تويت
يعتقد البعض أن السعادة تحتاج لمعجزة أو تغيرات كبيرة في الحياة للحصول عليها، أو ربما الكثير من المال ولكن في الحقيقة، هناك أشياء بسيطة جدًا يمكن أن تمنحك السعادة كل يوم دون الكثير من المتطلبات، حيث تقول خبيرة العلاقات الإنسانية والأسرية ريهام عبدالرحمن إن السعادة هي قرار داخلي وصناعة لا يعرفها سوى المتفائلين لذلك ان من أفضل الطرق التي تؤدي إلى السعادة بدون مشقة وتعب وسوف تجعلك شخص إيجابيًا سويًا. هي :
اعرف نفسك:
فأول خطوة لجلب السعادة هي تقييم الإنسان لذاته من خلال معرفة نقاط القوة والضعف في شخصيته وبالتالي بناء ثقته الداخلية بذاته والقدرة على مواجهة تحديات الحياة المختلفة. ممارسة الرياضة:
القيام ببعض التدريبات الرياضية وخاصة رياضة المشي باعتبارها رياضة إيجابية تساعد على منحك الصلابة النفسية والتخلص من الاكتئاب والملل وكسر الروتين اليومي ما يجعل الإنسان يشعر بتحسن الحالة المزاجية والإقبال على الحياة.
العطاء:
السعادة الحقيقة ليست في الأنانية والتفكير في الذات فقط ولكن أيضا في مساعدة الغير والوقوف بجانبهم فالحكمة تقول:" السعادة التي تضعها في جيوب الآخرين حتما ستعود إليك يوما" وأن سلوك العطاء من السلوكيات الإيجابية التى يشعر معها الإنسان بالنشوة والسعادة النفسية لابتسامة الآخرين وسعادتهم .
اختيار أصدقاء المواقف:
الصداقة هي صدق الكلمة والوعد والنصيحة الطيبة وأكثر ما يسعد الإنسان وجود الصديق الوفي الذي يلجأ له وقت الشده فاحرص على انتقاء أصدقائك بعناية فأصدقاء المواقف لا تكررهم الفرص السعيدة في الحياة.
تجنب الفراغ:
سعادة الإنسان تبدأ عندما يتعلم كيف يقضي وقت فراغه وخاصة أن الفراغ يجعل الإنسان تسيطر عليه الأفكار السلبية فيشعر بالضيق والملل وأكثر الطرق إيجابية لمواجهة الفراغ هو تطوير الذات سواء بحضور الندوات التوعوية أو المشاركة في الأعمال التطوعية والخيرية أو تعلم مهارة جديدة مثل: الأشغال اليدوية تعلم القراءة وأيضًا مهارات اكتساب اللغة وغيرها من المهارات التي تكسب الإنسان الثقة بالنفس والشعور بالإيجابية والتفاؤل.
كن شاكرًا:
مجرد الشعور بالامتنان يمكن أن يعطي مزاجك دفعة كبيرة، فابدأ كل يوم بالاعتراف بشيء واحد أنت ممتن له، بينما تمضي في يومك، حاول أن تراقب الأشياء الممتعة في حياتك، يمكن أن تكون أشياء كبيرة، مثل معرفة أن شخصًا ما يحبك أو الحصول على ترقية مستحقة، أو اشياء صغيرة، مثل زميل في العمل قدم لك فنجانًا من القهوة.
الابتعاد عن مصادر الكأبة:
الابتعاد عن من يصدرون الكآبة والبؤس طيلة الوقت ومصاصي الطاقة وذلك لأن الكآبة والبؤس معدي، فعندما يقتربون منك اكتفي بالسلام عليهم والضحك في وجههم لربما يعيدوا النظر في تلك الكأبة.
الحصول على قسط كافٍ من النوم:
الحصول على قسط كافٍ من النوم، فالنوم الكافي أمر حيوي لصحة جيدة، وراحة جسدية ونفسية، فإذا كنت لا تستطيع اخذ قسط كافٍ من النوم بحيث لا تستطيع النوم ثمانى ساعات متواصلة فعليك طلب المساعدة من الطبيب.
طبعا هذا كله بعد الايمان بالله سبحانه وتعالى والتوكل عليه لانه على كل شيء قدير (( الا بذكر الله تطمئن القلوب)).
اعرف نفسك:
فأول خطوة لجلب السعادة هي تقييم الإنسان لذاته من خلال معرفة نقاط القوة والضعف في شخصيته وبالتالي بناء ثقته الداخلية بذاته والقدرة على مواجهة تحديات الحياة المختلفة. ممارسة الرياضة:
القيام ببعض التدريبات الرياضية وخاصة رياضة المشي باعتبارها رياضة إيجابية تساعد على منحك الصلابة النفسية والتخلص من الاكتئاب والملل وكسر الروتين اليومي ما يجعل الإنسان يشعر بتحسن الحالة المزاجية والإقبال على الحياة.
العطاء:
السعادة الحقيقة ليست في الأنانية والتفكير في الذات فقط ولكن أيضا في مساعدة الغير والوقوف بجانبهم فالحكمة تقول:" السعادة التي تضعها في جيوب الآخرين حتما ستعود إليك يوما" وأن سلوك العطاء من السلوكيات الإيجابية التى يشعر معها الإنسان بالنشوة والسعادة النفسية لابتسامة الآخرين وسعادتهم .
اختيار أصدقاء المواقف:
الصداقة هي صدق الكلمة والوعد والنصيحة الطيبة وأكثر ما يسعد الإنسان وجود الصديق الوفي الذي يلجأ له وقت الشده فاحرص على انتقاء أصدقائك بعناية فأصدقاء المواقف لا تكررهم الفرص السعيدة في الحياة.
تجنب الفراغ:
سعادة الإنسان تبدأ عندما يتعلم كيف يقضي وقت فراغه وخاصة أن الفراغ يجعل الإنسان تسيطر عليه الأفكار السلبية فيشعر بالضيق والملل وأكثر الطرق إيجابية لمواجهة الفراغ هو تطوير الذات سواء بحضور الندوات التوعوية أو المشاركة في الأعمال التطوعية والخيرية أو تعلم مهارة جديدة مثل: الأشغال اليدوية تعلم القراءة وأيضًا مهارات اكتساب اللغة وغيرها من المهارات التي تكسب الإنسان الثقة بالنفس والشعور بالإيجابية والتفاؤل.
كن شاكرًا:
مجرد الشعور بالامتنان يمكن أن يعطي مزاجك دفعة كبيرة، فابدأ كل يوم بالاعتراف بشيء واحد أنت ممتن له، بينما تمضي في يومك، حاول أن تراقب الأشياء الممتعة في حياتك، يمكن أن تكون أشياء كبيرة، مثل معرفة أن شخصًا ما يحبك أو الحصول على ترقية مستحقة، أو اشياء صغيرة، مثل زميل في العمل قدم لك فنجانًا من القهوة.
الابتعاد عن مصادر الكأبة:
الابتعاد عن من يصدرون الكآبة والبؤس طيلة الوقت ومصاصي الطاقة وذلك لأن الكآبة والبؤس معدي، فعندما يقتربون منك اكتفي بالسلام عليهم والضحك في وجههم لربما يعيدوا النظر في تلك الكأبة.
الحصول على قسط كافٍ من النوم:
الحصول على قسط كافٍ من النوم، فالنوم الكافي أمر حيوي لصحة جيدة، وراحة جسدية ونفسية، فإذا كنت لا تستطيع اخذ قسط كافٍ من النوم بحيث لا تستطيع النوم ثمانى ساعات متواصلة فعليك طلب المساعدة من الطبيب.
طبعا هذا كله بعد الايمان بالله سبحانه وتعالى والتوكل عليه لانه على كل شيء قدير (( الا بذكر الله تطمئن القلوب)).