إعـــــــلان

**مهند المطيري** · 10-11-2015, 08:53 PM

رؤية الصور الملكوتية للناس
نقل احد الاشخاص _ ان شخصا من أهل المراقبة والتفكر كان جالسا في زاوية من صحن الامام الرضا ( عليه السلام ) غارقا في بحر من التفكير والتأمل , فانتابته فجأة حالة فشاهد الصور الملكوتية للافراد الذين كانو في الصحن المطهر فرأى عجبا .
كانت صور مختلفة قبيحة تبعث على اذى , صورا لبعض انواع الحيوانات , وكان بعضها صورا تحكي عن تركيب من عدد من الحيوانات .
وكان يتفحص الناس مليا فلايجد بين هذا الجمع ملامح أنسان ,
اللهم الا حلاق كان جالسا في زاوية من الصحن وقد فتح حقيبته وانشغل بحلاقة شعر رأس شخص ما , فقد كان شاهد انه كان لوحده في صورة انسان وهيئته . فعجل له من بين الجميع , وكان يجلس في الصحن قريبا منه , فسلم عليه وقال ما الامر ايها السيد؟ ضحك الحلاق وقال : لا تعجب ايها السيد , خذ المرآة وانظر الى نفسك . فنظر الى نفسه في المرآة , وشاهد وجهه _ هو الاخر _ في هيئة حيوان , فرمى بالمرآة الى الارض في غضب .
قال الحلاق : اذهب ايها السيد واصلح نفسك , فالمرآة لاذنب لها.

ختاماً ليرى كل انسان نفسه قبل الانتقاص من الاخرين واحتقارهم

**خادم الامام الحجة عج** · 10-11-2015, 08:55 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
( استحباب اشتغال الانسان بعيب نفسه عن عيوب الناس )
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ بسَورة المائدة يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ صدَقَ آلله العليٌ آلعظيْم الآية.

عن الامام محمد الباقر عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه واله ثلاث خصال من كن فيه او واحدة منهن كان في ظل عرش يوم لا ظل الا ظله رجل اعطى الناس من نفسه ما هو سائلهم ورجل لم يقدم رجلا ويؤخر رجلا حتى يعلم ان ذلك لله رضا ورجل لم يعب اخاه المسلم بعيب حتى ينفى ذلك العيب عن نفسه فانه لا ينفى منها عيبا الا بدا له عيب وكفى بالمرء شغلا بنفسه عن الناس .

عن ابي ذر عن رسول الله صلى الله عليه واله في حديث قال قلت يارسول الله صلى الله عليه واله اوصني قال اوصيك بتقوى الله فانه راس الأمر كله قلت زدني قال عليك بتلاوة القران وذكر الله كثيرا قلت زدني قال عليك بطول الصمت قلت زدني قال ايك وكثرة الضحك قلت زدني قال عليك بحب المساكين ومجالستهم قلت زدني قال قل الحق وان كان مرا قلت زدني قال لا تخف في الله لومة لائم قلت زدني قال ليحجزك عن الناس ما تعلم من نفسك ولا تحد عليهم فيما تأتي مثله ثم قال كفى بالمرء عيبا ان يكون فيه ثلاث خصال يعرف الناس ما يجهل من نفسه ويستحير لهم مما هو فيه ويؤذي جليسه فيما لا يعنيه ثم قال يا اباذر لا عقل كالتدبير ولاورع كالكف ولاحسب كحسن الخلق .

عن محمد بن اسمعيل عن بعض رجاله قال سمعت ابا عبد الله عليه السلام يقول اذا رايتم العبد متفقدا لذنوب الناس ناسيا لذنوبه فاعلموا انه قد مكر به .

عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله كان بالمدينة اقوام لهم عيوب فسكتوا عن عيوب الناس فاسكت الله عن عيوبهم الناس فماتوا ولا عيوب لهم عند الناس وكان بالمدينة اقوام لاعيوب لهم فتكلموا في عيوب الناس فاظهر الله لهم عيوبا لم يزالوا يعرفون بها الى ان ماتوا .

**كربلاء الحسين** · 11-11-2015, 12:52 AM

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 
عظم الله لكم الاجر واحسن الله لكم العزاء 
 
والسخرية من الناس تنم عن كبر في قلب صاحبها، وتعالٍ على من سخر بهم، فلا يرى لهم عليه حق التوقير والاحترام، ويأنف من أُخُوتهم وهم إخوانه في الدين، والكبر من كبائر الذنوبللاسفه انتشار السخرية بين كثير من الناس والتنابز بينهم بالألقاب، وأن انتشار هذه الظاهرة أحد الأسباب الرئيسة في تفكك المجتمع، وتقويض تماسكه ووحدة صفه، الأمر الذي من شأنه أن يُؤثر في الرابطة القوية التي تؤطّر المجتمع الإيماني الصالح، والعلاقة التي تقوم بين المسلم وأخيه على أساس قوي من المحبة الصادقة والاحترام المتبـادل والتواضع، ولين الجانب. 
السخرية والتنابز بالألقاب بين الناس -: إن هذا المجتمع المبني على الأخوة لا يمكن أن يبقى موحداً، وقوياً، ومتماسكاً، إذا دبَّت فيه الأمراض الأخلاقية، كالسخرية، واللمز، والتنابز بالألقاب، فإن هذه الأمور من أهم أسباب تفكيك المجتمع، وللأسف انتشرت ظاهرة السخرية بين كثير من الناس إلا من رحمَ ربي صغاراً وكباراً، السخرية من مريض، السخرية من مستقيم، السخرية من جاهل، السخرية من فقير، السخرية من نحيل، السخرية من سمين، السخرية من أسود،<img src="http://fiqh.islammessage.com/Files/largearticle881744039.jpg" border="0" alt=""> 
حيث يستعلي المرء بماله، أو حسبه، أو جاهه مفاخرة ومباهاة وتحقيراً للآخرين، دون أن يدرك إمكانية تفوُّقهم عليه بمواصفات لا تتوافر فيه، وهذه كلُّها أسلحة إبليس يضعها بين أيدي الخلائق ليفرِّق بينهم، وليزرع العداوة والبغضاء في قلوبهم. 
والقرآن يهتف بالمؤمنين أن لا يسخر بعضهم من بعض، فلعلَّ الَّذي يسخرون منه هو عند الله تعالى خيرٌ منهم، وأن لا يسخر نساءٌ من نساءٍ فلعلهنَّ خيرٌ منهن في ميزان الله، «. وفي التعبير إيحاء خفي بأن القيم الظاهرة الَّتي يراها الرجال في أنفسهم، وتراها النساء في أنفسهن ليست هي القيم الحقيقية الَّتي يُقَيَّمُ بها الناس، فهناك قيم أخرى، قد تكون خافية عليهم، لا يعلمها إلا الله، فقد يسخر الغنيُّ من الفقير، والقويُّ من الضعيف، والذكيُّ من الساذج، والولود من العقيم، وقد تسخر الجميلة من القبيحة، بناءً على المقاييس الأرضية الَّتي تخطئ وتصيب في إصدار الأحكام، لكنَّ ميزان الله الثابت العادل لا يرفع ولا يخفض، ولا يقدِّم ولا يؤخِّر إلا على أساس الإيمان والعمل الصالح، وكلُّ ما سوى هذين المعيارين باطل مرفوض. 
اعاذناالله عنكم وعنا هذا المرض

**حمامة السلام** · 11-11-2015, 12:58 AM

ليست المجالس بما تحيه ولاكن بما تعنيه ..
اعترافات مؤلمة. ..
ادون لكم ماحدث في مجلسي .كعادتي كل عام اقيم مجلس عزاء للحسين وكل عام اتهيأ واحضر وابذل الغالي والنفيس في سبيل ان يكون مجلسي مميز ومختلف عن باقي المجالس الحسينية ،كل ذلك اكراما للحسين ولامهالزهراء .ع. وامنيتي ان تحضر سيدتي ومولاتي وتشرفني بمجلسي وكثيرا ما اسمع الروايات والقصص والكرامات التي تحضر في المجالس الت تشرفها الزهراء .ع.
وكعادتي فرشت مجلسي وتهيأة لاستقبال المعزيات وكانت مجالس عزائي عامرة بكل شيئ .في احد الايام واثناء ماانااستقبل المعزيات دخلت امرأة كانت عباءتها قديمة وثيابها قديمة ووجهها شاحب ومتعب اختارك مجلسها في صدر المجلس فكان جلوسها يجذب انتباه الكل والكل يسألني من هذه المرأة ولااكتمكم الامر لم احبذ جلوسها في هذا المكان فطلبت منها ان تغير مكانها وترجع الى الخلف وبجانب الباب واستجابت المرأة لذلك ولاكن حست اني قد استصغرتها اقللت من شأنها لان المكان ليس مخصص لامثالي .نهضت من مكانها وانعقد المجلس وكان كما اردت وودعت المعزيات ونسيت تلك المراة وحتى لم اكلف خاطري بالبحث عنها اوتكريمها بعطايا المجلس كان همي ان تقيم المجلس وارضي من حضر المجلس من صاحباتي وجيراني .
انتهت المهمة وكاني مكلفت بعمل اومهمة وانفضت بسلام ،في الليل وبعد ان خرج الجميع تمددت على سريري ومن شدة تعبب غفوة غفوة شديدة وتستغرقت بالنوم وانافي عالم الرؤيا شاهدت بأني قد عقدت المجلس ولم يحضر مجلسي سوى تلك المراةوجلست انا وهي واناانتظر حضور الباقين فلم يحظر احدفقلت في نفسي لماذالم يحظر الجميع ومن انت قالت انا من رغبت رؤيتها ولاكنك لم ترحبي بي واثرت ان يكون مجلسك مدعات للمباهات وان تستعري من الناس البسطاء وان تقللي من شأنهم فالناس ليسوا بما ارتدوا وانما بمقدار ما واسوا وشاركوا بالعزاء وهم شعث غبر فأتيتك لاشاركك العزاء ولاكنني لم اجد مكاني بين معزيك .
انتفضت من نومي وانا الوم نفسي واؤنبها على مافعلت واجوب المجالس علي اعثر على تلك المرأة لكي اعتذر منها واقبل يديها لاكني لم جدها ولا ازال ابحث واعض اصبع الندم وانا اقل ياليتني اجدك ياسيدتي واحضى بعزاءك بأبنك ...
هذه قصة من واقع الحياة للذين يعتقدون ان المضاهر هب الاساس وعلينا ان نتخذ منها عبرة فكما يقال ان مجالس الحسين عبرة وعبرة ...
الموالية
ام محمد جاسم

**حمامة السلام** · 11-11-2015, 12:59 AM

ليست المجالس بما تحيه ولاكن بما تعنيه ..
اعترافات مؤلمة. ..
ادون لكم ماحدث في مجلسي .كعادتي كل عام اقيم مجلس عزاء للحسين وكل عام اتهيأ واحضر وابذل الغالي والنفيس في سبيل ان يكون مجلسي مميز ومختلف عن باقي المجالس الحسينية ،كل ذلك اكراما للحسين ولامهالزهراء .ع. وامنيتي ان تحضر سيدتي ومولاتي وتشرفني بمجلسي وكثيرا ما اسمع الروايات والقصص والكرامات التي تحضر في المجالس الت تشرفها الزهراء .ع.
وكعادتي فرشت مجلسي وتهيأة لاستقبال المعزيات وكانت مجالس عزائي عامرة بكل شيئ .في احد الايام واثناء ماانااستقبل المعزيات دخلت امرأة كانت عباءتها قديمة وثيابها قديمة ووجهها شاحب ومتعب اختارك مجلسها في صدر المجلس فكان جلوسها يجذب انتباه الكل والكل يسألني من هذه المرأة ولااكتمكم الامر لم احبذ جلوسها في هذا المكان فطلبت منها ان تغير مكانها وترجع الى الخلف وبجانب الباب واستجابت المرأة لذلك ولاكن حست اني قد استصغرتها اقللت من شأنها لان المكان ليس مخصص لامثالي .نهضت من مكانها وانعقد المجلس وكان كما اردت وودعت المعزيات ونسيت تلك المراة وحتى لم اكلف خاطري بالبحث عنها اوتكريمها بعطايا المجلس كان همي ان تقيم المجلس وارضي من حضر المجلس من صاحباتي وجيراني .
انتهت المهمة وكاني مكلفت بعمل اومهمة وانفضت بسلام ،في الليل وبعد ان خرج الجميع تمددت على سريري ومن شدة تعبب غفوة غفوة شديدة وتستغرقت بالنوم وانافي عالم الرؤيا شاهدت بأني قد عقدت المجلس ولم يحضر مجلسي سوى تلك المراةوجلست انا وهي واناانتظر حضور الباقين فلم يحظر احدفقلت في نفسي لماذالم يحظر الجميع ومن انت قالت انا من رغبت رؤيتها ولاكنك لم ترحبي بي واثرت ان يكون مجلسك مدعات للمباهات وان تستعري من الناس البسطاء وان تقللي من شأنهم فالناس ليسوا بما ارتدوا وانما بمقدار ما واسوا وشاركوا بالعزاء وهم شعث غبر فأتيتك لاشاركك العزاء ولاكنني لم اجد مكاني بين معزيك .
انتفضت من نومي وانا الوم نفسي واؤنبها على مافعلت واجوب المجالس علي اعثر على تلك المرأة لكي اعتذر منها واقبل يديها لاكني لم جدها ولا ازال ابحث واعض اصبع الندم وانا اقل ياليتني اجدك ياسيدتي واحضى بعزاءك بأبنك ...
هذه قصة من واقع الحياة للذين يعتقدون ان المضاهر هب الاساس وعلينا ان نتخذ منها عبرة فكما يقال ان مجالس الحسين عبرة وعبرة ...
الموالية
ام محمد جاسم

**شجون فاطمة** · 11-11-2015, 08:21 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأعظم الله تعالى لكم الأجر بشهر الحزن والعزاء
مع شديد الأسف إن حالة الأستهزاء والأستخفاف والتعير موجودة في مجتمعنا
واقولها ومعها مرارة في قلبي
ونعم في عزاء ومجالس سيد الشهداء تتجلى بصورة واضحة للمتتبع لهذه
الحالة ، عندما كنت في بيت أهلي كانت لنا جارة تعقد مجلساً للعزاء كل شهر وفي مناسبات
الأستشهاد ،وهذه المرأة عندما تدخل المعزية الى دارها
تنسى العزاء والدمعة ولاتفكر النساء إلا بالترتيبات والسجاد وغيرها من أمور الدنيا الفانية
وهي لاتقدم الشاي وباقي الأمور إلا بيد امرأة تستأجرها لذلك ...تقول جارتنا
فأنا اريد أن اتحدث مع جاراتي وأتسامر معهن في هذا المجلس
والحالة المادية لهذه العائلة في القمة وهم نار على علم
ولأنني بالحقيقة لا احب الدخول على هكذا مجالس ولكن اصرت والدتي أن اذهب معها
فنزلت الى ذلك طلباً لرضاها رغماً عني
وعندما بدأ المجلس حظرت مع المعزيات إمرأة بسيطة عندها عاهة في فكها السفلي
ولاتستطيع نطق الحروف بصورة جيدة
والحاضرات اغلبهن يعرفن حالة هذه المرأة فلايسألونها حتى لا تحرج من الحديث
وهي تحاول دائماً أن تخفض صوتها حتى لاتظهر عندها مخارج الحروف المغلوطة
وبعد انتهاء المجلس أحبت صاحبة المجلس أن تجعل من هذه
المسكينة أضحوكة ونقطة استهزاء وسخرية لتضحك مع صويحباتها اللواتي هن على شاكلتها
وبدأت صاحبة المجلس تستجوب المرأة وبطريقة السخرية
وتتصنع أنها لم تسمع لكي تعيد عليها الكلام ليزداد الضحك ...والمرأة المسكينة اخذت الأمور
بمحمل جيد لأنها تعودت بعد المجلس تعطيها صاحبة الدار كمية
من ((الكعك او الشاي)) او اي شي يفيض عن الحاجة لأنها ارملة ولديها اطفال ايتام
فهي تتحمل هذا الأستهزاء والسخرية في سبيل اطعام اطفالها
حقاً لقد تألمت لهذا الموقف ولم اتمالك نفسي أن بدأت بالبكاء وكلما ارادت والدتي تهدئتي
ارتفع صوتي اكثر ....وعندما هدأت قليلاً
توجهت الى صاحبة المجلس وامام المراة المسكينة وقلت لها : يا خالة هل تعجبتي من بكائي !!!
لقد تألمت من طريقة انتقاصك لهذه المسكينة وقد جعلتيها اضحوكة
الا تخشين الله تعالى وهو القائل في كتابه (( لايسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ))
وفي مجلس سيد الشهداء يكون ذلك،وهذه المسكينة علوية ألا تخجلين من امها الزهراء{عليها السلام} ...؟؟؟!!!!
وبعد فترة من الزمن سمعت أن صاحبة الدار التي حدثتكم عنا اصيبت بمرض
سبب لها انحرافاً في فكها السفلي بحيث إن المتحدث معها لايفهم من كلامها شيئاً
وكلما تذهب جاراتنا للسوأل عنها تقول هاتوا لي المرأة المسكينة لكي تبرأ ذمتي
اذا كانت عقوبتي الدنيوية هذه فما الذي اعده الله لي في الأخرى

((ومن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره))

(أم محمد باقر)