تويت
أخواني اخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجوا من الله العلي القدير ان تكونوا بالف خير
تتلجلج افكار بمخيلتي فأحببت ان اكتبها
كموضوع اطرحهُ في منتدانا المبارك عسى ان ينال رضاكم
لنتأمل قليلا والِنطرح على انفسنا
هذا السؤال هل هناك صدفة بين ما جرى في تونس من انتفاضة وثورة ضد دكتاتورية جاثمة على براثن هذا الشعب منذ قرابة 25 سنه وخروج الشعب منتفضا ًوثائرا ومن ثم سقوط النظام وهروب رئيسه الذي اطلق عليه باستحقاق لقب (( زين الهاربين )) الى السعودية من جهة وبعدها أحداث مصر من انتفاضة الشعب المصري,
الذي قام ولم يقعد ضد الدكتاتور الهرم ((مبارك )) من جهة اخرى
وبين
ما تزامن من اربعينية الامام الحسين عليه السلام و خروج الجماهير المليونية في العراق والوافدين عليه من المسلمين الموالين لأهل البيت _ع_ هل هذه المسيرات الراجلة المليونية لم تحرك هذه الجماهير وهل صدفه كما اسلفنا هذا التزامن الوقتي بينهما من انتفاضات شهدت هذه البلدان وبدون سابق انذار اكيد هناك تأثر وان العالم برمته شاهد الشعب العراقي الذي اعلن انتمائه للثورة الحسينيه الخالدةوان الاسرة العراقية التي تغلق بالمفتاح باب مسكنها وتذهب سيرا قاطعة المئات من الكيلو مترات وبهذا البرد القارس أيام وايام
لتزور سيد الشهداء وهوالنبراس الملهم لكل الثورات وهو
الذي خرج ثائرا لتحقيق كلمة العدل والحق والدين واحترام حقوق الانسان ايما كان عنصره وقوميته وديانته
وهو ايضا صوت الرفض المدوي ضد الطغيان والدكتاتورية الامويه
وكل من سار بدربهم
فهذه الجماهير خرجت باطفالها وشبابها ومخدراتها وشيوخها ورجالها
رافضة الجور الاموي حتى لو بعد مئأت السنون
انها دعوة للتأمل
العالم الان يعيش في قرية واحدة ألا وهي قرية التكنلوجيا والاعلام الذي يصل لحظة بلحظة
لا يعيش كما كان اهل الشام لا يعلمون بما دار في الحجاز
واهل الحجاز لايعلمون بما في العراق فألان .....
حيث الاقمار الصناعية و الفضائيات والموبل والنت والفيس بوك اكيداصداء ما جرى في العراق قد وصل المعمورة حيث اعلن شيعة اهل البيت بان لهم كلمة ورساله تم ابلاغها للعالم واكيد
الثورة حركت واججت الجماهير الغاضبه الناقمة ضد الطغيان ,والدكتاتورية
ووجدت بالحسين وجماهيره وثورته ومبادئه الخلاص من الظلم والظالمين والعيش بكرامه
اروي لكم روايه واحده فقط وأختم الموضوع
ياسر عرفات رئيس منظمة ((فتح))ورئيس دوله فلسطين ذهب يوما للصين وهذا الكلام موثق في الستينات لتستفاد
منظمته ((منظمة التحرير الفلسطينية )) من الثوره الصينيه واخذ العبر و الخبرآت من زعمائها والتقى بالزعيم الصيني ((ماو تسي تونغ)) فقال له بالحرف الواحد ,
انتم عندكم تجربه رائعه وافضل من التجربه الصينيه عندكم ثورة الحسين ابن علي الذي قاوم الاستبداد والظلم وحطمه بدمه الذي سال ودماء اصحابه واهل بيته
والحليم تكفيه الاشاره
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطاهرين
تحياتي للجميع
أرجوا من الله العلي القدير ان تكونوا بالف خير
تتلجلج افكار بمخيلتي فأحببت ان اكتبها
كموضوع اطرحهُ في منتدانا المبارك عسى ان ينال رضاكم
لنتأمل قليلا والِنطرح على انفسنا
هذا السؤال هل هناك صدفة بين ما جرى في تونس من انتفاضة وثورة ضد دكتاتورية جاثمة على براثن هذا الشعب منذ قرابة 25 سنه وخروج الشعب منتفضا ًوثائرا ومن ثم سقوط النظام وهروب رئيسه الذي اطلق عليه باستحقاق لقب (( زين الهاربين )) الى السعودية من جهة وبعدها أحداث مصر من انتفاضة الشعب المصري,
الذي قام ولم يقعد ضد الدكتاتور الهرم ((مبارك )) من جهة اخرى
وبين
ما تزامن من اربعينية الامام الحسين عليه السلام و خروج الجماهير المليونية في العراق والوافدين عليه من المسلمين الموالين لأهل البيت _ع_ هل هذه المسيرات الراجلة المليونية لم تحرك هذه الجماهير وهل صدفه كما اسلفنا هذا التزامن الوقتي بينهما من انتفاضات شهدت هذه البلدان وبدون سابق انذار اكيد هناك تأثر وان العالم برمته شاهد الشعب العراقي الذي اعلن انتمائه للثورة الحسينيه الخالدةوان الاسرة العراقية التي تغلق بالمفتاح باب مسكنها وتذهب سيرا قاطعة المئات من الكيلو مترات وبهذا البرد القارس أيام وايام
لتزور سيد الشهداء وهوالنبراس الملهم لكل الثورات وهو
الذي خرج ثائرا لتحقيق كلمة العدل والحق والدين واحترام حقوق الانسان ايما كان عنصره وقوميته وديانته
وهو ايضا صوت الرفض المدوي ضد الطغيان والدكتاتورية الامويه
وكل من سار بدربهم
فهذه الجماهير خرجت باطفالها وشبابها ومخدراتها وشيوخها ورجالها
رافضة الجور الاموي حتى لو بعد مئأت السنون
انها دعوة للتأمل
العالم الان يعيش في قرية واحدة ألا وهي قرية التكنلوجيا والاعلام الذي يصل لحظة بلحظة
لا يعيش كما كان اهل الشام لا يعلمون بما دار في الحجاز
واهل الحجاز لايعلمون بما في العراق فألان .....
حيث الاقمار الصناعية و الفضائيات والموبل والنت والفيس بوك اكيداصداء ما جرى في العراق قد وصل المعمورة حيث اعلن شيعة اهل البيت بان لهم كلمة ورساله تم ابلاغها للعالم واكيد
الثورة حركت واججت الجماهير الغاضبه الناقمة ضد الطغيان ,والدكتاتورية
ووجدت بالحسين وجماهيره وثورته ومبادئه الخلاص من الظلم والظالمين والعيش بكرامه
اروي لكم روايه واحده فقط وأختم الموضوع
ياسر عرفات رئيس منظمة ((فتح))ورئيس دوله فلسطين ذهب يوما للصين وهذا الكلام موثق في الستينات لتستفاد
منظمته ((منظمة التحرير الفلسطينية )) من الثوره الصينيه واخذ العبر و الخبرآت من زعمائها والتقى بالزعيم الصيني ((ماو تسي تونغ)) فقال له بالحرف الواحد ,
انتم عندكم تجربه رائعه وافضل من التجربه الصينيه عندكم ثورة الحسين ابن علي الذي قاوم الاستبداد والظلم وحطمه بدمه الذي سال ودماء اصحابه واهل بيته
والحليم تكفيه الاشاره
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطاهرين
تحياتي للجميع