إنّ استبدال الراية من اللون الأحمر إلى الأسود هو لإعلان الحداد وإظهار العزاء، وليست الرايات تُستَبْدَل فقط بل تغطّى جدرانُ الصحن الداخليّة والخارجيّة للعتبتين المقدّستين بالقماش الأسود، الذي يدلّ على الحزن بقدوم شهر محرّم الحرام الذي قتل فيه الإمامُ الحسين وأهل بيته وأصحابه(عليهم السلام).
كما أنّ شوارع كربلاء المقدّسة تتّشح باللّون الأسود، وترتفع الرايات السوداء على سطوح دورها وبيوتاتها، بل ترى أغلب أهالي كربلاء يرتدون اللباس الأسود حزناً على سيّد الشهداء الإمام الحسين(عليه السلام).
ولا يقتصر الأمر على هذه المدينة وأهلها فقط، بل في كلّ بقعةٍ من أرجاء المعمورة هناك محبّون وموالون لأهل بيت النبوّة(عليهم السلام)، يعلنون الحزن والحداد على هذا المصاب العظيم من خلال رفع ونشر السواد وإقامة المآتم تخليداً لهذه الذكرى.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
منقول من شبكة الكفيل العالمية
كما أنّ شوارع كربلاء المقدّسة تتّشح باللّون الأسود، وترتفع الرايات السوداء على سطوح دورها وبيوتاتها، بل ترى أغلب أهالي كربلاء يرتدون اللباس الأسود حزناً على سيّد الشهداء الإمام الحسين(عليه السلام).
ولا يقتصر الأمر على هذه المدينة وأهلها فقط، بل في كلّ بقعةٍ من أرجاء المعمورة هناك محبّون وموالون لأهل بيت النبوّة(عليهم السلام)، يعلنون الحزن والحداد على هذا المصاب العظيم من خلال رفع ونشر السواد وإقامة المآتم تخليداً لهذه الذكرى.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
منقول من شبكة الكفيل العالمية