من بطولات السيدة زينب الكبرى .ع. انها في اكثرمن مرة ارادت التضحية بحياتها في معركة الطف ،ومن هذه البطولات الفدائية انها عندما اضرمت النيران في الخيام كانت تدخل الخيام وتنقذ من فيها وتنتشلهم من انياب النيران المستعرة وتضحيتها الكبرى في اقتحام خيمة الامام زين العابدين لانقاذ ابن اخيها والاحرى (امام زمانها )،فخرجت واذيال عبائتها وثيابها قد احرقتها النيران ويديها فخرجت وهي تحمل بين يديها صبيا وكان النيران قد اردته قتيلا وهو مغميا عليه من شدة المرض وماعاناه بسبب الحرق وهو لايقوى على النهوض .
تقتحم النيران مغمرة بحياتها كما كان يفعل ذلك البطل العظيم علي بن ابي طالب وهي ابنته الذي كان يخوض غمار الموت بين يدي رسول الله .ص. للدفاع عن الاسلام والمحافظة على حياة نبي الاسلام ،انها ابنة اسد الله الغالب الامام علي بن ابي طالب.عليهما السلام ..
فهذه واحدة من تضحياتها الفدائية العظيمة بالحياة .
السلام عليك ياسيدتي يا جبل الصبر ..
الموالية✋
ام محمد جاسم 💔
تقتحم النيران مغمرة بحياتها كما كان يفعل ذلك البطل العظيم علي بن ابي طالب وهي ابنته الذي كان يخوض غمار الموت بين يدي رسول الله .ص. للدفاع عن الاسلام والمحافظة على حياة نبي الاسلام ،انها ابنة اسد الله الغالب الامام علي بن ابي طالب.عليهما السلام ..
فهذه واحدة من تضحياتها الفدائية العظيمة بالحياة .
السلام عليك ياسيدتي يا جبل الصبر ..
الموالية✋
ام محمد جاسم 💔