تويت
الانقطاع دليل الاتباع..
وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا ..
من خلال الاية الكريمه نطرح سؤالا ليكون جوابا لعدة تساؤلات عصريه ..وهو.
اليس(الامن والخوف)المذكوران في الايه متعلقان بقضيه سياسيه ام لا؟؟
اليس الامن والخوف قضيه سياسيه امر الله سبحانه ووجه الامه بالرجوع الى من له القدر على الاستنباط الرسول والى اولى الامر؟
ان في الايه الكريمه عدة امورومنها.
1-امروتوجيه منه سبحانه بارجاع الامه الى (اهل الاستنباط) الرسول واولي الامر عندحدوث(الامن والخوف) .*
2-ان الامن والخوف ليس لهما زمان ومكان محدد.
3-انقطاع اولى الامر الذين اخبر الله سبحانه بالرد اليهم لاستنباط الامرمن (الامن والخوف)بسبب غيبة مولانا عجل الله فرجه.
4-اتباع الامه للشيطان كانت اشارة واضحه واخبار منه سبحانه في حالة عدم الرجوع لمن (يستنبط)..(لاتبعتم الشيطان)
5-اخبر الله سبحانه بفضله على الناس بوجود من ترجع الامه لهم لاستنباط الموقف السليم والصحيح لدفع الضرر عن الامه..
ومن هنا نعطف بالكلام والسؤال؟
هل وجه الله سبحانه الامه لتلك الفئه الخاصه في المجتمع وجعل ذلك فضلا منه عليهم ثم سلب ذلك الفضل الذي اخبر هو سبحانه عن ذلك الفضل بانه عصمة وملاذ للامه من اتباع الشيطان؟؟!!
حاشا لله ان يكون كذلك ويعطي اي حجه للناس عليه بل لله الحجة على الناس في كل زمان ومكان وحين..
ان انقطاع من أمر الله سبحانه الامه بالرجوع اليهم في( الامن والخوف) لغيبة الولي وحدها تكفي كدليل عل وجود البديل وان اختلفت المساحة والمرتبه الاستنباطيه بين (الاصيل والنائب او الوكيل).ولكن الحجه لابدان تكون قائمه بوجودمن(يستنبط) ..واشارت بعض الاحاديث ونوهت على ذلك...
(فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً على هواه، مطيعاً لأمر مولاه، فللعوام أن يقلّدوه، )
واحاديث اخرى داله للرجوع للعلماء المجتهدين دامت بركاتهم..
فلايعني عدم تساوي مرتبة الاستنباط عدم وجود من يستنبط..
وهل فتوى الجهاد الا استنباطا في مسألة(الامن والخوف)(السياسيه)*
ومن هنا يخطأ كثيرا من يقول بان لاحق للمرجع التدخل بالسياسه..ونتكلم هنا مع من يؤمن بالله وعما جاء عنه ومما جاء عن الائمة الاطهار..
ولانوجه الكلام ابدا للذي لديه نظرة اخرى دونيه تجاه المرجعيه
وكلمة(لادخل للدين بالسياسه)كلمه صاحبها لم يقرأ من القرأن شيئا او لم يعي..ونكرر ماقلناه
اليس(الامن والخوف)سياسه...ام انها شيء اخر؟؟!!
ليس من الممكن القول بانقطاع فضل الله
وبماان الله سبحانه قرن مسألة ترك من له حق الاستنباط في مسألة الامن والخوف بمسألة اتباع للشيطان.
فلابد من ان يكون هنالك حجة لله وان كان مرتبة اقل يكون ويحمل مصداق الايه ليستنبط وينظم امرالامه عند الحيرة والضلال
وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا ..
من خلال الاية الكريمه نطرح سؤالا ليكون جوابا لعدة تساؤلات عصريه ..وهو.
اليس(الامن والخوف)المذكوران في الايه متعلقان بقضيه سياسيه ام لا؟؟
اليس الامن والخوف قضيه سياسيه امر الله سبحانه ووجه الامه بالرجوع الى من له القدر على الاستنباط الرسول والى اولى الامر؟
ان في الايه الكريمه عدة امورومنها.
1-امروتوجيه منه سبحانه بارجاع الامه الى (اهل الاستنباط) الرسول واولي الامر عندحدوث(الامن والخوف) .*
2-ان الامن والخوف ليس لهما زمان ومكان محدد.
3-انقطاع اولى الامر الذين اخبر الله سبحانه بالرد اليهم لاستنباط الامرمن (الامن والخوف)بسبب غيبة مولانا عجل الله فرجه.
4-اتباع الامه للشيطان كانت اشارة واضحه واخبار منه سبحانه في حالة عدم الرجوع لمن (يستنبط)..(لاتبعتم الشيطان)
5-اخبر الله سبحانه بفضله على الناس بوجود من ترجع الامه لهم لاستنباط الموقف السليم والصحيح لدفع الضرر عن الامه..
ومن هنا نعطف بالكلام والسؤال؟
هل وجه الله سبحانه الامه لتلك الفئه الخاصه في المجتمع وجعل ذلك فضلا منه عليهم ثم سلب ذلك الفضل الذي اخبر هو سبحانه عن ذلك الفضل بانه عصمة وملاذ للامه من اتباع الشيطان؟؟!!
حاشا لله ان يكون كذلك ويعطي اي حجه للناس عليه بل لله الحجة على الناس في كل زمان ومكان وحين..
ان انقطاع من أمر الله سبحانه الامه بالرجوع اليهم في( الامن والخوف) لغيبة الولي وحدها تكفي كدليل عل وجود البديل وان اختلفت المساحة والمرتبه الاستنباطيه بين (الاصيل والنائب او الوكيل).ولكن الحجه لابدان تكون قائمه بوجودمن(يستنبط) ..واشارت بعض الاحاديث ونوهت على ذلك...
(فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً على هواه، مطيعاً لأمر مولاه، فللعوام أن يقلّدوه، )
واحاديث اخرى داله للرجوع للعلماء المجتهدين دامت بركاتهم..
فلايعني عدم تساوي مرتبة الاستنباط عدم وجود من يستنبط..
وهل فتوى الجهاد الا استنباطا في مسألة(الامن والخوف)(السياسيه)*
ومن هنا يخطأ كثيرا من يقول بان لاحق للمرجع التدخل بالسياسه..ونتكلم هنا مع من يؤمن بالله وعما جاء عنه ومما جاء عن الائمة الاطهار..
ولانوجه الكلام ابدا للذي لديه نظرة اخرى دونيه تجاه المرجعيه
وكلمة(لادخل للدين بالسياسه)كلمه صاحبها لم يقرأ من القرأن شيئا او لم يعي..ونكرر ماقلناه
اليس(الامن والخوف)سياسه...ام انها شيء اخر؟؟!!
ليس من الممكن القول بانقطاع فضل الله
وبماان الله سبحانه قرن مسألة ترك من له حق الاستنباط في مسألة الامن والخوف بمسألة اتباع للشيطان.
فلابد من ان يكون هنالك حجة لله وان كان مرتبة اقل يكون ويحمل مصداق الايه ليستنبط وينظم امرالامه عند الحيرة والضلال