إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محوركم ليوم غد الاثنين عن حرص المرأة المسلمة على دينها مع برنامج في رحاب الطفوف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محوركم ليوم غد الاثنين عن حرص المرأة المسلمة على دينها مع برنامج في رحاب الطفوف

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الاطهار
    غدا تمام الساعة الثامنة والنصف صباحا

    سيكون محورنا مع برنامج
    في رحاب الطفوف

    عن حرص المراة عن دينها

    فلو اخذنا الدورس والعبر من سيدتنا ومولاتنا زينب (عليها السلام)
    حينما استنطقها عبيد الله بن زياد ان تتكلم معه ابت الا بعد اصراره لعنه الله
    وهذا يدل على الشموخ والعزة التي كانت تمتلكها الحوراء زينب (عليها السلام)

    اسرة المنتدى الاكارم
    برأيكم

    هل يمكن ان نبني جيل من النساء لا تأخذهن لومة لائم في الحفاظ على دينهن؟
    وكيف يمكن للام ان تبني هذا الجيل وتغرس في نفس ابنتها قيم العزة وعدم الاستسلام؟
    sigpic

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نعم ممكن ان نبني جيلاً من النساء العفيفات اللواتي يفتخر بهن المجتمع واللواتي هن بالحقيقة حواضن لأجيال قادمة
    كلنا يعرف أن الحضن الطاهر واللبن الطاهر ولقمة الحلال الطاهرة
    يكون لها نتيجة ايجابية وهي بذرة طاهرة طيبة تستجيب للخير والصلاح ،والأم الطاهرة العفيفة
    من غير ان تتعب نفسها وتتكلم عن العفة والحياء والحجاب كثيراً ،فهي بالحقيقة مرآة تنعكس على بنيتها الغضة التي
    تحب أن تقلد امها في كل شي وهذا التقليد سيؤدي الى انطباع وصفة ملازمة للفتاة
    والتحدث عن شخصيات نساء أهل البيت الطاهرين وجعلهم القدوة لها ، وانتقاد الفاسقات المتجاهرات اللواتي
    يعرضن انفسهن سلعة رخيصة في سوق الدنيا....
    واذكر انه سألت اخت لي عن حجاب ابنتها التي تبلغ من العمر الخمس سنوات والتي تتمسك به وكأنها مكلفة
    فاستغربت احدى جاراتها وقالت لها : ابنتي في الخامسة عشر من عمرها وانا اتعب معها في
    مسألة الحجاب فكيف استطعت ان تقنعي هذه الطفلة وترشديها الى الحشمة والعفة ؟؟؟؟
    فأجابتها اختي مبتسمة : لقد هيأتها منذ ان كانت في عالم الذر !!!!!
    نعم نهيئ فتياتنا من عالم الذر وفي الطفولة والصبا وفي كل مرحلة توجيه وتشجيع وبالحب والأحتواء
    سننشئ جيلاً طيباً من الفتيات وكل منهن ستكون امة صالحة من الناس

    ((ام محمد باقر ))
    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 15-11-2015, 10:41 PM.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكن ورحمة الله
      الأم مدرسةٌ اذا اعددتها أعددت شعبآ طيب ألأعراق
      اخواتي الفاضلات اول شئ يتأثر به الطفل والبنت على وجه الخصوص هي ألأم لذلك ماأن رأت الفتاة شموخ وعزة نفس والدتها وعدم استسلامها لموبقات الزمن اصبحت تقلدها في المستقبل ,, فأذاأردنا أن نُعلم فلنعلم ألأمهات ,بذلك سنكون علمنا الأجيال ,, ماأن كانت ألأم تخطي خُطى زينب الحوراء قلدتها بناتها وليس هناك من هي أجمل من عفاف وطهارة وعزة وشموخ الحوراء من بعدة فاطمة الزهراء (عليهن السلام)..
      فحين نقرء قول الحوراء في مجلس يزيد ((أني لأستصغر قدرك وأستعظم تقريعك وأستكثر توبيخك)) نرى عظمة جبل الصبر التي تستكثر حتى توبيخ فرعون زمانه لأنها مؤمنة بأن لايصيبها شئ ألآ بأمر الله ,,
      فلنجعلها قدوتنا ولنعلم بناتنا ان زينب هي مبتغى كل فتاة.

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
        ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
        بارك الله بكم أخواتي العزيزات لطرحكم هكذا محاور فيها المنفعة والفائدة لي ولجميع
        الأخوات وحتى الأخوة لأن السيدة زينب قدوة للرجال والنساء فلكم مني جل التقدير والأحترام
        وجعل الله كل ما تقدموه في ميزان حسناتكم بحق فخر المخدرات مولاتي زينب العقيلة(ع)

        بنفسي التي ورثت مصائب امها
        فغدت تعالجها بصبر ابيها
        عندما تقولين : زينبية انا
        اسئلك : ماذا تعرفين عن زينب ع ؟
        تقولين انا ارتدي العباءة الزينبية
        وهل زينب ع تعني العباءة فقط
        نعم .. زينب هي الحياء
        زينب هي العفاف
        زينب هي الستر
        ولكن زينب ع اكبر من ذلك بكثير
        ان كنت تريدين ان تكوني زينبية
        فعليك ان تكوني عالمة غير معلمة
        وفهمة غير مفهمة
        خطيبة تعدل الف منبر
        اخت تملأ مكان الأم
        صابرة تضحي بالاخ والولد لاجل الدين
        صائمة قانتة صائنة النفس والعيال
        حاملة رسالة مكتوبة بدم الاخوة والاولاد
        هل تستطيعين فعل ذلك ؟
        اذا كنت تستطيعين فانت زينبية
        واذا لم تكوني فانت لست معجبة بزينب ع وانما فقط بعباءتها !.



        التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الحوراء زينب 1; الساعة 15-11-2015, 11:45 PM.

        تعليق


        • #5
          عظم الله لكم الاجر واحسن الله لكم العزاء
          السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
          نصر من الله
          وفتح وقريب وبشرالصابرين
          اللهم صل
          على محمد وال محمد
          السيده زينب ع رمز العزه والقوه والشموخ لنتعلم درس من دروسها ونقتدي منها لنغرس القيم في نفوس بناتنا السيده زينب ع تربت على الحب والحنان والعطف في بيت الرساله والنبوه
          السيده زينب ع كانت تبتلي وتعطي لنتعلم من السيده زينب ع الصبرعلى فقد الاحبه والشجاعه والصمود وتحمل المسؤوليه
          مرت سلسله من الابتلاءت اول ابتلاء فقدجدها النبي صلوات الله عليه وفقدامها الزهراء ع وتوصيها بأخواتها وهي اصغر منهم سننا
          كوني لهم اما للحسنين عليهم السلام
          وكوني اما للمسلمين
          وانشئت دارللأيتام والعاجزين وصاحبه شورا
          السيدة زينب(ع) شريكة الإمام الحسين (ع) في نهضته
          نتعلم منها؟ دروس في الشجاعة والصمود والصبر والفداء وأعظم وأروع صور الرضا بالقضاء الإلهي عندما قالت: ( مَا رَأَيْتُ إِلَّا جَمِيلًا ).
          لقد شاركت السيدة زينب الكبرى (عليها أفضل الصلاة والسلام ) أخيها الإمام الحسين (عليه السلام) في جميع مصائبه ، وقادت مسيرة الثورة بعد استشهاده ، وأكملت ذلك الدور العظيم للرسالة النبوية المحمدية الشريفة بكل مهابه وجدارة وعزيمة وثبات مع كل المصائب من النهب ، والسلب ، وحرق الخيام ، والأسر ، وكيد الأعداء .فبعد الفاجعة الكبرى بمقتل أخيها الإمام الحسين (عليه السلام) خرجت السيدة زينب (عليها السلام) نحو ساحة المعركة، تبحث عن جسد أخيها الإمام الحسين (عليه السلام) بين القتلى غير خائفة من الأعداء المدججين بالسلاح، فلما وقفت على جثمان أخيها الإمام الحسين (عليه السلام) الذي مزقته سيوف الحاقدين وهي تراه جثة بلا رأس مقطع إرباً إرباً، والكل كان يتصور أنها سوف تنهار وتصرخ ، ولكن ما حدث عكس ذلك مما هز أعماق الناظرين، فأمام تلك الجموع الشاخصة بأبصارها إليها ، قالت وهي صامدة وصابرة : (اللهم إن كان هذا يرضيك فخذ منا حتى ترضى، اللهم تقبل هذا القربان من آل محمَّد) فقد دعت الله تبارك وتعالى أن يتقبل من هذا البيت النبوي الطاهر هذا القربان العظيم ، من أجل الحق ولمرضاة الحق تعالى ولتحقيق مبادئ الرسالة المحمدية الشريفة التي يحملونها.وهناك موقف عظيم آخر في الكوفة، عند مواجهة ابن زياد اللعين، حين قال لها: كيف رأيت صنع الله بأخيك ؟ وهنا قد ضربت عقيلة الهاشميين السيدة زينب الكبرى (عليها السلام) أروع صور الرضا بالقضاء الإلهي وهي تصف كل ما رأته من المصائب بأنه شيء جميل ، فقالت (عليها السلام): ( مَا رَأَيْتُ إِلَّا جَمِيلًا ) !.. حيث أنها ترى استشهاد أخيها جميلاً ، لأن الله تعالى شاء أن يراه قتيلاً، وشاء أن يراهن سبايا ، فعندما يكون المقياس هو رضا الله ، فكل شيء يصبح جميلاً ، وهذه هي عبادة الأحرار التي هي عبادة أهل البيت الكرام (عليهم السلام) والتي قوامها الحُب في الله ، ولله ، وإلى الله تعالى.فهذه كلها دروس وعبر لنا ، فقد وقفت مولاتنا الصديقة السيدة زينب الكبرى (عليها السلام) صامدة قوية في أصعب الظروف ، بل في ظروف قاسية ، مؤلمة ، دامية ، وبعد مصيبة عظيمة على جميع أهل الإسلام ، وعلى جميع أهل السموات والأرض ، لتعطي شيعتها ومحبيها درساً بليغاً في الاستسلام والرضوخ والرضا لأمر الله جَلَّ جَلالُه‌ وعَظُمَ شَأْنُه‌، فكانت رمزاً للصمود أمام المصائب ، والصبرعلى الشدائد، واستقبال القدر بروح ملؤها الإيمان ، والرضا بحكمة وإرادة الرحمن ، علماً بأنها أُم وقد قتلوا أولادها في نفس المعركة ، قال الله تعالى في كتابه الكريم:{قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}(سورة التوبة، الآية :٥١).من هذا المنطلق الإلهي كان جهاد أهل البيت وأئمتنا الأطهار( صلوات الله عليهم أجمعين) ضد أعداء الدين ، وهكذا جاهد أبا الأحرار الإمام الحسين (عليه السلام) بدمه الطاهر ضد الظلم والفساد ، لنشر المكارم والقيّم الخيرة والمبادئ والمثل العليا ، والتحرر من عبادة العباد والشهوات والمصالح المادية الزائلة ، وعبادة رب العباد والخضوع له وحده لا شريك له ، وأن يكونوا العباد أحراراً في طريق الصلاح والحق والفضيلة والعزة والكرامة للوصول إلى حسن العاقبة .
          فسلامٌ على عباد الله المكرمين الذين لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون .

          تعليق


          • #6
            فقدت امي وابي وانا في عمر الزهور ونشأت يتيمة الابوين مما اضطر جدي ان يلحقني بدار للايتام فنشأت في تلك الدار ولعدالة الله سبحانه وتعالى بان عوضني بحضن احمده عليه ويمكن لو كان حضن امي لم يكن يمنحني ما منحني هذا الحضن من الحنان فقد احتضنتني امراة كانت مشرفة على رعاية فتيات الملجا وكانتقد حرمت من الذرية وقد زرعت فينا جميعا حب الله والبر بوالدينا حتى بعد وفاتهما وانا بالذات كانت لي الام الرؤوم الرحوم المواسية فقد احبتي واحببتها وغذتني بمبادئ الفضيلة والعفة ونشاة بيننا رابطة التم وابنتها فكنت الجأ اليها واستشيرها بكل صغيرة وكبيرة وكانت تأخذ بيدي الى بر الامان كبرت على يديها واستطعت ان ارتقي علميا وايمانيا واصبحت من النساء البارزات و بمستواي العلمي والثقافي وتخرجتمن الملجأ الى دائرة الحياةوتزوجت ورزقت بالذرية وزرعت فيهم ماغذتني به امي التي ربتني ولمشاغل الحياة ولهوها وتوفير متطلبات الاسرة شغلتني الحياة عنها حتى انستني تلك الام الرؤوم التي لولاها لضعت في متاهات الحياة وهي التي كانت توصينا بناتها اللائي لم تنجبهن وتطلب منا البر بها ولو بمجرد سؤال ومضت الايام وجاء عيد الام فنبهتي الحياة وقررت السؤال عن امي وذهبت الى الدار (دار الايتام)وسالت عنها فقالوا لي بانها قد تركت الدار وذلك لعدم استطاعتها صحيا وبعد البحث والاستفساعثرت على مكان تواجدها وكم كانت فرحتي وفرحتها عندما قمت بزيارتها ولاول مرة اشعر براحة نفسية وشعرت بدف ذلك الحضن الذي كان يضمني عند مااحتاج الى الحنان والذي يطببني ويسهر علي اذا مرضت لاول مرة احس بأني مقصرة بحقها وتذكرت قوله تعالى وارحمهما كما ربياني صغيرا ).وكلما هممت بالذهاب اجد يدها ممسكة بيدي تتمنى ان ابقى معهاووعدتها الااتاخر عن زيارتها وفي المرة الثانية جلبت ابنائي معي وقلت لهم هذه جدتكم واستمرت زياراتي لها الى اخر ايامها وقمت باجراء الازم لها وكل فترة ازور قبرها واهدي لها ثواب الزيارات واتلو لها القران .
            كان هدفي من ذكر هذه القصة لاقول ان الام ليست التي انجبت ولاكن الام هي التي ربت وزرعت حب الله واكستنا من عفافها وجعلتنا بنات يفتخر بهن نبينا وال بيته الطيبن الطاهرين فرب ام لك لم تلدك ولاكن غذتك بمخافة الله واجتناب معصيته .،رغم ان الزهراء غذت الحسن والحسين وزينب .ع. بكل معاني الفضيلة وحرموا من عطفها وحنانها مبكرا فعوضهم الله بأم البنين فكانت نعم الام المربية والفاضلة بأخلاقها وعفتها وهذا ما زرعته في اولادها واولاد زوجها .
            فعلينا التأسي بهكذا نساء وان نغذي ابناءنا بمبادئ الاسلام الحقة ....
            وفقكم الله لهذا المحور الواعظ ...
            الموالي ✋
            ام محمد جاسم ����

            تعليق


            • #7

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              قضية الحجاب والمحارم وغير المحارم والنظر وعدم النظر، كل تلك الأمور والأحكام إنما وضعت للمحافظة على بقاء العفة سالمة. فالإسلام يولي مسألة عفاف المرأة الأهمية ، وعفاف الرجل مهم أيضاً ، فالعفة ليست مختصة بالمرأة ، بل على الرجال أيضاً ، أن يلتزموا العفةالحجاب مقدمة لأمور أسمى‏: يجب أن تحيا قيم الإسلام في مجتمعنا، فمسألة الحجاب مثلاً هي مسألة ذات قيمة، و رغم أن الحجاب هو مقدمة لأمور أسمى، لكنه بحد ذاته مسألة ذات قيمة . و نحن إذ نؤكد كثيراً على الحجاب ، ذلك لأن حفظ الحجاب يساعد المرأة على الوصول إلى مستويات معنوية عالية ، و يصونها من الإنزلاق في منزلقات الطريق.
              sigpic

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X