في كل عام كانت دقات قلبها تُسابق اقدامها ..
تنتظر تلك الايام بفارغ الصبر ..
لتسير اليك سيدي ابا عبد الله ..
امي ..
تلك المرأة التي إن شئتَ ان ترى دموعها فقط قُل :
آه يا زينب ..
ذلك القلب النابض بالعشق والولاء الفطري لاهل البيت (عليهم السلام) ..
هي الان على فراش المرض ..
لم ترقد لها عين منذُ أن اخبرها الطبيب ان صحتها لا تساعدها على الذهاب الى كربلاء ..
لم تكن تتصور انها ستفارق تلك الزيارة ..
او ان خطوتها لا تمتد شوقاً ولهفة من النجف الى كربلاء ..
حسراتها , دموعها , انينها , كربلاء ..
سيدي يا باب الحوائج ..
انظر لها بنظرة لطفكم وكرمكم وكن لها الشافع لربها ليمنحها الصحة والقوة ..
فما خاب من تمسك بكم ..
دعواتكم
تنتظر تلك الايام بفارغ الصبر ..
لتسير اليك سيدي ابا عبد الله ..
امي ..
تلك المرأة التي إن شئتَ ان ترى دموعها فقط قُل :
آه يا زينب ..
ذلك القلب النابض بالعشق والولاء الفطري لاهل البيت (عليهم السلام) ..
هي الان على فراش المرض ..
لم ترقد لها عين منذُ أن اخبرها الطبيب ان صحتها لا تساعدها على الذهاب الى كربلاء ..
لم تكن تتصور انها ستفارق تلك الزيارة ..
او ان خطوتها لا تمتد شوقاً ولهفة من النجف الى كربلاء ..
حسراتها , دموعها , انينها , كربلاء ..
سيدي يا باب الحوائج ..
انظر لها بنظرة لطفكم وكرمكم وكن لها الشافع لربها ليمنحها الصحة والقوة ..
فما خاب من تمسك بكم ..
دعواتكم
تعليق