إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

زيارة الاربعين وبرنامج في رحاب الطفوف ليوم غد الاحد تمام ال8والنصف صباحا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زيارة الاربعين وبرنامج في رحاب الطفوف ليوم غد الاحد تمام ال8والنصف صباحا

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين

    برنامج
    في رحاب الطفوف

    من اعداد وتقديم

    رؤى علي حسين
    و
    بلسم الربيعي

    اسرة المنتدى الاكارم

    زيارة الاربعين تدعو بهذا التجمع المليوني العفوي ان يشذب الموالي نفسه من كل ما يشوبها من الادران والاوساخ المعنوية لانه في طريق خصه الله تعالى بالرحمة والمغفرة
    فكيف يكون ذلك؟


    هل بإستثمار وقت الطريق بالاذكار واعلان التوبة النصوح بينه وبين الله تعالى
    حيث ان طريق الحسين سيكون طريق الخلاص ان كانت التوبة نصوحا


    طرحكم المميز
    يضفي لمسة التألق
    الى ساحتكم

    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة سرى المسلماني; الساعة 28-11-2015, 10:19 PM.
    sigpic

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء بمصابنا بسيد الشهداء الأمام الحسين((ع))
    جل التقدير والاحترام لكم أخواتي العزيزات لطرحكم الراقي لهكذا محاور رائعة جعلها
    الله في سجل حسناتكم
    قال رسول الله (ص)انما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق..
    إذا أردنا أن نكون في سفينة الإمام الحسين (ع) فلا بد أن نراجع حساباتنا ربما البعض قد أذنب ربما البعض منا قد قصر في حقوق الله وحقوق الناس فلنلتفت إلى حساب أنفسنا ..
    باب الله مفتوح للتائبين وسفينة الحسين أسرع وهذا أكبر مكسب لنا أن ندخل على الله من باب الحسين (ع) وهو وسيلتنا إلى الله (أنتم الباب الذي منه يؤتى الله ) من باب الإمام نطرق ونقول : يا أبا عبدالله إننا دخلاء عليك في هذه الليالي ..
    أسأل الله لنا الرحمة والمغفرة والشفاعة والتوبة ..
    يأتي أحد الموالين إلى الإمام الحسين (ع) ويقول له : يابن رسول الله أنا من شيعتكم قال الإمام : اتق الله ولا تدعين شيئاً يقول الله لك كذبت وفجرت في دعواك إن شيعتنا من سلمت قلوبهم من كل غش وغل ولكن قل أنا من مواليكم ومن محبيكم..
    إذن : يجب علينا أن نطهر قلوبنا وأنفسنا وضمائرنا حتى نكون من شيعة الإمام الحسين (ع) وحق يكون الإمام الحسين (ع) شفيعاً لنا يوم القيامة ..

    تعليق


    • #3
      وإذا كان في سنة 61 هـ بعد أربعين يوماً من شهادة الإمام الحسين عليه السلام زاره الصحابي جابر بن عبد الله الأنصاري رضوان الله تعالى عليه ، ففي الأربعين هذه السنوات التي نعيشها نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين يزور الإمام الحسين عليه السلام أكثر من سبعة ملايين إنسان أويزيدون من العراقيين وحدهم ، وأكثر من خمسة ملايين من الدول الإسلامية الأخرى .

      وإن هذا التجدد الرقمي المليوني يدلل على أن الأجيال الإسلامية المتتالية وبالتحديد الولائية على مدى الحياة يكون ارتباطها بسفينة نجاة العالمين سيد الشهداء عليه السلام وهي لاتقل مستوى بوفائها وإخلاصها للزيارة من تلك الأجيال الصامدة السابقة التي كانت تدفع ثمن ضريبة الزيارة بقطع الأيدي وبالحرق بالنار وتحمل الصعاب أيام حكم المتوكل العباسي وباقي الطغاة الذين أظهروا العداء لآل بيت النبي صلى الله عليه وآله..

      إن الملايين من أهل الولاء الذين زحفوا ملبين إلى زيارة الإمام الحسين عليه السلام ورفعوا شعارات الثورة الحسينية والمطالبة بعودة الإسلام المحمدي الأصيل والوحدة الإسلامية ، وشجب الظلم والطغيان ، ومصادرة الحريات ، إن هذه الجماهير المليونية الحسينية لقادرة على أن تغير المعادلات السياسية في العالم المستكبر ، وتزيح مظالم الديكتاتوربات الجاثمة على ربوع البلاد والعباد...
      ولا زال صوت بطلة كربلاء الحوراء زينب عليها السلام يدوي في الآفاق كلما يتجدد الظلم والإضطهاد على شعوب الأرض ، يتجدد الموقف البطولي أمام كل ديكتاتور ظالم سار على سيرة يزيد وانتهج نهجه ومسلكه الإجرامي . فأصبح صوت العقيلة عليها السلام شبخ مخيف ومرعب للجبابرة والطغاة وهذا هو السر لخلود وبقاء الثورة الحسينية المظفرة وتعاقب الأجيال وتزاحمها على أعتاب القداسة وزيارة الأربعين للسبط المظلوم الشهيد في كل عام ..

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
        اعظم الله اجوركم واجورنا بمصاب الامام الحسين عليه السلام نصرمن الله وفتح قريب وبشر المؤمنين ببركه الصلاه على محمد وال محمد

        إنما زيارة الامام الحسين عليه السلام في يوم الاربعين في العشرين من صفر هي من الشعائر المهمة والتي أمر بها اهل البيت عليهم السلام ، وإنما جعلوها من علامات المؤمن الخمس ، وأن فيها تجديد العهد مع اهل البيت عليهم السلام في الولاء لهم والبراءة من أعدائهم ومن نصب لهم الحرب والعداء ، وأن في هذا اليوم جاء موكب ال الرسول ومعهم الرؤوس الشامخات وحيث التهاب العبرات ، وحيث استذكار ما جرى على على الامام الحسين عليه السلام لتكون تلك الشعيرة رسالة خالدة عبر الاجيال وعبر العصور ، لتحيي الضمير الانساني ، وتسبب ايقاظ الامة من سباتها الطويل ، وان تتجه الى كل مافي الحرية والكرامة والالتزام بدين الله ورسوله واهل بيته

        في كل عام تزداد زوار الامام الحسين (عليه السلام) , فوصل العدد لزيارة الأربعين في هذا العام ستة عشر مليون زائر ، بينما في موسم الحج العدد الأقصى ثلاثة مليون حاج ، ومن المعلوم أن حجم مدينة كربلاء صغيره جداً بالنسبة لمكة المكرمة والمدينة ، واعتقد أنكم تقولون ان مناسك الحج موحده ، ولي رأي في ذلك يذكر في محله . وترون رغم طرح الشبهات في طريق الزائرين من قبل أعداء أهل البيت( سلام الله عليهم) ووضع العراقيل ، وذلك منذ استشهاد الإمام الحسين (سلام الله عليه) وليومنا هذا ، إلا أن الزائرين (حفظهم الله تعالى ) يزدادون إصرار في كل عام ، لأنهم يرون في إحياء أمر أهل البيت (سلام الله عليهم) ـ الذي من أهم طرقه زيارة الإمام الحسين (سلام الله عليه) ـ إحياءً لقيم العدل والحق ، وشحذاً لروح الفداء والتضحية في سبيل الله ، وقد قالت السيدة زينب (عليها السلام) عصر يوم عاشوراء للإمام زين العابدين (سلام الله عليه) : (( وليجتهدنّ أئمة الجور ، وأشياع الضلالة في طمسه ، فلا يزداد إلاّ علواً )) ، وان الزائرين يعلمون ما أجر من يموت في طريق السير إلى كربلاء الحسين (سلام الله عليه) ؟ , ففي الأحاديث الشريفة ما مضمونها: إن الله تعالى وكَّل أربعة آلاف ملك على قبر الحسين (صلوات الله عليه )، وزائره إن مات شهدوا جنازته واستغفروا له إلى يوم القيامة ، وفي حديث آخر: ولا يموت إلاّ صلّوا على جنازته ، وفي حديث آخر : إن الزائر بعد الزيارة يتحفه الله بهدايا منها : فإن مات من عامه أو في ليلته لم يلِ قبض روحه إلاّ الله عزّ وجلّ . وفي حديث آخر عن الإمام الباقر (سلام الله عليه) : (( فإن مات في سنته حضرته ملائكة الرحمة ، يحضرون غسله وأكفانه ، والاستغفار له ، ويشيّعونه إلى قبره بالاستغفار له ، ويفسح له في قبره مدّ بصره )) . قال الإمام الصادق (عليه السلام) : (( إن لزوّار الحسين بن عليّ – عليهما السلام – يوم القيامة فضلاً على الناس )) ، قال زرارة : وما فضلهم ؟ , فقال – (عليه السلام) – : (( يدخلون الجنة قبل الناس بأربعين عاماً وسائر الناس في المحشر)) (8) . والجماهير الحسينية جاء حبها إلى الإمام الحسين (عليه السلام) أثر دعاء النبي إبراهيم الخليل عليه وعلى نبيّنا وآله الصلاة والسلام ، إذ قال كما حكى الله تعالى عنه : (( فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ )) ، وكذلك للأهداف التالية : أولاً: إنه سبب تكويني بمشيئة الله تعالى ، حيث ورد في الحديث : (( إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبداً )) ، فقد جعل الله هذا الحبّ في قلوب المؤمنين . وثانياً: رغبة الناس في تجديد العهد والولاء لآل النبي (صلى الله عليه وآله) ، وإثبات أنهم آمنوا بقلوبهم أيضاً كما آمنوا بألسنتهم . وثالثاً: الرغبة في الثواب العظيم الذي جعله الله تعالى لزيارة قبر الإمام الحسين سلام الله عليه. ورابعاً: الانتصار لأهل البيت صلوات الله عليهم على من ظلمهم . والآن هل أن البشر فقط هم المنتفعون من هذه الزياره وبركاتها ؛ بالطبع كلا ، بل الملائكة منتفعه أيضا , فهي تحتاج إلى التقرّب إلى الله تعالى ، وقد جعل الله أهل البيت سلام الله عليهم الوسيلة إليه ، وقد ورد في متواتر الروايات أن الملائكة ينفّذون أمره تعالى بزيارة الإمام الحسين سلام الله عليه ، ويبكون عليه ، وجمع منهم ينتظر قيام القائم بقية الله (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) حتى يأخذوا بثأر الإمام الحسين سلام الله عليه معه ، كما أنهم موكّلون بزوّار الإمام الحسين سلام الله عليه ، ولهم وظائف تجاه الزائر بأمر من الله تعالى ، ومنها: السلام على الزائرين . مسح وجوههم بأيدي الزائرين . ويصافحونهم . ويحفون بأجنحتهم الزوّار . ويباركون للزائرين . ويدعون لهم . ويحفظونهم من الشياطين والجنّ والإنس حتى يرجعون . ويبلّغونهم سلام الله وسلام رسول الله (صلى الله عليه وآله) . ويستغفرون للزائرين . ويكتبون أسماءهم وآباءهم وعشائرهم وبلدانهم . يسمون وجوههم بميسمٍ من نور عرش الله . ويودّعون الزائرين ، ويعودون مرضاهم ، ويشهدون جنازتهم ويحضرون غسلهم وإكفانهم . ويكتبون حسنات الزائرين ولا يكتبون سيئاتهم ، فإنه إذا أراد الحفظة أن تكتب على زائر الإمام الحسين سلام الله عليه سيئة ، قالت الملائكة للحفظة كُفّي ، فتكفّ ، فإذا عمل حسنة قالت لها : اكتبي (( فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ )) . ثم إن الله تعالى يكتب ثواب هؤلاء الملائكة لزوّار الإمام الحسين (سلام الله عليه )وثواب صلاتهم ـ وهي تعادل ألف صلاة من الآدميين ـ لزوّار الإمام الحسين سلام الله عليه . وورد في الأحاديث المتواترة استحباب زيارة الإمام الحسين (سلام الله عليه )مشياً على الأقدام منها : قال الإمام الصادق (سلام الله عليه) : (( من خرج من منزله يريد زيارة قبر الحسين بن علي (سلام الله عليه) ، إن كان ماشياً كتب الله له بكل خطوة حسنة ومحا عنه سيئة…)) ، وفي حديث آخر عنه (سلام الله عليه): (( من أتى قبر الحسين سلام الله عليه ماشياً ، كتب الله له بكل خطوة ألف حسنة ، ومحا عنه ألف سيئة ، ورفع له ألف درجة )) . وأن الإمام الثاني عشر صاحب الزمان (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) يحضر للزيارة الأربعينية ، ويكون مع الزائرين ، والوقائع التاريخية تؤكّد على أن الإمام المهدي (سلام الله عليه وعجّل في فرجه الشريف) يزور جدّه الإمام الحسين (سلام الله عليه )في المناسبات المأثورة ، ويشارك الزوار أفراحهم وأتراحهم ، وعناءهم وأتعابهم . ويمكن للزائر أن يحظى برضاه (عجّل الله تعالى فرجه الشريف )، بإخلاصه في زيارته ، وبالتزامه بالعقائد الصحيحة ، وبآداب الزيارة ، وبمراعاته لأداء الواجبات ، وترك المحرّمات ، والتخلّق بالأخلاق والآداب الإسلامية ، في كل مجال وخاصة في الزيارة ، ومع كل أحد وخاصّة مع الزوّار والوالدين والأهل والأقرباء ، وقد ورد عن الإمام الصادق (سلام الله عليه) أنه قال له صفوان الجمال وتزوره (يعني الإمام الحسين) جعلت فداك ؟ قال: (( وكيف لا أزوره والله يزوره في كل جمعة يهبط مع الملائكة إليه ، والأنبياء والأوصياء ومحمد أفضل الأنبياء ونحن أفضل الأوصياء )) . وزيارة الله تعالى مجاز نظير قوله تعالى: (( إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )) ، وقوله تعالى: (( يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ )) . وان زيارة الامام الحسين (عليه السلام) من المودّة ، ومن أبرز مصاديق إظهار الولاء ، ومما يسبب توثيق الارتباط بهم ، وإدخال السرور عليهم ، فعن معاوية بن وهب قال : دخلت على أبي عبد الله (سلام الله عليه) وهو في مصلاّه… فسمعته يناجي ربّه ويقول : (( اللهم… اغفر لي ولإخواني وزوّار قبر أبي ، الحسين بن علي (صلوات الله عليهما) ، الذين أنفقوا أموالهم وأشخصوا أبدانهم في بِرّنا ، ورجاء لما عندك في صلتنا ، وسروراً أدخلوه على نبيّك محمد (صلى الله عليه وآله) ، وإجابة منهم لأمرنا…))


        السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته














        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X