السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
{عليهم السلام}
بدأت مسيرة مولاتي سيدة النساء بعد امها الزهراء {عليها السلام} من كربلاء الى الكوفة ثم الشام ...وبدات
معها المعاناة والآلآم وبدأ صوت الحق يظهر للعالم جلياً نقياً من غير شوائب من منبعه الصافي ....هذا الصوت الذي هز
عروش الظالمين ودكدك الإستكبار والجاهلية .. والباطل بكل انواعه ..والى الأن صداه يرن في الأسماع
وعلى مر الدهور
هل كان يظن من اجرى الخيول على جسد القرآن في ارض الطف وهو مثخن بالجراحات إن ذكره
سيدفن معه في كربلاء ؟؟؟!!!! وقتلهم الصغير والكبير سيغطى ببعض الأكاذيب والأفتراءات لن تكشف على مر
الأجيان ....لقد أرادوا طمس ذكرهم ودفنها في رمال كربلاء ....ففاح عبيرها في كل الأرجاء
ولم تبقى بقعة من بقاع العالم إلا ونادت ..يا..حسين
هذه الحرارة التي في قلوب المؤمنين لا تبرد ....ولن تبرد ...من اجج نارها ولهيبها ؟؟!!! ومن نقل
بريقها الذي يخطف الأنظار ومن الذي كشف النقاب عن الحقيقة التي حاولوا اغتيالها في ظهيرة عاشوراء ؟؟؟
مولاتي العقيلة زينب {عليها السلام} صوت الأعلام الواضح وللإستكبار فاضح
وكلمتها التي زرعت في الأذهان ((فوالله لن تمحو ذكرنا )) وفهمتها العقول واستوعبتها الصدور وترجمتها
على مدى العصور ....بولاءها واستنصارها وتطبيقها لمبادئ سيد الشهداء
{عليه السلام}
التي من اجلها ثار ضد الطغيان وأريق دمه الطاهر واستبيحت حرمته
واليوم هو نفس الأمس والظالم نفس الظالم ولكن كيف يمكن لنا ان نعبئ انفسنا بالأعلام الصادق وأن لاندع الإشاعات
تؤثر علينا وعلى مجتمعنا ونحن في ظروف جهاد وقتال بنو امية هذا العصر ..
وخوارج الدهر ؟؟؟ يعني كيف يمكن أن نكون زينبيات من موقعنا لبيان الحقيقة ولو على نطاق الأسرة فالمجتمع ؟؟؟؟
وهل التسلح بالعلم والمعرفة ضروري لمواجهة الإعلام الباطل ؟؟؟؟
وكيف يمكن لرجالنا أن يديروا حواراً مقنعاً لردع خبر كاذب اومعلومة مغلوطة ...من غير أن يدرسوا خطب
الإمام السجاد {عليه السلام} في مجالس الظالمين ؟؟؟؟
وكيف لنا كمربيات أن ننشيئ جيلاً واعياً لايتأثر بالإعلام الباطل ويفهم الحقيقة في زمن بات الباطل
وقد كشرعن انيابه في كل جوانب الحياة وتدخل فيها ؟؟؟؟
ومع هذا الإنفتاح على العالم كم يحتاج المربي الى توجيه صحيح للجيل الغض.... واسلوب التوجيه كيف يكون
بحيث يتقبل منك المقابل
اماً كنتِ أو أبا أو معلم أو معلمة ...؟؟؟ وكيف لنا ان نربط أبناءنا بالقضية الحسينية في كل مراحل حياتهم
وخصوصاً في ظروف الجهاد الكفائي التي يمر به عراقنا الحبيب ؟؟؟؟
والمرأة البسيطة التي ضحت بزوجها واولادها واخوانها ...كيف نواسيها ونوصل لها الآلام الحوراء زينب {عليها السلام}
وصبرها ...؟؟؟؟ ثم اليست المبلغات إعلاميات في مجالس العزاء ؟؟؟؟
فأي رسالة توصلها المبلغة التي تفتقر الى مقومات الإعلام ...؟؟؟؟
الستم معي في إن التبليغ مسؤولية عظيمة ويجب إعداد لهذه المسؤولية حَملة ...؟؟؟؟
ثم إن في المجتمع طبقات بسيطة يجب إيصال هذا الإعلام الى مسامعهم وبطريقة سلسة حتى تصل الفكرة
وتؤدي دورها ....ثم يكون التطبيق والعمل بها
افيضوا علينا من عقولكم النيرة ردوداً صادقة في الإعلام الذي كان سبباً لقتل ريحانة المصطفى
ودوره في الحياة
{عليهم السلام}
بدأت مسيرة مولاتي سيدة النساء بعد امها الزهراء {عليها السلام} من كربلاء الى الكوفة ثم الشام ...وبدات
معها المعاناة والآلآم وبدأ صوت الحق يظهر للعالم جلياً نقياً من غير شوائب من منبعه الصافي ....هذا الصوت الذي هز
عروش الظالمين ودكدك الإستكبار والجاهلية .. والباطل بكل انواعه ..والى الأن صداه يرن في الأسماع
وعلى مر الدهور
هل كان يظن من اجرى الخيول على جسد القرآن في ارض الطف وهو مثخن بالجراحات إن ذكره
سيدفن معه في كربلاء ؟؟؟!!!! وقتلهم الصغير والكبير سيغطى ببعض الأكاذيب والأفتراءات لن تكشف على مر
الأجيان ....لقد أرادوا طمس ذكرهم ودفنها في رمال كربلاء ....ففاح عبيرها في كل الأرجاء
ولم تبقى بقعة من بقاع العالم إلا ونادت ..يا..حسين
هذه الحرارة التي في قلوب المؤمنين لا تبرد ....ولن تبرد ...من اجج نارها ولهيبها ؟؟!!! ومن نقل
بريقها الذي يخطف الأنظار ومن الذي كشف النقاب عن الحقيقة التي حاولوا اغتيالها في ظهيرة عاشوراء ؟؟؟
مولاتي العقيلة زينب {عليها السلام} صوت الأعلام الواضح وللإستكبار فاضح
وكلمتها التي زرعت في الأذهان ((فوالله لن تمحو ذكرنا )) وفهمتها العقول واستوعبتها الصدور وترجمتها
على مدى العصور ....بولاءها واستنصارها وتطبيقها لمبادئ سيد الشهداء
{عليه السلام}
التي من اجلها ثار ضد الطغيان وأريق دمه الطاهر واستبيحت حرمته
واليوم هو نفس الأمس والظالم نفس الظالم ولكن كيف يمكن لنا ان نعبئ انفسنا بالأعلام الصادق وأن لاندع الإشاعات
تؤثر علينا وعلى مجتمعنا ونحن في ظروف جهاد وقتال بنو امية هذا العصر ..
وخوارج الدهر ؟؟؟ يعني كيف يمكن أن نكون زينبيات من موقعنا لبيان الحقيقة ولو على نطاق الأسرة فالمجتمع ؟؟؟؟
وهل التسلح بالعلم والمعرفة ضروري لمواجهة الإعلام الباطل ؟؟؟؟
وكيف يمكن لرجالنا أن يديروا حواراً مقنعاً لردع خبر كاذب اومعلومة مغلوطة ...من غير أن يدرسوا خطب
الإمام السجاد {عليه السلام} في مجالس الظالمين ؟؟؟؟
وكيف لنا كمربيات أن ننشيئ جيلاً واعياً لايتأثر بالإعلام الباطل ويفهم الحقيقة في زمن بات الباطل
وقد كشرعن انيابه في كل جوانب الحياة وتدخل فيها ؟؟؟؟
ومع هذا الإنفتاح على العالم كم يحتاج المربي الى توجيه صحيح للجيل الغض.... واسلوب التوجيه كيف يكون
بحيث يتقبل منك المقابل
اماً كنتِ أو أبا أو معلم أو معلمة ...؟؟؟ وكيف لنا ان نربط أبناءنا بالقضية الحسينية في كل مراحل حياتهم
وخصوصاً في ظروف الجهاد الكفائي التي يمر به عراقنا الحبيب ؟؟؟؟
والمرأة البسيطة التي ضحت بزوجها واولادها واخوانها ...كيف نواسيها ونوصل لها الآلام الحوراء زينب {عليها السلام}
وصبرها ...؟؟؟؟ ثم اليست المبلغات إعلاميات في مجالس العزاء ؟؟؟؟
فأي رسالة توصلها المبلغة التي تفتقر الى مقومات الإعلام ...؟؟؟؟
الستم معي في إن التبليغ مسؤولية عظيمة ويجب إعداد لهذه المسؤولية حَملة ...؟؟؟؟
ثم إن في المجتمع طبقات بسيطة يجب إيصال هذا الإعلام الى مسامعهم وبطريقة سلسة حتى تصل الفكرة
وتؤدي دورها ....ثم يكون التطبيق والعمل بها
افيضوا علينا من عقولكم النيرة ردوداً صادقة في الإعلام الذي كان سبباً لقتل ريحانة المصطفى
ودوره في الحياة
تعليق