بسم الله الرحمن الرحيم
شاهدوا الرجعة في مصادر السلفية
أقول : اهل الرجعة حلال على السلفية وحرام على أهل البيت السلام
نعم
لكي لايمارس الوهابية التقية ويخفون عقائدهم على الناس
اليكم اعزائي المشاهدين اقرارات علماء السنة بالرجعة
ويقول البيهقي في دلائل النبوة ج 6 ص 196
وقد روي في التكلم بعد الموت عن جماعة بأسانيد صحيحة))
-2- ويقول ابن حجر في تبصير المنتبه بتحرير المشتبه ج 1 ص 102
ومن إخوة رِبعي: مسعود، والربيع. روى مسعود عن حذيفة، وأخوه ربيع هو الذي تكلم بعد الموت.))
3-وقال الذهبي في سير اعلام النبلاء ج 4 ص 359
ربعي بن حراش * (ع) ابن جحش بن عمرو، الامام القدوة الولي الحافظ الحجة، أبو [ مريم ] (2) الغطفاني ثم العبسي الكوفي المعمر، أخو العبد الصالح مسعود، الذي تكلم بعد الموت.))
4- قال ابن كثير في البداية والنهاية ج 6 ص 292
وأما قصة زيد بن خارجة وكلامه بعد الموت وشهادته للنبي صلى الله عليه و سلم ولأبي بكر وعمر وعثمان بالصدق فمشهورة مروية من وجوه كثيرة صحيحة))
5- ويقول النووي في شرحه لصحيح مسلم ج1 ص 2
وَهُوَ رِبْعِيّ بْن حِرَاشِ بْن جَحْشِ الْعَبْسِيُّ بِالْمُوَحَّدَةِ الْكُوفِيُّ أَبُو مَرْيَمَ ، أَخُو مَسْعُودٍ الَّذِي تَكَلَّمَ بَعْدَ الْمَوْت ، وَأَخُوهُمَا رَبِيعٌ ، ))
-- وقال وَرِبْعِيّ تَابِعِيٌّ كَبِير جَلِيل لَمْ يَكْذِب قَطُّ وَحَلَفَ أَنَّهُ لَا يَضْحَكُ حَتَّى يَعْلَمَ أَيْنَ مَصِيرُهُ فَمَا ضَحِكَ إِلَّا بَعْد مَوْتِهِ ، وَكَذَلِكَ حَلَفَ أَخُوهُ رَبِيعٌ أَنْ لَا يَضْحَك حَتَّى يَعْلَم أَفِي الْجَنَّةِ هُوَ أَوْ فِي النَّارِ قَالَ غَاسِلُهُ : فَلَمْ يَزَلْ مُبْتَسِمًا عَلَى سَرِيرِهِ وَنَحْنُ نُغَسِّلُهُ حَتَّى فَرَغْنَا ))
6- يقول بدر الدين العيني في عمدة القاري ج 3 ص 262
وحلف أن لا يضحك حتى يعلم أين مصيره إلى الجنة أو إلى النار فما ضحك إلا بعد موته وله أخوان مسعود وهو الذي تكلم بعد الموت وربيع وهو أيضا حلف أن لا يضحك حتى يعرف أفي الجنة أم لا فقال غاسله إنه لم يزل مبتسما على سريره حتى فرغنا ))
7- ويقول بن القيم في جلاء الافهام ج 1 ص 41
والصواب زيد بن خارجة وهو ابن أبي زهير الأنصاري الخزرجي شهد بدرا توفي في خلافة عثمان رضي الله عنه وهو الذي تكلم بعد الموت))
8- وقال البخاري في التاريخ الكبير ج 3 ص 383
زيد بن خارجة بن ابى زهير الخزرجي الانصاري، شهد بدرا، توفى زمان عثمان، هو الذى تكلم بعد الموت، ))
،،،،،،،،،،،،،،،
ويقول ابن كثير في البداية والنهاية ج 6 ص 292
قد جمع ابن أبي الدنيا كتابا فيمن عاش بعد الموت وذكر منها كثيرا وقد ثبت عن أنس رضي الله عنه أنه قال دخلنا على رجل من الأنصار وهو مريض يعقل فلم نبرح حتى قبض فبسطنا عليه ثوبه وسجيناه وله أم عجوز كبيرة عند رأسه فالتفت إليها بعضنا وقال يا هذه احتسبي مصيبتك عند الله فقالت وما ذاك أمات ابني قلنا نعم قالت أحق ما تقولون قلنا نعم فمدت يدها إلى الله تعالى فقالت اللهم إنك تعلم أني أسلمت وهاجرت إلى رسولك رجاء أن تعينني عند كل شدة ورخاء فلا تحملني هذه المصيبة اليوم قال فكشف الرجل عن وجهه وقعد وما برحنا حتى أكلنا معه))