت محور
              عن شباب الطف عليهم وأبائهم الاف التحية والسلام.
              كما اشكر عزيزتي ام سارة لتقديمها هذا البرنامج الولائي
              أن شاء الله في ميزان حسناتكم بحق محمد وال محمد..
              ان معركة الطف فيها مواقف وبطولات لا نظير لها سطرها ثلة
              من ال محمد(ص)ونرى في معركتنا مع أحفاد بني أمية في وقتنا
              الحاضر والتي يسطرها ابنائنا في الحشد الشعبي المقاول صور وقصص
              لا نظير لها الا في معسكر سيد الشهداء(ع)ينقل لنا احد الأخوان المقاتلين
              يقول في أحدى الجبهات رأيت من مسافة ليست قريبة شاب يقاتل قتال
              لم اسمع او أشاهد مثله كان يقاتل ببسالة عظيمة وكبد الأعداء خسائر
              جسيمة لكن وكعادتهم الغدر والمكر وعدم المواجهة وقع شهيد في ساحة
              المعركة على يد داعشي قذر وكان هذا الاخ يقول والله لا يخليه أحد غيري
              فهذا البطل يستحق ان اجارف من أجله لانه ابلى بلاء حسنا وعندما وصل هذا
              الاخ الى الجثمان الطاهرلأبنه وعندما عرف باقي المقاتلين قاموا بموسلت الأب
              لكن الأب كان مسرور من موقف ابنه المشرف فقالوا له اخذ أجازة حتى تستقبل
              المعزين لكن هذا الاخ أبى ان يترك ساحة المعركة وقد غبط أبنه لنيل هذا الشرف
              الذي لايناله الا الشجعان والغيارى..
              رحم الله شهدائنا في الحشد الشعبي البطل والشفاء العاجل للجرحى
              وان شاء الله من السا
              ئرين على نهج الحسين وأهل بيته الأطهار





              تعليق


              • #8
                الملفات المرفقة
                sigpic

                تعليق


                • #9
                  اللهم صل على محمد وال محمد

                  مازلتم تغرقوننا بجميل تواصلكم اخواتي الكريمات


                  ورغم انتهاء وقت البرنامج وتغطيتنا لجزء قليل وسريع من الردود لكن يبقى الشكر لكم واجب في اعناقنا دائما


                  ولله الحمد ان منّ علينا بالتوفيق لتقديم كلمات خجلى بحق علي الاكبر والقاسم بن الحسن عليهما الاف التحية والسلام


                  فكل التقدير لكلماتكم التي شاركتمونا بها


                  شكري للغاليات (المستغيثة بالحجة ،خادمة ام ابيها ،خادمة الحوراء زينب ،شجون فاطمة )


                  ولا انسى ان اشكر المتصلات ببرنامج نور العيون


                  وشكري موصول لمخرجتي التي شاركتني بالاجر والفخر بالاخراج


                  (سرى المسلماني )


                  دمتم بالخير والحب والولاء لمحمد واله الاطهار ترفلون ...














                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X